ان الغرب بدينه وبتعاليمه حرفو الكثير حتى اصبحو وحوشا لا تعرف معنى الفروسيه بالحرب ولا حتى الرحمه
ليس جميعهم انما غالبيتهم
حتى ان علمائهم المختصون في علم التاريخ يؤكدون ان الحضارات الاسلاميه لم يكن لها مثيل ان كان حكم الامير على شعبه او حتى في حروب الفتوحات ولهذا ترى كثيرا من البلدان بشتى مساحاتها كانت تدخل الاسلام لما كان الاسلام
اسألو التاريخ من وضع الحدود التي تحرم قتل الاطفال والنساء
اسالو التاريخ كيف كان المسلمون يفتحون بلاد غير اسلاميه وكيف كانت طريقه المعاملة معهم
اسالو التاريخ عن من الذي كان ينقض العهد ومن الذي كان يثبت العهد رغم ازدياد قوته اي انه الاسلام كان يثبت العهد والغرب كالعاده ينقضه
لا تسألو التاريخ بل تعالو للحاضر
كيف ولماذا احتلت العراق
قالو هناك اسلحة هناك منشات لكن لم يجدو شيئا لانهم على علم ويقين انهم لن يجدو شيئا بل هي دعايه اقناع المجانين لا اكثر
نحن كمسلمين لا نكره احدا لانها ليست من عاداتنا ولا حتى نكره من يحاربنا الا ان تخلف عن فروسيته وعن القوانين المتعارف عليه منذ نشاة الاسلام
حتى خذو مجلس الامن
انه بكل بساط لعبة تبين وحشيه الغرب في تصرفاته وانه عديم الامن والامان
اسرائيل اخترقت كل الحدود ولكن الفيتو كان بصدر كل جلسه
اسرائيل لما تضرب مناطقها او يقتل جنودها يقوم مجلس الامن بما حمل ويندد ويعاقب
اما ان قامت اسرائيل بمذبحه فهذا خطء من بعض الجنود وسيتم محاكمتهم وكما يقولون الاخوه المصرين موت يا حمار
بكل وضوح عادتنا ترفض الغرب المتوحش الخارج عن نطاق الانسانيه وتقاليدنا كذلك
نحن كمسلمين او من حافض على المرئة واول من اعطاها حقوقها
ولكنهم اليوم وامس وقبل الاسلام يريدونها ان ترجع كما كنت مجرد حيوانه لا شرف لها ولا امانه ويحق لها عرض جسدها بين الذئاب
لا والف لا نحن اشرفنا الاسلام بتقاليد شريفه المرئه ليسة سلعة ولا حيوانه لتباع في الاسواق وحتى لو استحود الشيطان عليها فيجب منها
عليها ان تصون عرضها وعدم التعري وعليها ان تصون حق بيتها دون التخلي وعليها ان تحترم نفسها كي تبقى طاهرة وليست عاهرة
هذا هو الدين وهذه حضاراته ولا تاخذ من حاضرنا الحالي لانه لا يمثل من الاسلام بشيء
لاننا مبتعدين او غافلين عن الحقيقه ومهما طال الزمن لا بد للضلام ان ينجلي وان تشرق الشمس وتكشف بنورها حقيتنا وواقعنا الذي اذهل الانس والجن بحق حقنا وبرفض الضلم حتى على اعدائنا
ليس جميعهم انما غالبيتهم
حتى ان علمائهم المختصون في علم التاريخ يؤكدون ان الحضارات الاسلاميه لم يكن لها مثيل ان كان حكم الامير على شعبه او حتى في حروب الفتوحات ولهذا ترى كثيرا من البلدان بشتى مساحاتها كانت تدخل الاسلام لما كان الاسلام
اسألو التاريخ من وضع الحدود التي تحرم قتل الاطفال والنساء
اسالو التاريخ كيف كان المسلمون يفتحون بلاد غير اسلاميه وكيف كانت طريقه المعاملة معهم
اسالو التاريخ عن من الذي كان ينقض العهد ومن الذي كان يثبت العهد رغم ازدياد قوته اي انه الاسلام كان يثبت العهد والغرب كالعاده ينقضه
لا تسألو التاريخ بل تعالو للحاضر
كيف ولماذا احتلت العراق
قالو هناك اسلحة هناك منشات لكن لم يجدو شيئا لانهم على علم ويقين انهم لن يجدو شيئا بل هي دعايه اقناع المجانين لا اكثر
نحن كمسلمين لا نكره احدا لانها ليست من عاداتنا ولا حتى نكره من يحاربنا الا ان تخلف عن فروسيته وعن القوانين المتعارف عليه منذ نشاة الاسلام
حتى خذو مجلس الامن
انه بكل بساط لعبة تبين وحشيه الغرب في تصرفاته وانه عديم الامن والامان
اسرائيل اخترقت كل الحدود ولكن الفيتو كان بصدر كل جلسه
اسرائيل لما تضرب مناطقها او يقتل جنودها يقوم مجلس الامن بما حمل ويندد ويعاقب
اما ان قامت اسرائيل بمذبحه فهذا خطء من بعض الجنود وسيتم محاكمتهم وكما يقولون الاخوه المصرين موت يا حمار
بكل وضوح عادتنا ترفض الغرب المتوحش الخارج عن نطاق الانسانيه وتقاليدنا كذلك
نحن كمسلمين او من حافض على المرئة واول من اعطاها حقوقها
ولكنهم اليوم وامس وقبل الاسلام يريدونها ان ترجع كما كنت مجرد حيوانه لا شرف لها ولا امانه ويحق لها عرض جسدها بين الذئاب
لا والف لا نحن اشرفنا الاسلام بتقاليد شريفه المرئه ليسة سلعة ولا حيوانه لتباع في الاسواق وحتى لو استحود الشيطان عليها فيجب منها
عليها ان تصون عرضها وعدم التعري وعليها ان تصون حق بيتها دون التخلي وعليها ان تحترم نفسها كي تبقى طاهرة وليست عاهرة
هذا هو الدين وهذه حضاراته ولا تاخذ من حاضرنا الحالي لانه لا يمثل من الاسلام بشيء
لاننا مبتعدين او غافلين عن الحقيقه ومهما طال الزمن لا بد للضلام ان ينجلي وان تشرق الشمس وتكشف بنورها حقيتنا وواقعنا الذي اذهل الانس والجن بحق حقنا وبرفض الضلم حتى على اعدائنا
تعليق