Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اجلس بنا نؤمن ساعة (المجلس الرابع )..." انين الفجر"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اجلس بنا نؤمن ساعة (المجلس الرابع )..." انين الفجر"

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    وبعد يسرني احبة في الله ان نجتمع في هذا المجلس المبارك ا لرابع من سلسلة مجالس الخير والايمان
    " اجلس بنا نؤمن ساعة "
    وذلك لاهمية هذه الفريضة في حياة المسلم
    حيث انها من اسباب النصر
    ومن اسباب الدخول الى الجنة كما في حديث المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام
    " من صلى البردين دخل الجنة "
    فلنبدا على بركة الله
    وهذا هو الرابط
    اصحاب المجلس الرابع
    ابواسلام
    الحسني
    ياسين
    عمر
    ابوهاشم
    mr:smart
    اللهم اجعلنا من الذين يستمعون القول ويتبعون احسنه
    التعديل الأخير تم بواسطة abou_mazen; 01 / 08 / 2005, 12:28 AM.



    بأبي أنت وأمي يا رسول الله



    فدتك نجد و طيبة ومكة وأرض الأسراء


    اللهم احشرني مع نبيك يوم يكون اللقاء


    اجمل شئ في الحياة حينما تكتشف اناس قلوبهم مثل اللؤلؤ المكنون في الرقة والبريق والنقاء قلوبهم مثل افئدة الطير
    اللهم اني احبهم فيك

    لك نصحي وما عليك جدالي ........وافة النصح ان يكون جدال

    دعوة لحفظ القرآن الكريم عن طريق المنتدى










  • #2
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    جزاك الله كل خير أخى أبومازن ولنا عودة بامر الله ومشيئته ولكن بعد الإنتهاء من المجلس الثالث
    أبواسلام.
    كثر المتساهلون فى الدين ، فظهر الملتزمون بصورة المتشددين ، فعلى الملتزمين إختيار الأسلوب الصحيح لتوصيل صحيح الدين لغيرهم باللطف واللين0
    رابطة الجرافيك الدعوى

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك أبو مازن

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم
        معلش ياجماعة حتعبكم معاي
        الرابط forbidden في سوريا
        your tsunami
        إن الحياة الدولية مثل الحياة الفردية من يحترم نفسه فيها يُحترم ، ومن يهن يسهل الهوان عليه قد ينال جزءاً من شفقة أو بعضاً من التعاطف أو جانباً من ابتسامة وربما قدراً من الفائدة ، ولكنه ينال أيضا الكثير من السخرية والاستهزاء.

        تعليق


        • #5
          الأخ عمر اضغط على الصورة

          تعليق


          • #6
            سجلوني معكم يا جماعة ..

            .

            تعليق


            • #7
              اااا

              معليش يا جماعة انا كنت مسافر

              لكن ان شاء الله الحق بكم في اقرب وقت

              وجزاك الله خير يا ابو مازن

              لا اله لا الله محمد رسول الله

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم
                شكرا على الرابط أخي الحسني
                ثبتني الله واياكم
                جاري التحميل
                your tsunami
                إن الحياة الدولية مثل الحياة الفردية من يحترم نفسه فيها يُحترم ، ومن يهن يسهل الهوان عليه قد ينال جزءاً من شفقة أو بعضاً من التعاطف أو جانباً من ابتسامة وربما قدراً من الفائدة ، ولكنه ينال أيضا الكثير من السخرية والاستهزاء.

                تعليق


                • #9
                  انا معكم
                  ما تنسونيش
                  بلاد الكوارث
                  حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
                  لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
                  وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
                  وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

                  مدونتي

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    إخوانى فى الله
                    نريد تفعيل هذا الموضوع فكلنا يعلم مدى أهميته ولى إقتراح أن يضيف كل منا نبذة مختصرة من مفهومه لأهمية صلاة الفجر وخاصةً بعد ما إستمع إلى المحاضرة
                    أو يأتينا بحديث عن صلاة الفجر ويشرحه لنا
                    فى إنتظاركم
                    إخوانى فى الله الكتابة تثبت المعلومة
                    أبواسلام.
                    كثر المتساهلون فى الدين ، فظهر الملتزمون بصورة المتشددين ، فعلى الملتزمين إختيار الأسلوب الصحيح لتوصيل صحيح الدين لغيرهم باللطف واللين0
                    رابطة الجرافيك الدعوى

