السلام عليكم
نسبى ونطرد ونباد ** فالى متى يتطاول الاوغاد
الى متى تضمي الجراح قلوبنا ** والى متى تتقرح الاكباد
وفي كل يوم للجنان قوافل ** شهداء رضي عنهم العلام
ماذا اقول بوصف ما قامو به ** عجب البيان وجفت الاقلام
من كل من عاف الحياة مجاهدا ** وسلاحه الايمان والاقدام
لم يلههم ما حولهم من زخرف ** ابدا ولا ترف ولا انغام
وللقدس الحبيه اقدم
الله اكبر وانتهى نصبي وزالت شقوتي ** والتقى ببابك يا اقصى رحمتى
حلًقت في افق القبة وقد شرعت بدمعتي ** وتركت اوصالي تجول من خشوع الشهادة
ووجدت في المحراب انس بعد طول وحشتي ** فوجدت قلبي ينبض من شدة الشعلة
فاذا انا والله لا احد يعكر صفوتي ** انها الشهادة فهي عزتي ونجاتي من غربتي
ارسى قلبي وابى ان يترك حبا معتق في كبدي ** الله اكبر يا اقصى بهائك بالايمان شامخ للابدِ
غدا الاحد وفلسطين مترقبه لما سيحدث في القدس وفي الاقصى تحديدا
اقدم الصهاينه على انهم بالغد سيقتحمون الاقصى ربما لن يقتحموه وربما نعم ولكن ما الذي سيوقف خططهم ونواياهم المبيته من قبل
ان كانت على القوه فهم الاقوى (من الناحيه الدنيويه )
وقوات العرب ضائعة بين اوامر بوش وساداتهم المشرفين باذن الله في النار
ولو تكلمنا عن الشعوب العربيه فهي في ضياع بين نغمات نانسي وهيفا ولقمه العيش وبالكاد يسدون حاجاتهم وسد الضرائب
والعلماء منقسمون بين علماء الحق واكثرهم بالجهاد والسجون واخرون يتنغنغون بالدولارات لسد رغبات غيرهم من فتاوى ضاله وغيرها
من بقي اذا لنتكلم عنه
بالحقيقه بقي الضمير النائم منذ سنين اما ان له يستفيق ويره من ما يجري من حوله من مؤامرات وخيانات وتسليم اراضي وصرف اموالنا على الامريكان وعلى الصهاينه
اما ان لنا ان نفكر ولو قليلا لنخرج من الوخم الذي نحن فيه
اما انا لنا ان نعيد حساباتنا من سنة 1990 حتى اليوم وما جرى ويجري
اما ان لنا ان نفهم ان ليس كل من التحى وتعلم في جامعات اسلاميه ليس بالضروره ان يكون عالما وان نسمع له لانه قد يضللنا
اما ان لنا ان نفكر ولو للحضات كيف لو كانت افغانستان بلدك او العراق التي هاجمتها قوات بلدك ايا كانت انها لا تستطيع منع الصهاينه من اقتحام المسجد الاقصى
فكرو ولو بالقليل وضعو القران بين ايديكم ولا تاخذو من الطابور الخامس الذي تغلغل في صفوف الشعوب العربيه ليغير مفاهيمها وحتى اليوم اصبح التعليم يتمشى على قوانين الزمنتها الولايات المتحده كي تغير فكرة الجهاد
اما ان ان نفكر من هو الارهابي الحقيقي
ام باض الشيطان وفرخ في عقول الكثيرين واصبحت عقول مصممه لمفاهيم غير صحيحه مقتبسه من الصهاينه والامريكان باسم الاسلام
حقيقة لا الوم الصهاينه على افعالهم فهم شعب يرى انه يحق له الحياة كما نحن يحق لنا الحياة وهو يرى ان فلسطين وطنه وان الفلسطينين هذه ليست ارضهم
فليفكرو فيما يفكرون وهذا حقهم وشرعهم يمثل لهم هذا
ولكن اين نحن حقنا من انفسنا من كرامتنا من اسلامنا من عقيدتنا من ارضنا ودماء شهدائنا التي اروت المزارع وجرفت الابتسامه من الصغار قبل الكبار
ان كان العلماء ان صح القول عليهم بانهم علماء يمنعون الجهاد في العراق او في اي مكان ضد اليهود او الامريكان فمن سيجاهد ومن سيحفض الديار هل الذي سلم البلاد وفتح المطارات ومد الناقلات بالنفط والمال هو من سيحرر الارض كلام لا يقبله المجنون وكيف للعاقل الذي يمتلك العقل والتفكير هذا ان بقي منا عقلاء
اتعلمون اضحك على نفسي باكيا واقول ما جدوى من فتح هذا الموضوع بعد ان كتبته هل سيغير النفوس في سري اقول الله اعلم وعلانيه تزداد ضحكاتي بقهر لن يغير
اتعلمون لماذا لانه لا حول ولا قوه
لكن من يمتلك العقل السليم فليفكر مما يجري من حوله لعله يغير فكرته يوم من الايام
ويا صاحب المقص فكر قليلا قبل ان تتخذ قرارك فما بات للقلب مكان يقبل الخزي والعار
منذ سنسن والقلب يعاني من ازمات مميته سببها القهر
