اخ حسام المواجهه هي حرب وليست بالضروره ان تكون حرب دبابات لكنها حرب لا احد يقبلها الا من يخشى الله
المواجهه تصلح الدنيا باكملها لكن معها تحتاج للقوه
مثلا الضعيف ان سرق ماله من قبل غني ذات نفوذ فلن تستطيع ملاحقته الا ان تم شيء اقوى منه في الدنيا اي القضاء والمحكمه والمركز
فالقضاء يمكن له ان يواجهه هذا ان كان القانون فوق الجميع وليس من تحته
اي ان المواجهه تحتاج للقوه
ويكفى ان تعرف ان الشعب العربى شعب مخه ( طاوله ) والشعب الغربى شعب مخه ( شطرنج )
تشبيه جامد طحن
ههههههههه
حقيقي ولاكن مؤقت
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
انا زمان كنت بقول الى شايفه صح مهما حصل
لقيت الناس برده بتعمل الغلط يمكن اكون انا الى مش فاهم
لكن بقيت اقول النصح لمن اره يستجيب لى واكتفى بالتلميح من بعيد لمن عرفت عنه عدم الاستجابة يمكن لما ياخد الكلم مباشر يزعل ومايعملش بيه
أظن والله أعلم ان قول كلمة الحق ولو على رقبتك (ان صح التعبير) يتغير مفهومه بمجرد ان تصبح كلمتك تحدد مصير أشخاص غيرك ,
يعني انا ومواطن عربي لا راح ولاجه , اذا حصل وشفت بوش , أقل شئ ممكن أعمله أتف بوجهه , لكن لو كنت رئيس جمهورية , ماأظن اني أقف في وجه أمريكا (خاصة اننا في زمن التفرقات , يعني لو حتضرب عدوك من أمامك مش حتلاقي حد يسندلك ظهرك)
your tsunami
إن الحياة الدولية مثل الحياة الفردية من يحترم نفسه فيها يُحترم ، ومن يهن يسهل الهوان عليه قد ينال جزءاً من شفقة أو بعضاً من التعاطف أو جانباً من ابتسامة وربما قدراً من الفائدة ، ولكنه ينال أيضا الكثير من السخرية والاستهزاء.
بص يا حسام
كل شخص فيه شيء غلط يجعله يميل للغلط
يعني لو قرات عن فرعون في القرأن ستجد ان لديهم سبب جعلهم يصدقون ان فرعون ربهم الاعلي
تمعن كدة
فاستخف قومه فاطاعوه انهم كانو قوما فاسقين
يعني لو ماكانوش فاسقين ماكانش ضحك عليهم ياريس
اذا الانسان يبداء بنفسه ويفضل يصلح ويصلح ويصلح
حتي يصل الي قليل من صلاح النفس
لاكن موضوع العاميه في الغلط انا مش عارف يمكن اكون رأي مختلف
لو الشخص يستاهل النصح هتلاقي ربنا هاديه وبيسمع
ويمكن اطلع انا في الاخر الي غلطان وفي هذه الحاله يبقي الحمد لله انه ما سمعش الكلام
ولو انا صح وماسمعنيش يبقي يستاهل انه ما يسمعش
كلا بل ران علي قلوبهم ما كانو يفعلون
والروان هو الصداء
فلا يسمع
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
تعليق