الحب سلاح البشر نحو السلام . وكلنا نريد السلام لكن بعد الحصول علي حقوقنا وأولها أرض فلسطين كاملة غير منقوصة شبرا وحدا . من هنا نحاول استعادة هذه الأرض في ظل واقع أليم من الضعف والانهزامية و الأنا . من هنا أيضا تتجزأ المسئولية علي الدول ومنها إلي الأفراد ليسأل كل فرد نفسه ماذا فعلت لفلسطين ؟
ومنها السؤال الأجدر وماذا أستطيع بالأساس أن افعله لفلسطين ؟
في الحقيقة لدي اجابه جديدة . اجابه لا نعتد بأهميتها جميعا . البعض يدعو للدعاء والأخر للمقاومة والثالث للمقاطعة والتبرع . نعم كلها أسلحه تختلف من فرد إلي آخر . لكننا تجاهلنا سلاح لم نركز عليه رغم أن العدو الإسرائيلي كان أكثر تركيزا في ضحده . انه سلاح الكره أو ما يسمي التحريض العربي .
تخيل انك لا تستطيع التبرع أو لا تستطيع المقاومة إذن اضعف الإيمان أن تكره إسرائيل . ستقول لي انك بالفعل تكره إسرائيل ومن لا يكره إسرائيل ؟ الكل يكره إسرائيل . وهذا ما أريده . أنا أريدك أن تعلم أولادك أن يكرهوا إسرائيل نريد هذا الكره داخلنا لا يموت ونريد أجيالا متوار ثه تكره إسرائيل .
لأنه السلاح الأخطر علي الأمن المستقبلي للدولة العبرية المزعومة .
الإسرائيليون رغم قوتهم وتجبرهم علينا يريدوننا حتى ألا نكرههم . هل تعرفون لماذا لان هذا الكره نابع من أننا نريد أرضنا مره أخري. وهذا الكره ربما – لا قدر الله – نجد أجيالا قادمة تدعو إلي نبذه . لقد أصبح كل شئ في طي المتوقع . وسنجد في المستقبل مجالا أوسع للمطبعون مع هذه الدولة .
تلك هو ما يريدونه . يريدوننا أن ننسي حقنا ونطبع معهم ونحبهم .
لذا وجب الحرص علي أهمية هذا السلاح المرعب ضدهم . يكفي أن تجد أن هناك دوله يكرهها مليار مواطن علي وجه البسيطة . وهؤلاء يتكاثرون مهما كان ضعفهم فربما للضعف انقضاء وللذل نهاية لتجد أصابع الزمار تتلاعب بعد شللها . وقتها ستنتشر موسيقاه لتصم أذهانهم . ويبقي صوت الحق وصوت فلسطين العربيه الي الأبد وتنتهي أسطورة إسرائيل لألف عام قبل الألف عام بمئات الأعوام J .
ومنها السؤال الأجدر وماذا أستطيع بالأساس أن افعله لفلسطين ؟
في الحقيقة لدي اجابه جديدة . اجابه لا نعتد بأهميتها جميعا . البعض يدعو للدعاء والأخر للمقاومة والثالث للمقاطعة والتبرع . نعم كلها أسلحه تختلف من فرد إلي آخر . لكننا تجاهلنا سلاح لم نركز عليه رغم أن العدو الإسرائيلي كان أكثر تركيزا في ضحده . انه سلاح الكره أو ما يسمي التحريض العربي .
تخيل انك لا تستطيع التبرع أو لا تستطيع المقاومة إذن اضعف الإيمان أن تكره إسرائيل . ستقول لي انك بالفعل تكره إسرائيل ومن لا يكره إسرائيل ؟ الكل يكره إسرائيل . وهذا ما أريده . أنا أريدك أن تعلم أولادك أن يكرهوا إسرائيل نريد هذا الكره داخلنا لا يموت ونريد أجيالا متوار ثه تكره إسرائيل .
لأنه السلاح الأخطر علي الأمن المستقبلي للدولة العبرية المزعومة .
الإسرائيليون رغم قوتهم وتجبرهم علينا يريدوننا حتى ألا نكرههم . هل تعرفون لماذا لان هذا الكره نابع من أننا نريد أرضنا مره أخري. وهذا الكره ربما – لا قدر الله – نجد أجيالا قادمة تدعو إلي نبذه . لقد أصبح كل شئ في طي المتوقع . وسنجد في المستقبل مجالا أوسع للمطبعون مع هذه الدولة .
تلك هو ما يريدونه . يريدوننا أن ننسي حقنا ونطبع معهم ونحبهم .
لذا وجب الحرص علي أهمية هذا السلاح المرعب ضدهم . يكفي أن تجد أن هناك دوله يكرهها مليار مواطن علي وجه البسيطة . وهؤلاء يتكاثرون مهما كان ضعفهم فربما للضعف انقضاء وللذل نهاية لتجد أصابع الزمار تتلاعب بعد شللها . وقتها ستنتشر موسيقاه لتصم أذهانهم . ويبقي صوت الحق وصوت فلسطين العربيه الي الأبد وتنتهي أسطورة إسرائيل لألف عام قبل الألف عام بمئات الأعوام J .
تعليق