                    تعليق


                    • #11
                      نعم انهم رجال اهل الفجر

                      إن النظرة المادية للحياة لتعطي صورًا عظيمة لكل معنى تتحدث عنه, وتحيط بصاحبها في أفق ضيّق لم يتجاوز الخلود إلى هذه الأرض واتباع الهوى.
                      وفي سؤال يعرض على أهل تلك النظرات: بأي شيء يبدأ المرء يومه الجديد, بعد أن ودع أمسه الماضي؟ فإذا الجواب يأتيك وقد حاول أن يستوعب كل ما للدنيا من مطالب بأن يبدأ يومه بموعد جديد مع العمل الدؤوب والجهد المضاعف في وظيفته أو تجارته.
                      وبأن يبدأه بابتسامة عريضة أمام هذه الدنيا ومطالبها, وبأن يبدأه بتسريح شعره, وتنميق هندامه, وتنظيم مركبه ومكتبه.
                      وهكذا تسمعه متجاوزًا ذلك الجواب أسمى المعاني, وأعلى المطالب, متجاوزًا تلك الدقائق الغالية, التي يقفها المؤمن بين يدي ربه عز وجل, وقد فزع إليها أول ما استيقظ في يومه الجديد.
                      ولا عجب, أن تنسى أو تتناسى تلك النظرات المادية هذه الدقائق الثمينة, وتحذفها من سجل الأعمال اليومية؛ لأنها لم تعش حلاوتها, ولم تتذوق لذتها, ورضيت أن تعيش مختومة السمع والفؤاد.


                      وفي هذه اللحظات سنتذاكر شأن تلك الدقائق الغالية, ونتدارس فضائل أهلها, الذين هم صفوة الناس حقًا.
                      أولئك رجال الفجر, وأهل صلاة الفجر, أولئك الذين ما إن سمعوا النداء يدوي, الله أكبر, الله أكبر, الصلاة خير من النوم, هبّوا وفزعوا وإن طاب المنام, وتركوا الفرش وإن كانت مريحةً, ملبين النداء, فخرج الواحد منهم إلى بيت من بيوت الله تعالى وهو يقول: ((اللهم اجعل في قلبي نورًا, وفي لساني نورًا, واجعل في سمعي نورًا, واجعل في بصري نورًا, واجعل من خلفي نورًا, ومن أمامي نورًا, واجعل من فوقي نورًا)) فما ظنكم بمن خرج لله في ذلك الوقت, لم تخرجه دنيا يصيبها, ولا أموال يقترفها, أليس هو أقرب إلى الإجابة, فيا لسعادة يعيشها حين لا ينفك النور عنه طرفة عين.

