اول ما يفعله اى عدو هو جدوله الشعب وتصنيفه ليس علنا
ولكن بطرق خبيثه
يستعمل فيها الشعب نفسه ليعد له طريقا سهلا لاحتلاله له
وللاسف نحن اسهل الشعوب كلها فى العالم فى تبنى افكار الاعداء وتنفيذها بل
نحسن فيها ونضيف من ابداعنا لخطته ما لم يفكر هو فيه
وها هو يحصد نتائج الخطه بكل الهدايا التى نقدمها له على طبق من فضه بل ذهب
او بترول
بينما لم ينجح فى احداث هذا فى الصين مثلا ولن ينجح
اولا : يدعم خفيا صاحبى افكار التعصب ويعضدهم ويقويهم لينشروا هذا الفكر
ثانيا : يحدث اى مشكله تمس شىء دينى داخل بلدك ففورا يتحد كل دين فى حزب
وحتى من لم يكن متشددا او متعصبا ينمو هذا الشعور بسرعه وقت الخطر
ثالثا : يترك الاوتو ميشن ( اى التشغيل التلقائى الاوتوماتيكى ) يعمل حرا
وينتج تفرعات البروجرام واضافه البلج انز للبرنامج الاصلى
وتتفنن شركات ال ثيرد بارتى 3rd party فى تطوير برنامج الكراهيه الاصلى
باضافه مسرعات وافكار تتخطى حاجز الزمن حتى يكون برنامجه اكثر فاعليه
واسرع نتائج
وهذه الشركات بصراحه ليست من الخارج لكنها من توحد ذوى نفس الدين حتى من لم يكن لهم رغبه فى فعل ذلك المراره والدافع الايمانى يقحمه فى ذلك
وتتفتأ العقول الى تطوير لم يكن يحلم به واضع البرنامج الاصلى ( الامريكان )
وكما دائما نقول اننا افضل منهم واكثر قدره لو اعطونا الفرصه
وها هم قدموا لنا فرصه لكن فرصه فخيه محسوبه ( الحدأه لا تلقى كتاكيت )
النتائج حتى الان :
1- شعر المسلمون ان المعركه اسلاميه مسيحيه وانطلقوا فورا لاتخاذ الدفاع عن الاسلام مبدأ هذه الحقبه
مع ان المعركه اصلا على بترول وارض وليست لتغيير دين
2- سميت وكونت كل المقاومه تحت اسم الاسلام وابعدوا اى شخص غير مسلم
عن الاشتراك فى تحرير ارضه
3- اصبح الوضع كانه ذوى الاديان الاخرى داخل البلد جواسيس او مؤيديين
لامريكا
4- صورت المعارك كان امريكا تلقى قنابل تصيب المسلمين فقط وتهدم بيوت المسلمين فقط ولا حديث ابدا عن شىء يوضح ضحايا امريكا واسرائيل
من ديانات اخرى نتيجه عدوانها
وكان القنابل بما انها ذكيه كما وصفتها امريكا تنتقى المسلمين ولا تؤثر فى المسيحيين
5- لم يجد المسيحيون اى مجال يشتركوا فيه لمقاومه العدو الامريكى تحت هذه الشعارات فبالتالى شعر اكثر المسلمون انهم لا يشاركون
بدون ان يسالوا انفسهم لما لا يشاركون ؟؟ لان الجواب كان جاهز مسبقا بتخوينهم
6- تاتى بعد ذلك النتائج ن تلقاء نفسها فيبدا داخليا اتساع الكره كلما فعلت امريكا شيئا كرهوا اكثر مواطنيهم المسيحيين
وتبدأ العقول المبرمجه فى توجيه الضربات الى كل من هو ليس مسلم والسلام
ويتحول الشعب من شعب بلد الى قبائل ليعود الحال الى عصر الجاهليه قبل الاسلام
وهذا ما يريده العدو لسببين :
اولا : تفتيت الشعب الى مجموعات ليسهل النفاذ اليه ويجد فيه من يساعده
ثانيا : ان تثور هذه الجماعات داخليا وتحدث قتل او ضرب او او لمن هم مكروهين الان
فتهرع امريكا الى كل بلد حدث فيها ذلك يا حرام علشان تساعد الاقليه وتحافظ على سلامتهم
وتاخذ دلائلها من تصرفات واضعى البلج ان المتين
وعندها طبعا ستؤيدها عده بلاد اخرى
فيتبقى بعض بلاد لا تؤيد امريكا فيبتكر الشعب العربى بلج انز جديد لمساعده امريكا فى موضوع تايدها
بان يصنع ...... مبتكر يفجر او يخطف او او فى بلاد اخرى عالميه
خارج مكان الصراع الاصلى
ففورا تؤيد هذه البلاد والبلاد الاخرى المتبقيه امريكا فى ضروره التدخل
والجميل انه اذا فعل حتى هذه التفجيرات شخص اخر لا شان له بالعرب ولا الاسلام
يتسابق المجاهدين
فى اعلان مسؤليتهم عن التفجير يالا تفجير ببلاش لما لا استفد منه ؟
بصراحه : امريكا محدوده الذكاء وفعلا عندما اعطى الشعب العربى فرصه
الابتكار تفوق على امريكا فى تصميم وتنفيذ البرامج
