تعالوا نكمل القصه التي لم تكملها أمة الله
ومرت الليالي والأيام وأخينا على هذه الحال
وفي لحظة ...
وبينما هو يمشي في أحد الشوارع الخاليه من الماره سقط على وجهه ووجد نفسه في الأرض وقد إتسخ قميصه وبنطاله وتحوم حوله هاله من الغبار
فهم واقفا يمسح من على نفسه الغبار ويحاول الخروج من تلك الهاله التي أحاطت به
وقف جانبا يضرب بكفيه على كل جسده ويمسح شعره الذي أصابه من الغبار ما أصابه
ثم فرك عيناه التي أخذت نصيبها من الغبار الثائر أيضا
(( ماهذا ؟؟)) سؤال طرح نفسه بشده على ذهنه عندما رأى شيئا شديد اللمعان مكان سقوطه.
فتوجه إليه وحفر ماحوله وهو غير مصدق
وبرز هذا الشيئ الغريب أمامه .... وإلتمعت عينا الشاب ببريق غريب يجمع بين اللهفه والفرح وعدم التصديق.
وقال لنفسه بصوت عالي (( مستحيل..... هذا لا يحدث سوى في الأفلام المصريه القديمه والروايات الخياليه)).
مرت عليه لحظات من الذهول وعدم التصديق ثم صرخ فرحا (( إنه المصباح..... المصباح السحري))
وإنطلق سعيدا يتقافز من الفرح وسط الطرقات ووسط الماره المذبهلون من تصرفاته الغريبه ولكنهم لم يفعلوا شيئا سوى التعجب من حاله والضحك.
وسلك الشاب طريق العوده إلى بيته مسرعا وهو يحلم .... ولأول مره ييقن بأنه من الممكن أن تتحول أحلامه إلى حقيقة.
ظل طوال المسافه يحلم بأنه وأخيرا سيحصل على المال وسيتزوج من ملكه جمال يختارها هووسيملك من القصور والسيارات الفاخره مالا قبل لبيل جيتس نفسه بها.....
ولم يكتفي بهذا الحد فحسب بل حلم بأنه سيجعل كل المواصلات العامه آدمية وسيعطي كل محتاج ويحسن من أحوال البلاد إقتصاديا وسياسيا ومعنويا
أحلام كثيره راودته طوال المسافه للبيت وهو في قمه سعادته التي فقدها منذ أن تخرج
ها قد وصل البيت وقد حان موعد تنفيذ الأحلام
أخرج المصباح من جيبه ثم نظر إليه طويلا وكل وجهه الفرحه والبهجه والسرور
(( حان الآن موعد تنفيذ الأحلام)) قالها ثم فرك المصباح
ولكن لم يحدث شيئ
أعاد المحاوله ولكن ولا أي شيئ
أصابه الخوف وتمكن منه القلق ثم أعاد المحاوله
وهنا......
أيضا لم يحدث شيئ
فمات الشاب بالحسره
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
أي خدمه
ومرت الليالي والأيام وأخينا على هذه الحال
وفي لحظة ...
وبينما هو يمشي في أحد الشوارع الخاليه من الماره سقط على وجهه ووجد نفسه في الأرض وقد إتسخ قميصه وبنطاله وتحوم حوله هاله من الغبار
فهم واقفا يمسح من على نفسه الغبار ويحاول الخروج من تلك الهاله التي أحاطت به
وقف جانبا يضرب بكفيه على كل جسده ويمسح شعره الذي أصابه من الغبار ما أصابه
ثم فرك عيناه التي أخذت نصيبها من الغبار الثائر أيضا
(( ماهذا ؟؟)) سؤال طرح نفسه بشده على ذهنه عندما رأى شيئا شديد اللمعان مكان سقوطه.
فتوجه إليه وحفر ماحوله وهو غير مصدق
وبرز هذا الشيئ الغريب أمامه .... وإلتمعت عينا الشاب ببريق غريب يجمع بين اللهفه والفرح وعدم التصديق.
وقال لنفسه بصوت عالي (( مستحيل..... هذا لا يحدث سوى في الأفلام المصريه القديمه والروايات الخياليه)).
مرت عليه لحظات من الذهول وعدم التصديق ثم صرخ فرحا (( إنه المصباح..... المصباح السحري))
وإنطلق سعيدا يتقافز من الفرح وسط الطرقات ووسط الماره المذبهلون من تصرفاته الغريبه ولكنهم لم يفعلوا شيئا سوى التعجب من حاله والضحك.
وسلك الشاب طريق العوده إلى بيته مسرعا وهو يحلم .... ولأول مره ييقن بأنه من الممكن أن تتحول أحلامه إلى حقيقة.
ظل طوال المسافه يحلم بأنه وأخيرا سيحصل على المال وسيتزوج من ملكه جمال يختارها هووسيملك من القصور والسيارات الفاخره مالا قبل لبيل جيتس نفسه بها.....
ولم يكتفي بهذا الحد فحسب بل حلم بأنه سيجعل كل المواصلات العامه آدمية وسيعطي كل محتاج ويحسن من أحوال البلاد إقتصاديا وسياسيا ومعنويا
أحلام كثيره راودته طوال المسافه للبيت وهو في قمه سعادته التي فقدها منذ أن تخرج
ها قد وصل البيت وقد حان موعد تنفيذ الأحلام
أخرج المصباح من جيبه ثم نظر إليه طويلا وكل وجهه الفرحه والبهجه والسرور
(( حان الآن موعد تنفيذ الأحلام)) قالها ثم فرك المصباح
ولكن لم يحدث شيئ
أعاد المحاوله ولكن ولا أي شيئ
أصابه الخوف وتمكن منه القلق ثم أعاد المحاوله
وهنا......
أيضا لم يحدث شيئ
فمات الشاب بالحسره
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
أي خدمه
تعليق