Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حوار بين بروفيسور ملحد وطالب مسلم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حوار بين بروفيسور ملحد وطالب مسلم

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم
    مبارح وانا بتصف بعض المواقع ذات الفائدة , مثل http://gesah.net
    فعلا موقع جميل جدا
    وبعد ان تهت بين الروابط الفرعية هنا وهناك , وجدت نفسي امام هذا الحوار وحبيت اني انقله لكم ,
    تفضلوا
    ((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((
    حوار بين مسلم وملحد "دعوني أشرح لكم مشكلة العلم مع الله".
    بروفيسور علم الفلسفة (الملحد) في جامعة أوكسفورد وقف أمام فصله و طلب من أحد طلبته المستجدين أن يقف.

    البروفيسور : "أنت مسلم، أليس كذلك، يا بني؟".
    الطالب المسلم : "نعم، يا سيدي".
    البروفيسور: "لذا أنت تؤمن بالله؟".
    الطالب المسلم : "تماماً".
    البروفيسور : "هل الله خيّر؟". (من الخير و هو عكس الشر)
    الطالب المسلم : "بالتأكيد! الله خيّر ".
    البروفيسور: "هل الله واسع القدرة ؟ هل يمكن لله أن يعمل أي شيء ؟".
    الطالب المسلم : "نعم".
    البروفيسور: "هل أنت خيّر (رجل خير) أم شرير؟".
    الطالب المسلم : "القرآن يقول بأنني شرير".
    يبتسم البروفيسور ابتسامة ذات مغزى.
    البروفيسور: "أهـ! الـقــرآن".
    أخذ يفكر للحظات.
    البروفيسور: "هذا سؤال لك. دعنا نقول أنّ هناك شخص مريض هنا و يمكنك أن تعالجه.
    و أنت في استطاعتك أن تفعل ذلك. هل تساعده؟ هل تحاول؟".

    الطالب المسلم : "نعم سيدي، سوف أفعل".
    البروفيسور : "إذا أنت خيّر..!".
    الطالب المسلم : "لا يمكنني قول ذلك".
    البروفيسور : "لماذا لا يمكنك أن تقول ذلك؟ أنت سوف تساعد شخص مريض و معاق عندما تستطيع... في الحقيقة معظمنا سيفعل إذا استطعنا... لكن الله لا يفعل ذلك".
    الطالب المسلم : (لا إجابة).
    البروفيسور : "كيف يمكن لهذا الإله أن يكون خيّر؟ هممم..؟ هل يمكن أن تجيب على ذلك ؟".
    الطالب المسلم : (لا إجابة).
    الرجل العجوز بدأ يتعاطف.
    البروفيسور : "لا, لا تستطيع, أليس كذلك؟".

    يأخذ رشفه ماء من كوب على مكتبه لإعطاء الطالب وقتاً للاسترخاء.
    في علم الفلسفة, يجب عليك أن تتأنى مع المستجدين.

    البروفيسور : "دعنا نبدأ من جديد, أيها الشاب".
    البروفيسور : "هل الله خيّر؟".

    الطالب المسلم : "يتمتم... نعم".
    البروفيسور : "هل الشيّطان خيّر؟".
    الطالب المسلم : "لا ".
    البروفيسور : "من أين أتى الشيّطان؟" الطالب يتلعثم.
    الطالب المسلم : "من... الله..".
    البروفيسور: "هذا صحيح. الله خلق الشيّطان, أليس كذلك؟".
    يمرر الرجل العجوز أصابعه النحيلة خلال شعره الخفيف ويستدير لجمهور الطلبة متكلفي الابتسامة.
    البروفيسور : "أعتقد أننا سنحصل على الكثير من المتعة في هذا الفصل الدراسي:
    سيداتي و سادتي".
    ثم يلتفت للطالب المسلم.
    البروفيسور : "أخبرني يا بني, هل هناك شّر في هذا العالم؟".
    الطالب المسلم : "نعم, سيدي".
    البروفيسور "الشّر في كل مكان, أليس كذلك؟ هل خلق الله كل شيء ؟".
    الطالب المسلم : "نعم ".
    البروفيسور: "من خلق الشّر؟".
    الطالب المسلم : (لا إجابة).
    البروفيسور: "هل هناك أمراض في هذا العالم؟ فسق و فجور؟ بغضاء؟ قبح؟ كل الأشياء
    الفظيعة - هل تتواجد في هذا العالم؟".

