Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تأكد الخبر آلاف اليهود يستعدون لتدمير المسجد الأقصي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تأكد الخبر آلاف اليهود يستعدون لتدمير المسجد الأقصي

    السلام عليكم
    الخبر يتأكد
    منقول عن جريدة الاسبوع و قد اذيع في قتاتي الجزيرة و النيل الاخباريتين
    الموعد في العاشر من أبريل القادم
    آلاف اليهود يستعدون لتدمير المسجد الأقصي أحمد أبو صالح
    القدس، شرف المسلمين، ودرة تاج العرب دخلت بالفعل دائرة الخطر والاستهداف من قبل قتلة الأنبياء، وحثالة شعوب الأرض الصهاينة فطالما أن 'القمم' العربية، أصبحت عاجزة عن حماية حتي عروش أعضائها، وتتسابق العواصم العربية إلي كسب ود السفاح شارون وتمسح أحذية بوش قاتل أطفال العراق فجميع الخطوط الحمراء، بما فيها المقدسات، أصبحت مستباحة، وعلي رأس تلك المحرمات.. القدس الشريف.
    فآخر الأخبار أن عشرات الآلاف من الصهاينة يستعدون في العاشر من أبريل القادم لاقتحام الحرم الشريف والشروع في هدمه لبناء ما يسمي بالهيكل المزعوم، وهم علي يقين أن القادة العرب والمسلمين لن يفعلوا شيئا لردعهم.
    وتبدأ القصة عندما كشفت مصادر صحفية إسرائيلية النقاب عن مخطط وضعه قادة من المتشددين اليهود لتدمير الحرم القدسي الشريف وإحراقه أثناء الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة وفقا لخطة الانفصال التي أعدها السفاح شارون وباركها القادة العرب.
    وقالت يومية 'معاريف': إن هذه الخطة تم إقرارها قبل يومين في اجتماع عقدته فصائل مختلفة من اليمين اليهودي المتطرف في لقاء خاص ونادر، مشيرة إلي أن هذه الخطة باتت معروفة لدي جهاز المخابرات الصهيوني.
    وأضافت الصحيفة نقلا عن مصدر حضر اللقاء أن الشخصيتين البارزتين هناك هما إيهود عصيون من قادة التنظيم السري اليهودي ويوسف دايان من المشاركين البارزين في مراسيم القضاء الذي عقد ضد رئيس الوزراء المقتول إسحاق رابين قبل شهر من اغتياله، وحضر اللقاء ­ إضافة إليهما ­ رئيس حركة كاخ سابقا باروخ مارزيل ورجل الحركة المحامي باروخ بن يوسف.
    وحدد المتطرفون اليهود وقتا لتنفيذ مخططهم التدميري وقالوا إن كل يوم جمعة تنتشر الشرطة وآلاف من رجالها في منطقة البلدة القديمة تخوفا من أعمال الشغب، إلا أن هذه الآلاف لن تكون موجودة في وقت تنفيذ خطة الانفصال، وحتي الشرطة نفسها تعترف بأن تنفيذ الخطة سيجتذب إليها كل القوي البشرية نحو غزة وشمال الضفة الغربية.
    وذكر المصدر للصحيفة أن بن يوسف أكد أن هذا هو السبب الرئيسي للخطة فكل قوات الشرطة والجيش ستتوجه إلي قطاع غزة وشمال الضفة لهدم منازل اليهود وتسليمها إلي العرب، ولهذا فقد قررنا أن الأمر الوحيد الذي يمنعهم من ذلك هو الحاجة إلي نقل القوات إلي الحرم، وعليه فإننا سنوجه الكفاح من الآن فصاعدا إلي هناك.
    ويتايع القول إن عشرات الآلاف الذين يريدون الذهاب إلي غوش قطيف (قطاع غزة) سنبعث بهم إلي الحرم (القدسي) فالحجيج الجماهيري إلي الحرم لن ينسق بالطبع مع الشرطة التي علي أي حال تتعامل مع اليهود كسياح في الحرم، حان الوقت لكي يفهم الجميع بأننا سنقاتل ليس فقط في سبيل بيوت اليهود، بل أساسا في سبيل بيت الرب تبارك اسمه ­ علي حد تعبيره ­ في إشارة إلي هدم المسجد الأقصي وبناء الهيكل المزعوم علي أنقاضه.
    ومن جانبها حذرت كتلة السلام الإسرائيلية وزير شرطة العدو جدعون عزرا من اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصي في العاشر من أبريل القادم، وأكدت الكتلة في تحذيرها أن الاقتحام سيؤدي إلي استفزاز مشاعر المسلمين.
    وجاء في الرسالة أن سكان مستعمرة تفوح المعروفين بعنصريتهم وأيديولوجيتهم المتطرفة أعلنوا أنهم سيقومون بمسيرة كبري إلي المسجد الأقصي حسب التقويم العبري الذي يصادف العاشر من الشهر القادم.
    وأشارت الكتلة في الرسالة إلي أن رئيس منظمة (رففه) المتطرفة ديفيد عوفري قال: إن الآلاف من (المستعمرين) سيقومون في هذا التاريخ بالدخول إلي ساحات المسجد الأقصي من جميع الجهات وذلك لتوثيق العري الروحية مع المكان.
