هذه القصه حقيقية ولكنها أغرب من الخيال أو فلنقل أبشع من الخيال
أحد أبناء الحكام في الوطن العربي تربى على الترف و الدلع من صغره و لا يوجد طلب يرفض له و تم تفضيله على أخوته جميعاً ولا أعلم سبب ذلك , المهم طيب الذكر يستطيع ان يفعل ما يشاء و يشتري ما يشاء و الإعلام صنع منه الشخصية المحبوبه عند الناس فهو رياضي و شاعر و كريم و صاحب يد بيضاء و كل ما يخطر في بالك من صفات طيبه .
في يوم من الأيام فكر في أن يجعل يوم سعيد بفعل شيء جديد لم يقم به من قبل ولا أعلم كيف خطرت في باله هذه الفكره التي لم تخطر على بال أكبر الدكتاتوريه في العالم , فكر في أنه يرى مشهد الأسد وهو يأكل إنسان و يقطعه إرباً , الأسد موجود في القفص و هناك غيره من الحيوانات الكثيره و تبقى الضحيه ؟ و لسوء حظ أحد الأشخاص من الجاليه الآسيوية وقع عليه الأختيار و تم إدخاله للقفص ليستمتع صاحبنا بالمشهد , لم تمر ثواني حتى إنتهى أمر الآسيوي في بطن الأسد .
و لإنهاء هذا العرض الشيق و المثير تم الإتصال بالشرطه و إبلاغهم بأن الحادث عرضي و قضاء و قدر و سجلت كما أمر و إنتهى كل شي بهذه البساطة .
أحد أبناء الحكام في الوطن العربي تربى على الترف و الدلع من صغره و لا يوجد طلب يرفض له و تم تفضيله على أخوته جميعاً ولا أعلم سبب ذلك , المهم طيب الذكر يستطيع ان يفعل ما يشاء و يشتري ما يشاء و الإعلام صنع منه الشخصية المحبوبه عند الناس فهو رياضي و شاعر و كريم و صاحب يد بيضاء و كل ما يخطر في بالك من صفات طيبه .
في يوم من الأيام فكر في أن يجعل يوم سعيد بفعل شيء جديد لم يقم به من قبل ولا أعلم كيف خطرت في باله هذه الفكره التي لم تخطر على بال أكبر الدكتاتوريه في العالم , فكر في أنه يرى مشهد الأسد وهو يأكل إنسان و يقطعه إرباً , الأسد موجود في القفص و هناك غيره من الحيوانات الكثيره و تبقى الضحيه ؟ و لسوء حظ أحد الأشخاص من الجاليه الآسيوية وقع عليه الأختيار و تم إدخاله للقفص ليستمتع صاحبنا بالمشهد , لم تمر ثواني حتى إنتهى أمر الآسيوي في بطن الأسد .
و لإنهاء هذا العرض الشيق و المثير تم الإتصال بالشرطه و إبلاغهم بأن الحادث عرضي و قضاء و قدر و سجلت كما أمر و إنتهى كل شي بهذه البساطة .
تعليق