                      إخواني :- إن أهل الفجر لهم ثناء جميل, لا أقول سطرته وسائل الإعلام باختلاف أشكالها, فليسوا بحاجة إلى أن ينشر لهم عمل, ولكنه ثناء أعظم وأجل, مسطر في رق منشور, ثناء تكلم به الجبار جل جلاله, وحسبك بثناء من عند الله تعالى, الذي لا يزين مدحه إلا هو, ولا يشين ذمه إلا هو, فبشراكم ذلك الثناء يا أهل الفجر, قال تعالى: واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطًا , وقال سبحانه: أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودًا , وقرآن الفجر: صلاة الفجر.
                      وفي الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي قال: ((وتجتمع ملائكة الليل والنهار في صلاة الفجر)), وفي الصحيحين عنه رضي الله عنه أن النبي قال: ((يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار، ويجتمعون في صلاة الصبح وصلاة العصر, فيعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم ربهم وهو أعلم بكم: كيف تركتم عبادي؟ فيقولون: أتيناهم وهم يصلون، وتركناهم وهم يصلون)).
                      وإن أهل الفجر كانت صلاتهم لهم ستارًا من النار, وسبيلاً إلى جنات نعيم.
                      ففي صحيح مسلم من حديث عمار بن رؤيبة رضي الله عنه أن النبي قال: ((لن يلج النار أحدٌ صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها)).
                      وفي الصحيحين من حديث أبي موسى رضي الله عنه أن النبي قال: ((من صلى البَرْدين دخل الجنة)), والبردان: الفجر والعصر.
                      وأهل الفجر لهم وعد صادق بأن يروا ربهم عز وجل, ففي الصحيحن من حديث جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه أن النبي قال: ((أما إنكم سترون ربكم كما ترون القمر لا تضامون في رؤيته, فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا)) يعني صلاة العصر والفجر ثم قرأ فسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها .
                      وأهل الفجر تضاعف لهم أجورهم بأن يكونوا كمن قام الليل كله, ففي صحيح مسلم من حديث عثمان بن عفان رضي الله عنه أن النبي قال: ((من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل, ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما قام الليل كله)).
                      وأهل الفجر في ذمة الله تعالى وجواره, فما ظنكم بمن كان في جوار الله تعالى, وأنتم ترون الناس يطمئنون ويأمنون أشد الأمن حين يكون أحدهم في جوار عظيم من عظماء الدنيا, فلمن كان في جوار الله لهو أشد أمانًا واطمئنانًا.
                      ففي صحيح مسلم من حديث جُندَب بن عبد الله رضي الله عنه أن النبي قال: ((من صلى الصبح فهو في ذمة الله, فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء, فإنه من يطلبه من ذمته بشيء يدركه, ثم يكبه على وجهه في نار جهنم)).
                      وإن أهل الفجر لما لم تمنعهم ظلمة الليل من أن يمشوا فيها إلى بيوت الله تعالى كان من جزائهم أن يسيروا في نور تام يوم القيامة، فعند أبي داود والترمذي من حديث بريدة الأسلمي رضي الله عنه أن النبي قال: ((بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة)).
                      وإن صلاة الفجر لهي ميزان للإيمان, وأمارة من أمارات صدق صاحبها, وإنك لتعجب, ممن أظهر أمارات الإلتزام وله مع الطيبين ذهاب وإياب، ثم هو مفقود في صلاة الفجر, لا تكاد تراه إلا في فترات متباعدة, فأي التزام هذا، وهو لم يأخذ بصاحبه إلى أن يكون من أهل الفجر؟!
                      فصلاة الفجر لا يشهدها إلا صفوة الناس, لذلك كانت تلك الصلاة أشدّ صلاة على المنافقين, كما قال : ((ليس صلاة أثقل على المنافقين من الفجر والعشاء, ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوًا)) رواه البخاري.
                      ولذلك كانت صلاة الفجر عند الصحابة مقياسًا يزنون به الناس, ففي صحيح ابن خزيمة عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: كنا إذا فقدنا الرجل في الفجر والعشاء أسأنا به الظن.
                      أيها الأحبة في الله: وبعد هذا, فماذا يقول ذلك الذي آثر فراشه معرضًا عن نداء ربه عز وجل؟! ماذا يقول وقد فوّت على نفسه ذلك الفضل العظيم؟! في حين تراه خلف سقط المتاع يلهث من صبحه إلى مسائه.
                      ماذا يقول وهو يقيم الوقت الطويل في السهر الضائع, وجلسات اللهو واللعب؟! وإلى تلك الدقائق الغالية تقصر فيه كل همه.
                      فيامن فقدناك في صفوف الفجر, أعني في صف الفجر الذي لم يكتمل!! أرضيت أن تكون أسيرًا للشيطان والهوى؟! أرضيت أن يبول الشيطان في أذنيك؟! فلا يجعلها تسمع نداءً, ولا تجيب فلاحًا.
                      ففي الصحيح من حديث ابن مسعود رضي الله عنه قال: "ذكر عند النبي رجل نام ليلة حتى أصبح فقال: ((ذاك رجل بال الشيطان في أذنيه)), أو قال: ((في أذنه)).
                      فإذا كان الذي تفوته الصلاة غير مفرط وهو معذور قد حضر الشيطان منزله, فكيف بمن هو مفرط فيها, ومعرض عنها؟!
                      فإن النبي لما استيقظ هو ومن معه من الجيش حين قفل من خيبر, لما استيقظوا بعد طلوع الشمس, قال عليه الصلاة والسلام: ((ليأخذ كل رجل برأس راحلته, فإن هذا منزل حضرنا فيه الشيطان)).

