Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

العلماء المسلمين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العلماء المسلمين

    السلام عليكم
    يعجب الكثير منا عندما يقراء عن علوم الغرب وذالك لاننا لا نعلم ان اصل العلم عندنا
    وان الغربي كان ساقطا في بحور الجهل والظلمات الي القرن السابع عشر الميلادي
    كان من يقول ان الارض كرويه يعتبر كافر
    وكانت مهنه الطب موكله الي الحلاق
    ولاكن حالنا اليوم يجعلنا نشعر بالخزي عندما نقراء اننا اضعنا النفيس وجلبنا الخسيس
    وهذا احد علماء المسلمين
    للتذكره والعمل باذن الله

    الرازي

    ينتمي أبو بكر الرازي إلى القرن الثالث الهجري، ولد في مدينة الري جنوبي طهران بفارس. وعاش الرازي في أيام الخليفة العباسي عضد الدولة، وكان مجلسه من العلماء والحكماء. وقد استشاره الخليفة عندما أراد بناء المستشفى العضدي في بغداد، وذلك لاختيار الموقع الملائم له
    واشتهر الرازي بعلوم الطب والكيمياء، وكان يجمع بينهما لدى وضع الدواء المناسب لكل داء. ويعتبره المؤرخون من أعظم أطباء القرون الوسطى، فقد جاء في كتاب الفهرست: (كان الرازي أوحد دهره، وفريد عصره، وقد جمع المعرفة بعلوم القدماء، سيما الطب)
    وقد ترك الرازي عدداً كبيراً من المؤلفات، ضاع قسم كبير منها. فمن مؤلفاته المعروفة (الطب الروحاني)، ثم كتاب (سر الأسرار)، أما كتاب (الحاوي) فهو من أعظم كتب الطب التي ألفها، ومن المؤلفات الأخرى (الأسرار في الكيمياء) الذي كان مرجعاً في مدارس أوروبا مدة طويلة، وكتاب في (الحصبة والجدري) الذي عرض فيه أعراض المرضين والتفرقة بينهما، كما له (كتاب من لا يحضره طبيب) المعروف باسم (طب الفقراء) وفيه شرح الطرق المعالجة في غياب الطبيب منا يعدد الأدوية المنتشرة التي يمكن الحصول عليها بسهولة
    والرازي امتاز بوفرة الإنتاج، حتى أربت مؤلفاته على المائتين وعشرين مخطوطة، ضاع معظمها بفعل الانقلابات السياسية، ولم يصلنا منها سوى النذير اليسير المتوفر حاليا في المكتبات الغربيةً .
    وقد سلك في أبحاثه مسلكاً علمياً سليماً، فأجرى التجارب واستخدم الرصد والتتبع، مما أعطى تجاربه الكيميائية قيمة خاصة، حتى إن بعض علماء الغرب اليوم يعتبرون الرازي مؤسس الكيمياء الحديثة. وقد طبق معلوماته الكيميائية في حقل الطب، واستخدم الأجهزة وصنعها
    ويظهر فضل الرازي في الكيمياء، بصورة جلية، عند قسم المواد المعروفة في عصره إلى أربعة أقسام هي: المواد المعدنية، المواد النباتية، المواد الحيوانية، المواد المشتقة. كما قسم المعدنيات إلى أنواع، بحسب طبائعها وصفاتها، وحضر بعض الحوامض. وما زالت الطرق التي اتبعها في التحضير مستخدمة حتى اليوم. وهو أول من ذكر حامض الكبريتيك الذي أطلق على اسم (زيت الزاج) أو (الزاج الأخضر

    منقول
    بلاد الكوارث
    حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
    لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
    وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
    وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

