Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مخبريين ... بس على كبير شويه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مخبريين ... بس على كبير شويه

    لا أحب الانشغال بتلك النخب العلمانية المتطرفة، أو بتعبير أدق، الأمريكية الصهيونية المتطرفة، التي تتحدث بلغتنا في بعض الأحيان، فيما هي غريبة عن هذه الأمة؛ لغة وحضارة وقلباً وعقلا.

    لكن بيان من أسموا أنفسهم الليبراليين العرب كان مثيراً للفضول، فكان أن أضعت بعض الوقت في استخراجه من الإنترنت ومن ثم قراءته للتعرف على مضمونه الذي أثار الكثيرين فكتبوا عنه تأييداً أو تحفظاً أو شتماً وازدراءً.

    والحال أننا إزاء بيان يثير الكثير من الازدراء لمن كتبوه، وهم ثلة من خريجي مدرسة اليسار الذين تأمركوا "على كبير" كما يقال، وحين أرادوا التكفير عما سلف من ذنوبهم، لم يكن أمامهم سوى التحول إلى مخبرين من العيار الرخيص.

    ونقول من العيار الرخيص، لأن ثمة فئة أخرى من المخبرين لا تعمل إلا وفق ما يطلبه "المعلم"، لكن عناصر هذه الفئة التي نحن بصددها غالباً ما يتطوعون باجتراح سخف وهراء لم ولن يتوقعه حتى الذين وظفوهم.



    البيان في جوهره لا يستحق النقاش، فهو عبارة عن نداء تحريض ضد علماء المسلمين بوصفهم الركن الأساسي في صناعة الإرهاب، وبالطبع من دون أن يقول لنا أصحابه الليبراليون الأشاوس ما هي المقاومة وما هو الإرهاب، لأن المقاومة في فلسطين والعراق بحسب تعريفهم هي إرهاب، وكل شكل من أشكال التحدي للإرادة الأمريكية الإسرائيلية هو إرهاب، بل إن كل نشر للقيم الدينية في الأمة هو نشر للإرهاب وللتخلف أيضاً.

    ليبراليونا العظام يطالبون بإنشاء محكمة دولية تحاكم الإرهابيين من أفراد وجماعات، وعلى رأسهم العلماء، لكنهم لا يتحدثون أبداً عن إرهاب شارون، ولا إرهاب القوات الأمريكية في العراق ولا عن "أبو غريب"، ولا عن أفغانستان، ولا عن كل ممارسات القتل التي تنفذها الولايات المتحدة بحق أبناء هذه الأمة.

    لا حاجة لذلك كله، فالموت الذي تصنعه أمريكا هو موت من أجل الحياة والرقي والتقدم، أما الموت الذي نصنعه نحن فهو موت فقط من أجل الجنة، ولا يملك أي هدف نبيل على الإطلاق

    . تلك هي خلاصة الرأي الذي تتبناه وتروجه هذه الحفنة من العملاء. سيقولون إننا نمارس التخوين والتكفير، ونقول نعم بالفم الملآن، وإلا فهل يكون من حقهم ممارسة الكفر والخيانة في وضح النهار، ولا يحق لنا بالمقابل أن نشير بأصابعنا أو نرفع أصواتنا ونقول إن ذلك خيانة وكفر.

    إننا أمة تواجه قتلة يريدون إذلالها، وحين تكون الأمم في ساحات المواجهة فإن من العبث أن تقبل هذا اللون من العهر والطعن في الظهر على أنه وجهة نظر، فما بين الخيانة والكفر والتحريض على الأمة وما بين حرية الفكر والرأي بون شاسع يعرفه العقلاء.
    لن تركع امه قائدها محمد(صلى الله عليه وسلم)

    بارودتى بيدى وبجعبتى كفنى ياامتى انتظرى فجرى ولا تهنى
    بعقيدتى اقوى ابقى على الزمن ...حصنى اذا عصف به موجة الفتن
    والصبر لى زاد فى شده المحن

  • #2
    حسبى الله ونعم الوكيل
    اللهم أعزنا بالإسلام وأعز الإسلام بنا
    اللهم ردنا وشباب الأمة إلى دينك رداً جميلا
    أبواسلام.
    كثر المتساهلون فى الدين ، فظهر الملتزمون بصورة المتشددين ، فعلى الملتزمين إختيار الأسلوب الصحيح لتوصيل صحيح الدين لغيرهم باللطف واللين0
    رابطة الجرافيك الدعوى