    يتلوى الطالب المسلم على أقدامه : "نعم".
    البروفيسور: "من خلق هذه الأشياء الفظيعة؟".
    الطالب المسلم : (لا إجابة).
    يصيح الأستاذ فجأةً في طالبه.
    البروفيسور: "من الذي خلقها ؟ أخبرني".
    بدأ يتغير وجه التلميذ المسلم.
    البروفيسور بصوت منخفض: "الله خلق كل الشرور, أليس كذلك يا بني؟".
    الطالب المسلم : (لا إجابة).
    الطالب يحاول أن يتمسك بالنظرة الثابتة و الخبيرة و لكنه يفشل.
    فجأة المحاضر يبتعد متهاديا إلى واجهة الفصل كالفهد المسن. سُحِـر الفصل.
    البروفيسور : "أخبرني" استأنف البروفيسور, "كيف يمكن لأن يكون هذا الإله خيّراً
    إذا كان هو الذي خلق كل الشرور في جميع الأزمان؟".

    البروفيسور يشيح بأذرعه حوله للدلالة على شمولية شرور العالم.
    البروفيسور : "كل الكره, الوحشية, كل الآلام, كل التعذيب, كل الموت و القبح و كل المعاناة خلقها هذا الإله موجودة في جميع أنحاء العالم, أليس كذلك, أيها الشاب؟".
    الطالب المسلم : (لا إجابة).
    البروفيسور : "ألا تراها في كلّ مكان؟ هاه؟".
    البروفيسور يتوقّف لبرهة : "هل تراها؟".
    البروفيسور يحني رأسه في اتجاه وجه الطالب ثانيةً و يهمس.
    البروفيسور: "هل الله خيّر؟".

    الطالب المسلم : (لا إجابة).
    البروفيسور: "هل تؤمن بالله, يا بني؟".
    صوت الطالب يخونه و يتحشرج.
    الطالب المسلم : "نعم, يا بروفيسور. أنا أؤمن".
    يهز الرجل العجوز رأسه بحزن نافياً.
    البروفيسور : "يقول العلم أن لديك خمس حواسّ تستعملها لتتعرف و تلاحظ العالم من حولك, أليس كذلك؟".
    ربما يوجد فقرة هنا ناقصة, قد يكون البروفيسور سأل الطالب هل رأيت الله, لأن جواب الطالب المسلم كان "لا يا سيدي لم أره أبداً".
    البروفيسور: "إذا أخبرنا إذا ما كنت قد سمعت إلهك؟".
    الطالب المسلم : "لا يا سيدي, لم يحدث".
    البروفيسور: "هل سبق و شعرت بإلهك, تذوقت إلهك أو شممت إلهك... فعلياً, هل لديك أيّ إدراك حسّي لإلهك من أي نوع ؟".
    الطالب المسلم : (لا إجابة).
    البروفيسور : "أجبني من فضلك".
    الطالب المسلم : "لا يا سيدي, يؤسفني انه لا يوجد لدي".
    البروفيسور: "يؤسفك أنه لا يوجد لديك؟".
    الطالب المسلم : "لا يا سيدي".
    البروفيسور: "و لا زلت تؤمن به؟".
    الطالب المسلم : "...نعم...".
    البروفيسور : "هذا يحتاج لإخلاص!" البروفيسور يبتسم بحكمة لتلميذه.
    "طبقاً لقانون التجريب, الاختبار و بروتوكول علم ما يمكن إثباته يقول بأن إلهك غير موجود. ماذا تقول في ذلك, يا بني؟".
    البروفيسور : "أين إلهك الآن؟".

