الحمد لله قرئت قسطا كبيرا من الموضوع الموضوع ممتاز مثل صاحبه
لكن نرجع ونقول كان هذا في زمن المسلمين وليس في زماننا اي اننا اليوم مجرد هيكل اسلامي لا اكثر
وما اجمل التاريخ الاسلامي وانت تقلب صفحة بعد صفحه تقرء عن الهندسه الاسلاميه بشتى المجالات او عن الرياضيات او عن الطب او عن غيرها من فتوحات وطريقتها ليست همجيه انما بطرق انسانيه لم يعهدها البشر ابدا الا في وقت الاسلام
لكن نعيد ونذكر هذا كان فعل ماضي وفي زمن نحن اهله لكن غيرته افعالنا وبعدنا وهجراننا للاسلام الحقيقي
هل يوجد مسلمون حقيقيون نعم ولكنهم قله ولهم كنيه جديده تسمى ارهابيون او ارهاب او المخربين
اما عن العملاء والسراقين لهم كنيه اخرى اسمها حكام او مماليك او اشراف
اما عن الشعوب فتقول ما باليد حيله هذا صحيح كيف تكون لديهم الحيله وهم غارقون في الليل بالغناء والطرب
ان الله يبدل الشعوب وفقا لاهوائهم فان طلبو العلا اعطاهم وان طلبو المذله اعطاهم
ونحن في زمن نطلب المذله والمذله هي الفتن التي نعيشها ونسمعها بل انها اصبحت لا تفارق بيوتنا
وكي تغتغير الشعوب لا بد لها لان ترجع الى وعيها ولا بد لها من ان تستفيق من ضلماتها وان تعرف من هو عدوها ومن هو المخلص لها ولكن لا الكلمه ولا الفعل الانساني بات يستطيع ان يفيق هذه الامه
فاذا لا بد من حل اما ان تكون فاجعه مثلما حدث في اندونيسيا وغيرها من البلاد الاسيويه اثر الزلزال
او ان يرسل فينا من يفيق امتنا ويهديها الى الصواب
والمشكله الاخرى ان كثيرا من الناس تفكر انها ان ادت الصلاة والصيام فهذا كل شيء اما الباقي لا دخل له فيه مع ان الدين لا يكتمل الا بكل الفرائض
بعدها ستعود بلادنا بجميعها المسلوبه ان كانت من السلاطين او الدخلاء من الامريكان واليهود وغيرهم
اما ان مازلنا نقبل ونسمع الافترائات المفضوحه فان ذلنا قائم وسيبقى ديننا مشوها وبيوتنا غير امنه بل دولنا المتشتته باجمعها ستكون غير امنه
فهل يؤتمن اللص على البيت طبعا لا فكيف نامن لبلادنا من السلاطين الذين اصلا هم رعاة لصوص مبتغاهم مال قارون
ومع كل هذا وما يحدث ومع البلاء الذي نعيشه ومع الذل القائم علينا الا ان الله سبحانه في مكانه اخبرنا في القران الكريم ان الاسلام سيعود لمجده ونسال الله ان يكون هذا في زماننا
اذا علينا الاعتدال وفهم الدين على شكله الصحيح وان لا نسمع لمن ينبحون باسم الدين ويكذبون لاجل مصالحهم ويسمون انفسهم علماء ومفكرين لانهم اصلا ليسو علماء دين لانهم لو فهمو الدين بالشكل الصحيح لما يفترون كذبا على الناس لاجل مصالح لا طائل منها سوى العار
ونسال الله ان يجعل من عاقبة امرنا رشدا
لكن نرجع ونقول كان هذا في زمن المسلمين وليس في زماننا اي اننا اليوم مجرد هيكل اسلامي لا اكثر
وما اجمل التاريخ الاسلامي وانت تقلب صفحة بعد صفحه تقرء عن الهندسه الاسلاميه بشتى المجالات او عن الرياضيات او عن الطب او عن غيرها من فتوحات وطريقتها ليست همجيه انما بطرق انسانيه لم يعهدها البشر ابدا الا في وقت الاسلام
لكن نعيد ونذكر هذا كان فعل ماضي وفي زمن نحن اهله لكن غيرته افعالنا وبعدنا وهجراننا للاسلام الحقيقي
هل يوجد مسلمون حقيقيون نعم ولكنهم قله ولهم كنيه جديده تسمى ارهابيون او ارهاب او المخربين
اما عن العملاء والسراقين لهم كنيه اخرى اسمها حكام او مماليك او اشراف
اما عن الشعوب فتقول ما باليد حيله هذا صحيح كيف تكون لديهم الحيله وهم غارقون في الليل بالغناء والطرب
ان الله يبدل الشعوب وفقا لاهوائهم فان طلبو العلا اعطاهم وان طلبو المذله اعطاهم
ونحن في زمن نطلب المذله والمذله هي الفتن التي نعيشها ونسمعها بل انها اصبحت لا تفارق بيوتنا
وكي تغتغير الشعوب لا بد لها لان ترجع الى وعيها ولا بد لها من ان تستفيق من ضلماتها وان تعرف من هو عدوها ومن هو المخلص لها ولكن لا الكلمه ولا الفعل الانساني بات يستطيع ان يفيق هذه الامه
فاذا لا بد من حل اما ان تكون فاجعه مثلما حدث في اندونيسيا وغيرها من البلاد الاسيويه اثر الزلزال
او ان يرسل فينا من يفيق امتنا ويهديها الى الصواب
والمشكله الاخرى ان كثيرا من الناس تفكر انها ان ادت الصلاة والصيام فهذا كل شيء اما الباقي لا دخل له فيه مع ان الدين لا يكتمل الا بكل الفرائض
بعدها ستعود بلادنا بجميعها المسلوبه ان كانت من السلاطين او الدخلاء من الامريكان واليهود وغيرهم
اما ان مازلنا نقبل ونسمع الافترائات المفضوحه فان ذلنا قائم وسيبقى ديننا مشوها وبيوتنا غير امنه بل دولنا المتشتته باجمعها ستكون غير امنه
فهل يؤتمن اللص على البيت طبعا لا فكيف نامن لبلادنا من السلاطين الذين اصلا هم رعاة لصوص مبتغاهم مال قارون
ومع كل هذا وما يحدث ومع البلاء الذي نعيشه ومع الذل القائم علينا الا ان الله سبحانه في مكانه اخبرنا في القران الكريم ان الاسلام سيعود لمجده ونسال الله ان يكون هذا في زماننا
اذا علينا الاعتدال وفهم الدين على شكله الصحيح وان لا نسمع لمن ينبحون باسم الدين ويكذبون لاجل مصالحهم ويسمون انفسهم علماء ومفكرين لانهم اصلا ليسو علماء دين لانهم لو فهمو الدين بالشكل الصحيح لما يفترون كذبا على الناس لاجل مصالح لا طائل منها سوى العار
ونسال الله ان يجعل من عاقبة امرنا رشدا
تعليق