    تعليق


    • #3
      اقرا البيان لتعرف كم حقروا انفسهم وكم اصبحنا رخصاء فى نظرهم هان عليهم الدين وعلماءهم

      انهم يعيبون فى فتوى علماءنا امثال الشيخ محمد الغزالى
      لا حول ولا قوه الا بالله


      مقتطف من البيان القذر


      نحن المثقفين العرب والمسلمين الديمقراطيين والمسالمين الليبراليين الموقعين على هذه العريضة نود أن نلفت أنظاركم – وانتم تضعون التوصيات اللازمة لتنفيذ وتفعيل قراركم رقم 1566- الى مصدر خطير للإرهاب. هذا المصدر الخطير هو الفتاوى المُحرّضة على جريمة الإرهاب التي صدرت وما زالت تصدر من مجموعة من رجال الدين المتزمتين. فلا يكفي اصدار قرارات تدين الإرهاب، بل إن الحكمة تقتضي انشاء محكمة دولية من قبل الأمم المتحدة لمحاكمة الارهابيين وفقهاء الإرهاب الذين يقدمون للإرهابيين فتاوى دينية تشجعهم على الإرهاب، هذه الفتاوى تلعب دور أساسياً في تحرير سادية الإرهابي وغريزة الموت لديه من جميع الضوابط الأخلاقية، وتجفف ما تبقى له من ضمير أخلاقي، ومن شعور صحي بالذنب.



      جميع الإرهابيين ماتوا أو سيموتون، بفضل مثل هذه الفتاوى، وضميرهم مرتاح وقناعتهم راسخة، لأنهم سيدخلون الجنة في يوم موتهم نفسه، كما تقول لهم هذه الفتاوى. طبعاً نحن لا نختزل أسباب الإرهاب لهذه الفتاوى التي تبرره، فللإرهاب أسباب عدة منها قنبلة الانفجار السكاني، ونتائجها من أمية وفقر وبطالة واستبداد سياسي وتخلف في مناهج التعليم وظلامية التعليم الديني.. الخ. لكن الفتاوى الدينية المُحرّضة على الإرهاب تلعب دوراً مباشراً وأساسياً في التحريض عليه. ومع ذلك فإن بعض الفتاوى الدينية تصبغ على الإرهاب الشرعية الدينية بتحويله من جريمة إلى تنفيذ حد من حدود الدين أو فريضة من الفرائض.



      وكأمثلة على هذه الفتاوى الدينية المشجعة للإرهاب نقدم لكم النماذج التالية:



      - عندما سأل رئيس المحكمة المصرية الشيخ محمد الغزالي، العضو القيادي في جماعة الإخوان المسلمين، عن رأيه في قاتل المفكر العلماني المصري فرج فوده في 1992 أجابه : " لقد نُفذ فيه حد الردة الذي تقاعس الإمام ]الدولة[ عن تنفيذه". عندئذ صرخ الارهابي القاتل: "الآن أموت وضميري مرتاح".



      - الشيخ السعودي سفر بن عبد الرحمن الحوالي اعتبر كارثة 11/9/2001 مجرد "معاملة بالمثل" ؛ أي رداً على هجوم الرئيس كلينتون الصاروخي على القاعدة، غداة تفجير السفارة الأمريكية في نيروبي، وأفتى بشرعية ضرب البنتاجون وبرج التجارة العالمي، وقال عن البنتاجون إنه "عش الشياطين" و "وكر الجاسوسية" و "عش المافيا". وأن مركز التجارة العالمي هو "مركز الربا وغسيل الأموال" (جريدة الحياة 13/2/2002),



      - الفتوى التي أصدرها الشيخ السعودي علي بن خضير الخضير مبرئاً بموجبها عمليات القاعدة في نيويورك وواشنطن، حيث قال: " أما التباكي والحزن لما حصل من ضحايا منهم (الأمريكان) لما يسمى بالأبرياء فهو أمر عجب. فإن حال هؤلاء الضحايا لا يخرج عن ثلاثة أحوال: أن يكون من الأمريكان الكفرة وهم لا يؤسف عليهم، لأن الفرد الأمريكي الكافر من حيث علاقته بحكومته هو محارب أو معين لها بالمال أو بالرأي والمشورة كما هو واقع عندهم وطبيعة نظامهم السياسي، لا كثرهم الله. يجوز قتل من قاتل منهم ومن لم يقاتل، كالشيخ الهرم والأعمى والذمي باتفاق العلماء". (جريدة الحياة 13/2/2002).