    الطالب المسلم لا يجيب.
    البروفيسور : "اجلس من فضلك".
    يجلس المسلم ... مهزوماً.
    مسلم أخر يرفع يده "بروفيسور, هل يمكنني أن أتحدث للفصل؟".
    البروفيسور يستدير و يبتسم.
    البروفيسور: "أهـ, مسلم أخر في الطليعة! هيا, هيا أيها الشاب. تحدث ببعض الحكمة المناسبة إلى هذا الاجتماع".

    يلقي المسلم نظرة حول الغرفة "لقد أثرت بعض النقاط الممتعة يا سيدي. و الآن لدي سؤال لك".
    الطالب المسلم : "هل هناك شيء كالحرارة؟".
    "نعم" البروفيسور يجيب : "هناك حرارة".
    الطالب المسلم: "هل هناك شيء كالبرودة؟".
    البروفيسور : "نعم, يا بني يوجد برودة أيضاً".
    الطالب المسلم : "لا يا سيدي لا يوجد".
    ابتسامة البروفيسور تجمدت. فجأة الغرفة أصبحت باردة جدا
    المسلم الثاني يكمل : "يمكنك الحصول على الكثير من الحرارة وحتى حرارة أكثر, حرارة عظيمة, حرارة ضخمة, حرارة درجة الانصهار, حرارة بسيطة أو لا حرارة و لكن ليس لدينا شيء يدعى ‘البرودة‘ يمكن أن نصل حتى 458 درجة تحت الصفر, و هي ليست ساخنة, لكننا لن نستطيع تخطي ذلك. لا يوجد شيء كالبرودة, و إلا لتمكنا من أن نصل لأبرد من 458 تحت الصفر، يا سيدي, البرودة هي فقط كلمة نستعملها لوصف حالة غياب الحرارة. نحن لا نستطيع قياس البرودة. أما الحرارة يمكننا قياسها بالوحدات الحرارية لأن الحرارة هي الطاقة. البرودة ليست عكس الحرارة يا سيدي, إن البرودة هي فقط حالة غياب الحرارة".
    سكوت. دبوس يسقط في مكان ما من الفصل.
    الطالب المسلم : "هل يوجد شيء كالظلام, يا بروفيسور؟".
    البروفيسور: "نعم...".
    الطالب المسلم : "أنت مخطئ مرة أخرى، يا سيدي. الظلام ليس شيئا محسوساً, إنها حالة غياب شيء أخر. يمكنك الحصول على ضوء منخفض, ضوء عادي, الضوء المضيء, بريق الضوء ولكن إذا لا يوجد لديك ضوء مستمر فإنه لا يوجد لديك شيء وهذا يدعى الظلام, أليس كذلك؟ هذا هو المعنى الذي نستعمله لتعريف الكلمة. في الواقع , الظلام غير ذلك, و لو أنه صحيح لكان بإمكانك أن تجعل الظلام مظلما أكثر و أن تعطيني برطمان منه. هل تستطيع أن تعطيني برطمان من ظلام مظلم يابروفيسور؟".
    مستحقراً نفسه, البروفيسور يبتسم للوقاحة الشابة أمامه.
    هذا بالفعل سيكون فصلا دراسيا جيداً.
    البروفيسور : "هل تمانع إخبارنا ما هي نقطتك, يا فتى؟".

    الطالب المسلم : "نعم يا بروفيسور. نقطتي هي, إن افتراضك الفلسفي فاسد كبدايةً ولذلك يجب أن يكون استنتاجك خاطئ".
    تسمّم البروفيسور.
    البروفيسور : "فاسد...؟ كيف تتجرأ...!".

