قال عنه الدكتور مصطفى محمود (( معجزة الهية تدعو الى الذهول ))
يلهث خلفه اطباء العالم ووسائل الإعلام العالمية
وموسوعة جينيس للأرقام القياسية
طالب سوداني صغير فجأة وجد نفسه يلهث خلفه اطباء العالم بعد ان
احتاروا في حالته الغريبة والتي حسب قولهم انها لم تمر على تاريخ
البشرية
يعاني من حالة طبية غريبة في نوعها
اجريت له حتى الآن 78عملية جراحية تحت مخدر عام بخلاف المناظير
تحت التخدير العام واللايزر والعمليات الجراحية تحت التخدير الموضعي
يفقد يوميآ 13 لتر من سوائل جسمه الحيوية وقد قال الله تعالى (وجعلنا
من الماء كل شئ حي) ...والمعروف ان الإنسان الطبيعي يفقد يوميآ 2
لتر فقط ومريض السكر لايفقد اكثر من 4لترات واذا فقد الإنسان في
اليوم الواحد6لترات فعلميآ هو ميت لامحالة والعلم عند الله ولكن هذا
الشاب يفقد 13لتر يوميآ منذ سنين طويلة وهو على قيد الحياة بالرغم
من الهرمونات التي يتعاطاها لتعويض الهرمون المسيطر على سوائل
الجسم بعد ان فقده جسمه
كما انه لاينام نومآ طبيعيآ ابدآ ولا يعرف لذة الأكل
ومولود بمثانة لا تؤدي وظيفتها مما جعله يعيش بقسطرة ثابتة مدى
الحياة عن طريق العضو التناسلي وهذا الشئ جعل اطباء المدارس
الأوروبية والأمريكية تعيد النظر في نظريات علمية كثيرة وسبب اختلاف
بين المدرستين
يعاني من اضطراب في الهرمونات وافرازها وجسمه فقد بعض منها
لا يزال يخضع للعمليات الجراحية
اصبح مصدر ابحاث ودراسات للمراكز العالمية
بعض الأعراض اذا اجتمعت في شخص واحد تشخص بأنها (سندروم)
ولكن حالة هذا الشاب ليست اعراض بل عدة حالات مجتمعة في آن
واحد مما تم تصنيفها بأنها اغرب حالة تمر على العالم
تعرض لجميع انواع الطب ( الحديث والبديل والصيني وووو)
يشرف على حالته البروفيسور السوداني عبدالله ابوسن بمستشفى
المستقبل بجدة بالسعودية
يزوره خصيصآ اطباء من انحاء العالم
تبحث حالته في عدة دول منها الصين و السويد وسويسرا والمانيا
والولايات المتحدة الأمريكية وكندا واستراليا بالإضافة الى الدول العربية
يحمل ارقام قياسية (اكثر من22 ملف ) كل ملف يحتوي على رقم
قياسي مما رشحه لدخول الموسوعة من اوسع ابوابها
كل هذه المعلومات موثقة طبيآ واعلاميآ وقد تحدثت عنه وسائل اعلام
سعودية و غربية ..
تكتب عنه صحيفة الرأي العام السودانية كثيرآ..
قبل عام تم وضع معلومات عنه في قنصلية السودان بجدة
يتابعه القنصل العام بجدة ونوابه والمستشار الإقتصادي بجدة
دعواتكم له
هذا موضوع قام بنشره أحد الاعضاء النشطين بأحد المنتديات السودانية الكبيرة... ولدهشة الأعضاء.. بعد مرور ما يقرب من السنة.. يتضح أن كاتب هذا المقال هو نفسه هذا الشاب!!!
سبحان الله.. يبلغ من العمر حوالي الحادية والعشرين.. غاية في الثقافة والعلم.. لا يمكنك ان تميز من كتاباته الرائعة انه مصاب بهذا الكم الكم الكبير من الأمراض.. تخيلوا معي شاب في ريعان الشباب.. حبيس غرفة في مستشفى وأهله في بلدهم وهو بعيد عنهم.. لا يذوق من ملذات الطعام الا السوائل فقط .. ليس له طريقة للاتصال بالعالم الا هاتفه الجوال الذي لا يسمح له باستعماله سوى ساعات معدودة في اليوم.. وجهاز كمبيوتر يدخل به للانترنت.. ولكنه جعل منه اقدامه التي يسير بها للعالم.. وصوته الذي يوصله حيث أراد.. وقلمه المبدع.. كاتب وشاعر وفي طريقه لأن يصبح عالما في اللغة العربية.. حافظ لقدر كبير من القرآن ان لم يكن كله "وهذا حد علمي".. سنحت لي الفرصة ذات مرة للتحدث معه عبر المسنجر.. كان يريد أن يطلب مني خدمة.. أخذت قبلها افكر ماذا سأقول له.. هل أحدثه عن الصبر على المرض؟وبأجر الصابرين وجزاؤهم في الجنة؟أم أختصر كلامي وانهي الحوار بسرعة بعد ان اعرف منه طلبه؟
دخلت معه في الحوار.. وبدأ يسألني عن صحة أمي.. وأنه سمع بانها مريضة؟.. ويسألني عن دراستي .. وأخذ يدعو لوالدتي بالشفاء. ويوصيني ان اكلمها عن الصبر وجزاء الصابرين..!!!
وجدت نفسي آخر الامر لا اجد من الكلمات سوى أن أقول له ادع لها.. وادع لي ..عسى أن يكون دعاءك مستجابا!!
