تويت
عدد الجرحى الإسرائيليين تجاوزثلاثة أضعاف جرحاهم خلال الخمسين سنة: 11ألف جريح اسرائيلي منذ الانتفاضة الثانية
كشف آفى ديختر رئيس جهاز المخابرات العامة الاسرائيلية عن ان عدد الجرحى الاسرائيليين خلال الانتفاضة الفلسطينية تجاوزوا بكثير عدد الجرحى منذ عام 1947 حتى عام 2000. وقال ان الجرحى الاسرائيليين فى الانتفاضة بلغ 11 الفا و 356 شخصا مقابل 4319 منذ عام 1947 حتى 2000.
وأشار الى ان اجتياح بلدة بيت حانون لم يخفض عدد الصواريخ التى تطلق الى المدن الاسرائيلية حيث اطلق منذ بداية العام 168صاروخا من طراز «قسام »
***
تخوفاً من ضربات المقاومة.. 10آلاف صهيوني فرّوا من الخدمة العسكرية منذ 2003
أفادت مصادر في الشرطة العسكرية الصهيونيةأنه تم خلال الأسبوع الماضي اعتقال 180 متهرباً من تأدية الخدمة العسكرية في الجيش، وذلك في إطار الحملات التي كثفتها الشرطة خلال العامين الأخيرين اللذين شهدا تهرباً ملحوظاً من الخدمة العسكرية.
وقالت المصادر إن الحملات التي أجرتها الشرطة العسكرية خلال العام الماضي (2003) والعام الحالي (2004) أعيد خلالها أكثر من عشرة آلاف فار من الخدمة العسكرية إلى صفوف قوات الاحتياط والجيش النظامي.
هذا ويتوقع ضباط في الجيشالصهيونيازدياد ظاهرة التهرب من خدمة الاحتياط في الجيش وارتفاع نسبة الجنود الذين يرفضون الخدمة في المناطق المحتلة.
يشار إلى أن مدير قسم القوى العاملة في الجيش الصهيونيكشف أن 40 في المائة من الصهاينةلا ينهون الخدمة العسكرية وهذه النسبة موزعة تحت أسباب مختلفة، فهناك 10 في المائة من طلاب المدارس الدينية الذين لا يخدمون أصلا بقرار من الحكومة وهذا يشجع الشباب الصهاينةعلى التطرف والذهاب إلى المدارس الدينية تهربا من الخدمة، وهناك 10 في المائة لا يخدمون لأسباب نفسية، وهذه النسبة مرتفعة جداً تعكس الأمراض النفسية التي يعاني منها الشباب، ويبقى 20 في المائة لا يخدمون لأسباب مرضية أو عائلية أو هم متواجدون خارج الدولة العبرية.
ويرى مراقبون أن الضربات المتلاحقة التي توجهها المقاومة الفلسطينية لمواقع الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة والضفة الغربية والتي أسفرت عن مصرع المئات من جنود الاحتلال وإصابة عدد كبير منهم خلال انتفاضة الأقصى يأتي في مقدمة الأسباب التي تقف وراء ظاهرة تهرب الجنود الصهاينة من الخدمة العسكرية.
***
***
من بركات المقاومة تقرير عبري:نصف الشعب لا يجد نفقات المعيشة اللازمة
أكد تقرير لمركز الإحصاء المركزي بالكيان الصهيوني أن أبحاثًا عدة تم إجراؤها على عينات كبيرة من شرائح المجتمع الصهيوني أكدت عدم قدرة قرابة 50% من الشعب على الوفاء بحاجات منازلهم الحياتية طوال أيام الشهر.
وأكد التقرير - الذي بثت الإذاعة الصهيونية مقتطفات منه - أن العام المنصرم 2003 هو أكثر الأعوام صعوبة على الكيان من الناحية الاقتصادية، مُوضحًا أن هناك مئات القصص اليومية داخل المجتمع الدالة على تدني حالة المعيشة في الكيان.
وحسب التقرير، فإن عشرات من أرباب البيوت أكدوا عدم قدرتهم على الوفاء بمتطلبات منازلهم الغذائية، حتى أن 14% من الذين أُجريت عليهم الأبحاث أكدوا أنهم تنازلوا عن الطعام في غالبية أيام الشهر تحت وطأة الأزمة الاقتصادية.
وأشار التقرير إلى أن من ضمن حالات البؤس التي غرق فيها المجتمع الصهيوني حالات قطع العديد من المؤسسات الحكومية عن خدماتها لصهاينة لم يتمكنوا من دفع قيمة هذه الخدمات.
ويأتي على رأس تلك الخدمات، قطع الكهرباء و المياه عن حوالي 18% لكل منهما على حدة....
محمدمصطفى
maxlight