    مدونتي

  • #2
    كنت ساكتفي بالرازي في هذا الموضوع
    ولاكن لفت نظري بعض المعلومات عن الخوارزمي يجب ان نكون علي علم بها
    ارجو القرائه بعنايه وعدم التعجب من هذا الرجل الذي سبق عصرة
    . هو محمد بن موسى الخوارزمي، أصله من خوارزم. ونجهل تاريخ مولده، غير أنه عاصر المأمون، أقام في بغداد حيث ذاع اسمه وانتشر صيته بعدما برز في الفلك والرياضيات. اتصل بالخليفة المأمون الذي أكرمه، وانتمى إلى (بيت الحكمة) وأصبح من العلماء الموثوق بهم. وقد توفي بعد عام 232 هـ
    ترك الخوارزمي عدداً من المؤلفات أهمها: الزيج الأول، الزيج الثاني المعروف بالسند هند، كتاب الرخامة، كتاب العمل بالإسطرلاب، كتاب الجبر والمقابلة الذي ألَّفه لما يلزم الناس من الحاجة إليه في مواريثهم ووصاياهم، وفي مقاسمتهم وأحكامهم وتجارتهم، وفي جميع ما يتعاملون به بينهم من مساحة الأرضين وكرى الأنهار والهندسة، وغير ذلك من وجوهه وفنونه. ويعالج كتاب الجبر والمقابلة المعاملات التي تجري بين الناس كالبيع والشراء، وصرافة الدراهم، والتأجير، كما يبحث في أعمال مسح الأرض فيعين وحدة القياس، ويقوم بأعمال تطبيقية تتناول،
    مساحة بعض السطوح، ومساحة الدائرة، ومساحة قطعة الدائرة، وقد عين لذلك قيمة النسبة التقريبية ط فكانت 7/1 3 أو 7/22، وتوصل أيضاً إلى حساب بعض الأجسام كالهرم الثلاثي، والهرم الرباعي والمخروط.
    ومما يمتاز به الخوارزمي
    أنه أول من فصل بين علمي الحساب والجبر، كما أنه أول من عالج الجبر بأسلوب منطقي علمي
    لا يعتبر الخوارزمي أحد أبرز العلماء العرب فحسب، وإنما أحد مشاهير العلم في العالم، إذ تعدد جوانب نبوغه. ففضلاً عن أنه واضع أسس الجبر الحديث،
    ترك آثاراً مهمة في علم الفلك وغدا (زيجه) مرجعاً لأرباب هذا العلم. كما اطلع الناس على الأرقام الهندسية، ومهر علم الحساب بطابع علمي لم يتوافر للهنود الذين أخذ عنهم هذه الأرقام. وأن نهضة أوروبا في العلوم الرياضية انطلقت ممّا أخذه عنه رياضيوها، ولولاه لكانت تأخرت هذه النهضة وتأخرت المدنية زمناً ليس باليسير
    بلاد الكوارث
    حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
    لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
    وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
    وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

    مدونتي

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      جزاك الله كل خير أخى سمارت
      إخوانى الكرام من حقنا أن نتفاخر بتاريخنا وتاريخ علماؤنا
      ولكن واجب علينا أن نسير على نهجهم ونعمل مثلهم ونبدأ من حيث إنتهى الآخرون
      هذا هو ديننا وهذا ما يأمرنا به
      وليكن كل منا لبنة فى بناء الصرح صرح الإسلام
      وليبدأ كل منا بنفسه وفى مجاله
      ولينظر لنفسه ويقول فلتكن أنت
      أبواسلام.
      كثر المتساهلون فى الدين ، فظهر الملتزمون بصورة المتشددين ، فعلى الملتزمين إختيار الأسلوب الصحيح لتوصيل صحيح الدين لغيرهم باللطف واللين0
      رابطة الجرافيك الدعوى

