السلام عليكم
كثيرا من الجهلاء يتبعون تعاليم صهيونيه امريكيه وهي الارهاب
لكل منا له رؤيته نحو الارهاب وله تفسيراته
الا اني افسرها بحدين
الارهاب اما ان يكن مرهبا للعدو او ارهاب الضلم والفساد وبسط السيطرة بالسيف اي بالقتل والسجن
وان مفهوم الارهاب لدينا كمسلمين هو ارهاب المحتل وكل من يقف لمساندتة ان كان بالمال او بالنفط او بالجنود او بفتح المطارات او حتى ولو بالموافقه
لكن نرى البعض وممن يدعون انفسهم مسلمين على انهم يقفون في صف الصهاينه والامريكان ويؤولون تعاليم بني صهيون بل ويساندون افكارهم
ومن هنا اتسائل هل الارهابي الذي يدافع عن ارضه وعن عرضه
ام الارهابي الذي اتى من وراء البحار طمعا بالنفط وجنى الاموال
دعونا من الدين كي لا يقول احد ان هذا تشدد ديني
لو اخذنا مثلا فرنسا وقامت المانيا باحتلالها الا يحق للفرنسين من المدافعة عن ارضهم بالمنطق وبالشرائع العلمانيه يجوز
وديننا ايضا يلزمنا على محاربة عدونا
فكيف لو ان عدونا ليس محتلا فحسب بل انه ينتهك حرماتنا ويدنس شرفنا كما كان في سجن ابو غريب وغيره وايضا يقتل اطفالنا
اليس لنا الحق في الدفاع عن شرفنا عن ارضنا عن عرضنا وقلنا كل الشرائع ان كانت دينيه او علمانيه انها تجيز لنا الحق
وماذا لو كان لعدونا حلفاء
نحن نعلم ان حليف الشيطان شيطان ام لدى البعض مقولة اخرى
ونعلم ان من يحالف عدونا الذي اجيز مقاومته دينيا وعلمانيا يجوز لنا محاربته
فكيف لو ان عدونا يتستر بعبائه الاسلام المحب للدين ولكنه يفتح المطارات والارض للدبابات والجنود لاحتلال ارضنا وقصف ابنائنا واخواتنا
اذا هو شريك بكل المقايس فمن الاجدر ان نحاربه
لكن بعض السفهاء وبعض العلمانين الملتحفين بعبائه علماء الاسلام يصدرون فتاوى تحرم الخروج على سيدهم
فنسال كيف انكم سمحتم للعدو محاربتنا الذي هو اصلا عدو للاسلام بكل المعاير وحليف الصهاينه
وعندما نحاربكم تعدون العده وتخرجون فتاوى ضاله
اليس الامر اشبه بخدعه
كثيرا من الجهلاء يتبعون تعاليم صهيونيه امريكيه وهي الارهاب
لكل منا له رؤيته نحو الارهاب وله تفسيراته
الا اني افسرها بحدين
الارهاب اما ان يكن مرهبا للعدو او ارهاب الضلم والفساد وبسط السيطرة بالسيف اي بالقتل والسجن
وان مفهوم الارهاب لدينا كمسلمين هو ارهاب المحتل وكل من يقف لمساندتة ان كان بالمال او بالنفط او بالجنود او بفتح المطارات او حتى ولو بالموافقه
لكن نرى البعض وممن يدعون انفسهم مسلمين على انهم يقفون في صف الصهاينه والامريكان ويؤولون تعاليم بني صهيون بل ويساندون افكارهم
ومن هنا اتسائل هل الارهابي الذي يدافع عن ارضه وعن عرضه
ام الارهابي الذي اتى من وراء البحار طمعا بالنفط وجنى الاموال
دعونا من الدين كي لا يقول احد ان هذا تشدد ديني
لو اخذنا مثلا فرنسا وقامت المانيا باحتلالها الا يحق للفرنسين من المدافعة عن ارضهم بالمنطق وبالشرائع العلمانيه يجوز
وديننا ايضا يلزمنا على محاربة عدونا
فكيف لو ان عدونا ليس محتلا فحسب بل انه ينتهك حرماتنا ويدنس شرفنا كما كان في سجن ابو غريب وغيره وايضا يقتل اطفالنا
اليس لنا الحق في الدفاع عن شرفنا عن ارضنا عن عرضنا وقلنا كل الشرائع ان كانت دينيه او علمانيه انها تجيز لنا الحق
وماذا لو كان لعدونا حلفاء
نحن نعلم ان حليف الشيطان شيطان ام لدى البعض مقولة اخرى
ونعلم ان من يحالف عدونا الذي اجيز مقاومته دينيا وعلمانيا يجوز لنا محاربته
فكيف لو ان عدونا يتستر بعبائه الاسلام المحب للدين ولكنه يفتح المطارات والارض للدبابات والجنود لاحتلال ارضنا وقصف ابنائنا واخواتنا
اذا هو شريك بكل المقايس فمن الاجدر ان نحاربه
لكن بعض السفهاء وبعض العلمانين الملتحفين بعبائه علماء الاسلام يصدرون فتاوى تحرم الخروج على سيدهم
فنسال كيف انكم سمحتم للعدو محاربتنا الذي هو اصلا عدو للاسلام بكل المعاير وحليف الصهاينه
وعندما نحاربكم تعدون العده وتخرجون فتاوى ضاله
اليس الامر اشبه بخدعه
تعليق