Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

القضاء الإسباني يقرر إطلاق علوني وإبقاءه رهن الإقامة ...............................

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • القضاء الإسباني يقرر إطلاق علوني وإبقاءه رهن الإقامة ...............................

    زوجة علوني تصف قرار الإفراج عنه بالسليم


    وصفت زوجة الزميل تيسير علوني قرار القضاء الإسباني الأخير الإفراج عن زوجها بالقرار السليم.

    وقالت فاطمة علوني في اتصال هاتفي مع الجزيرة نت إن القضاة الإسبان "بدؤوا الآن يتصرفون بشكل صحيح"، مشيرة إلى أن جهات كثيرة طالبتهم بالإقدام على هذه الخطوة منذ فترة طويلة نظرا لحالة تيسير الصحية الحرجة.

    ومع أن القضاء الاسباني قرر وضع الزميل تيسير قيد الإقامة الجبرية في منزله، فإن زوجته رأت أن هذا القرار أفضل من إبقائه بين جدران السجن حيث لا يرى الشمس. وأضافت "في ظل الوضع الجديد سنتمكن في أضعف الأحوال من عرضه على طبيب".

    وأشارت إلى أن السلطات الإسبانية الأمنية رفضت -خلال الأشهر الأربعة التي أمضاها زوجها في السجن- السماح بعرضه على أي طبيب، رغم أنه كان من المفترض أن يخضع لعملية قسطرة بعد ثلاثة أيام من اعتقاله، خاصة أنه يعاني من أمراض في القلب.

    فاطمة علونيوأوضحت فاطمة أن القاضي أوضح في قرار الإفراج أنه اتخذه نظرا للظروف الصحية الصعبة التي يمر بها تيسير، مشيرة إلى أن طبيبين من اللجنة الدولية للدفاع عن زوجها لاحظا خلال زيارتهما له الأسبوع الماضي من وراء الزجاج أن الشحوب باد بشكل واضح على وجهه.

    وأضافت "هذا ليس غريبا لأن تيسير كان يجبر على قضاء 20 ساعة يوميا بين أربعة جدران، ولا يسمح له برؤية الشمس أبدا".

    ومع أن قرار الإفراج صدر منذ مساء أمس الاثنين فإنه لم يغادر السجن في مدريد حتى ظهر اليوم الثلاثاء. وقالت زوجته إنه لم يكن يعلم بقرار الإفراج عنه، وإنها هي التي أبلغته به خلال اتصال هاتفي بينهما مساء أمس.

    حيثيات القرار
    وحسب البيان الذي أصدرته اللجنة الدولية للدفاع عن علوني فإن قرار الإفراج عنه اشترط مثوله يوميا أمام مركز للشرطة وعدم مراجعة الطبيب إلا بإذن القاضي.

    صحفيون يتظاهرون في إسلام آباد ضد اعتقال تيسير علونيوقال هيثم مناع المتحدث باسم اللجنة العربية لحقوق الإنسان ورئيس اللجنة الدولية للدفاع عن الزميل تيسير في تصريح للجزيرة نت إن أطرافا عدة لعبت دورا في عملية الإفراج، منها التدخل الحكومي في قطر وإسبانيا، وتدخلات المنظمات الإسلامية والدولية، بالإضافة إلى الحملة الدولية لمناصرة تيسير التي أطلقتها الجزيرة.

    وأشار مناع إلى أن الحملة الدولية للدفاع عن تيسير أهم حملة لصحفيين في العالم حيث شارك فيها 7000 جمعية، بدءا من منظمة محلية في قرية وانتهاء باللجنة الدولية للدفاع عن علوني التي طالبت بإعطائه فرصة لمحاكمته في ظروف صحية وإنسانية.

    وأوضح أن علوني كان يقيم في السجن داخل مهجع رقم ستة المخصص للمجرمين وأعضاء المافيا وانفصاليي إقليم الباسك في ظروف غير إنسانية.

    ومع أن فاطمة علوني أكدت أن موعد محاكمة زوجها لم يتضح بعد مشيرة إلى احتمال تأخره فترة من الوقت، فإن مصادر صحفية إسبانية توقعت أن تبدأ المحاكمة الشهر المقبل.