    الطالب المسلم : "سيدي, هل لي أن أشرح ماذا أقصد؟".
    الفصل كله أذان صاغية.
    البروفيسور : "تشرح... أهـ, أشرح" البروفيسور يبذل مجهودا جدير بالإعجاب لكي يستمر تحكمه
    فجأة بتلطفه هو, يلوّح بيده للإسكات الفصل كي يستمر الطالب.

    الطالب المسلم : "أنت تعمل على افتراض المنطقية الثنائية".
    المسلم يشرح : "ذلك على سبيل المثال أن هناك حياة و من ثم هناك ممات؛ إله خيّر وإله سيئ. أنت ترى أن مفهوم الله شيء ما محدود و محسوس, شيء يمكننا قياسه.
    سيدي, العلم لا يمكنه حتى شرح فكرة. إنه يستعمل الكهرباء و المغناطيسية ولكنها لم تُـر أبداً, ناهيك عن فهمهم التام لها. لرؤية الموت كحالة معاكسة للحياة هو جهل بحقيقة أن الموت لا يمكن أن يتواجد كشيء محسوس. الموت ليس العكس من الحياة, هو غيابه فحسب".
    الفتى يرفع عاليا صحيفة أخذها من طاولة جاره الذي كان يقرأها.
    الطالب المسلم : "هذه أحد أكثر صحف الفضائح تقززا التي تستضيفها هذه البلاد, يا بروفيسور. هل هناك شيء كالفسق والفجور؟".
    البروفيسور: "بالطبع يوجد, أنظر..." قاطعه الطالب المسلم
    الطالب المسلم : "خطأ مرة أخرى, يا سيدي. الفسق و الفجور هو غياب للمبادئ الأخلاقية فحسب. هل هناك شيء كالظُـلّم؟ لا. الظلّم هو غياب العدل. هل هناك شيء كالشرّ؟".
    الطالب المسلم يتوقف لبرهة "أليس الشرّ هو غياب الخير؟".
    اكتسى وجه البروفيسور باللون الأحمر. هو الآن غاضب جداً وغير قادر على التحدث .
    الطالب المسلم يستمر "إذاً يوجد شرور في العالم, يا بروفيسور, و جميعنا متفقون على أنه يوجد شرور, ثم أن الله, إذا كان موجوداً, فهو أنجز عملا من خلال توكيله للشرور. ما هو العمل الذي أنجزه الله؟ القرآن يخبرنا أنه ليرى إذا ما كان كل فرد منا وبكامل حريتنا الشخصية سوف نختار الخير أم الشرّ".
    اُلّجم البروفيسور و قال : "كعالم فلسفي, لا أتصور هذه المسألة لها دخل في اختياري؛ كواقعي, أنا بالتأكيد لا أتعرف على مفهوم الله أو أي عامل لاهوتي آخر ككونه جزء من هذه المعادلة العالمية لأن الله غير مرئي و لا يمكن مشاهدته".
    الطالب المسلم : "كان يمكن أن أفكر أن غياب قانون الله الأخلاقي في هذا العالم هو ربما أحد أكثر الظواهر ملاحظة".
    الطالب المسلم : "الجرائد تجمع بلايين الدولارات من روايتها أسبوعيا! أخبرني يا بروفيسور. هل تدرسّ تلاميذك أنهم تطوروا من قرد؟".
    البروفيسور : "إذا كنت تقصد العملية الارتقائية الطبيعية يا فتى, فنعم أنا أدرس ذلك".
    الطالب المسلم :"هل سبق و أن رأيت هذا التطوّر بعينك الخاصة يا سيدي؟".
    يعمل البروفيسور صوت رشف بأسنانه و يحدق بتلميذه تحديقا صامتا متحجراً.
    الطالب المسلم :"بورفيسور, بما أنه لم يسبق لأحد أن رأى عملية التطوّر هذه فعلياً من قبل و لا يمكن حتى إثبات أن هذه العملية تتم بشكل مستمر, ألست تدرسّ آرائك يا سيدي؟ إذا فأنت لست بعالم و إنما قسيساً؟".
    البروفيسور : "سوف أتغاضى عن وقاحتك في ضوء مناقشتنا الفلسفية. الآن, هل انتهيت؟" البروفيسور يصدر فحيحاً.
    الطالب المسلم : "إذا أنت لا تقبل قانون الله الأخلاقي لعمل ما هو صحيح و في محله؟".
    البروفيسور : "أنا أؤمن بالموجود - و هذا هو العلم!".
    الطالب المسلم : "أها! العلم!" وجه الطالب ينقسم بابتسامة.
    الطالب المسلم : "سيدي, ذكرت بشكل صحيح أن العلم هو دراسة الظواهر المرئية , والعلم أيضاً فرضيات فاسدة".
    البروفيسور :"العلم فاسد...؟" البروفيسور متضجراً.
    الفصل بدأ يصدر ضجيجاً, توقف التلميذ المسلم إلى أن هدأ الضجيج.
    الطالب المسلم: "لتكملة النقطة التي كنت أشرحها لباقي التلاميذ, هل يمكن لي أن أعطي مثالا لما أعنيه؟".
    البروفيسور بقي صامتا بحكمة. المسلم يلقي نظرة حول الفصل.
    الطالب المسلم : "هل يوجد أحد من الموجدين بالفصل سبق له وأن رأى عقل البروفيسور؟".
    اندلعت الضحكات بالفصل.
    التلميذ المسلم أشار إلى أستاذه العجوز المتهاوي.
    الطالب المسلم : "هل يوجد أحد هنا سبق له و أن سمع عقل البروفيسور, أحس بعقل البروفيسور, لمس أو شمّ عقل البروفيسور؟".
    يبدو أنه لا يوجد أحد قد فعل ذلك.
    يهز التلميذ المسلم رأسه بحزن نافياً.
    الطالب المسلم : "يبدو أنه لا يوجد أحد هنا سبق له أن أحسّ بعقل البروفيسورإحساساً من أي نوع. حسناً, طبقاً لقانون التجريب, الاختبار و بروتوكول علم ما يمكن إثباته, فإنني أعلن أن هذا البروفيسور لا عقل له"
    الفصل تعمّه الفوضى.
    التلميذ المسلم يجلس... لأن
    هذا هو سبب وجود الكرسي
    your tsunami
    إن الحياة الدولية مثل الحياة الفردية من يحترم نفسه فيها يُحترم ، ومن يهن يسهل الهوان عليه قد ينال جزءاً من شفقة أو بعضاً من التعاطف أو جانباً من ابتسامة وربما قدراً من الفائدة ، ولكنه ينال أيضا الكثير من السخرية والاستهزاء.