      - الفتوى التي أصدرها الشيخ يوسف القرضاوي، حيث أجاز بموجبها قتل الأجنة اليهود في بطون أمهاتهم ، لأنهم عندما يولدون ويكبرون سيصبحون جنوداً في الجيش الإسرائيلي. كما أفتى في نقابة الصحافيين في القاهرة في 3/9/2004 بقتل كافة الأمريكيين من المدنيين في العراق. وأفتى في اسبوعية "الأهرام العربي 3/7/2004" بقتل المفكرين المسلمين الأحرار (المرتدين) زاعماً : "لقد أجمع فقهاء الإسلام على عقوبة المرتد، وإن اختلفوا في تحديدها، فجمهورهم اتفق على أنها القتل وهو رأي المذاهب الأربعة بل الثمانية".



      - الفتوى التي أصدرها راشد الغنوشي الأصولي التونسي، وأجاز بموجبها قتل المدنيين في اسرائيل لأنه حسب تلك الفتوى "لا يوجد مدنيون في اسرائيل فكل سكانها رجالاً ونساءً وأطفالاً جنود احتياط محاربون، يجوز قتلهم". كما أصدر الغنوشي في كتابه ( الحريات العامة في الدولة الإسلامية، بيروت، 1993) فتوى بقتل جميع الحكام المسلمين دون استثناء . وقال الغنوشي: " لقد حرّم الفقهاء السنة قديماً قتل الحكام المسلمين لأن الحكام في ذلك العهد كانوا منا وإلينا. أما حكام اليوم فهم أذناب الاستعمار وليسوا منا في شيء، لذلك يجب قتلهم جميعاً". وقدم الغنوشي على ذلك عينة تطبيقية هي قتل الرئيس المصري أنور السادات. و هكذا جعل الغنوشي (ص 184) جريمة ارهابية كقتل الرئيس السادات سابقة فقهية، يُقاس عليها في استنباط الأحكام الشرعية.



      ونظراً لصعوبة بل استحالة محاكمة فقهاء الإرهاب هؤلاء وأمثالهم في العالم العربي والإسلامي، حيث ينشرون فتاواهم في الصحافة وفي التلفزيون وعلى صفحات الانترنت وبكل سهولة، كما لو كانت واجباً دينياً يُثاب فاعلة ويؤثم تاركه. وحيث أن الفتاوى الدينية التي يُفتي بها بعض رجال الدين المتزمتين تساعد على ممارسة الأعمال الارهابية بدافع التعصب والتطرف الديني، ولأهمية الإسراع في مكافحة الأعمال الاجرامية التي يرتكبها الارهابيون فإننا نحن الموقعين على هذه الرسالة نطالب مجلس الأمن والفريق العامل المُشكّل وفقاً للفقرة التاسعة من قرار مجلس الأمن رقم 1566 بضرورة الإسراع في إنشاء محكمة دولية International Tribunal تختص بمحاكمة الارهابيين من أفراد وجماعات وتنظيمات بما في ذلك الأفراد الذين يشجعون على الإرهاب بإصدار الفتاوى باسم الدين.

      وتقبلوا خالص تحياتنا
      لن تركع امه قائدها محمد(صلى الله عليه وسلم)

      بارودتى بيدى وبجعبتى كفنى ياامتى انتظرى فجرى ولا تهنى
      بعقيدتى اقوى ابقى على الزمن ...حصنى اذا عصف به موجة الفتن
      والصبر لى زاد فى شده المحن

