Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الــــــــــــم الاكتـــراث وهل يعالج ؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الــــــــــــم الاكتـــراث وهل يعالج ؟؟

    هل الاكتراث ( الاهتمام والجديه ) فى الحياه بالاخرين مؤلم ؟؟

    هل هو طبيعه ولد بها الشخص المهتم ؟؟

    هل يتقبل الاخرون اهتمام المهتم بهم ؟؟

    هل يمكن ان يتحول من كان الاهتمام طبعه الى شخص جديد غير مهتم ؟؟

    هل الوضع الحالى هو زمن المهتمين ام الغير مهتمين ونظام مالى شان فليحدث ما يحدث ؟؟

    هل عدم الاهتمام بالاخرين صفه عامه ام ينبع من الانانيه ؟؟

    هل المهتم يفعل هذا ليتسيد على الاخرين او يتزعم ام انه بدافع حبه للاخرين وكيف نفرق ؟؟

    ===== بضعه اسئله صعب الاجابه عليها والا ما سالتها يمكن تجد جوابا عندكم ====
    _____________
    EMADSOUND

  • #2
    لا ادري, لكن الاهتمام بالغير في وقتنا قليل, الا من رحم الله.
    الكل يقول نفسي نفسي, و يا روح ما بعدك روح.

    النابغه
    قال (صلى الله عليه و سلم) ان الله يحب اذا عمل احدكم عملا ان يتقنه

    تعليق


    • #3
      يمكن تكون الاهتمام بالغير هو من سبيل حب الغير .. أو حب الخير للمجتمع .. فمثلا .. هناك إنسان عربي يهتم بأمور العرب .. لماذا .. أليس بسبب حبه للمجتمع العربي ...
      إذا كان هذا المكترث شديد العزم .. قادر على تحمل الضربات القاسية ( النفسية والوجدانية ) فإنها( خاصية الإكتراث) لا تكون مؤلمة له .. أما إذا كان ضعيفا فستؤدي شدة الهموم إلى جانبين .. إما اليأس والإحباط وفقد الأمل .. أو السلبية واللا مبالاة ..
      هناك من يرحب باهتمام الغير بهم .. ولكن هناك من لا يرحب بل يعتبر هذا تدخلا لا حق فيه من جانب المهتم ..
      وكما ذكرت سابقا أن عدم الاهتمام قد يكون نابعا من اليأس أو السلبية وأحيانا الإهمال .. فهل يكترث بأحوال الأمة من هو سلبي .؟؟!!

      هناك أنواع من الاهتمام ..
      هناك اهتمام لصالح الأمة .. مثل الاهتمام من جانب المجاهدين ورافعي اللواء العربي ...
      هناك اهتمام آخر في غير صالح الأمة مثل اهتمام اسرائيل مثلا بالعالم العربي .. أو اهتمام أمريكا به .. من أجل مصلحة خاصة وليس مصلحة لمن تهتم ( إسرائيل وأمريكا ) به ..

      لم لا يتزعم المهتم من النوع الأول هذه الأمة .. أوليس كان اهتمامه عليها في زمن طغت فيه السلبية ... فما بالك في زمنت تزيد فيه الإيجابية على السلبية ..؟؟؟
      سيكون زعيما ونعم الزعيم ...
      سيكون جمال عبد الناصر الثاني .. محمد نجيب الثاني ..
      صلاح الدين الأيوبي الثاني ..
      سيف الدين قطز الثاني ..
      سيكون إنسانا ....
      ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
      اذكر الله
      my page

      تعليق


      • #4
        يا أستاذ عماد ، قد لا تجد ردوداً في الوقت الحالي نظراً لانشغال الأغلبية بالامتحانات ...

        إن كان من يهتم طبعه الاهتمام فلن يجد ذلك عائقاً له .. و إن كان غير ذلك أي كان اهتمامه مجرد فترة مرت له في حياته كمن يهتم بالشخص الذي يحب أو من يهتم بسبب سلطته على بعض الأشخاص كمربية الأطفال ..

