Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بدعة الاحتفال بليلة النصف من شعبان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بدعة الاحتفال بليلة النصف من شعبان

    البدع المشتهرة في شعبان


    ليلة النصف من شعبان



    الاحتفال بليلة النصـف من شعبـان ليس له أصـل في سنـة رسـول الله -صلى الله عليه وسلم-،ولا من فعل أحد من أصحابه ، وما يفعله الناس اليوم من صلاة مخصوصة ،وأذكار معروفة ،وما لحق ذلك من أعمال مخالفة للشرع، كل ذلك من البدع المنكرة.



    تاريخ حدوث هذه البدعة :



    قال المقدسي : (( وأول ما حدثت عندنا سنة 448هـ قدم علينا في بيت المقدس رجل من نابلس يُعرف بابن أبي الحميراء وكان حسن التلاوة ، فقام يصلي في المسجد الأقصى ليلة النصف من شعبان ، فأحرم خلفه رجل ثم انضاف ثالث ورابع فما ختمها إلا هو في جماعة كثيرة .. ))



    سبب حدوث هذه البدعة :

    الاعتماد على الاحاديث الضعيفة والموضوعة ومنها :



    - عن علي رضي الله عنه مرفوعا قال : (( إذا كانت ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها )) وقد رواه بن ماجه في السنن 1388 وهو حديث موضوع


    - وحديث (( إن الله تعالى ينزل ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا فيغفر لأكثر من عدد غنم بني كَلْب )) وقد رواه بن ماجة 1389 وهو حديث ضعيف






    بدع ليلة النصف من شعبان :



    - صلاة البراءة : وهي تخصيص قيام ليلة النصف من شعبان وهي مائة ركعة .
    - صلاة ست ركعات : بنية دفع البلاء وطول العمر والاستغناء عن الناس .
    - قراءة سورة { يس } والدعاء في هذه الليلة بدعاء مخصوص بقولهم (( اللهم يا ذا المن ، ولا يمن عليه ، يا ذا الجلال والإكرام .. ))
    - اعتقادهم ان ليلة النصف من شعبان هي ليلة القدر ..


    قال تعالى { شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن } وقال تعالى { إنا أنزلناه في ليلة القدر } وليلة القدر في رمضان وليس في شعبان .



    ولا تنسونا من صالح الدعاء










  • #2
    جزاك الله خيرا ..

    .

    تعليق


    • #3
      جزاك الله خيرا ..



      بأبي أنت وأمي يا رسول الله



      فدتك نجد و طيبة ومكة وأرض الأسراء


      اللهم احشرني مع نبيك يوم يكون اللقاء


      اجمل شئ في الحياة حينما تكتشف اناس قلوبهم مثل اللؤلؤ المكنون في الرقة والبريق والنقاء قلوبهم مثل افئدة الطير
      اللهم اني احبهم فيك

      لك نصحي وما عليك جدالي ........وافة النصح ان يكون جدال

      دعوة لحفظ القرآن الكريم عن طريق المنتدى









      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم

        اخي العزيز اولا جزاك الله خيرا على نصحك لاخوانك
        ولكن هل انت متأكد من ضعف هذه الاحاديث وانها ليست مصححة في مواضع اخرى
        ثم هل انت متأكد بأن من جوز ذلك ليس له مستند سوى تلك الأحاديث
        وفقك الله وهداك لما يحب ويرضى

        تعليق


        • #5
          والله يا أخ صغير كلامك منطقي ولكن هل الأخ سيف الإسلام يستطيع أن يبين لنا المزيد حول وجهة نظرك يا أخ صغير
          فريق أفتر إفكتس العربي