                      فهلا عزمت من ساعة هذه أن تكون ضمن الركب المبارك, أهل الفجر, لتحظى بفضائلهم, ولتنجو من الوعيد الشديد للذين ينامون عن فرائض الله تعالى



                      بأبي أنت وأمي يا رسول الله



                      فدتك نجد و طيبة ومكة وأرض الأسراء


                      اللهم احشرني مع نبيك يوم يكون اللقاء


                      اجمل شئ في الحياة حينما تكتشف اناس قلوبهم مثل اللؤلؤ المكنون في الرقة والبريق والنقاء قلوبهم مثل افئدة الطير
                      اللهم اني احبهم فيك

                      لك نصحي وما عليك جدالي ........وافة النصح ان يكون جدال

                      دعوة لحفظ القرآن الكريم عن طريق المنتدى









                      تعليق


                      • #12
                        أخي المسلم اقرا و تأمل
                        صلاة الفجر تشكو من قلة المصلين فيها مع انها صلاة مباركة مشهودة اقسم الله بوقتها فقال \والفجر و ليال عشر\
                        أخي المسلم
                        كم من أجور ضيعتها يوم نمت عن صلاة الفجر كم حسنات ضيعتها يوم سهوت عن صلاة الفجر او أخرتها كم من كنوز فقدتها يوم تكاسلت عن صلاة الفجر
                        1/ صلاة الفجر تعدل قيام ليلة كاملة
                        يقظة من نوم + إجابة للأذان + صلاة مع أهل الإيمان = ثواب قيام ليلة
                        قال صلى الله عليه و سلم \من صلى العشاء في جماعة فكانما قام نصف الليل ومن صلى الصبح في جماعة فكانما قام الليل كله \أخرجه مسلم

                        2\الحفظ في ذمة الله لمن صلى الفجر
                        فعن ابي ذر رضي الله عنه قال.قال رسول الله صلى الله عليه و سلم \من صلى الصبح فهو في ذمة الله\رواه مسلم
                        كن من رجال الفجر و اهل صلاة الفجر اولئك الذين ما ان سمعوا النداء يدوي الله اكبر.الصلاة خير من النوم .هبوا و فزعوا و ان طاب المنام و تركوا الفرش و ان كانت وثيرة ملبين النداء فخرج الواحد منهم الى بيت من بيوت الله تعالى و هو يقول \اللهم اجعل في قلبي نورا و في لساني نورا و اجعل في سمعي نورا و اجعل في بصري نورا و اجعل من خلفي نورا و من امامي نورا و اجعل من فوقي نورا \فما ظنك بمن خرخ لله في ذلك الوقت لم تخرجه دنيا يصيبها و لا اموال يقترفها اليس هو اقرب الى الاجابة في السعادة يعيشها حين لا ينفك النور عنه طرفة عين .

                        3\ صلاة الفجر جماعة نور يوم القيامة
                        قال صلى الله عليه و سلم \بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة\

                        4\ دخول الجنة لمن يصلي الفجر في جماعة
                        قال صلى الله عليه و سلم \من صلى البردين دخل الجنة\ والبردين هما الفجر و العصر
                        وقال صلى الله عليه و سلم \لن يلج النار احد صلى قبل طلوع الشمس و قبل غروبها\

                        5\ يمنع الرزق و بركته
                        قال ابن القيم \ونومة الصبح تمنع الرزق لانه وقت تقسم فيه الأرزاق

                        6\قال صلى الله عليه و سلم
                        \ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها\

                        7\ تقرير مشرف يرفع لرب السماء عنك
                        قل صلى الله عليه وسلم \ يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل و ملائكة بالنهر و يجتمعون في صلاة الفجر والعصر ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسالهم الله و هو اعلم كيف وجدتم عبادي فيقولون تركناهم وهم يصلون و اتيناهم و هم يصلون\ فيا عبد الله يا من تحافظ على صلاة الفجر سيرفع اسمك الى الملك جل و علا . الا يكفيك فخرا و شرفا

                        8\ الرزق والبركة لمن صلى الفجر جماعة
                        قال صلى الله عليه وسلم \اللهم بارك لأمتي في بكورها



                        بأبي أنت وأمي يا رسول الله



                        فدتك نجد و طيبة ومكة وأرض الأسراء


                        اللهم احشرني مع نبيك يوم يكون اللقاء


                        اجمل شئ في الحياة حينما تكتشف اناس قلوبهم مثل اللؤلؤ المكنون في الرقة والبريق والنقاء قلوبهم مثل افئدة الطير
                        اللهم اني احبهم فيك