        أنا شخصياً لا أحب من يهتم فيّ أبداً و أكره أن أكون محط اهتمام أي شخص .. لأن المهتم يفرض عليك أفعالا ً قد لا تحبها أو يجبرك على عمل شيء لا تميل إليه كمثل من يجبر ولده بالالتحاق بكلية معينة لأنه يراها مناسبة له ،، بينما ولده لا يقبل هذا الشيء !!! و هنا يكون الاهتمام سلبياً ...( إلا إذا كان لا يعرف مصلحة نفسه )

        عذرا على الاطالة ، وشكرا على الموضوع
        اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها
        و أجرنا من خزي الدنيا و عذاب الآخرة
        .

        الجنة لا خطر ( مثيل ) لها ، هي و رب الكعبة
        نور يتلألأ
        و ريحانة تهتز
        و قصر مشيد ...




        تعليق


        • #5
          اشكركم على الاشتراك

          نعم قد نكره اهتمام احد بنا لكن ينشا سؤال :

          الا يمكن بما انه مهتم ان نساعد اهتمامه بتوجيهه لما نريد ؟ بدلا من رفضه تماما

          يعنى الاب اذا اراد شيئا من قبيل الاهتمام لا يناسبنا
          لما لا نتحاور معه ونعرض له وجهه نظرنا فيما نريده نحن يمكن يقتنع او يرى ما لا نراه
          او يساعد بتغيير طريقته التى نكرهها


          اعنى مجرد الرفض للمهتمين يحولهم الى انداد وعناد او احباط والم او عدم اكتراث مع انهم كانوا ينووا خيرا لنا

          طبعا موضوع اهتمام الدول الاخرى بنا الذى اشار الصديق به هو نوع من الاهتمام لكن معروف نواياه واسبابه وعمره ما يكون لصالحنا


          ==
          زعامه السلبيين اسهل من زعامه الايجابيين

          لان الشخص الايجابى له فكر خاص به ونادرا هذه الايام ما يتماثل فكر احد مع احد

          فاذا اعجبتك الايجابيه الحاليه فانا غير معجب بها لانها ايجابيه بنيت على افكار ليست موحده الاتجاه
          وتسبب التفرق اكثر من التجمع

          تعدد الاتجاهات يشعب اتجاهات جديده وسطيه وتنحرف منها اخرى ويتوه الهدف الحقيقى وسط المصالح والتحزبات

          تصور زعيما كراعى لقطيع او رئيس قطيع كل واحد منه يسير الى مبتغاه بل يفكر فى كل خطوه
          كيف يتميز بان يغير الاتجاه
          وكل خطوه يحسب مصلحته الشخصيه

          ضاع القطيع واصبح طعاما للذئاب

          احب الايجابيه المجرده من الانانيه ونسيان المصالح الشخصيه وعندها تتوحد الاهداف

          لكن اذا لم تكن بهذه الصفات فالسلبيه افضل منها الف مره على الاقل من يتزعم وهو ايجابى سيصل بالسلبيين الى هدف واحد يشمل الجميع بلا فرقه افكار
          _____________
          EMADSOUND

          تعليق


          • #6
            زعامه السلبيين اسهل من زعامه الايجابيين
            لان الشخص الايجابى له فكر خاص به ونادرا هذه الايام ما يتماثل فكر احد مع احد
            هل تعرف يا أخ عماد أنه لو تم التفكير الصحيح من جانب الإيجابي .. فسيتفق الجميع ...
            لن يحدث أن يختلف أحد مع الآخر .. أو أن تتداخل الأفكار ربما سيكون هناك اختلاف ولكن هذا الاختلاف سيكون طفيفا .. وهذا الاختلاف (الطفيف) لا بد منه للوصول إلى أقوى الآراء وأصوبها ...
            ولكن السؤال ..هو على أي أساس يتم التفكير الصحيح .. هل على أساس العقل أم العاطفة أم الإثنين معا ..
            هل يحتاج الفصل في موضوع ما إلى عقل مجرد أم إلى عاطفة مجردة أم إلى المزج بينهما ؟؟...

