لمن يقول يجب فصل الدين عن الدوله وانه لاتوجد دوله حاليا ترتبط سياستها بالدين اليك الخبر :
استطلاع عالمي يظهر أن غالبية الأمريكيين لا يؤيدون فصل الدين عن الدولة
أظهر استطلاع أجري في أمريكا وعدد من الدول الغربية عن تزايد المتدينين داخل المجتمع الأمريكي مقارنة ببقية الدول الغربية، كما أن أغلبية الشعب الأمريكي تؤيد عدم الفصل بين السياسة والدين.
وأشارت وكالة أسوشيتد برس إلى أن الاستطلاع أجرى في شهر مايو الماضي في دول الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والمكسيك وكوريا الجنوبية وأسبانيا.
وأظهر الاستطلاع أن جميع الأمريكيين الذين شاركوا في الاستطلاع عدا 2% فقط يؤكدون أنهم مؤمنون بالرب، فيما أيد 40% تدخل الزعماء الدينيين في صياغة السياسات الأمريكية.
وفي هذا يقول أحد المستطلعة آراؤهم: لقد أسست دولتنا على الأسس المسيحية، ورجال الدين ملتزمون بالكلام في السياسة العامة.
ومقابل هذا الوضع في أمريكا، أظهر الاستطلاع أن 85% من الفرنسيين يعترضون على النشاط المتزايد لرجال الدين، فيما أعلن 19% من الفرنسيين أنهم ملحدون.
واختلف الأستراليون فيما بينهم بشأن أهمية الدين، بينما قال الثلثان في كوريا الجنوبية وكندا: إن الدين يلعب دورًا مركزيًا في حياتهم، غير أن المستطلعين في الدول الثلاثة [أستراليا وكوريا الجنوبية وكندا] يعارضون تدخل الدين في السياسة.
وفي إيطاليا أكد 80% أن الدين مهم بالنسبة لهم، غير أنه لم يؤيد تدخل رجال الدين في السياسة إلا 3 من كل 10 إيطاليين.
ويرى بعض المحللين الأمريكيين أن الحرية الدينية في الولايات المتحدة لعبت دورًا في إفساح المجال أمام الكنائس لتزيد من تواجدها في الشارع الأمريكي، إضافة إلى عدم حدوث خلافات سياسية حادة بين رجال الدين والسياسة في أمريكا كما حدث في الدول الغربية الأخرى.
وقد أظهر الاستطلاع أن الجمهوريين أكثر تأييدًا لتدخل رجال الدين في السياسة من الديمقراطيين, وهو الأمر الذي يزيد من شعبية الحزب الجمهوري.
استطلاع عالمي يظهر أن غالبية الأمريكيين لا يؤيدون فصل الدين عن الدولة
أظهر استطلاع أجري في أمريكا وعدد من الدول الغربية عن تزايد المتدينين داخل المجتمع الأمريكي مقارنة ببقية الدول الغربية، كما أن أغلبية الشعب الأمريكي تؤيد عدم الفصل بين السياسة والدين.
وأشارت وكالة أسوشيتد برس إلى أن الاستطلاع أجرى في شهر مايو الماضي في دول الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والمكسيك وكوريا الجنوبية وأسبانيا.
وأظهر الاستطلاع أن جميع الأمريكيين الذين شاركوا في الاستطلاع عدا 2% فقط يؤكدون أنهم مؤمنون بالرب، فيما أيد 40% تدخل الزعماء الدينيين في صياغة السياسات الأمريكية.
وفي هذا يقول أحد المستطلعة آراؤهم: لقد أسست دولتنا على الأسس المسيحية، ورجال الدين ملتزمون بالكلام في السياسة العامة.
ومقابل هذا الوضع في أمريكا، أظهر الاستطلاع أن 85% من الفرنسيين يعترضون على النشاط المتزايد لرجال الدين، فيما أعلن 19% من الفرنسيين أنهم ملحدون.
واختلف الأستراليون فيما بينهم بشأن أهمية الدين، بينما قال الثلثان في كوريا الجنوبية وكندا: إن الدين يلعب دورًا مركزيًا في حياتهم، غير أن المستطلعين في الدول الثلاثة [أستراليا وكوريا الجنوبية وكندا] يعارضون تدخل الدين في السياسة.
وفي إيطاليا أكد 80% أن الدين مهم بالنسبة لهم، غير أنه لم يؤيد تدخل رجال الدين في السياسة إلا 3 من كل 10 إيطاليين.
ويرى بعض المحللين الأمريكيين أن الحرية الدينية في الولايات المتحدة لعبت دورًا في إفساح المجال أمام الكنائس لتزيد من تواجدها في الشارع الأمريكي، إضافة إلى عدم حدوث خلافات سياسية حادة بين رجال الدين والسياسة في أمريكا كما حدث في الدول الغربية الأخرى.
وقد أظهر الاستطلاع أن الجمهوريين أكثر تأييدًا لتدخل رجال الدين في السياسة من الديمقراطيين, وهو الأمر الذي يزيد من شعبية الحزب الجمهوري.
تعليق