روى أحمد وأبو داود والحاكم وابن حبان عن أبي هريرة؛ قال: قال رسول الله (ص): إن يأجوج ومأجوج يحفرون كل يوم، حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس؛ قال الذي عليهم: ارجعوا؛ فسنحفرُه غداً، فيعيده الله أشد ما كان، حتى إذا بلغت مدتهم وأراد الله أن يبعثهم على الناس؛ حفرو، حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس؛ قال الذي عليهم: ارجعوا؛ فستحفرونه غداً إن شاء الله تعالى، واستثنوا، فيعودون إليه وهو كهيئته حين تركوه، فيحفرونه، ويخرجون على الناس، فينشفون الماء، ويتحصن الناس منهم في حصونهم، فيرمون بسهامهم إلى السماء، فترجع عليها الدم الذي أجفظ فيقولون: قهرنا أهل الأرض وعلونا أهل السماء، فيبعث الله نغفاً في أقفائهم فيقتلهم بها
في هذا الحديث جواب لسؤالك في أنهم لا يرون شعاع الشمس أي أن السد حجبهم تماماً عن الشمس يعني أنهم ليسوا بيننا الآن
و الدليل الآخر من سورة الكهف قوله تعالى:
(فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْباً قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقاًّ (
أي أنهم لم يستطيعوا يخرجوا من خلف هذا السد و أنه حين يأتي موعد خروجهم سيدك السد و سينترون في الأرض
أسأل نفسك إن كانوا بيننا فما فائدة هذا السد؟
في هذا الحديث جواب لسؤالك في أنهم لا يرون شعاع الشمس أي أن السد حجبهم تماماً عن الشمس يعني أنهم ليسوا بيننا الآن
و الدليل الآخر من سورة الكهف قوله تعالى:
(فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْباً قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقاًّ (
أي أنهم لم يستطيعوا يخرجوا من خلف هذا السد و أنه حين يأتي موعد خروجهم سيدك السد و سينترون في الأرض
أسأل نفسك إن كانوا بيننا فما فائدة هذا السد؟
تعليق