هناك
في مضارب بني رايس وفي احدى المقاطعات الأمريكية
كانت الفتاة كوندليزا ..وكوني حسب ما كان يطلق عليها من حولها ..كانت فتاة صغيرة الحجم
ذات شعر قصير وخشن مفروق من المنتصف ووجه صغير مربع الشكل افطس الأنف منفشخ الفكين
كبرت الفتاة ودخلت المرحلة الثانوية
وهناك تعرفت على فتى الأحلام ..كولن باول
الذي احبت فيه قوة شخصيته وحبه لتربية الحيوانات الأليفه
وكان يصحبها بين الوقت والآخر ليدربها على تربية الخيول العربية
فكانت تستمتع بذلك
قالوا لكوندليزا حكاية
قالوا لها ان القوم فزعوا لأخيها عنترة يطلبون نجدته..الحقنا يا عنتر..الخيل ثاروا علينا
فرد عنترة ..وما بالخيل أنا عنترة؟؟
فهمت كوندليزا عقليه الخيل
وصممت في داخل نفسها انها ستكون سيدة الخيول واقسمت انها ستذل من تشاء منهم وتلعن من تشاء
ولكن كيف السبيل لهم وهي ما تزال صغيره وأوصافها لا تدل على شراستها
وتمر السنين
وذات يوم يدك فتية اشاوس صروح بني أمريكان ومضارب بني رايس وقلعة بني طغيان
يهب المقاتل باول لنجدة أمته...يفكر..ينافح..يقاتل أمدا من الزمان ..وحين يفشل يرفع يديه ويستسلم لسيده بوش ويصرخ بصوت عال
ما لهم الا هيفاء(كوندليزا)
هي حسبنا وناصرتنا
بوش : يا كولن يا غبي .. الحكام العرب لا تخدعهم الا امرأة جميلة..
ايها الأحمق ..هل شاهدت وجهها؟؟..اي عربي نحكمه سيسمع كلامها ؟؟
كولن : سيدي الرئيس عفوا لهذه الكلمة .. ولكني متأكد من أنها وبرغم قبحها راح تخليهم يبوسون يدها وخدها ويدعون بالرحمة لجدها
بوش : ههههههه الله يلعن ابليسك يا باول ..موافق وiنشوف انا وانت والفرح والاعضاء الأعزاء
طيب الله اوقاتكم
في مضارب بني رايس وفي احدى المقاطعات الأمريكية
كانت الفتاة كوندليزا ..وكوني حسب ما كان يطلق عليها من حولها ..كانت فتاة صغيرة الحجم
ذات شعر قصير وخشن مفروق من المنتصف ووجه صغير مربع الشكل افطس الأنف منفشخ الفكين
كبرت الفتاة ودخلت المرحلة الثانوية
وهناك تعرفت على فتى الأحلام ..كولن باول
الذي احبت فيه قوة شخصيته وحبه لتربية الحيوانات الأليفه
وكان يصحبها بين الوقت والآخر ليدربها على تربية الخيول العربية
فكانت تستمتع بذلك
قالوا لكوندليزا حكاية
قالوا لها ان القوم فزعوا لأخيها عنترة يطلبون نجدته..الحقنا يا عنتر..الخيل ثاروا علينا
فرد عنترة ..وما بالخيل أنا عنترة؟؟
فهمت كوندليزا عقليه الخيل
وصممت في داخل نفسها انها ستكون سيدة الخيول واقسمت انها ستذل من تشاء منهم وتلعن من تشاء
ولكن كيف السبيل لهم وهي ما تزال صغيره وأوصافها لا تدل على شراستها
وتمر السنين
وذات يوم يدك فتية اشاوس صروح بني أمريكان ومضارب بني رايس وقلعة بني طغيان
يهب المقاتل باول لنجدة أمته...يفكر..ينافح..يقاتل أمدا من الزمان ..وحين يفشل يرفع يديه ويستسلم لسيده بوش ويصرخ بصوت عال
ما لهم الا هيفاء(كوندليزا)
هي حسبنا وناصرتنا
بوش : يا كولن يا غبي .. الحكام العرب لا تخدعهم الا امرأة جميلة..
ايها الأحمق ..هل شاهدت وجهها؟؟..اي عربي نحكمه سيسمع كلامها ؟؟
كولن : سيدي الرئيس عفوا لهذه الكلمة .. ولكني متأكد من أنها وبرغم قبحها راح تخليهم يبوسون يدها وخدها ويدعون بالرحمة لجدها
بوش : ههههههه الله يلعن ابليسك يا باول ..موافق وiنشوف انا وانت والفرح والاعضاء الأعزاء
طيب الله اوقاتكم
تعليق