  • #2
    موضوع جــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــامد
    شكرا ياعمر نحن فعلا في حاجه الي هذه المواضيع
    بلاد الكوارث
    حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
    لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
    وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
    وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

    مدونتي

    تعليق


    • #3
      موضوع جميل

      ولكن لا أعتقد أنها فعلا وقعت
      كل أقوالي وأفعالي وأعمالي أضعها بين أيديكم للنقد
      لا تقل بغير تفكير ، ولا تعمل بغير تدبير

      أخوكم
      .. .-. -. ...- ..-. -.. ..- ...- -.

      تعليق


      • #4
        لاممكن ان تقع يا اخي العروسي
        بعض المصرين هنا يتعرضون لمثل هذه الاسئله في المدارس الاجنبيه
        بلاد الكوارث
        حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
        لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
        وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
        وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

        مدونتي

        تعليق


        • #5
          هدا الامر كان يتجادل فيه انسان ما قبل التاريخ ..

          اما الان فنحن في القرن 21 يجب علينا ان لا نؤمن بهذه الامور ..

          فهذه الامور كلها اسرائيليات لزرع الشك في نفوس بني ادم ...

          واظن ان هذه الامور لا تهمنا اطلاقا لان الامر بديهي ولا يحتاج الى تفكير الامر الذي يحتاج الى تفكير هو كيف التقرب الى الله ومن نعمة الله عز وجل على عباده ان انزل عليهم القرأن ليريهم اياته ويشرح لهم كيف يكون التقرب الى الله ..

