ما هي أنـــواع ألإســـــاءة ......؟
هب أنك تود أن تــــــــؤذى عملا قـــــــــــــاً .......... فماذا تفعـــــــل..... ؟
تقوم بجمع باقى رفاقـــك ( وأنتم بالنسبة إلى العمــــلا ق طبعاً أقــــــزام ) وتــتفــقـون على الذهاب إلـيه وتقومون بضربـــه .
وتقومون بضربه فى أصابع قدميه (أقصى ما تصلون إليه منه أصابع القدمين ) ضرباً موجعــــاً
حتى يئن ولا .........
نتيجة لذلك يشعر العمــلا ق بدغدغة فى قدميه فيضحـــك و يضحــــــك .
فيغـــتــاظ ألأ قزام من ذلك .
فيشير عليهم أحدهم بأن يحضر كل منهم ســلا حـاً حــــاداً (لا يعد وأن تكون بالنسبة للعمـــلاق مجرد إبـــر صغيرة ) , ويقو موا بغرسها فى قد ميه وأصابع قدميه بقوة حتى تـــنـــزف د مــاءً كثيرة
إلا أن العمـــلا ق الضخــم يصبــــر ويحتســــب عند الله ما أصابه ويدعـو ويكثر من ذكر الله .
ونتيجة لذلك تلتئم جروحة بسرعة .
إلا أن الأ قزام لا يطيقونه ولا يطيقون وقوفه صابراً هكذا ذا كرا لله حامداً له .
فيقوم الواحد منهم بأخــذ سلا حه الإ بــرى والذهاب لنكأ الجراح فى أقدام العملاق التى إ ندملت وبرأت بفضل الله سبحانه وتعالى .
فيعاود ألعملاق الكرة ويصبر ويستعين بالله سبحانه وتعالى .
ولا يريد أن يستعمل أسلحته ضد هؤلاء ألأقــــزام لأن كل سلا ح منهم كفيل بأن يقضى على ألأ قزام تماماً , كسلاح الدعاء (دعوة مظلوم فى جوف الليل ) , كسلاح (الإ حتساب عند الله سبحانه وتعالى ).
ولكنه لا يفعل ذلك إ شفــاقــاً عليهم من غضب الله سبحانه وتعالى .
ويدعــو بالقول المأثور عن الرسول( صلى الله عليه وسلم) ( اللهم إهدى قومى فإ نهم لا يعلمون )
ولو أن أحدهم ذهب ليسأله هل تريد الإ ســـاءة لنا لقال لهم أنه لا يريد إلا الخير وأحياناً يضل عن ذلك الطريق الصحيح لذلك وأحياناً يصيب كأى آ دمى آخر يخطئ ويصيب .
فيسأله القزم سؤالاً آ خر كيـف أصبحت عملا قاً هكـــــــذاً ؟؟؟؟
فيرد عليه ويقول(بالصبر على الأ ذى والمكاره والإ ستعانة بالله سبحانه وتعالى والتوكل عليه حق التوكل) .
وللحديث بقيـة .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
هب أنك تود أن تــــــــؤذى عملا قـــــــــــــاً .......... فماذا تفعـــــــل..... ؟
تقوم بجمع باقى رفاقـــك ( وأنتم بالنسبة إلى العمــــلا ق طبعاً أقــــــزام ) وتــتفــقـون على الذهاب إلـيه وتقومون بضربـــه .
وتقومون بضربه فى أصابع قدميه (أقصى ما تصلون إليه منه أصابع القدمين ) ضرباً موجعــــاً
حتى يئن ولا .........
نتيجة لذلك يشعر العمــلا ق بدغدغة فى قدميه فيضحـــك و يضحــــــك .
فيغـــتــاظ ألأ قزام من ذلك .
فيشير عليهم أحدهم بأن يحضر كل منهم ســلا حـاً حــــاداً (لا يعد وأن تكون بالنسبة للعمـــلاق مجرد إبـــر صغيرة ) , ويقو موا بغرسها فى قد ميه وأصابع قدميه بقوة حتى تـــنـــزف د مــاءً كثيرة
إلا أن العمـــلا ق الضخــم يصبــــر ويحتســــب عند الله ما أصابه ويدعـو ويكثر من ذكر الله .
ونتيجة لذلك تلتئم جروحة بسرعة .
إلا أن الأ قزام لا يطيقونه ولا يطيقون وقوفه صابراً هكذا ذا كرا لله حامداً له .
فيقوم الواحد منهم بأخــذ سلا حه الإ بــرى والذهاب لنكأ الجراح فى أقدام العملاق التى إ ندملت وبرأت بفضل الله سبحانه وتعالى .
فيعاود ألعملاق الكرة ويصبر ويستعين بالله سبحانه وتعالى .
ولا يريد أن يستعمل أسلحته ضد هؤلاء ألأقــــزام لأن كل سلا ح منهم كفيل بأن يقضى على ألأ قزام تماماً , كسلاح الدعاء (دعوة مظلوم فى جوف الليل ) , كسلاح (الإ حتساب عند الله سبحانه وتعالى ).
ولكنه لا يفعل ذلك إ شفــاقــاً عليهم من غضب الله سبحانه وتعالى .
ويدعــو بالقول المأثور عن الرسول( صلى الله عليه وسلم) ( اللهم إهدى قومى فإ نهم لا يعلمون )
ولو أن أحدهم ذهب ليسأله هل تريد الإ ســـاءة لنا لقال لهم أنه لا يريد إلا الخير وأحياناً يضل عن ذلك الطريق الصحيح لذلك وأحياناً يصيب كأى آ دمى آخر يخطئ ويصيب .
فيسأله القزم سؤالاً آ خر كيـف أصبحت عملا قاً هكـــــــذاً ؟؟؟؟
فيرد عليه ويقول(بالصبر على الأ ذى والمكاره والإ ستعانة بالله سبحانه وتعالى والتوكل عليه حق التوكل) .
وللحديث بقيـة .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
تعليق