للأسف . تم الإفراج عن الوغد عزام عزام بعد 7 سنوات من السجن في مصر L
بعد ان ضغطت إسرائيل بورقة الطلبه السته المصريين الذين ضبطتهم اسرائيل داخل اراضيها
بعض الأخبار تتكلم عن مروان البرغوثي والإفراج عنه ضمن بنود الثفقه .
كنا نريد ان نستضيف عزام مده اطول . لانه كان ذكري وذل لاسرائيل بايدينا .
هذا الوغد كان مطلب إسرائيلي قديم حديث لم تتواني إسرائيل في طلبه مع كل لقاء مصري إسرائيلي
الزهور المصريون ( أبناء مصر ) لا يساوي ظفر إحداهم رقبة كل كلاب إسرائيل .
ورغم حزننا علي الإفراج عن عزام إلا أن ابن مصر لا يساوي الذهب . والمواطن العربي ليس رخيص أبدا
عزام في النهاية وغد ليس له قيمه. لكننا احتفظنا به لنذلهم ولأنه طعننا من الخلف ولا يمكن أن نتركه .
عيش يا عزام كما تريد في إسرائيل لكن عقاب الله سيلاحقك . والمخابرات المصرية قادرة علي الإمساك بأمثالك .
فرحة الإسرائيليون بعودة عزام ستكون صفر بجوار عودة المصريين بعودة إخوانهم الطلبة الذين كنا لن نتركهم ولو طلبت إسرائيل جبل من الذهب وليس مجرد وغد مثل عزام .
أهلا بكم في أراضيكم مره أخري . رغم كل لومنا لكم لدخول هذه الأرض وإعطاء الفرصة للأعداء باقتناصك ورقة ضد مصر . يجب أن نعترف أنكم مخطئون وان كانت نيتكم الخير أو الجهاد حتى .
لأن هذه المغامرة جاءت بعكس ما تمنيتم . وأضاعت مصر ورقتها الأولي ضد الاسرائيلين .
الجهاد ضد الأعداء يحتاج تفكير كبير وحسابات فالحرب خدعه وليست حسابات فرديه .
لا نعلم حقيقة ما كنتم ذاهبين اليه ولا حقيقة الإمساك بكم وربما تنكشف في الأيام المقبلة . لكننا نرحب بكم وبعودتكم مره أخري إلي ارض الوطن الحبيب مصر المحروسة J
بعد ان ضغطت إسرائيل بورقة الطلبه السته المصريين الذين ضبطتهم اسرائيل داخل اراضيها
بعض الأخبار تتكلم عن مروان البرغوثي والإفراج عنه ضمن بنود الثفقه .
كنا نريد ان نستضيف عزام مده اطول . لانه كان ذكري وذل لاسرائيل بايدينا .
هذا الوغد كان مطلب إسرائيلي قديم حديث لم تتواني إسرائيل في طلبه مع كل لقاء مصري إسرائيلي
الزهور المصريون ( أبناء مصر ) لا يساوي ظفر إحداهم رقبة كل كلاب إسرائيل .
ورغم حزننا علي الإفراج عن عزام إلا أن ابن مصر لا يساوي الذهب . والمواطن العربي ليس رخيص أبدا
عزام في النهاية وغد ليس له قيمه. لكننا احتفظنا به لنذلهم ولأنه طعننا من الخلف ولا يمكن أن نتركه .
عيش يا عزام كما تريد في إسرائيل لكن عقاب الله سيلاحقك . والمخابرات المصرية قادرة علي الإمساك بأمثالك .
فرحة الإسرائيليون بعودة عزام ستكون صفر بجوار عودة المصريين بعودة إخوانهم الطلبة الذين كنا لن نتركهم ولو طلبت إسرائيل جبل من الذهب وليس مجرد وغد مثل عزام .
أهلا بكم في أراضيكم مره أخري . رغم كل لومنا لكم لدخول هذه الأرض وإعطاء الفرصة للأعداء باقتناصك ورقة ضد مصر . يجب أن نعترف أنكم مخطئون وان كانت نيتكم الخير أو الجهاد حتى .
لأن هذه المغامرة جاءت بعكس ما تمنيتم . وأضاعت مصر ورقتها الأولي ضد الاسرائيلين .
الجهاد ضد الأعداء يحتاج تفكير كبير وحسابات فالحرب خدعه وليست حسابات فرديه .
لا نعلم حقيقة ما كنتم ذاهبين اليه ولا حقيقة الإمساك بكم وربما تنكشف في الأيام المقبلة . لكننا نرحب بكم وبعودتكم مره أخري إلي ارض الوطن الحبيب مصر المحروسة J
تعليق