      تعليق


      • #4
        من يدعو على من طبعا المتهم المجاهدون قديمه لكن الغريب اليوم ان الذي يساند اللبراليون هم ما يقال انهم علماء مسلمين وطبعا المايات المتسلطه وهذا لمصلحتهم
        والاستناد ياخذونه من القران بايات متشابهات وباحاديث ليست بموضعها كي تعم على الجهال
        وبسب الجهل العارم المتفشي بيننا من الطبيعي تصديق مثل هذه الاقاويل عند نسبة لا باس بها وبكل اطيا العامه ان كانو ذات مصلحه او ذات صله بممولات المافيا المتسلطه

        يومنا وتاريخنا الحديث يثبت ان ما يجري الان جرى منذ بداية الاسلام الى حرب مسيلمة الكذاب واتباعه
        الاسلام ابتدء من قله والان عاد ليبدء من جديد
        واهل النبي وقومه اول من كانو يسدون الطرق ويلقون اتهامات هم انفسهم اليوم تجدهم مع ارق بالاسماء لكن الاقاب جاريه ليومنا هذا ابو جهل وابو لهب وغيرهم ماتو بالاسم لكن بالفعل تجدهم كما ولو انهم لم يموتو
        ومن لا يتماشا مع دين ابو جهل انه صبئ والزم عليه الحد مع ابتسامه من الجنرال بوش وبني النضير واخوانهم
        اذا التاريخ يعيد نفسه
        اين اليهود ومن حلائهم والكفرة واعوانهم



        ولا بد من يوم نراهم يفرون كالفئران مذعورين

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة يوسف فلسطين
          وبسب الجهل العارم المتفشي بيننا
          والله صدقت يا يوسف ولكنهم الان يريدون النيل من علماء الامه
          اللهم اجعل كيدهم فى نحورهم
          لن تركع امه قائدها محمد(صلى الله عليه وسلم)

          بارودتى بيدى وبجعبتى كفنى ياامتى انتظرى فجرى ولا تهنى
          بعقيدتى اقوى ابقى على الزمن ...حصنى اذا عصف به موجة الفتن
          والصبر لى زاد فى شده المحن

          تعليق


          • #6
            الليبريون الجدد كما يطلق عليهم ما هم إلا زراع اخر للماسونية العالمية وهذا مثبت عن طريق انصارها
            فلوا نظرنا لمن يقال عليهم علماء إسلاميين ممن يساندونهم او ينصاعون وراء كلامهم نراهم ما هم إلا حنفنة قد سيطرة عليهم افكار الماسونية تماماً كما رأينا من قبل محمد عبده بعدما سيطروا عليه بفكرهم وفي اخر ايامه كانوا يسعون لإنضمامه لمنظمة الماسونية العالمية متمثلتاً في نادي اللينز بالأسكندريه
            ونراهم اليوم يسعون في مصر تحت مسميات عده الروتاري واللينزوالليونيز والأليجنس وغيرها الكثير
            ونرى منهم الكثير فمنهم الذين صعدوا ونادوا بترك السنه والعمل بالقرآن فقط وهؤلاء من اطلق عليهم القرآنيين (وما هم اهل قرآن) وكانت هذه بداية لإنكار القرآن بعد ذالك وانكار الإسلام كله
            الماسونية العالمية هي اخطابوط كبير قد مدت اوصاله في جميع اقطار الأرض وسيطر عليها كلها بأضلاعه

            احنا ممكن نعمل حملة توعية ضد اخطار الماسونية وانا إن شاء الله عندي ماده تكفي هذه الحمله ومن الأقدار الجميله انني الأن اكتب بحثاً في الماسونية وانديتها حول العالم
            مين ممكن يشترك معايا في هذه الحمله
            كل اناء بما فيه ينضح
            إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ehabrashad
              احنا ممكن نعمل حملة توعية ضد اخطار الماسونية وانا إن شاء الله عندي ماده تكفي هذه الحمله ومن الأقدار الجميله انني الأن اكتب بحثاً في الماسونية وانديتها حول العالم
              مين ممكن يشترك معايا في هذه الحمله
              جزاك الله خيرا وانا من المتطوعيين للمساعده
              لن تركع امه قائدها محمد(صلى الله عليه وسلم)

              بارودتى بيدى وبجعبتى كفنى ياامتى انتظرى فجرى ولا تهنى
              بعقيدتى اقوى ابقى على الزمن ...حصنى اذا عصف به موجة الفتن
              والصبر لى زاد فى شده المحن

              تعليق

              يعمل...
              X