    واستنكر مجلس الفتوي الأعلي في فلسطين من جانبه ما وصفه بالمحاولات العنصرية الخبيثة من قبل المستوطنين اليهود المتطرفين للمس بالمسجد الأقصي المبارك وإعلانهم عن نيتهم قصفه بصواريخ 'لاو' أو استهدافه بطائرات من دون طيار تحمل متفجرات أو وسائل أخري.
    وحمل المجلس في فتوي صادرة منه حكومة العدو الإسرائيلي مسئولية تصريحات متطرف يهودي أعلن فيها عن عزمه حشد عشرات الآلاف من المستوطنين لاقتحام المسجد الأقصي ودعا المجلس المسلمين إلي شد الرحال إلي المسجد الأقصي المبارك في اليوم المذكور وهو العاشر من أبريل القادم لحمايته.
    كما دعا المجتمع الدولي عامة والعالم العربي والإسلامي خاصة إلي تحمل مسئوليتهم إزاء التصريحات الخطيرة التي من شأنها أن تؤدي إلي كوارث بشرية بين الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي والتصدي لتصرفات المتطرفين اليهود لأن من شأنها أن تجر المنطقة إلي دائرة العنف.
    من ناحية ثالثة علمت مؤسسة الأقصي من مصادر داخل المسجد الأقصي أن مجموعة مشبوهة متطرفة دخلت في تمام الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء الماضي إلي ساحة المسجد الأقصي وقامت بوضع الصليب علي باب الصخرة المشرفة ومن ثم سكبت زجاجة من الخمر عليه وأدت شعائر مشبوهة أمام الصليب الأمر الذي أدي إلي مشادات في الموقع وقيام شرطة العدو الإسرائيلي لاحقا بمصادرة الصليب المذكور، وقام سدنة المسجد الأقصي بغسل آثار الخمر من الموقع علي وجه السرعة.
    وقال شهود العيان لمؤسسة الأقصي: 'كنا متواجدين قرب صحن الصخرة المشرفة وبجانبنا مجموعة من السياح الأجانب يصل عددهم إلي عشرين شخصا يتقدمهم راهب يلبس زيه الخاص وعند وصولهم إلي باب الصخرة الرئيسي قام الراهب فجأة بوضع صليب عند الباب ثم أخرج زجاجة من الخمر الأحمر وسكبها علي الصليب وقام بترديد شعائر وتمتمات مستهجنة'.
    وأضاف شاهد عيان: 'كل ما ذكرت جري بسرعة كبيرة وبشكل مفاجئ، وخلال لحظات تجمهر الكثير من حراس وسدنة المسجد الأقصي في المكان وحصلت مشادة كلامية وخلال دقائق وصل أفراد من شرطة العدو وقاموا بمصادرة الصليب ومن ثم قام سدنة المسجد بغسل المكان وتطهيره من آثار الخمر'.
    من جهتها استنكرت مؤسسة الأقصي الحدث بشدة قائلة: إن جهات مشبوهة قد تكون وراء حادث الانتهاك الصارخ لحرمة المسجد وقدسيته وقالت في بيان لها: 'إنها تنظر ببالغ الخطورة إلي الانتهاك الذي تعرض له المسجد الأقصي وقبة الصخرة من وضع الصليب وسكب الخمر علي باب الصخرة الرئيسي ولم تستبعد أن تكون جهات أنجلوصهيونية مشبوهة تقف وراء الحادث من أولئك الذين يؤمنون ويعتقدون بوجوب بناء الهيكل المزعوم كمقدمة لنزول المسيح'.
    وحملت مؤسسة الأقصي شرطة العدو ما حدث وقالت: إن الشرطة الإسرائيلية هي التي تتحمل مسئولية الانتهاك الصارخ للمسجد الأقصي إذ هي التي تقوم بإدخال هذه المجموعات إلي المسجد وتقوم بحراستها والسماح لها بارتداء اللباس الفاضح والتجول بحرية في ساحات المسجد الأقصي. وتمنع المسلمين من مجرد الاعتراض علي أي عمل أو حركة مشبوهة تقوم بها هذه المجموعات.
    وفي حديث مع الشيخ كمال الخطيب نائب رئيس الحركة الإسلامية قال: إنه لا شك في أن حمي الاعتداء علي المسجد الأقصي المبارك وإقامة الهيكل المزعوم علي أنقاضه تلتقي فيها الجماعات اليهودية المتطرفة والإنجيلية الأصولية الغربية.. حيث يؤمن هؤلاء بأن نزول السيد المسيح لن يكون إلا بعد بناء الهيكل المزعوم وبالتالي فلا غرابة في أن تكون هذه الجماعات المسيحية الأصولية في حالة تنسيق تام مع الجماعات اليهودية المتطرفة، ولكن أيا كان العنوان الذي يقف وراء هذا التدنيس، فإن المتهم الأول والأخير هو حكومة العدو الإسرائيلي التي تسمح بدخول هذه الجماعات وتوفر لها الحماية وهي تقوم بتدنيس المسجد الأقصي المبارك. ويقول إنه كان علي المسلمين المتواجدين في ساحة المسجد الأقصي أثناء هذا الأمر قتل هذا الخنزير أيا كانت جنسيته أو من يحميه، فهذا جزاء من يدنس أولي القبلتين وثالث الحرمين
    لا اله الا الله محمد رسول الله
    تعرف علي الاخبار من منظور اخر
    http://www.islammemo.cc/news/TODAY.asp