فمرحبا بكم فى عصر المعلومات والكومبيوتر
ولكن بطرق خبيثه
يستعمل فيها الشعب نفسه ليعد له طريقا سهلا لاحتلاله له
وللاسف نحن اسهل الشعوب كلها فى العالم فى تبنى افكار الاعداء وتنفيذها بل
نحسن فيها ونضيف من ابداعنا لخطته ما لم يفكر هو فيه
وها هو يحصد نتائج الخطه بكل الهدايا التى نقدمها له على طبق من فضه بل ذهب
او بترول
بينما لم ينجح فى احداث هذا فى الصين مثلا ولن ينجح
اولا : يدعم خفيا صاحبى افكار التعصب ويعضدهم ويقويهم لينشروا هذا الفكر
ثانيا : يحدث اى مشكله تمس شىء دينى داخل بلدك ففورا يتحد كل دين فى حزب
وحتى من لم يكن متشددا او متعصبا ينمو هذا الشعور بسرعه وقت الخطر
ثالثا : يترك الاوتو ميشن ( اى التشغيل التلقائى الاوتوماتيكى ) يعمل حرا
وينتج تفرعات البروجرام واضافه البلج انز للبرنامج الاصلى
وتتفنن شركات ال ثيرد بارتى 3rd party فى تطوير برنامج الكراهيه الاصلى
باضافه مسرعات وافكار تتخطى حاجز الزمن حتى يكون برنامجه اكثر فاعليه
واسرع نتائج
وهذه الشركات بصراحه ليست من الخارج لكنها من توحد ذوى نفس الدين حتى من لم يكن لهم رغبه فى فعل ذلك المراره والدافع الايمانى يقحمه فى ذلك
وتتفتأ العقول الى تطوير لم يكن يحلم به واضع البرنامج الاصلى ( الامريكان )
وكما دائما نقول اننا افضل منهم واكثر قدره لو اعطونا الفرصه
وها هم قدموا لنا فرصه لكن فرصه فخيه محسوبه ( الحدأه لا تلقى كتاكيت )
النتائج حتى الان :
1- شعر المسلمون ان المعركه اسلاميه مسيحيه وانطلقوا فورا لاتخاذ الدفاع عن الاسلام مبدأ هذه الحقبه
مع ان المعركه اصلا على بترول وارض وليست لتغيير دين
2- سميت وكونت كل المقاومه تحت اسم الاسلام وابعدوا اى شخص غير مسلم
عن الاشتراك فى تحرير ارضه
3- اصبح الوضع كانه ذوى الاديان الاخرى داخل البلد جواسيس او مؤيديين
لامريكا
4- صورت المعارك كان امريكا تلقى قنابل تصيب المسلمين فقط وتهدم بيوت المسلمين فقط ولا حديث ابدا عن شىء يوضح ضحايا امريكا واسرائيل
من ديانات اخرى نتيجه عدوانها
وكان القنابل بما انها ذكيه كما وصفتها امريكا تنتقى المسلمين ولا تؤثر فى المسيحيين
5- لم يجد المسيحيون اى مجال يشتركوا فيه لمقاومه العدو الامريكى تحت هذه الشعارات فبالتالى شعر اكثر المسلمون انهم لا يشاركون
بدون ان يسالوا انفسهم لما لا يشاركون ؟؟ لان الجواب كان جاهز مسبقا بتخوينهم
6- تاتى بعد ذلك النتائج ن تلقاء نفسها فيبدا داخليا اتساع الكره كلما فعلت امريكا شيئا كرهوا اكثر مواطنيهم المسيحيين
وتبدأ العقول المبرمجه فى توجيه الضربات الى كل من هو ليس مسلم والسلام
ويتحول الشعب من شعب بلد الى قبائل ليعود الحال الى عصر الجاهليه قبل الاسلام
وهذا ما يريده العدو لسببين :
اولا : تفتيت الشعب الى مجموعات ليسهل النفاذ اليه ويجد فيه من يساعده
ثانيا : ان تثور هذه الجماعات داخليا وتحدث قتل او ضرب او او لمن هم مكروهين الان
فتهرع امريكا الى كل بلد حدث فيها ذلك يا حرام علشان تساعد الاقليه وتحافظ على سلامتهم
وتاخذ دلائلها من تصرفات واضعى البلج ان المتين
وعندها طبعا ستؤيدها عده بلاد اخرى
فيتبقى بعض بلاد لا تؤيد امريكا فيبتكر الشعب العربى بلج انز جديد لمساعده امريكا فى موضوع تايدها
بان يصنع ...... مبتكر يفجر او يخطف او او فى بلاد اخرى عالميه
خارج مكان الصراع الاصلى
ففورا تؤيد هذه البلاد والبلاد الاخرى المتبقيه امريكا فى ضروره التدخل
والجميل انه اذا فعل حتى هذه التفجيرات شخص اخر لا شان له بالعرب ولا الاسلام
يتسابق المجاهدين
فى اعلان مسؤليتهم عن التفجير يالا تفجير ببلاش لما لا استفد منه ؟
بصراحه : امريكا محدوده الذكاء وفعلا عندما اعطى الشعب العربى فرصه
الابتكار تفوق على امريكا فى تصميم وتنفيذ البرامج
فمرحبا بكم فى عصر المعلومات والكومبيوتر
تعليق