Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من لم يعرف الشيخة المجاهدة زينب الغزالي........... فليتعرف عليها من ايام من حياتي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من لم يعرف الشيخة المجاهدة زينب الغزالي........... فليتعرف عليها من ايام من حياتي



    هل عرف احدكم الشيخة زينب الغزالي

    ولو تردد هذا الأسم امامكم يوماً فماذا تعلمون عن سيرة حياتها
    تلك الحياة التي عاشتها في غياهب السجون والتي لقيت من خلال طريق الدعوة الى الله فيها ما لقيت
    ومال لا يقدر على تحمله الرجال
    فحق فيها قول الله تعالى "من المؤمنين رجال صدقوا ما عهدوا الله عليه"
    فلقيت ربها على ما كانت عليه
    نحسبه على ذالك ولا نذكي على لله احدى
    فهي امرأة بالاف الرجال
    كل اناء بما فيه ينضح
    إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

  • #2
    ياريت يا ايهاب تكلمنا عنها لان ليس لى اى خلفية عن مسيرة حياتها وا حتى اعرف اسمها من قبل
    Personal Website
    Twitter
    Youtube Channel

    تعليق


    • #3
      هذه هي مقدمة الكتاب ذكرت فيه بعض الذي لقيه والذي تعرضت له الكتاب بعنوان ايام من حياتي
      هؤلاء نسائنا فأين الرجال

      بسم الله الرحمن الرحيم

      والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .. نازعتني فكرة الكتابة عن "أيام من حياتي " وترددت كثيراً . غير أن الكثرة ممن أثق في إيمانهم بالقضية الإسلامية وهم من أبنائي وأخواني رواد الدعوة وبناة فكرها الذين عاشوا معي تلك الأيام ، رأوا أنه من حق الإسلام علينا أن نسجل تلك الحقبة من الأيام التي عاشت فيها الدعوة الإسلامية محاربة من قوى الإلحاد والباطل في الشرق والغرب ، التي قامت لتقتل كلمة الحق ورافعي لوائها وكل دعاتها الفاهمين الفاقهين المصارحين بشجاعة وصدق بأن كتاب الله وسنة رسوله معطلان ولابد من قيام الكتاب والسنة . ولابد من عودة الأمة الإسلامية بكل مقوماتها إلى أرض الإسلام لتحقق الصورة العملية العملاقة بعودة مجتمع التوحيد والعلم والمعرفة والصلة الحقيقية بالله سبحانه وتعالى ، فتنطوي مجتمعات الجاهلية التي أعمت البشرية عن طريقها السوي وشغلتها بغثائها عن طريق الله .. طريق الحق ، فيعملوا على تطهير الأرض من تأليه البشر ، وعبادة طواغيت الأرض بإتباع تشريعاتهم وتعطيل شريعة الله ، وتعود الحياة بنبضات الوجود الحقيقي الذي كانت به الأمة في عصر النبوة وصحبه المباركين رضوان الله عليهم جميعاً خير أمة أخرجت للناس .



      لا صلاح لأمة ولا لهذا العالم إلا بالدعوة إلي الإسلام
      .

      إن غياهب السجون ومقاصل التعذيب وشراسة حملة السياط لم تزد المخلصين من أبناء الدعوة وبناة فكرها إلا قوة وثباتاً وصبراً على دفع الباطل ونحن نترصد منابته .

      كذلك كان عهد الذين سلكوا طريق الحق قبلنا فاعتقدوه . فليس بالسياط يضيع الطريق ! ! ولكن الحجة بالحجة والرأي بالرأي، والكلمة تجابهها الكلمة .
      سهل أن تضع القوة الباطشة العمياء السياط في أيدي المجانين ، ولكن الصعب هو أن تصرف المخدوعين بالباطل والمقتنعين بحمل السياط والمتألهين في الأرض ، عن طريق غوايتهم وجهلهم فتهديهم إلى طريق مستقيم .
      والطريق إلى الحق واحد وهو طريق الله وأنبيائه ورسله وورثتهم .
      أما الباطل فطرقه وسبله متفرقة. وعلى كل سبيل من سبله شيطان يزين للمغمورين منهم في ظلمة الباطل غوايته ويقودهم إلى سبيله. ( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ) الأنعام : 153 .
      وليس أمام البشرية اليوم للخلاص من ذلك الضلال وهؤلاء الطغاة من البشر إلا أن ينتهجوا منهج الحق ، ومنهج الله ، المنهج المحمدي الموحى به "القرآن الكريم " والملهم به من السنة الصحيحة .
      وإني لأرى بوادر النصر وإرهاصاته -إن شاء الله - بقيام الأمة وعودة المجتمع الذي سيعلو بتوحيده فوق توليفات البشر مما يغزو بلادنا اليوم من تيارات الإلحاد، نعم إني لأحسها قريبة وأرى أعلامها ترمى بهذا الغثاء من فكر البشرية الضال في ركام الجاهلية .
      إني لأكاد أشاهد أعلام الالتزام بما كلفت به خير أمة أخرجت للناس . . وأعلام الالتزام بشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله .
      نعم إننا لا نستعجل الزمن . فالسنون ، عشراتها ومئاتها، ليست بذات قيمة في عمر الدعوات والأمم . ولكن العبرة أننا ثابتون على الطريق ، مؤمنون بسلامة الخطى ووضوح الرؤية .
      إننا على يقين أننا على حق . وكل الذي يعنينا أن نضيف لبنات جديدة للبناء. المهم ألا نتقاعس ولا نتخاذل ولا نتقهقر عن عقيدتنا: عقيدة التوحيد، عقيدة العمل ، عقيدة البيان ، بيان الحق للناس جميعا، بيان عقيدتنا لكل البشر.