    وتجدر الإشارة إلى أن طبيب السجن كان قد أخبر تيسير أن حالته الصحية لم تعد تحتمل بقاءه في الزنزانة، وأن الظروف التي يُعتقل فيها تجعل الأدوية التي يتناولها بغرض تأخير أي أزمة قلبية غير مجدية البتة.

    المصدر:

    http://www.aljazeera.net/NR/exeres/B...76AD860D5D.htm

    الجزيرة
    النقل للأهمــــــــــــــــــــــــــية

    أبواسلام.
    كثر المتساهلون فى الدين ، فظهر الملتزمون بصورة المتشددين ، فعلى الملتزمين إختيار الأسلوب الصحيح لتوصيل صحيح الدين لغيرهم باللطف واللين0
    رابطة الجرافيك الدعوى


  • #2
    الحمد لله على خروجه
    Step By Step
    You can get your futuer


    تعليق


    • #3
      اخي ابو اسلام
      من هو هذا الرجل هل قام بعمل شيء
      معذره علي السؤال
      التعديل الأخير تم بواسطة y@sser; 15 / 03 / 2005, 06:37 PM.
      بلاد الكوارث
      حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
      لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
      وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
      وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

      مدونتي

      تعليق


      • #4
        مراسل لقناة الجزيرة ..
        حسب علمي .. تم القبض عليه لانه كان يتحدث بالتلفون .. و كان يتكلم عن ( الاربعين النووي )
        فدلاخة الاستخبارات حسبوا انه يتكلم عن القنابل النووية ..
        -







        Could it be you Or do I lose my way

        I'm here but Colorblind



        -

        تعليق


        • #5
          الحمد لله
          \=\=\=\=\=\=
          !!!جميع الدروس المعمارية المجانية والغير المجانية والمشاريع المعمارية الكاملة !!!!

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم ..

            تيسير علوني .. صحفي في زمن العدالة الزائفة .. زمن المعادلات الخاطئة والموازين المنقلبة .. والحقيقة الضائعة التي تفتش عمّن يفك أسرها .. ويُطلِقها في وجه سلطان جائر!

            ما قصة هذا الرجل السوري الخمسيني .. الذي أشعل قلوب محبّيه وكلّ من عرف قصته .. فبكى .. الحرية .. والحق .. والانسان!

            هذا هو ملف تيسير علوني:
            المدّعي: لجنة مكافحة الارهاب الاسبانية .. ومن ورائها الطواغيت ..
            المدّعى عليه: الصحفي تيسير علوني ومن خلاله قناة الجزيرة ..
            التهمة: الارهاب الدولي ..
            الأدلة: اسلام وعروبة .. وكلمة حق ! ألا يكفي لكي يُهان حاملها ؟!

            ابتدأت الحكاية في عام 1999 .. حين التحق تيسير علوني - أب لخمسة أولاد - بقناة الجزيرة ليعمل مراسلاً لها .. وكانت أولى محطات عمله أرض طاهرة .. أفغانستان .. وهناك كانت أولى فصول الرواية التي بدأت ولم تنتهي .. ولربما لن تنتهي قبل أن يتوحّد العرب ويثوروا ثورة رجل واحد في وجه الظلم والهوان وفراعنو هذا العصر المتجلببين بألبسة الديمقراطية والعدالة والحرية المزيّفة!

            وبعد مكوثه في أفغانستان .. كانت هجمات 11 أيلول التي أعطت لأميركا الذريعة لإبادة المسلمين تحت غطاء القضاء على الارهاب .. ومذ ذلك الوقت والأمّة تعاني .. وتيسير علوني هو أحد الآلاف ممّن دفع الثمن .. غالياً !

            أبادت أميركا أفغانستان لتقضي على أسامة بن لادن .. ونقل تيسير علوني ما كان يحصل في أفغانستان بحقيقته الجليّة .. فلم يعجب ذلك الطاغية .. وقصفت مكتب الجزيرة .. ونجا تيسير علوني قبل أن يهرب من أفغانستان ويعود إلى قطر .. راسماً على جدران ذاكرته آلاماً وأهوالاً لا تُنسى .. وتلك كانت النقطة السوداء الأولى في ملفه .. حقيقة تؤثَر .. ومقابلة مع زعيم القاعدة أسامة بن لادن بثّها .. وتتالت الأحداث ..

