بسم الله الرحمن الرحيم
هل نحن من القوه حتى نحكي لبعضنا البعض ماذا يكون مكاننا غدا لا أقصد غد الشباب أو غذ المشيب ولكن
غد الموت
وسأبدأ أنا
أنا فرد وقيل لى أنى نقطة فى كلمة الكلمة فى سطر السطر فى كتاب الكتاب فى مكتبة تضم ملايين الكتب
المكتبة فى مكان به مليارات المكاتب ( وإن محييت هل أغير مضمون المكان أو المكتبة أو الكتاب أو الكلمة أو السطر أو الكلمة )
إنى لم أسمع تعبيرا يفيد صغر وتضاؤل الإنسان إلا من عمله الصالح من قبل مثل هذا
اليوم السبت ماذا فعلت اليوم لتفادى شدة الموت هل تأملت بروعة خلق الله هل حمدت ربي على نعمة الإسلام
وعلى ما عرفته وفهمته منذ الصغر ووعاه قلبى عقلى وإن كنت فعلت ذلك هل فعلته كما ينبغى ؟
والله لست أدرى سوي رحمة ربي التى تشملنى إلى الأن إلى أن أكتب على لوحة المفاتيح
وتشملك أنت إلى الأن إلى أن ضغطت على الموضوع الذى كتبته وأيضا إلى أن وصلت بعينك إلى نهاية السطر وتصحبك إلى ما بعده
والله يا إخوان أنا لست أدرى لماذا أو هل هذا الموضوع فيه أخطاء أيا كانت ولكنى أختم بما فهمت
بسم الله الرحمن الرحيم
(مَن كَانَ يَظُنُّ أَن لَّن يَنصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاء ثُمَّ لِيَقْطَعْ فَلْيَنظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ) [الحج : 15] صدق الله العظيم
والله المستعان
هل نحن من القوه حتى نحكي لبعضنا البعض ماذا يكون مكاننا غدا لا أقصد غد الشباب أو غذ المشيب ولكن
غد الموت
وسأبدأ أنا
أنا فرد وقيل لى أنى نقطة فى كلمة الكلمة فى سطر السطر فى كتاب الكتاب فى مكتبة تضم ملايين الكتب
المكتبة فى مكان به مليارات المكاتب ( وإن محييت هل أغير مضمون المكان أو المكتبة أو الكتاب أو الكلمة أو السطر أو الكلمة )
إنى لم أسمع تعبيرا يفيد صغر وتضاؤل الإنسان إلا من عمله الصالح من قبل مثل هذا
اليوم السبت ماذا فعلت اليوم لتفادى شدة الموت هل تأملت بروعة خلق الله هل حمدت ربي على نعمة الإسلام
وعلى ما عرفته وفهمته منذ الصغر ووعاه قلبى عقلى وإن كنت فعلت ذلك هل فعلته كما ينبغى ؟
والله لست أدرى سوي رحمة ربي التى تشملنى إلى الأن إلى أن أكتب على لوحة المفاتيح
وتشملك أنت إلى الأن إلى أن ضغطت على الموضوع الذى كتبته وأيضا إلى أن وصلت بعينك إلى نهاية السطر وتصحبك إلى ما بعده
والله يا إخوان أنا لست أدرى لماذا أو هل هذا الموضوع فيه أخطاء أيا كانت ولكنى أختم بما فهمت
بسم الله الرحمن الرحيم
(مَن كَانَ يَظُنُّ أَن لَّن يَنصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاء ثُمَّ لِيَقْطَعْ فَلْيَنظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ) [الحج : 15] صدق الله العظيم
والله المستعان
تعليق