نحو النفس
أما عن النفس التى بين جنبيك ، فلابد وأن تربيها على الذاتية ، لتخطو بها نحو الإيجابية ، فلا ترضَ لها الذل والهوان والتخبط وراء الشهوات ، أو حياة الركون والضعف ، فإن لنفسك عليك حقاً ، ولا ترضَ لها إلا أن تكون فى مقدمة الخير ، وذلك كما فى قوله تعالى
(*وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُواْ الْخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُواْ يَأْتِ بِكُمُ اللّهُ جَمِيعاً إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ *)[البقرة : 148]
أما عن النفس التى بين جنبيك ، فلابد وأن تربيها على الذاتية ، لتخطو بها نحو الإيجابية ، فلا ترضَ لها الذل والهوان والتخبط وراء الشهوات ، أو حياة الركون والضعف ، فإن لنفسك عليك حقاً ، ولا ترضَ لها إلا أن تكون فى مقدمة الخير ، وذلك كما فى قوله تعالى
(*وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُواْ الْخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُواْ يَأْتِ بِكُمُ اللّهُ جَمِيعاً إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ *)[البقرة : 148]
تعليق