Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الــجــــاثــوم .... ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    السلام عليكم

    العفو و جزاكم الله خيراً
    اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها
    و أجرنا من خزي الدنيا و عذاب الآخرة
    .

    الجنة لا خطر ( مثيل ) لها ، هي و رب الكعبة
    نور يتلألأ
    و ريحانة تهتز
    و قصر مشيد ...




    تعليق


    • #17
      شكراً للمعلومات القيمة يا ملكة
      جزاكى الله خيراً
      ****
      (محمد رسول الله و الذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعاً سجداً سيماهم فى وجوههم من أثر السجود)
      صدق الله العظيم

      تعليق


      • #18
        السلام عليكم
        تحياتي للجميع بما فيهم سامح النجار
        نعود للموضوع
        في هذا المقطع كانت مشكلتي منذ وقت لم الحض بها وهي
        من الثابت علمياً أن النوم مُكوّن من عدة مراحل ، منها مرحلة تسمى " حركة العين السريعة "، و تحدث خلالها الأحلام ، و قد خلق الله آلية تمنعنا من تنفيذ أحلامنا و تحويلها إلى حقيقة ، و تُسمّى " حالة ارتخاء العضلات ". في هذه الحالة ، تُشَلُّ جميع الأعضاء عدا الحجاب الحاجز و العينين. حتى لو حلمت أنك سوبرمان ، فإن هذه الآلية تضمن لك البقاء في السرير بلا حراك. تنتهي هذه المرحلة بالإنتقال إلى مرحلة أخرى من مراحل النوم، أو بالإستيقاظ ، إلا أنه أحياناً يستيقظ المرء خلال " مرحلة العين السريعة " بينما لم تكن تلك الآلية قد توقفت بعد ، و تكون النتيجة أن يكون المرء في مستيقظاً و في كامل وعيه و لكن لا يستطيع تحريك العضلات ، و بما أن الدماغ في طور الحلم فإن ذلك يؤدي إلى ظهور هلوسات مخيفة ، و شعور الشخص باقتراب الموت أو ما شابه.
        كنت فعلا اعتقد انه حانت ساعتي او ان الجن له علاقه وبالفعل لا اكون قادرا على الحركه
        ولكني اخذت القران علاجا وايضا طريقه النوم والوضوء قبل النوم ومن استعمالي للطريقه هذه حتى يومنا هذا لم تعود الي هذه الحاله والحمد لله
        هذا تذكيرا للاخوه لعله يكون حلا شافيا لهم

        تعليق


        • #19
          شكرا لك يا أخ يوسف سعيد أن سمعت عنك خيرا
          بالمناسبة كنت قرأت رواية كما قلت وأظن كان اسمها الجاثوم
          كانت رواية خيالية من سلسلة قصص خرافات العبقري أحمد خالد توفيق
          و الجاثوم فيها كان كائنا خرافيا و كان تقريبا الكلام العلمي اللي قاله
          أحمد خالد توفيق يشبه بصورة من الصور ما كتبته أختنا الملكة
          و لكن الفارق أن الجاثوم كان هو المجسم الخرافي او المعادل الأسطوري
          للفكرة العلمية للجاثوم حيث كما تعلمون في الحضارات القديمة و البدائية منها
          بالذات كانت تجسم كل ما تخافه و تصوره في بعض الأحيان كلما كان مخيفا
          كلما كان بشعا في الهيئة
          و إن كنت أظن أن الفكر الأسطوري القديم لا يخالف الواقع كثيرا ففيه
          و لابد بعض من الحقيقة و حتى ديننا الحنيف لا ينكر هذا و إلا لما كان
          من الرسول الكريم مثل هذا الاهتمام بأذكار ما قبل النوم و أذكار القلق وا لأرق
          و ما شابهها من أذكار مفيدة و ناجعة في كثير من الأحوال
          أشكر أختنا الملكة على الموضوع القيم
          و تحياتي للجميع
          ظهري للحائط

          تعليق

          يعمل...
          X