                        لك نصحي وما عليك جدالي ........وافة النصح ان يكون جدال

                        دعوة لحفظ القرآن الكريم عن طريق المنتدى









                        تعليق


                        • #13
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                          اين احبة في الله لم اعد ارى احد ؟
                          نريد ارائكم حول اهمية صلاة الصبح
                          ويجب ان تعلموا احبة في الله ان يجب علينا التعلم ثم العمل ثم التبليغ والصبر على الاذى في ذلك
                          بمعنى انكم استمعتم الى المحاضرة ولا احد منكم اتى الينا بتلخيص او بما فهمه من المحاضرة .
                          ارونا شطارتكم ياشباب
                          ولننهل جميعا الخير من هذه المجالس
                          فوالله ما شقي بهم الجليس



                          بأبي أنت وأمي يا رسول الله



                          فدتك نجد و طيبة ومكة وأرض الأسراء


                          اللهم احشرني مع نبيك يوم يكون اللقاء


                          اجمل شئ في الحياة حينما تكتشف اناس قلوبهم مثل اللؤلؤ المكنون في الرقة والبريق والنقاء قلوبهم مثل افئدة الطير
                          اللهم اني احبهم فيك

                          لك نصحي وما عليك جدالي ........وافة النصح ان يكون جدال

                          دعوة لحفظ القرآن الكريم عن طريق المنتدى









                          تعليق


                          • #14
                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه واستن بسنته إلى يوم الدين.
                            ثم أما بعد:

                            من الممكن أن نتكلم عن قيام الليل، وعن السحر، ونتكلم عن ناشئة الليل لأنها أَشَدُّ وَطْئاً وَأَقْوَمُ قِيلاً )[المزمل:6] أما أن نتكلم عن صلاة الفجر فهذا خلل، وضعف، وقصور، لأنه ما كان يعرف في سلف الأمة وفي القرون الأوائل أناس لا يصلون الفجر، وما كان يعرف هذا إلا في صفوف المنافقين، أما في صفوف المؤمنين، فلم يكن يوجد هذا.. قد يتخلف إنسان مرة لعذر أو مرض أو نوم ومع هذا كان يلام ويعنف على هذا الأمر، أما أن يعرف إنسان لا يصلي الفجر فهذا غير موجود في صفوف المؤمنين.

                            ولهذا لما جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال له: (يا رسول الله! فلان نام حتى الصبح -أي: صلى الفجر لكنه ما صلى الليل- فقال عليه الصلاة والسلام: ذاك رجلٌ بال الشيطان في أذنه ) هذا ما قام الليل، فكيف بالذين لا يصلون الفجر؟! إنه أمر شديد، ويستحي الإنسان منه، لكن واقعنا المؤلم لا بد أن نتكلم عنه.

                            أخي الكريم: أنت عندما تنام عن صلاة الفجر هل تعرف ما الذي حصل؟ تصعد الملائكة وترسل الكشوف -كشوف الأسماء- كلها، وفلان غير موجود.. فلان ما صلى الفجر يا رب!

                            أين فلان؟ وهو أعلم به، قالوا: تركناه وهو نائم، أو تركناه وهو يلهو، أو تركناه وهو غافل أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ) [الإسراء:78].

                            لدلوك الشمس أي: صلاة الظهر، وغسق الليل، أي: صلاة العشاء، فدخلت في هذا أربع صلوات، الظهر والعصر والمغرب والعشاء، وبقي صلاة وهي (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً )[الإسراء:78] أي: تشهدها الملائكة، ولمَ قيل لها قرآن الفجر، وما قيل لها صلاة الفجر؟ لأن صلاة الفجر معلومٌ عنها أنها طويلة، فإذا أطال الإمام في صلاة الفجر ما الذي يحصل؟ وإذا قرأ السجدة والإنسان في يوم الجمعة ما الذي يحصل؟ هذا يتشكى، وهذا يتأفف، وهذا يتململ، وهذا يبحث له عن مسجدٍ آخر، لمَ؟ لأن المصلي الآن إن صلى فحاله -إلا من رحمه الله-( وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ )[النساء:142] أي: قد يقومون بعض الأحيان، لكن كيف يا رب؟( وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى )[النساء:142] .