هو الصحيح.. ونحن المرضى!!!
يلهث خلفه اطباء العالم ووسائل الإعلام العالمية
وموسوعة جينيس للأرقام القياسية
طالب سوداني صغير فجأة وجد نفسه يلهث خلفه اطباء العالم بعد ان
احتاروا في حالته الغريبة والتي حسب قولهم انها لم تمر على تاريخ
البشرية
يعاني من حالة طبية غريبة في نوعها
اجريت له حتى الآن 78عملية جراحية تحت مخدر عام بخلاف المناظير
تحت التخدير العام واللايزر والعمليات الجراحية تحت التخدير الموضعي
يفقد يوميآ 13 لتر من سوائل جسمه الحيوية وقد قال الله تعالى (وجعلنا
من الماء كل شئ حي) ...والمعروف ان الإنسان الطبيعي يفقد يوميآ 2
لتر فقط ومريض السكر لايفقد اكثر من 4لترات واذا فقد الإنسان في
اليوم الواحد6لترات فعلميآ هو ميت لامحالة والعلم عند الله ولكن هذا
الشاب يفقد 13لتر يوميآ منذ سنين طويلة وهو على قيد الحياة بالرغم
من الهرمونات التي يتعاطاها لتعويض الهرمون المسيطر على سوائل
الجسم بعد ان فقده جسمه
كما انه لاينام نومآ طبيعيآ ابدآ ولا يعرف لذة الأكل
ومولود بمثانة لا تؤدي وظيفتها مما جعله يعيش بقسطرة ثابتة مدى
الحياة عن طريق العضو التناسلي وهذا الشئ جعل اطباء المدارس
الأوروبية والأمريكية تعيد النظر في نظريات علمية كثيرة وسبب اختلاف
بين المدرستين
يعاني من اضطراب في الهرمونات وافرازها وجسمه فقد بعض منها
لا يزال يخضع للعمليات الجراحية
اصبح مصدر ابحاث ودراسات للمراكز العالمية
بعض الأعراض اذا اجتمعت في شخص واحد تشخص بأنها (سندروم)
ولكن حالة هذا الشاب ليست اعراض بل عدة حالات مجتمعة في آن
واحد مما تم تصنيفها بأنها اغرب حالة تمر على العالم
تعرض لجميع انواع الطب ( الحديث والبديل والصيني وووو)
يشرف على حالته البروفيسور السوداني عبدالله ابوسن بمستشفى
المستقبل بجدة بالسعودية
يزوره خصيصآ اطباء من انحاء العالم
تبحث حالته في عدة دول منها الصين و السويد وسويسرا والمانيا
والولايات المتحدة الأمريكية وكندا واستراليا بالإضافة الى الدول العربية
يحمل ارقام قياسية (اكثر من22 ملف ) كل ملف يحتوي على رقم
قياسي مما رشحه لدخول الموسوعة من اوسع ابوابها
كل هذه المعلومات موثقة طبيآ واعلاميآ وقد تحدثت عنه وسائل اعلام
سعودية و غربية ..
تكتب عنه صحيفة الرأي العام السودانية كثيرآ..
قبل عام تم وضع معلومات عنه في قنصلية السودان بجدة
يتابعه القنصل العام بجدة ونوابه والمستشار الإقتصادي بجدة
دعواتكم له
هذا موضوع قام بنشره أحد الاعضاء النشطين بأحد المنتديات السودانية الكبيرة... ولدهشة الأعضاء.. بعد مرور ما يقرب من السنة.. يتضح أن كاتب هذا المقال هو نفسه هذا الشاب!!!
سبحان الله.. يبلغ من العمر حوالي الحادية والعشرين.. غاية في الثقافة والعلم.. لا يمكنك ان تميز من كتاباته الرائعة انه مصاب بهذا الكم الكم الكبير من الأمراض.. تخيلوا معي شاب في ريعان الشباب.. حبيس غرفة في مستشفى وأهله في بلدهم وهو بعيد عنهم.. لا يذوق من ملذات الطعام الا السوائل فقط .. ليس له طريقة للاتصال بالعالم الا هاتفه الجوال الذي لا يسمح له باستعماله سوى ساعات معدودة في اليوم.. وجهاز كمبيوتر يدخل به للانترنت.. ولكنه جعل منه اقدامه التي يسير بها للعالم.. وصوته الذي يوصله حيث أراد.. وقلمه المبدع.. كاتب وشاعر وفي طريقه لأن يصبح عالما في اللغة العربية.. حافظ لقدر كبير من القرآن ان لم يكن كله "وهذا حد علمي".. سنحت لي الفرصة ذات مرة للتحدث معه عبر المسنجر.. كان يريد أن يطلب مني خدمة.. أخذت قبلها افكر ماذا سأقول له.. هل أحدثه عن الصبر على المرض؟وبأجر الصابرين وجزاؤهم في الجنة؟أم أختصر كلامي وانهي الحوار بسرعة بعد ان اعرف منه طلبه؟
دخلت معه في الحوار.. وبدأ يسألني عن صحة أمي.. وأنه سمع بانها مريضة؟.. ويسألني عن دراستي .. وأخذ يدعو لوالدتي بالشفاء. ويوصيني ان اكلمها عن الصبر وجزاء الصابرين..!!!
وجدت نفسي آخر الامر لا اجد من الكلمات سوى أن أقول له ادع لها.. وادع لي ..عسى أن يكون دعاءك مستجابا!!
هو الصحيح.. ونحن المرضى!!!
تعليق