      تعليق


      • #4
        حاجه ترفع الراس



        الموضوع قيم وشيق جدا

        خصوصوا اننا في عصر نحتاج فيه للامل وللثقه بالنفس

        مازال لدينا تاريخ يدفعنا نحو المستقبل

        وأباء وأجداد نفخر بهم ليمدونا لنذكرهم مع كل عقبة

        المسلم الصحيح هو المسلم العالم

        (( كما قال الرسول - صلي الله عليه وسلم --- من سلك طريقا يبتغي فيه علما فهو في سبيل الله حتي يرجع ))

        واطلبوا العلم ولو في الصين

        صدق رسول الله - صلي الله عليه وسلم -

        __________________________________

        سأعود بالمزيد
        وما فتىءَ الزمان يدورحتى
        مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
        وأصبح لا يُرى في الركب قومي

        وقد عاشو أئمته سنينَ
        وآلمني وآلم كل حرٍ
        سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

        اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

        تعليق


        • #5
          مرحبا بيكم يا جماعه
          هذا فعلا ما اقصدة
          لدينا اشياء يجب احيائها وسنصل بها ان شاء الله
          وباذن الله الفائده تعم علي الجميع
          بلاد الكوارث
          حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
          لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
          وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
          وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

          مدونتي

          تعليق


          • #6
            تحيا أمة محمد عليه أفضل الصلاة و السلام بتاريخها العريق
            و شبابها و شيبها
            و بارك الله فيك أخي



            بأبي أنت وأمي يا رسول الله



            فدتك نجد و طيبة ومكة وأرض الأسراء


            اللهم احشرني مع نبيك يوم يكون اللقاء


            اجمل شئ في الحياة حينما تكتشف اناس قلوبهم مثل اللؤلؤ المكنون في الرقة والبريق والنقاء قلوبهم مثل افئدة الطير
            اللهم اني احبهم فيك

            لك نصحي وما عليك جدالي ........وافة النصح ان يكون جدال

            دعوة لحفظ القرآن الكريم عن طريق المنتدى









            تعليق


            • #7
              مرحبا اخي ابو مازن
              والله ما اعرف سبب لاخفاء هذه العلوم
              بل يجب ان تكون هي المواد الدراسيه التي ندرسها
              بدل نظريه داروين المتخلفه والافكار المتاخره التي تتعتبرها مدارسنا علوم
              لا اعلم لماذ ونحن لدينا كنز يجب ان يورث كالذهب والمال بل اكثر من ذالك
              واليكم احد ابطال الثور العلميه في العصر الاسلامي
              جابر ابن حيان

              دأ جابر حياته العلمية بالإشتغال في الشيمياء وقد بحث من خلالها تحويل المعادن إلى ذهب ، غير أن عمله في هذا المجال هيأ له أساسا ماديا للبحث في الكيمياء كعلم ، وبذلك ساهم في تطويرها مساهمة كبيرة بحيث أصبح يعد أبا الكيمياء ، وصارت الكيمياء تسمى صنعة جابر أو علم جابر.
              لقد عمد جابر بن حيان إلى التجربة في بحوثه ، وآمن بها إيمانا عميقا .
              وكان يوصي تلاميذه بقوله :"وأول واجب أن تعمل وتجري التجارب، لأن من لايعمل ويجري التجارب لا يصل إلى أدنى مراتب الإتقان. فعليك يابني بالتجربة لتصل إلى المعرفة". ويقال أنه كان له مختبر بالكوفة.
              إن جابر بن حيان هو الذي وضع الأسس العلمية للكيمياء الحديثة والمعاصرة ، وقال عنه Berthelot برتيلو :"أن لجابر في الكيمياء ما لأرسطو في المنطق" . فقد أضاف جابر إلى المعرفة الإنسانية عنصرا دجيدا إفتقر إليه اليونان، وذلك في إعتماده على التجربة والبرهان الحسييّن، وعدم الإكتفاء بالفرضيات والتحليلات الفكرية الغامضة التي كانت محور لامعرفة عند اليونان.
              وتبرز كتابات جابر بن حيان العلمية مدى تفوق منجزاته وهو الذي سبق عصره بقرون عدّة.
              لقد بقي جابر بن حيان يعتقد بالكيمياء إعتقادا راسخا ، وذهب إلى أن الأكسير أو حجر الفلاسفة يمكن صنعه من مواد معدنية أو نباتية أو حيوانية.