            سيكون الاهتمام في هذه الحالة نابعة من وجهة نظر صحيحة .. وعندها سيكون من يرفض هذا الاهتمام لا يعرف مصلحة نفسه كما قالت الأخت ملكة ... وسيكون الإيجابي في هذه الحالة هو من يقود غيره إلى الخير والصواب وما فيه المصلحة العامة وسيكون أحسن ألف مرة ممن هو سلبي .. لا تحركه مصالح شخصية .. يحكمه تفكير صحيح سديد ...

            على العموم الموضوع كويس وجدير بالمناقشة ..
            ربما هناك آخرين لهم وجهة نظر أخرى .. لكن المهم . التفكير الصحيح قبل الفصل .
            اذكر الله
            my page

            تعليق


            • #7
              اجابة سريعة وعلى الفطرة والسجية :
              ياعزيزي الاهتمام أتى من الهم , لذلك لاتهتم...........
              your tsunami
              إن الحياة الدولية مثل الحياة الفردية من يحترم نفسه فيها يُحترم ، ومن يهن يسهل الهوان عليه قد ينال جزءاً من شفقة أو بعضاً من التعاطف أو جانباً من ابتسامة وربما قدراً من الفائدة ، ولكنه ينال أيضا الكثير من السخرية والاستهزاء.

              تعليق


              • #8
                عزيزى عمر 77

                اوجزت فانجزت

                ===

                متفق معك اخى ماكس جوست

                لكن ياريت الايجابيين يتفقوا قبلنا
                _____________
                EMADSOUND

                تعليق


                • #9
                  أنا لا أتحدث عن نفسي او أقول أني هو ذلك الإيجابي المكترث ..
                  إنما أعبر عن وجهة نظر وما زلت عليها ...
                  ولا أقول أنك سلبي .. ولا أقول أني أحب الزعامة ..
                  هي وجهة نظر وحسب يا عزيزي
                  اذكر الله
                  my page

                  تعليق


                  • #10
                    الاهتمام بالامتحانت هذا كل ما اسمعه الان وللاسف
                    وما فتىءَ الزمان يدورحتى
                    مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
                    وأصبح لا يُرى في الركب قومي

                    وقد عاشو أئمته سنينَ
                    وآلمني وآلم كل حرٍ
                    سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

                    اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

                    تعليق


                    • #11
                      انا عضو جديد واسف اذا كنت قد جددت موضوع تراكمت عليه الغبار ولكنه شدني

                      1. عندما تشعر بالألم يعني انك لم تصل إلى النتيجة المرضية
                      2. إن قرأت أفكارهم صدقني يتقبلون
                      3. الطبيعه تتغير وفقا للظروف و اغلب الأحيان نرى الطبيعه تثور على ذاتها فتحرق نفسها لتولد من جديد ببراعم خضراء لتتكيف مع التلوث القائم حولها
                      4. إن كلمه ( ياريت ) يلفظها الآخرون وهم لا يعلمون انهم سوف يقولونها بعد مده و لكن بطعم آخر فمن يرددها مرتان يجد المرة الثالثه كفيله بإحضار الرابعه
                      5. الاهتمام لن يزول و ذلك لان الاهتمام ذو اوجه عده كما ذكر الأصدقاء فالخير و الشر لا يفترقان فما هو خير لك قد يكون شر لغيرك و من الصعب إن نتوصل الى خير شامل أو شر شامل مع أن في هذه الأيام أصبحت الموضه تقول عليّ و على أعدائي كما قال نزار القباني ( أنا شمشون إن أوجعتني قلت يا ربي عليها و عليّ )
                      6. إن عدم الاهتمام يعني انك غير موجود
                      7. قدرنا في هذا الزمن أن نجد اغلب الزعماء أو الأسياد هم محبي لذاتهم حتى في المدرسه يكون في كل صف زعيم حتى بين الأصدقاء يكون أحدهم زعيم و في الشارع أيضا أطفال و كبار و مسنين ولكن معنى كلمه زعيم أو سيد يطلق على من هو قائد رعيه و من المفروض أن يكون آهل لهذه الرعيه و محباً لها و ملم بشئونها و أن يجد فيها ذاته وان يمتص آلامهم بدون أن يتطرق الى آلامه و على الرعيه أن تبادله نفس الشعور