            بعد عودته الى قطر انتدبته الجزيرة ليكون مراسلها في العراق .. فذهب في آذار من عام 2003 لينقل مأساة أرض الرافدين .. ومن جديد .. تُعاد مسرحية الابادة .. ويُقصَف مكتب الجزيرة .. وينجو تيسير .. ليسقط هذه المرة طارق أيوب .. ويرقى شهيداً !

            وبعد العراق .. يختار تيسير علوني غرناطة ليرتاح من عناء وهج الذكرى .. لم يعلم أن البلد الذي أعطته الجنسية .. ستسلب الحرية .. وهكذا كان .. فلقد تم اعتقال تيسير الذي يعاني من أمراض في القلب وانسداد الشرايين بتهم واهية .. وأدلة أوهى ..

            وبذلك يكون قد تعرّض لثلاث اعتقالات .. كان آخرها في تشرين الثاني من عام 2004 ..
            الاتهامات تتمثّل فيما يلي:
            استغلاله مهامه الصحفية لإجراء مقابلة مع أسامة بن لادن ؛ تورطه في تنظيم إرهابي ؛ عمله على بناء خلية لتنظيمالقاعدة في غرناطة ؛ قيامه بتمويل هذه الخلية ؛ منحه الدعم والتغطية اللازمين لأفراد هذا التنظيم الإرهابي؛

            علاقته مع محمد بهايا ومصطفى ست مريم (متهمين بأنهم مع القاعدة) ؛ قيامه بدور البريد بين تنظيم القاعدة الأم والخلية في اسبانيا ؛

            والمثير للضحك - المبكي - الأدلة التي ساقتها السلطات .. ومنها التنصت علي مكالمات هاتفية وترجمتها وتفسيرها بطريقة محرّفة والتلاعب بها من قِبَل المترجم أو من قام بدراستها .. وتكنّي تيسير علوني .. فلقد

            اعتبَر ملف الاتهام أن هذه أسماء حركية تنظيمية ..وفي كل العالم يكون المتهم بريء حتى تثبت إدانته .. أما حين يكون المتهم كأمثال تيسير علوني .. فهو متهم مدان حتى تثبت براءته ! لِم ؟ لا اظن أنك لا تملك جوابا !!!

            مخطئ من يعتقد أن القضية منوطة بتيسير علوني وبالجزيرة ..
            مخطئ من يؤمن أن هذه القضية هي قضية ارهابي ويُعاقب على ما قدّمت يداه ..
            مخطئ من يرى أنها قضية كغيرها من القضايا لن تلبث أن يأخذ العدل فيها مجراه لتُطوى ..

            إن قضية تيسير علوني هي قضية كل عربي عاقل .. علِمَ أن هذا هو مصير كل من وقف في وجه فراعنة هذا العصر وقال : لا ! لا للذل والخداع والهوان ! لا للعنجهية والتسلّط والكذب ! لا لطغاة العصر !

            إن مصير تيسير علوني مرتهنٌ بكرامة الأمّة .. فإما أن تقف وقفة عزّ وتكون صرخة مدوية ..وإما أن تبقى ترزح تحت نير الذل والهوان ..

            ومن قال أن تيسير هو الأخير الذي سيعاني من خمود براكين الإباء العربية ؟
            ومن يدري .. لربما يكون التالي هو .. أنا .. أو .. أنت !!

            أبواسلام.
            كثر المتساهلون فى الدين ، فظهر الملتزمون بصورة المتشددين ، فعلى الملتزمين إختيار الأسلوب الصحيح لتوصيل صحيح الدين لغيرهم باللطف واللين0
            رابطة الجرافيك الدعوى

            تعليق


            • #7
              ومن قال أن تيسير هو الأخير الذي سيعاني من خمود براكين الإباء العربية ؟
              ومن يدري .. لربما يكون التالي هو .. أنا .. أو .. أنت !!
              كان الله في عوننا
              بلاد الكوارث
              حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
              لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
              وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
              وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

              مدونتي

              تعليق


              • #8
                الحمد لله



                المشاركة الأصلية بواسطة mr:smart
                كان الله في عوننا
                آمــــــــــــــــــــــــــــــيـــــــــــــــــــــــــــــــــن.....
                تصاميم
                A H M E D
                .............................
                أحمد
                Designs

                تعليق


                • #9
                  الحمد لله على مغادرته السجن

                  نتمنى له الحرية الكاملة

                  تعليق

                  يعمل...
                  X