القصة منقولة
الجزء الاول
قصة المليونير تاجر المخدراتالذي أصبح يكنس الحرم
يسعدني أن أقدم لكم هذهِ القصة الحقيقية
<والتي أخذتها من فم راويها ، الذي عاشها لحظة بلحظة
وهو رجل ثقة ذوخلق ومن الثقاة عندنا > <كما جاء في النص الأصلي >.
ولا أريد أنأطيل عليكم بديباجة طويلة أو مقدمة عريضة ... فهيا بنا نبدأ على بركة الله
( بسم الله مجريها ومرساها )
سافر هذا الصديق ، والذي يدعى ( فهد ) مع صديقٍ له يدعى ( خالد ) إلى دولة البحرين في عام 2001 م ، وذلك لأن خالد كانيشتكي آلاماً في ظهره ، فوصف له بعض الأصدقاء طبيباً مختص بارع وحذق في آلام العظامبشكل عام .
وبعد وصولهما للبحرين ، أقاما في أحد الفنادق هناك ، وبينما كانخالد أستسلم للنوم من أثر التعب والإجهاد ، خرج فهد وحده للسوق مشياً على الأقدام ،باحثاً عن مطعمٍ ينحر بهِ جوعه !!
يقول خالد : وبينما أنا أسير في منتصفالسوق تقريباً ... إذ لفت انتباهي مطعم فخم صغير ومزدحم كثيراً ، فقلت في نفسي ، لولم يكن هذا المطعم متميز لما كان عليهِ هذا الإقبال الشديد والازدحام ... رغم ضيقمساحته .
فاتجهت إلى المطعم ودفعت بابه لكي أدخل ، فأخذت أنظر يميناًوشمالاً في صالة المطعم لعلي أجد مكاناً خالياً أجلس بهِ ، ولكن للأسف لم أجد !
وفجأة وإلا بمدير المطعم يبتسم بوجهي ويرحب بي ، وقال : هل أجعل لك طاولة خاصةأمام واجهة المطعم ؟
فقلت وبلا تردد : نعم .. لو سمحت .
يسعدني أن أقدم لكم هذهِ القصة الحقيقية
<والتي أخذتها من فم راويها ، الذي عاشها لحظة بلحظة
وهو رجل ثقة ذوخلق ومن الثقاة عندنا > <كما جاء في النص الأصلي >.
ولا أريد أنأطيل عليكم بديباجة طويلة أو مقدمة عريضة ... فهيا بنا نبدأ على بركة الله
( بسم الله مجريها ومرساها )
سافر هذا الصديق ، والذي يدعى ( فهد ) مع صديقٍ له يدعى ( خالد ) إلى دولة البحرين في عام 2001 م ، وذلك لأن خالد كانيشتكي آلاماً في ظهره ، فوصف له بعض الأصدقاء طبيباً مختص بارع وحذق في آلام العظامبشكل عام .
وبعد وصولهما للبحرين ، أقاما في أحد الفنادق هناك ، وبينما كانخالد أستسلم للنوم من أثر التعب والإجهاد ، خرج فهد وحده للسوق مشياً على الأقدام ،باحثاً عن مطعمٍ ينحر بهِ جوعه !!
يقول خالد : وبينما أنا أسير في منتصفالسوق تقريباً ... إذ لفت انتباهي مطعم فخم صغير ومزدحم كثيراً ، فقلت في نفسي ، لولم يكن هذا المطعم متميز لما كان عليهِ هذا الإقبال الشديد والازدحام ... رغم ضيقمساحته .
فاتجهت إلى المطعم ودفعت بابه لكي أدخل ، فأخذت أنظر يميناًوشمالاً في صالة المطعم لعلي أجد مكاناً خالياً أجلس بهِ ، ولكن للأسف لم أجد !
وفجأة وإلا بمدير المطعم يبتسم بوجهي ويرحب بي ، وقال : هل أجعل لك طاولة خاصةأمام واجهة المطعم ؟
فقلت وبلا تردد : نعم .. لو سمحت .
تعليق