          تعليق


          • #6
            قال الحافظ العراقي ـ رحمه الله: (حديث صلاة ليلة النصف موضوع على رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذب عليه).
            وقال الإمام النووي ـ رحمه الله ـ في كتابه "المجموع" الصلاة المعروفة بصلاة الرغائب...، وصلاة ليلة النصف من شعبان مائة ركعة، هاتان الصلاتان بدعتان منكرتان، ولا يغتر بذكرهما في كتاب: "قوت القلوب"، و"إحياء علوم الدينولا بالحديث المذكور فيهما، فإن كل ذلك باطل، ولا يغتر ببعض من اشتبه عليه حكمهما من الأئمة فصنف ورقات في استحبابهما، فإنه غالط في ذلك).
            وقال العلامة ابن بازـ رحمه الله ـ بعد أن ساق الأدلة على بدعية ذلك: (ومما تقدم من الآيات والأحاديث وكلام أهل العلم، يتضح لطالب الحق أن الاحتفال بليلة النصف من شعبان بالصلاة أو غيرها، وتخصيص يومها بالصيام بدعة منكرة عند أكثر أهل العلم، وليس له أصل في الشرع المطهر، بل هو مما حدث في الإسلام بعد عصر الصحابة رضي الله عنهم).
            وقال الشيخ محمد رشيد رضا ـ رحمه الله إن الله تعالى لم يشرع للمؤمنين في كتابه ولا على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم ولا في سنته عملاً خاصًّا بهذه الليلة) اهـ.
            وقال العلامة يوسف القرضاوي ـ حفظه الله: (ليلة النصف من شعبان لم يأت فيها حديث وصل إلى درجة الصحة...)، وقال أيضا: (أما ليلة النصف من شعبان فمعظم ما يفعل فيها من أشياء ليس واردا،ولا صحيحا ولا من السنة في شيء)، وقال في جواب عن تخصيص صيام أيام من شعبان: (...أما أن يصوم أياما محددة، فلم يرد قط، وفي الشرع لا يجوز تخصيص يوم معين بالصيام، أو ليلة معينة بالقيام دون سند شرعي ..إنّ هذا الأمر ليس من حق أحد أيا كان وإنما هو من حق الشارع فحسب ...).

            خلاصة الأمر:

            فإذا لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم تخصيصه هذه الليلة بعبادة، وكان عامة ما ورد فيها إما موضوع أو ضعيف، ولم يثبت عن الصحابة رضوان الله عليهم شيء في هذا،فلا وجه إذن لاتخاذ ليلة النصف من شعبان شعيرة للعبادة تضاهي أيام الجمعة والأعياد وصلاة التراويح، فما صح غاية ما فيه الحث على الإقلاع عن كبيرتين من كبائر الذنوب هما: الشرك، والشحناء. فمن كان حريصا على بلوغ أجر هذه الليلة فعليه العمل بموجب ما ثبت من الأثر، وما جاء الحث عليه، أما اختراع عبادة وطاعة لم تثبت، ولم يدل عليها حديث صحيح، فليس إلا بُعداً عن السنة والعمل الصالح، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) [البخاري].


            وخير الأمور السالفات على الهدى *** وشر الأمور المحدثات البدائع
            والله المسؤول أن يوفقنا وسائر المسلمين للتمسك بالسنة والثبات عليها، والحذر مما خالفها، إنه جواد كريم، وصلى الله وسلم على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
            أبواسلام.
            كثر المتساهلون فى الدين ، فظهر الملتزمون بصورة المتشددين ، فعلى الملتزمين إختيار الأسلوب الصحيح لتوصيل صحيح الدين لغيرهم باللطف واللين0
            رابطة الجرافيك الدعوى

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



              شكر خاص لجميع اعضاء المنابر

              وخاصة للاخ الفاضل ( ابو اسلام ) للرد المفحم

              وردا على كل من ( اخ صغير ) و ( نجار ماكسى )



              فكلامهم انما يدل على احد الامرين :

              اما تشكيك فى الصحابة وائمة العلم الشرعى ، واهل علم الحديث

              واما تحرى الدقة فى الاحاديث

              فدعونى استبعد الاحتمال الاول ( عملا بحسن الظن )

              واسمحو لى ان اقول :