                      و استثمر الأيام فالدنيا تمرُ فان أنت لم تطمح و تنفع فضرُ


                      صدقني إن الاكتراث إن كان على صواب فلن يكون مؤلم لك بقدر ما هو مؤلم بالنسبه الى الطرف الآخر خصوصا عندما يؤمن بصواب قولك و لكن بعد فوات الأوان نغضب عندما نكترث بفلسطين نغضب عندما نكترث بالعراق نغضب عندما نكترث بأحبائنا و نغضب و نغضب وقد نبكي لمصيبه تحل بهم و جميعنا كنا نتوقع حدوثها ولكن ما من أحد يسمع نكسر أثاث المنزل نسير بمسيرات في الشوارع نهتف الهتافات نندد نرفع الخطابات نتبرع بالأموال و نسأل نفسنا بعد مده لماذا فعلنا هذا وأين ذهب الصوت الذي صرخنا به أين تلاشى و نحزن مره ثانيه لانه ما من أحد مجيب و الطرف الآخر غارق في أحلامه و يستمع لمن يرضيه و يوافق قراراته مع انه هو المتضرر وليس أنا قد تصل الى نتيجه مع بعض الأشخاص انك أنت المتضرر وليس هو و ذلك لمجرد معرفتك به أو لعلمك بشئونه و الغالبيه تجعل منك إنسان مثابر و تبحث عن طريقه لصنع افيكت معين لصوتك مثل
                      Delay or reverb
                      و تناشد أشخاص آخرين ليكونوا الكورس معك و إن وقع بالمصيبة تسارع لانتشاله منها بدلا من أن تقف ساخرا منه وأنت تقول ( مو قلتلك هيك بدو يصير ليش ما سمعت مني )
                      اللــــــــــــــــــــــــه
                      الشهامه قد يكون هنا بيت القصيد

                      تعليق


                      • #12
                        انا أوافق الأخ عماد .... أنا أحب أن يهتم بي أحدهم لان ذلك يشعرني بانه يحبني فمن المستحيل أن يحبك شخص ولا يهتم لامرك ولكن في حدود وان لا يصل الإهتمام إلى حد التحكم والإدارة والإنزعاج ....
                        فمثلا اهتمام الام دائما ما يكون خارج عن الحدود وهنا المشكلة فهناك بعض الناس من يشعر بالضيق من والدته ولكن بالتأكيد هناك الكثير من الطرق التي لا تظهر الإهتمام بل تخبئه لئلا يؤثر ذلك على المهتم به ....
                        فمثلا عندما يأتي الإبن ويصبح إنعزالي ويجلس الساعلت الطوال امام شاشة الكمبيوتر هنا الأم سوف تقلق وسوف تكلمه وهو سيحاول ولكن لن ينجح فتعيد الأم مكالمته فبشعر بالضيق منها ومن عدم صبرها على الام قبل ان يشعر بالضيق أن تتخذ خطوات أخرى بحيث لا يشعر بإهتمامها المبالغ فيه بحيث تعرفه على احد أو تصحبه في مشوار بحجة انه ليس هناك من يخرج معها وغيرها ....... هذا مثال بسيط جدا جدا ..
                        أنا أحب أن يهتم بي الأخرون ولكن في حدود ..
                        المشكلة أنكم لم تدركوا أن نصفي العاقل أصبح مجنونا

                        تعليق

                        يعمل...
                        X