Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

يخرج يأجوج و مأجوج من الصين الشعبية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    روى أحمد وأبو داود والحاكم وابن حبان عن أبي هريرة؛ قال: قال رسول الله (ص): إن يأجوج ومأجوج يحفرون كل يوم، حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس؛ قال الذي عليهم: ارجعوا؛ فسنحفرُه غداً، فيعيده الله أشد ما كان، حتى إذا بلغت مدتهم وأراد الله أن يبعثهم على الناس؛ حفرو، حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس؛ قال الذي عليهم: ارجعوا؛ فستحفرونه غداً إن شاء الله تعالى، واستثنوا، فيعودون إليه وهو كهيئته حين تركوه، فيحفرونه، ويخرجون على الناس، فينشفون الماء، ويتحصن الناس منهم في حصونهم، فيرمون بسهامهم إلى السماء، فترجع عليها الدم الذي أجفظ فيقولون: قهرنا أهل الأرض وعلونا أهل السماء، فيبعث الله نغفاً في أقفائهم فيقتلهم بها

    في هذا الحديث جواب لسؤالك في أنهم لا يرون شعاع الشمس أي أن السد حجبهم تماماً عن الشمس يعني أنهم ليسوا بيننا الآن

    و الدليل الآخر من سورة الكهف قوله تعالى:
    (فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْباً قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقاًّ (
    أي أنهم لم يستطيعوا يخرجوا من خلف هذا السد و أنه حين يأتي موعد خروجهم سيدك السد و سينترون في الأرض
    أسأل نفسك إن كانوا بيننا فما فائدة هذا السد؟
    و من يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها و غضب الله عليه و لعنه و أعد له عذاباً عظيماً
    يقول الإمام محمد بن الحسين الآجري رحمه الله : (( فلا ينبغي لمن رأى اجتهاد خارجي قد خرج على إمام عدلاً كان الإمام أم جائراً فخرج وجمع جماعة وسلّ سيفه واستحل قتال المسلمين فلا ينبغي له أن يغتر بقراءته للقرآن ولا بطول قيامه في الصلاة ولا بدوام صيامه ولا بحسن ألفاظه في العلم إذا كان مذهبه مذهب الخوارج)).
    الفقير إلى الله أخوكم/عماد عوض غفر الله له و لوالديه ولجميع المسلمين

    تعليق


    • #17
      كلمات الحديث واضحة وتدل على أنهم ليسوا بيننا الآن

      ولكن هل لك أن تأتي بأوصافهم
      كل أقوالي وأفعالي وأعمالي أضعها بين أيديكم للنقد
      لا تقل بغير تفكير ، ولا تعمل بغير تدبير

      أخوكم
      .. .-. -. ...- ..-. -.. ..- ...- -.

      تعليق


      • #18
        السلام عليكم
        سآتيك بأوصافهم إن شاء الله من كتاب البداية و النهاية لابن كثير
        آسف على التأخير
        و من يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها و غضب الله عليه و لعنه و أعد له عذاباً عظيماً
        يقول الإمام محمد بن الحسين الآجري رحمه الله : (( فلا ينبغي لمن رأى اجتهاد خارجي قد خرج على إمام عدلاً كان الإمام أم جائراً فخرج وجمع جماعة وسلّ سيفه واستحل قتال المسلمين فلا ينبغي له أن يغتر بقراءته للقرآن ولا بطول قيامه في الصلاة ولا بدوام صيامه ولا بحسن ألفاظه في العلم إذا كان مذهبه مذهب الخوارج)).
        الفقير إلى الله أخوكم/عماد عوض غفر الله له و لوالديه ولجميع المسلمين

        تعليق

        يعمل...
        X