أحنا المصريين عندنا حضارة من 7000 سنة ..و أيامها كان العام كله يغط فى الجهل و التخلف...
الفراعنه كانوا متدينين فى حين كان الناس لا يعرفون الدين..
والفراعنه كانوا يعبدون الأصنام الجميله التى يصنعونها..
يا سلام على منظر الواد الفرعونى من دول و هو ساجد أمام صنم حورس... حاجه تشرح القلب
ويا سلام لما تشوف الواد ده بعد ما زهق من حورس راح سايبه و رايح لصنم أيزيس و جوزها الحاج أوزوريس ويسجد لهم شويه ...يا سلام عليه حاجه تفرح يا راجل..هى دى الحضارة ولا بلاش...
وبعد الفراعنة ما زهقوا من عبادة آلاف الأصنام و الرسل بتاعتهم قالو لهم لازم التوحيد علشان تدخلوا الجنه.... علطول كانوا أول ناس توحد العبادة فهم أول الموحدين
فوحدوا الألهة جميعا فى أله واحد بس مش ربنا ده الشمس.
مش مهم عبدوا مين المهم أنهم كانوا موحدين ..
واى واد فرعونى يفكر يروح يعبد إله تانى مع الشمس يقولوله..
ياد بلاش شرك ... خليك موحد...لو رحت سجدت لحورس الشمس هتلسعك...
أنتهت المقالة الساخرة
و أقول
أن الفراعنه بعد ما ربنا أهلكهم وذهبوا كما ذهبت الأمم السابقه ربنا ترك لنا أثارهم و معابدهم (التى كانوا يعبدون فيها الألهة و يكفرون فيها بالرحمن) تركوا لنا هذه الأثار لنعلم أنه مهما علا الأنسان فى الأرض و مهما أحس أنه عظيم متقدم و مهما وصل إلى علوم وفنون و بنيان و حضارة كل ذلك يزول عندما يكفر الأنسان بخالقه رب العالمين..
كل الفراعنة هلكوا وهلكت معتقداتهم ولا نرى أحد منهم الأن.
فقط نرى أثارا تدل على أمة أهلكها الله....وجعلها أحاديث كمثل عاد الذين طغوا فى البلاد و ثمود الذين جابوا الصخر بالواد وهذا هو فرعون ذى الأوتاد
يا مسلمين لا يجوز الفخر بأمة وثنية أهلكها الله حتى ولو كانوا أجدادنا.
ولو جاز الفخر بالكفار لفخرنا بقوم عاد الذين لم يخلق مثلهم ويحكى أن أحدهم كان يقلب القريه كاملة بيده.
وقد بنوا وشيدوا ما لا يمكن تشيده بتكنولوجيا الأن
ولو جاز الفخر لفخرنا بالأمم السابقه التى علت علوا لم يعله الفراعنه.
الفراعنه كانوا متدينين فى حين كان الناس لا يعرفون الدين..
والفراعنه كانوا يعبدون الأصنام الجميله التى يصنعونها..
يا سلام على منظر الواد الفرعونى من دول و هو ساجد أمام صنم حورس... حاجه تشرح القلب
ويا سلام لما تشوف الواد ده بعد ما زهق من حورس راح سايبه و رايح لصنم أيزيس و جوزها الحاج أوزوريس ويسجد لهم شويه ...يا سلام عليه حاجه تفرح يا راجل..هى دى الحضارة ولا بلاش...
وبعد الفراعنة ما زهقوا من عبادة آلاف الأصنام و الرسل بتاعتهم قالو لهم لازم التوحيد علشان تدخلوا الجنه.... علطول كانوا أول ناس توحد العبادة فهم أول الموحدين
فوحدوا الألهة جميعا فى أله واحد بس مش ربنا ده الشمس.
مش مهم عبدوا مين المهم أنهم كانوا موحدين ..
واى واد فرعونى يفكر يروح يعبد إله تانى مع الشمس يقولوله..
ياد بلاش شرك ... خليك موحد...لو رحت سجدت لحورس الشمس هتلسعك...
أنتهت المقالة الساخرة
و أقول
أن الفراعنه بعد ما ربنا أهلكهم وذهبوا كما ذهبت الأمم السابقه ربنا ترك لنا أثارهم و معابدهم (التى كانوا يعبدون فيها الألهة و يكفرون فيها بالرحمن) تركوا لنا هذه الأثار لنعلم أنه مهما علا الأنسان فى الأرض و مهما أحس أنه عظيم متقدم و مهما وصل إلى علوم وفنون و بنيان و حضارة كل ذلك يزول عندما يكفر الأنسان بخالقه رب العالمين..
كل الفراعنة هلكوا وهلكت معتقداتهم ولا نرى أحد منهم الأن.
فقط نرى أثارا تدل على أمة أهلكها الله....وجعلها أحاديث كمثل عاد الذين طغوا فى البلاد و ثمود الذين جابوا الصخر بالواد وهذا هو فرعون ذى الأوتاد
يا مسلمين لا يجوز الفخر بأمة وثنية أهلكها الله حتى ولو كانوا أجدادنا.
ولو جاز الفخر بالكفار لفخرنا بقوم عاد الذين لم يخلق مثلهم ويحكى أن أحدهم كان يقلب القريه كاملة بيده.
وقد بنوا وشيدوا ما لا يمكن تشيده بتكنولوجيا الأن
ولو جاز الفخر لفخرنا بالأمم السابقه التى علت علوا لم يعله الفراعنه.
قال العزيز الحكيم:
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوالصَّخْرَ بِالْوَادِ وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوالصَّخْرَ بِالْوَادِ وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ
يا مسلمين عيب....
ضحكتوا الناس علينا...
العالم كلوا بيضرب المسلمين على قفاهم و أحنا لسه بنفخر بالوثنين..
و مش عارف أحنا بقينا زى الحمار اللى شايل كتب كثير و مش فاهم منها حاجه....
كما قال الله
مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
وللأسف أحنا حُملنا القرآن و لم نحمله
قال تعالى ( وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ) (26) ( إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ) (27) (وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) (28-الزخرف)
تعليق