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    فعلاً أخى قرأت الخبر فى جريدة الأسبوع
    أبواسلام.
    كثر المتساهلون فى الدين ، فظهر الملتزمون بصورة المتشددين ، فعلى الملتزمين إختيار الأسلوب الصحيح لتوصيل صحيح الدين لغيرهم باللطف واللين0
    رابطة الجرافيك الدعوى

    تعليق


    • #3
      انظروا الحقد الأسود الذي يعشش في قلوبهم

      تعليق


      • #4
        يلا خليهم يعملو اللى يعملوه.....

        وخلينا نفضل قاعدين نتفرج ونقول لاحول ولا قوة الا بالله .......ده آخرنا
        وآخرها نروح فى جامعة الدول العربية نشتغل بعض وكل واحد يطلع بكلمة ويقولك نحن ندين ونشجب ونعترض وكل واحد يروح على بيته فى الآخر زى ال.............ولا عزاء للسيدات
        (حاجة تقرف)

        تعليق


        • #5
          أولا أنا ما أعتقد أن اليهود بهذا الغباء لأنهم يعلمون أنهم سوف يكونو بالفعل تخطوا الخطوط الحمراء والشعوب لن تسكت ولن يختلف إثنان منا على كرههم لنا لكنهم (قردة الأرض) يعلمون متى وكيف سيدمرونه ، لن ياجزف اليهود بتدميره حتى يتأكدون من عدم وجود مسلم واحد فيه الغيرة على دينه ، وأعتقد أن الموضوع في عملية كبيره و نفسية حيث أعتقد أنهم سوف يكررون هذا الموضوع عدة مرات حتى يكون التهديد أمر طبيعي ثم سوف يبدأ اليهود بعمل حريق أو إثنين في المسجد ثم يجعلوا عملية فدائية (مفتعله) تحدث لكي تكون لهم الحجة لتدميره أمام الشعوب الغربية

          أرجو منكم قراءة ما بين السطور هل تعلم أن أحد قواد اليهود (لا يحظرني أسمه) فتح مركز أبحاث في نيويورك عام 1988 لكي يكون مركز لكي ينموا الكراهية على الإسلام وحاولوا إستخدام مصطلح الإراهب على المسلمين عدة مرات إلا أنهم لم ينجحوا حتى أتتهم أحدث 11\9 وإستطاعوا إستخدام المصطلح (سوف أبحث عن أسمه وأضعه) اليهود يخططون لبعيييييييييييييييييييييد وهذا الحدث لن يكون إلا خبصة إعلامية
          تصاميم
          A H M E D
          .............................
          أحمد
          Designs

          تعليق


          • #6
            هذه هي فرصتهم
            فالعالم الإسلامي يعيش وهن وضعف ما بعده

            تعليق

            يعمل...
            X