نسبى ونطرد ونباد ** فالى متى يتطاول الاوغاد
الى متى تضمي الجراح قلوبنا ** والى متى تتقرح الاكباد
وفي كل يوم للجنان قوافل ** شهداء رضي عنهم العلام
ماذا اقول بوصف ما قامو به ** عجب البيان وجفت الاقلام
من كل من عاف الحياة مجاهدا ** وسلاحه الايمان والاقدام
لم يلههم ما حولهم من زخرف ** ابدا ولا ترف ولا انغام
وللقدس الحبيه اقدم
الله اكبر وانتهى نصبي وزالت شقوتي ** والتقى ببابك يا اقصى رحمتى
حلًقت في افق القبة وقد شرعت بدمعتي ** وتركت اوصالي تجول من خشوع الشهادة
ووجدت في المحراب انس بعد طول وحشتي ** فوجدت قلبي ينبض من شدة الشعلة
فاذا انا والله لا احد يعكر صفوتي ** انها الشهادة فهي عزتي ونجاتي من غربتي
ارسى قلبي وابى ان يترك حبا معتق في كبدي ** الله اكبر يا اقصى بهائك بالايمان شامخ للابدِ
غدا الاحد وفلسطين مترقبه لما سيحدث في القدس وفي الاقصى تحديدا
اقدم الصهاينه على انهم بالغد سيقتحمون الاقصى ربما لن يقتحموه وربما نعم ولكن ما الذي سيوقف خططهم ونواياهم المبيته من قبل
ان كانت على القوه فهم الاقوى (من الناحيه الدنيويه )
وقوات العرب ضائعة بين اوامر بوش وساداتهم المشرفين باذن الله في النار
ولو تكلمنا عن الشعوب العربيه فهي في ضياع بين نغمات نانسي وهيفا ولقمه العيش وبالكاد يسدون حاجاتهم وسد الضرائب
والعلماء منقسمون بين علماء الحق واكثرهم بالجهاد والسجون واخرون يتنغنغون بالدولارات لسد رغبات غيرهم من فتاوى ضاله وغيرها
من بقي اذا لنتكلم عنه
بالحقيقه بقي الضمير النائم منذ سنين اما ان له يستفيق ويره من ما يجري من حوله من مؤامرات وخيانات وتسليم اراضي وصرف اموالنا على الامريكان وعلى الصهاينه
اما ان لنا ان نفكر ولو قليلا لنخرج من الوخم الذي نحن فيه
اما انا لنا ان نعيد حساباتنا من سنة 1990 حتى اليوم وما جرى ويجري
اما ان لنا ان نفهم ان ليس كل من التحى وتعلم في جامعات اسلاميه ليس بالضروره ان يكون عالما وان نسمع له لانه قد يضللنا
اما ان لنا ان نفكر ولو للحضات كيف لو كانت افغانستان بلدك او العراق التي هاجمتها قوات بلدك ايا كانت انها لا تستطيع منع الصهاينه من اقتحام المسجد الاقصى
فكرو ولو بالقليل وضعو القران بين ايديكم ولا تاخذو من الطابور الخامس الذي تغلغل في صفوف الشعوب العربيه ليغير مفاهيمها وحتى اليوم اصبح التعليم يتمشى على قوانين الزمنتها الولايات المتحده كي تغير فكرة الجهاد
اما ان ان نفكر من هو الارهابي الحقيقي
ام باض الشيطان وفرخ في عقول الكثيرين واصبحت عقول مصممه لمفاهيم غير صحيحه مقتبسه من الصهاينه والامريكان باسم الاسلام
حقيقة لا الوم الصهاينه على افعالهم فهم شعب يرى انه يحق له الحياة كما نحن يحق لنا الحياة وهو يرى ان فلسطين وطنه وان الفلسطينين هذه ليست ارضهم
فليفكرو فيما يفكرون وهذا حقهم وشرعهم يمثل لهم هذا
ولكن اين نحن حقنا من انفسنا من كرامتنا من اسلامنا من عقيدتنا من ارضنا ودماء شهدائنا التي اروت المزارع وجرفت الابتسامه من الصغار قبل الكبار
ان كان العلماء ان صح القول عليهم بانهم علماء يمنعون الجهاد في العراق او في اي مكان ضد اليهود او الامريكان فمن سيجاهد ومن سيحفض الديار هل الذي سلم البلاد وفتح المطارات ومد الناقلات بالنفط والمال هو من سيحرر الارض كلام لا يقبله المجنون وكيف للعاقل الذي يمتلك العقل والتفكير هذا ان بقي منا عقلاء
اتعلمون اضحك على نفسي باكيا واقول ما جدوى من فتح هذا الموضوع بعد ان كتبته هل سيغير النفوس في سري اقول الله اعلم وعلانيه تزداد ضحكاتي بقهر لن يغير
اتعلمون لماذا لانه لا حول ولا قوه
لكن من يمتلك العقل السليم فليفكر مما يجري من حوله لعله يغير فكرته يوم من الايام
ويا صاحب المقص فكر قليلا قبل ان تتخذ قرارك فما بات للقلب مكان يقبل الخزي والعار
منذ سنسن والقلب يعاني من ازمات مميته سببها القهر
تعليق