      وإيمانا منا بأن فترة سجننا وتعذيبنا هي من حق التاريخ ، ومن حق الذين على الطريق أن يعوها ويدرسوها حتى يبقوا على طريق الجهاد، ولا تتحول قضيتهم إلى سفسطة كلامية، وحديث ترف وقصة تاريخ ، إيمانا بهذا كله نزلت على رأى المخلصين من أبنائي وإخواني، واستعنت بالله سبحانه وتعالى في جمع ما احتوته ذاكرتي مما كان . وان كان من الصعب أن يستعاد بوصفه ونمطه ..
      ويكفى دلالة عليه أن أشير إلى أن حاملي السياط وخبراء التعذيب بألوانه وأشكاله ، قد سموه : جهنم ! ! إن جهنم هذه كانت بوتقة لصهر معادن الرجال فنقتها ، وانجلت مهزلة التعذيب عن رجال محصتهم الفتنة فقالوا بأعلى صوت : "يا أيها الناس : الإسلام ليس انتماء بل التزام واتباع " .
      وأرجو الله أن يعينني على استعادة الصورة أو بعضها، وأن تكون للمخلصين مشعل حق ونور وهداية . فلنشق لخطانا صراطا مستقيما، وإني لأعيدها وأصر عليها : "إنها رسالة الرسل والأنبياء، هيمنت عليها وأكملتها رسالة محمد صلى الله عليه وسلم ، فبشريعته أتم الحق تكاليفه لعباده ونسخ بها ما سبقها وأقامها حقيقة زكية (فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) الكهف : 129 .
      إن الذين تجشموا وعورة الطريق وعرفوا بمشيئة الله مقاصد الكتاب والسنة، لن يحيدوا عن الحق والخير والدعوة إليه حتى تقوم الأمة وتستقر البشرية تحت أعلام كتاب الله وسنة رسوله .
      وإننا لعلى الطريق مثابرون محتسبون ما نلاقى غد الله . . و( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بان لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والإنجيل والقرآن ) التوبة .
      فإلى أرواح الشهداء الذين سبقونا : تحية حب وعرفان ووعدا بأننا على الطريق . إلى كل من كان في قلبه مثقال ذرة من خير. . لعل الله أن ينفع به ويهدي . . وما تشاءون إلا أن يشاء الله .

      زينب الغزالي الجبيل
      كل اناء بما فيه ينضح
      إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيك اخي الغالي
        موضوع في قمة الروعة



        بأبي أنت وأمي يا رسول الله



        فدتك نجد و طيبة ومكة وأرض الأسراء


        اللهم احشرني مع نبيك يوم يكون اللقاء


        اجمل شئ في الحياة حينما تكتشف اناس قلوبهم مثل اللؤلؤ المكنون في الرقة والبريق والنقاء قلوبهم مثل افئدة الطير
        اللهم اني احبهم فيك

        لك نصحي وما عليك جدالي ........وافة النصح ان يكون جدال

        دعوة لحفظ القرآن الكريم عن طريق المنتدى









        تعليق


        • #5
          جزاك الله خيرا يا إيهاب ..

          .

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة رجل السماء
            ياريت يا ايهاب تكلمنا عنها لان ليس لى اى خلفية عن مسيرة حياتها وا حتى اعرف اسمها من قبل
            انت تأمر يا اخي دنت يا مصطفى غالي علينا
            كل اناء بما فيه ينضح
            إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة abou_mazen
              بارك الله فيك اخي الغالي
              موضوع في قمة الروعة
              واياك اخي الحبيب ابو مازن
              كل اناء بما فيه ينضح
              إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة jessing43
                جزاك الله خيرا يا إيهاب ..

                .
                واياكم اخي ياسين
                كل اناء بما فيه ينضح
                إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

                تعليق


                • #9
                  الله يرحمها

                  كانت من دعاة الأخوان المسلمين ولها مؤلفات جيدة

                  جزاك الله خير يا إيهاب

                  لا اله لا الله محمد رسول الله

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أبوهاشم
                    الله يرحمها

                    كانت من دعاة الأخوان المسلمين ولها مؤلفات جيدة

                    جزاك الله خير يا إيهاب
                    جزانا واياكم اخي هاشم
                    لماذا لا تقول كانت من دعاة الإسلام
                    هذا افض واجود فهي كانت تدعوا للإسلام تحت ظل جماعة تنظيمية
                    كل اناء بما فيه ينضح
                    إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

                    تعليق


                    • #11
                      يروى ان الشيخة زينب الغزلي رحمة الله عليها وهي تعزب في المعتقل رأت في منامها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يسير وهي تتقفى اسره فكلما رفع رسول الله صلى الله عليه وسلم قدمه وضعت هي قدمها مكانه
                      فالتفت اليها الرسول صلى الله عليه وسلم وقال لها انتي على خطى النبي محمد

                      فاللهم ارزقنا حسن اتباع الحبيب محمد صلوات ربي وسلامه عليه
                      كل اناء بما فيه ينضح
                      إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

                      تعليق

                      يعمل...
                      X