              اعماله
              هذه قائمة بسيطة وموجزة حول بعض منجزات جابر بن حيان في علوم الكيمياء:
              1 - إكتشف "الصودا الكاوية" أو القطرون (NaoH) .
              2 - أول من إستحضر ماء الذهب.
              3 - أول من أدخل طريقة فصل الذهب عن الفضة بالحلّ بواسطة الأحماض. وهي الطريقة السائدة إلى يومنا هذا.
              4 - أول من أكتشف حمض النتريك.
              5 - أول من إكتشف حمض الهيدروكلوريك.
              6 - إعتقد بالتولد الذاتي.
              7 - أضاف جوهرين إلى عناصر اليونان الأربعة وهما ( الكبريت والزئبق) و أضاف العرب جوهرا ثالثا وهو (الملح).
              8 - أول من إستخرج حامض الكبريتيك وسماه زيت الزاج.
              9 - أدخل تحسينات على طرق التبخير والتصفية والإنصهار والتبلور والتقطير.
              10 - إستطاع إعداد الكثير من المواد الكيميائية كسلفيد الزئبق و أكسيد الارسين (arsenious oxide) .
              بلاد الكوارث
              حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
              لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
              وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
              وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

              مدونتي

              تعليق


              • #8
                علماء المسلمين حرروا علم الكيمياء من الخرافة
                بدأت الكيمياء خرافية تستند على الأساطير البالية ، حيث سيطرت فكرة تحويل المعادن الرخيصة إلى معادن نفيسة . وذلك لأن العلماء في الحضارات ما قبل الحضارة الإسلامية كانوا يعتقدون المعادن المنطرقة مثل الذهب والفضة والنحاس والحديث والرصاص والقصدير من نوع واحد ، وأن تباينها نابع من الحرارة والبرودة و الجفاف والرطوبة الكامنة فيها وهي أعراض متغيرة ( نسبة إلى نظرية العناصر الأربعة ، النار و الهواء و الماء والتراب)، لذا يمكن تحويل هذه المعادن من بعضها البعض بواسطة مادة ثالثة وهي الإكسير .
                ومن هذا المنطلق تخيل بعض علماء الحضارات السابقة للحضارة الإسلامية أنه بالإمكان ابتكار إكسير الحياة أو حجر الحكمة الذي يزيل علل الحياة ويطيل العمر .
                فعلم الكيمياء مر بحقبة من الزمن سادتها الخرافات و الشعوذة ولكن علماء العرب المسلمين هم الذي حرروها من ذلك الضجيج الفاسد الذي لا يعتمد على علم ، بل كان مصدرها الوهم والبلبلة .
                وبالفعل تأثر بعض العلماء العرب و المسلمين الأوائل كجابر بن حيان و أبو بكر الرازي بنظرية العناصر الأربعة التي ورثها علماء العرب والمسلمين من اليونان . لكنهما قاما بدراسة علمية دقيقة لها ؛ أدت هذه الدراسة إلى وضع وتطبيق المنهج العلمي التجريبي في حقل العلوم التجريبية .
                فمحاولة معرفة مدى صحة نظرية العناصر الأربعة ساعدت علماء العرب والمسلمين في الوقوف على عدد كبير جداً من المواد الكيماوية ، وكذلك معرفة بعض التفاعلات الكيماوية , لذا إلى علماء المسلمين يرجع الفضل في تطوير اكتشاف بعض العمليات الكيميائية البسيطة مثل : التقطير- التسامي- الترشيح - التبلور - التكسيد
                بلاد الكوارث
                حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
                لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
                وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
                وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

                مدونتي

                تعليق

                يعمل...
                X