          لذا فالامر محسوم والمطلوب منا هو التقرب الى الله عز وجل والفوز برضى الله عز وجل ويكون هذا عن طريق العبادة ..

          تعليق


          • #6
            اما اذا حصلت فعلا , فماعندي علم , انا نقلته فقط.
            أخي btahar انا مش ملاحظ في أي ربط بين الموضوع وبين جوابك , ايش دخل التقرب من الله , في حوار بين ملحد ومسلم ,
            التقرب الى الله بيكون موضوع نقاش بين مسلم ومسلم , يعني هو خلاص آمن بالله , وبقي انه يعرف كيفية التقرب الى الله بشكل صحيح ,
            لكن واحد ملحد أول متكلمه حتقله تقرب الى الله وهو لسّا بيقلك انه لايؤمن اصلا بوجود الله(والعياذ بالله).
            your tsunami
            إن الحياة الدولية مثل الحياة الفردية من يحترم نفسه فيها يُحترم ، ومن يهن يسهل الهوان عليه قد ينال جزءاً من شفقة أو بعضاً من التعاطف أو جانباً من ابتسامة وربما قدراً من الفائدة ، ولكنه ينال أيضا الكثير من السخرية والاستهزاء.

            تعليق


            • #7
              المساله ليست الحسم بالنسبه للمؤمن فهو امن
              لكن المشكله مع من لم يؤمن بعد
              لذالك ينبغي علينا معرفه كيف تحدث غير الؤمن
              فاذا حدثناه من منطق الامر الواقع فئننا بذالك نظلمه وهو له علينا حق الارشاد
              فيجب ان نحدثه من واقع يفهمه هو ثم بعد ذالك يبدافي الرقي الي مرحله الايمان
              وهذا دائما كان منهج الاسلام فلا ينبغي ان نتخلي عنه
              بلاد الكوارث
              حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
              لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
              وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
              وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

              مدونتي

              تعليق


              • #8
                اذكر وانا صغير انه كانت نكتة منتشرة انذاك يعني في الثمانينيات من القرن الماضي حين كان الالحاد منتشرا كموضة بين فئة معينة
                كانت النكتة تقول ان استاذ للفلسفة وهو يلقي درسه عن وجود الله فقال لتلاميذه ... ان الله غير موجود لاننا لا نراه
                فما كان من احد التلاميذ الا ان نهض وقال للتلاميذ .. هل ترون عقل الاستاذ فقال التلاميذ لا لا نراه
                فقال التلميذ اذن فعقل الاستاذ غير موجود وهذه النكتة تشبه نهاية قصتك عمر هذا يعني انها اقرب الى التاليف الفلسفي منها الى الواقعية لكن المهم هو ما تحمله من معاتي وهنا تكمن العبرة
                الغريب انني وعلى الرغم من طول القصة فقد قراته ......
                سبحان الله.. والحمد لله.. ولا اله الا الله.. والله اكبر.
                ........
                يمكنك الإبداع ... شريطة أن لا تركب الباص كل يوم

                تعليق


                • #9
                  يا اخي العالم كله يؤمن بان هناك اله واحد لكن المشكلة هي كيف التقرب الى الله .

                  لذا نجد الهندوس يعبدون البقر للتقرب به الى الله وهناك من يعبد الشمس ليتقرب بها الى الله ..

                  الكل يؤمن بان الرب واحد لكن البعض اختار طرقا اخرى لتقربه الى الله ..

                  اما عن الذين لا يعترفون بوجود اله كالشيوعيون فهذا كله هروب من الواقع ..

                  تعليق


                  • #10
                    موضوع رائع .. رائع ..

                    تحياتي أخي

                    للاشارة هذا الموضوع لاعلاقة له بالاسرائيليات.