              ان الحديث علم شامل وواسع ، يشمل صحة السند ، وانا احييكم على تحري الدقة فى صحة الاحاديث

              وهذا ما افعله بالضبط ، ولذلك تجدنى اكتب سند الحديث ( صحيح ، حسن ، موضوع ، ضعيف ، متروك ، مرفوع وما الى ذلك ..... )



              قال الله تعالى ( اسالوا اهل الذكر ان كنت لا تعلمون ) ] الانبياء : 7 [



              فمن الناحية الشرعية – يقول فضيلة الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله - :

              فالاحتفال لا أصل له أيضا ً لأنه لو كان من شرع الله لفعله النبى صلى الله عليه وسلم ، أو بلغه لأمته ولو فعله أو بلغه لوجب أن يكون محفوظا لأن الله تعالى يقول : ( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ) الحجر : 9



              فلما لم يكن شىء من ذلك علم أنه ليس من دين الله ، وإذا لم يكن من دين الله إنه لا يجوز لنا أن نتعبد به لله عز وجل ونتقرب به إليه ، فإذا كان الله تعالى قد وضع للوصول إليه طريقاً معيناً وهو ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، فكيف يسوغ لنا ونحن عباد ان ناتى بطريق من عند انفسنا يوصلنا إلى الله ؟ هذا من الجناية فى حق الله عز وجل أن نشرع فى دينه ما ليس منه ، كما أنه يتضمن تكذيب قول الله تعالى : ( اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتى ) المائدة :3



              قال زيد بن أسلم: "ما أدركنا أحداً من مشيختنا ولا فقهائنا يلتفتون إلى النصف من شعبان".



              قال تعالى : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ } ]الحشر 7 [



              قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)).



              كما سئل سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله عن ليلة النصف من شعبان ؟ وهل لها صلاة خاصة ؟


              فأجاب : ليلة النصف من شعبان ليس فيها حديث صحيح .. كل الأحاديث الواردة فيها موضوعة وضعيفة لا أصل لها وهي ليلة ليس لها خصوصية ، لا قراءة ولا صلاة خاصة ولا جماعة .. وما قاله بعض العلماء أن لها خصوصية فهو قول ضعيف فلا يجوز أن تخص بشيء .. هذا هو الصواب وبالله التوفيق




              وهناك حديث فضل ليلة النصف من شعبان ارجو مراجعة الرابط التالى :

              http://www.maxforums.net/showthread.php?t=56252



              وتعليقا عليه قال العلامة الألباني-رحمه الله- : ولا يلزم من ثبوت هذا الحديث اتخاذ هذه الليلة موسما يجتمع الناس فيه.



              ولكن اشتهر عن بعض السلف أنهم كانوا يجتهدون في العبادة في هذا اليوم



              اما إحياء بعض الناس لليلة النصف من شعبان، وبعضهم يصليها في جماعة ويحتفلون بأشياء وربما زينوا بيوتهم، وكل هذا من البدع المحدثة التي لم يفعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا صحبه ولا تابعوهم .



              قال تعالى : ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيراً)



              فطاعة الرسول من طاعة الله سبحانه وتعالى :



              قال تعالى : {مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً }النساء80



              منزلة من يطيع الله ورسوله :



              قال تعالى : {وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـئِكَ رَفِيقاً }النساء69



              طاعة الله ورسوله طريقك الى رحمة الله :



              {وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ }آل عمران132



              واخيرا ،،،

              فمن اراد المجادلة فى ذلك الامر فليجادل بالتى هى احسن

              وارجو ان يكون لديه دليل من الكتاب او السنة النبوية الشريفة وذلك حتى لا تكون المناقشة عقيمة .



              وجزاكم الله خيرا



              تعليق


              • #8
                .... أبو اسلام

                ............ سيف اسلام


                بارك الله فيكم أخوتي الكرام على ما تفضلتم به
                ______________________________________________

                ____________________________________


                حسبنا الله ونعم الوكيل

                تعليق

                يعمل...
                X