                            كان في عهد محمد صلى الله عليه وسلم عبد الله بن أبي ابن سلول يصلي الفجر، وهو رأس المنافقين، لكن كيف يصلي؟ يصلي وهو كسلان متثاقل، لهذا فإن أثقل صلاة على المنافقين صلاة الفجر والعشاء.. يصلونها لكن بثقل وبكسل، وانظر إلى من يصلي صلاة الفجر، بعضهم يصلي وهو نائم، أو يصلي ولم يعلم ماذا قرأ الإمام؟! ما السبب أيها الإخوة؟

                            انظر إلى المسلمين بعد ساعة أو ساعتين في الساعة السابعة صباحاً، تزدحم الشوارع، وتضطرب الطرق، ويصدر إزعاج، ما الذي حدث؟ خرج الناس من البيوت.. إلى أين؟ إلى مكان عملهم، سبحان الله! ألم يكن في هذه البيوت أحياء قبل ساعة أو ساعتين؟ أليس في هذه البيوت مسلمون قبل ساعة أو ساعتين يأتون لصلاة الفجر؟ لا تدري كيف تجيب على هذا السؤال! للدنيا خرج الألوف المؤلفة، أما لصلاة الفجر فما خرج إلى المسجد إلا نصف صف، ما الذي جرى؟

                            يأتيني أحد المؤذنين يشتكي ويسألني سؤالاً وفيه بعض الحسرات والعبرات، فيقول: المسجد ليس فيه إمام، أنا أؤذن في المسجد، قلت له: خيراً إن شاء الله، قال: بعض الأحيان أؤذن ولا يأتي أحد، قلت له: عجيب! هذا موجود؟ قال: والله إني أنتظر حتى أخشى أن تشرق الشمس ولا يأتي أحد إلى المسجد، ثم قال: هل يجوز أن أغلق المسجد وأذهب إلى مسجدٍ آخر لأدرك صلاة الجماعة.

                            (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً) [الإسراء:78].

                            وللحديث بقية فلنا عودة بأمر الله ومشيئته




                            أبواسلام.
                            كثر المتساهلون فى الدين ، فظهر الملتزمون بصورة المتشددين ، فعلى الملتزمين إختيار الأسلوب الصحيح لتوصيل صحيح الدين لغيرهم باللطف واللين0
                            رابطة الجرافيك الدعوى

                            تعليق


                            • #15
                              بارك الله في الجميع ..

                              هناك شبهه يطلقها بعض الناس .. ويقولون أن الله قد وضع الأقدار فلما أعمل العمل وقد كتبه الله ..

                              الرد على الشبه ..

                              أن هذه شبهه إبليسية يحتج بها بعض العصاة .. يقول : لماذا أصلي .. إذا الله أراد أني ما أصلي فخلاص ما راح أصلي ..

                              فنسأل هذا الرجل فنقول ألا تأكل ألا تشرب ؟؟!! طيب لماذا تأكل !! إذا كتب الله عليك أنك لن تأكل فلا تأكل ..

                              ولمَ تذهب للدراسة ؟؟!! إذا كان الله قد كتب لك الرسوب أو النجاح ...

                              ولمَ تعمل إذا كان الله قد كتب لك الرزق ..

                              لدنيا تسعى .. وللأخرة لا تسعى

                              ولمَ هذه الحجة إذا كان الأمر لدين .. إذا إذا حئت للدنيا تسعى لها ..

                              ولهذا جاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم لما سأل فلم العمل ؟؟! قال : اعملوا فكل ميسرٌ لما خلق له ..

                              اعمل فإذا كنت من أهل الجنة فسوف يعينك الله جل وعلى وييسر الله تعالى لك .. وإذا كنت من أهل النار فإنك لن تذهب إلى الصلاة ولن تصلي ..

                              ولهذا فإن الله أخبر أن من يبدأ بالعمل يعينه الله جل وعلى .. يقول الله تعالى :: ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين ) الآية

                              والذي يبدأ يالضلال :: ( فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم والله لا يهدي القوم الفاسقين )) الآية

                              إذن الجزاء من جنس العمل .. وقد ورد في الحديث الصحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم أن الله تعال يقول ( ما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه .. ولا يزال عبدي يتقرب إليّ بنوافل حتى أحبه .. فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به .. ) وفي حديث أخر يقول ( إذا كان يمشي أتيته هروله . وإن تقرب إلى ذراعاً تقربت منه باعاً وإذا جائني يمشي أتيته هروله ..

                              إذن القضية إذا بدأت بالهداية والخير يوفقك الله جل وعلى ..

                              تعليق

                              يعمل...
                              X