                    تعليق


                    • #11
                      الغريب انني وعلى الرغم من طول القصة فقد قراته ......
                      شكرا يا ابوقاسم .....................
                      وما فتىءَ الزمان يدورحتى
                      مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
                      وأصبح لا يُرى في الركب قومي

                      وقد عاشو أئمته سنينَ
                      وآلمني وآلم كل حرٍ
                      سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

                      اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة طارق
                        وهذه النكتة تشبه نهاية قصتك عمر هذا يعني انها اقرب الى التاليف الفلسفي منها الى الواقعية لكن المهم هو ما تحمله من معاتي وهنا تكمن العبرة

                        الغريب انني وعلى الرغم من طول القصة فقد قراته ......
                        هذا مش قصتي , انا نقلتها ياجماعة

                        ................................................

                        هو لازم كل موضوع نكتبه يتحول لاتجاه واتجاه معاكس.

                        دايما بنخرج عن الموضوع.

                        كمان مرة...

                        ايش جاب الهندوس لهذا الموضوع.

                        ياعمي هنا الكلام عن الله , الله وليس الرب ,

                        الله واحد أحد , لكن الرب , في ناس مسلمين بتقول ان الله هو ربنا والهندوس بيقولوا المش عارف ايش ربنا.

                        عدى طبعا , رب البيت ورب الاسرة ورب البندورة لو عايز.
                        هو يعني لو الفرخة باضت طل يوم , وجه يوم وماباضتش , حنقول اسرائيل وراء هذا.
                        ومين اللي قال ان العالم كله بيؤمن باله واحد , رايح فين انت في الزحمة؟
                        وعلى فكرة مش كل من لايؤمن بوجود خالق بيكون شيوعي , وعلى رفض انه شيوعي ,
                        ماالسبيل لاقناعه بوجود خالق في رأيك ؟!
                        ((( الغريب انني وعلى الرغم من طول القصة فقد قراته )))
                        ماغريب الا الشيطان ياطارق , يمكن السبب في انه كل مواضيع أطراف الحديث بتنتهي بخنايق واختلاف شاسع في وجهات النظر هو علشان اننا مابنقرأش كل الردود , بنحب احنا الاشياء السريعه , فاضين احنا علشان نقرأ ونتمعن بالكلمات .
                        سلام
                        your tsunami
                        إن الحياة الدولية مثل الحياة الفردية من يحترم نفسه فيها يُحترم ، ومن يهن يسهل الهوان عليه قد ينال جزءاً من شفقة أو بعضاً من التعاطف أو جانباً من ابتسامة وربما قدراً من الفائدة ، ولكنه ينال أيضا الكثير من السخرية والاستهزاء.

                        تعليق


                        • #13
                          ههههههههههه الخناقه القادمه علي بعد 2 رد فقط من الرد الحالي ... نرجو ربط الاحزمه لوجود مطبات وبعض البلوعات المفتوحه .....
                          وما فتىءَ الزمان يدورحتى
                          مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
                          وأصبح لا يُرى في الركب قومي

                          وقد عاشو أئمته سنينَ
                          وآلمني وآلم كل حرٍ
                          سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

                          اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

                          تعليق


                          • #14
                            طيب انا واصل مشوار وراجع
                            اكيد راجع
                            كملوا انتوا شباب من دوني
                            لكم تحية لحد مرجع
                            your tsunami
                            إن الحياة الدولية مثل الحياة الفردية من يحترم نفسه فيها يُحترم ، ومن يهن يسهل الهوان عليه قد ينال جزءاً من شفقة أو بعضاً من التعاطف أو جانباً من ابتسامة وربما قدراً من الفائدة ، ولكنه ينال أيضا الكثير من السخرية والاستهزاء.

                            تعليق


                            • #15
                              Very Nice Story
                              =================
                              !!!جميع الدروس المعمارية المجانية والغير المجانية والمشاريع المعمارية الكاملة !!!!

                              تعليق

                              يعمل...
                              X