تبدء مسابقة الألف ميل أو حتى المارتون بخطوة واحدة والإنجازات الكبيرة تكون مجرد أفكار أو أحلام في رءوس أصحابها لكن بالإصرار و العمل يتحقق المستحيل فلمادا لاتكون أحلامنا كبيرة وفي مستوى تطلعاتنا ودلك بالتفكير في إنشاء أول شركة عربية كبرى في مجال الصور التلاتية الأبعاد والمأترات الخاصة تنافس كبريات الشركات العالمية في هدا المجال MGM or dreamworks لم لا وهي نفسها بدأت مجرد أحلام وكبرت بجدية وعمل أصحابها والحمد لله فنحن نتوفر على الخبرات الكافية و الطموح اللازم لتحقيق دلك وهذا ما تأكد لي بعد إطلاعي على معضم مشاركات المنتدى ليس فقط من ناحية الأعمال ولاكن على روح الفريق و التضامن الذي يتميز به الأعضاء ،ربما يبدو هذا الحلم مستحيلا ولكن ربما لو طرحناه لمناقشة الجادة لتوصلنا لحلول عملية من أجل القيام بالخطوات الأولى وأنا أول من يضع خبرته المتواضعة خدمة لقضية العربية
بطاقة تعريفية ،
عصام محمد حنين من المغرب السن27 سنة عملت كأستاد في مادة المونتاج الرقمي والصور التلاتية الأبعاد في المعهد العالي لسمعي البصري بالمغرب منذ سن 22 سنة وفي نفس الوقت كنت أقوم بأعمال إشهارية وأفلام وتاءقية لفاءدة التلفزيون المغربي بعد أربع سنوات إستقلت من المعهد لأعمل لحسابي الخاص فأنشأت شركة إشهار لإنتاج السمعي البصري بما أمكني توفيره من راتبي بالمعهد العالي و عملي مع التلفزيون بعد ذلك بقليل جاءتني فرصة يحلم بها كل عاشق لماكس وهي العمل بشركة عالمية لألعاب الفيديو بدأت العمل معها كمصم شخصيات براتب جيد وفي نفس الوقت أقوم بإدارة شركتي حيت أتعامل مع اللفزيون ببعض الأعمال الخفيفة كالوصلات الإعلانية والجنريكات التي تتطلب صورا ثلاتية الأبعاد ولي أعمال ستظهر خلال شهر رمضان المعضم وبالنسبة لشركة الألعاب فقد أتممت معها العمل على لعبة
prince of persia2 ونحن الآن بصد إنجاز الجزء الثالت من نفس العبة لسنة القادمة ،ولكن كما قلت لجميع فطموحي الحقيقي وهو شركة عربية كبرى تتحدى العالم الغربي فهم بعدما عملت معهم ليسو أحسن منا في شىء
بالتوفيق لجميع
بطاقة تعريفية ،
عصام محمد حنين من المغرب السن27 سنة عملت كأستاد في مادة المونتاج الرقمي والصور التلاتية الأبعاد في المعهد العالي لسمعي البصري بالمغرب منذ سن 22 سنة وفي نفس الوقت كنت أقوم بأعمال إشهارية وأفلام وتاءقية لفاءدة التلفزيون المغربي بعد أربع سنوات إستقلت من المعهد لأعمل لحسابي الخاص فأنشأت شركة إشهار لإنتاج السمعي البصري بما أمكني توفيره من راتبي بالمعهد العالي و عملي مع التلفزيون بعد ذلك بقليل جاءتني فرصة يحلم بها كل عاشق لماكس وهي العمل بشركة عالمية لألعاب الفيديو بدأت العمل معها كمصم شخصيات براتب جيد وفي نفس الوقت أقوم بإدارة شركتي حيت أتعامل مع اللفزيون ببعض الأعمال الخفيفة كالوصلات الإعلانية والجنريكات التي تتطلب صورا ثلاتية الأبعاد ولي أعمال ستظهر خلال شهر رمضان المعضم وبالنسبة لشركة الألعاب فقد أتممت معها العمل على لعبة
prince of persia2 ونحن الآن بصد إنجاز الجزء الثالت من نفس العبة لسنة القادمة ،ولكن كما قلت لجميع فطموحي الحقيقي وهو شركة عربية كبرى تتحدى العالم الغربي فهم بعدما عملت معهم ليسو أحسن منا في شىء
بالتوفيق لجميع
تعليق