هذه مقدمة لقصة جديدة أكتبها أرجو أن تنال استحسانكم و يا ريت من لديه رأي فيها يشرفني بسماعه القصة هي عبارة عن حوار داخلي و خارجي مع نفسي و مع القارئ و مع كل شيء الآن أترككم مع المقدمة مع الأمل أن تنال استحسانكم و اعجابكم و ربما نلتقي في حلقات قادمة من مغامرات أمنا الغولة
مثلما تبدأ الأساطير تتداخل السحب يولد النور , أشعة تجري خيول الغيوم هاربة من أشعة النور الملائكية
التي تنبعث من مصدر نور مجهول و تسمع أصوات التراتيل كأنها نابعة من كهف شديد العمق وتدور
زويبعات صغيرة تخلفت أثر هبة ريح صباحية مرت من هنا تدور الزويبعات حاملة ذرات متناهية الدقة تطير
في الأشعة لتصنع جوا هلاميا غريبا قد يكون مخيفاً بعض الشيء
هكذا تبدأ الأساطير و لكن بكل أسف لن تبدأ قصتنا هكذا
* * * * *
__________ Loop __________
أجري و الخوف حجارة كثيرة تملأ الطريق إلى بقعة الضوء البعيدة أجري و أصطدم بالحجارة ( الخوف )
و أسقط مرات عديدة و بقعة الضوء لا يتغير حجمها أبدا ( و حتى لا تدخل في معادلات رياضية كثيرة , معنى هذا أن بقعة الضوء لا تقترب أو أنني الذي لا يتحرك )
أصرخ بعنف و قوة وقودها الخوف الذي يدغدغ كل حواسي ويجعلني باردا كلوح من الثلج , شعور قد
يكون جميلا الإحساس بالبرودة لو كان الجو حارا , شيء رائع و لكن للأسف في الكوابيس الرهيبة مثل هذا الذي أنا فيه ,الإحساس بالبرودة أحد عوامل الهزيمة ... . . . . . . .
أووووووووووووووووووه
نسيت أني في الكابوس الآن . . . . . . .
أرجوك اتركني أنهيه و أسأحدثك لاحقا
__________ the scene __________
الجو طبعا هنا غامض جدا و مخيف
حجرة مظلمة إلا من بقعة الضوء البعيدة إنها بعيدة هل تدري كماذا ؟
كتلك الجزرة التي تربط في عصا و تعلق العصا برقبة الحمار بحيث تظل الجزرة أمام عيني الحمار طول الوقت .
هل رأيت كم هي بعيدة
إنها بقعة ضوء مستحيلة .
أوووووووووووووووووووه
أنت ثانية . . . . . .
أخي القارئ العزيز لو سمحت , لن أشرح لك كل شيء , أنت تصرفني عن مواصلة الكابوس
من فضلك حاول المساعدة بأن تتركني أركز حتى أستطيع الخروج من هذا الكابوس . . . . . ! ! !
الحجرة بلا جدران تقريبا , لها سقف و أرضية وكلاهما ممتدان لمد البصر بغير انتهاء
و كل هذا محاط بسديم أسود عملاق فإذا درت ببصرك تجد السواد من جميع الجهات أنت الآن في بانوراما من النوع VR راجع شركة أبل للمزيد من المعلومات www.apple.com
___________ الخاتمة الأولى _________
انتظر . . . . . . . . . .
صوت خطوات فظيعة تجيء من مكان مجهول كتلك التي تسمعها في مشاهد أفلام الرعب في اللحظات الحاسمة في الفيلم ( قبل حدوث شيء فظيع ) .
هل تكون هي ؟ !
إنني أموت في كل مرة أراها
كل مرة تقتلني بلا شفقة هذه المأفونة لابد أن أفعل شيئا هذه المرة
انتظر . . . . . . . .
للأسف هذه الجملة بالذات أقولها قبل النهاية بلحظة
في هذا المشهد المتكرر بلا نهاية
و إلى الحلقة القادمة من مغامرات أمنا الغولة
مغامرات أمنا الغولة
مثلما تبدأ الأساطير تتداخل السحب يولد النور , أشعة تجري خيول الغيوم هاربة من أشعة النور الملائكية
التي تنبعث من مصدر نور مجهول و تسمع أصوات التراتيل كأنها نابعة من كهف شديد العمق وتدور
زويبعات صغيرة تخلفت أثر هبة ريح صباحية مرت من هنا تدور الزويبعات حاملة ذرات متناهية الدقة تطير
في الأشعة لتصنع جوا هلاميا غريبا قد يكون مخيفاً بعض الشيء
هكذا تبدأ الأساطير و لكن بكل أسف لن تبدأ قصتنا هكذا
* * * * *
__________ Loop __________
أجري و الخوف حجارة كثيرة تملأ الطريق إلى بقعة الضوء البعيدة أجري و أصطدم بالحجارة ( الخوف )
و أسقط مرات عديدة و بقعة الضوء لا يتغير حجمها أبدا ( و حتى لا تدخل في معادلات رياضية كثيرة , معنى هذا أن بقعة الضوء لا تقترب أو أنني الذي لا يتحرك )
أصرخ بعنف و قوة وقودها الخوف الذي يدغدغ كل حواسي ويجعلني باردا كلوح من الثلج , شعور قد
يكون جميلا الإحساس بالبرودة لو كان الجو حارا , شيء رائع و لكن للأسف في الكوابيس الرهيبة مثل هذا الذي أنا فيه ,الإحساس بالبرودة أحد عوامل الهزيمة ... . . . . . . .
أووووووووووووووووووه
نسيت أني في الكابوس الآن . . . . . . .
أرجوك اتركني أنهيه و أسأحدثك لاحقا
__________ the scene __________
الجو طبعا هنا غامض جدا و مخيف
حجرة مظلمة إلا من بقعة الضوء البعيدة إنها بعيدة هل تدري كماذا ؟
كتلك الجزرة التي تربط في عصا و تعلق العصا برقبة الحمار بحيث تظل الجزرة أمام عيني الحمار طول الوقت .
هل رأيت كم هي بعيدة
إنها بقعة ضوء مستحيلة .
أوووووووووووووووووووه
أنت ثانية . . . . . .
أخي القارئ العزيز لو سمحت , لن أشرح لك كل شيء , أنت تصرفني عن مواصلة الكابوس
من فضلك حاول المساعدة بأن تتركني أركز حتى أستطيع الخروج من هذا الكابوس . . . . . ! ! !
الحجرة بلا جدران تقريبا , لها سقف و أرضية وكلاهما ممتدان لمد البصر بغير انتهاء
و كل هذا محاط بسديم أسود عملاق فإذا درت ببصرك تجد السواد من جميع الجهات أنت الآن في بانوراما من النوع VR راجع شركة أبل للمزيد من المعلومات www.apple.com
___________ الخاتمة الأولى _________
انتظر . . . . . . . . . .
صوت خطوات فظيعة تجيء من مكان مجهول كتلك التي تسمعها في مشاهد أفلام الرعب في اللحظات الحاسمة في الفيلم ( قبل حدوث شيء فظيع ) .
هل تكون هي ؟ !
إنني أموت في كل مرة أراها
كل مرة تقتلني بلا شفقة هذه المأفونة لابد أن أفعل شيئا هذه المرة
انتظر . . . . . . . .
للأسف هذه الجملة بالذات أقولها قبل النهاية بلحظة
في هذا المشهد المتكرر بلا نهاية
و إلى الحلقة القادمة من مغامرات أمنا الغولة
تعليق