لقد أذهل الجميع هذا الخبر و هو شراء شركة أوتوديسك لشركة ألياس، وبقدر ما أفرح الكثيرين فقد أحزن الكثيرين، وهؤلاء و هؤلاء لم يقدروا أبعاد الخبر.
فهل هذه هي نهاية المايا؟
أم هي نهاية الماكس؟
فلنرجع بالتاريخ قليلاً حينما اشترت شركة أوتوديسك شركة ديسكريت، وحينها كانت شركة ديسكريت متخصصة في برامج المونتاج الفيديوي وشركة أوتوديسك متخصصة في البرامج المعمارية و ثلاثية الأبعاد،فقد كانت هذه الصفقة بداية مرحلة جديدة لشركة أوتوديسك و لقسم ديسكريت في هذه الشركة العملاقة،مما أثمر برامج عملاقة و محطات عمل تلفزيونية بمستوى إحترافي.
كذلك دمج الشركتين ألياس وويف فرونت أسهم في دمج برنامجيهما Power Animator و برنامج XXX (نسيت اسمه) و أنتجا درة جديدة اسمها المايا حيث هو ناتج إنصهار شركتين و برنامجين.
و كذلك شراء شركة ماكروميديا أسهم في تحسين منتجاتها.
إذاً الأمر ليس نهاية للمايا و لا الماكس و لكن خطوة جديدة لإنتاج برامج أفضل، و لا ننسى بأن فريق مطوري المايا سيوظف في شركة أوتوديسك ما يعني إستمرار التطوير للمايا بنفس الفلسفة القديمة مع ظهور إمكانيات جديدة للمايا كتسهيل نقل البيانات بين المايا و الماكس.
إذاً فهي بداية عهد جديد و تمثل خطر قادم على برنامج SoftImage قد تقصيه من الساحة، و ذلك بإنصهار شركتين عملاقتين برؤى جديدة.
ولي صوت لوم على مستخدمي المايا لأنهم هم السبب في بيع شركة ألياس، فلو كانت مبيعات المايا تغطي النفقات لما أضطر مالكي الشركة لبيعها، ولكن لأن أغلب المستخدمين لا يريدون شراء نسخ أصلية رغم خفض سعر البرنامج و ظهور نسخة تعليمية مجانية.
و قد يعني الخبر نهاية الماكس لأنه قد شاخ مما سيدعو لظهور برنامج شاب أقوى منه يجمع حسناته و حسنات المايا.
للحديث بقية بإذن الله.......
فهل هذه هي نهاية المايا؟
أم هي نهاية الماكس؟
فلنرجع بالتاريخ قليلاً حينما اشترت شركة أوتوديسك شركة ديسكريت، وحينها كانت شركة ديسكريت متخصصة في برامج المونتاج الفيديوي وشركة أوتوديسك متخصصة في البرامج المعمارية و ثلاثية الأبعاد،فقد كانت هذه الصفقة بداية مرحلة جديدة لشركة أوتوديسك و لقسم ديسكريت في هذه الشركة العملاقة،مما أثمر برامج عملاقة و محطات عمل تلفزيونية بمستوى إحترافي.
كذلك دمج الشركتين ألياس وويف فرونت أسهم في دمج برنامجيهما Power Animator و برنامج XXX (نسيت اسمه) و أنتجا درة جديدة اسمها المايا حيث هو ناتج إنصهار شركتين و برنامجين.
و كذلك شراء شركة ماكروميديا أسهم في تحسين منتجاتها.
إذاً الأمر ليس نهاية للمايا و لا الماكس و لكن خطوة جديدة لإنتاج برامج أفضل، و لا ننسى بأن فريق مطوري المايا سيوظف في شركة أوتوديسك ما يعني إستمرار التطوير للمايا بنفس الفلسفة القديمة مع ظهور إمكانيات جديدة للمايا كتسهيل نقل البيانات بين المايا و الماكس.
إذاً فهي بداية عهد جديد و تمثل خطر قادم على برنامج SoftImage قد تقصيه من الساحة، و ذلك بإنصهار شركتين عملاقتين برؤى جديدة.
ولي صوت لوم على مستخدمي المايا لأنهم هم السبب في بيع شركة ألياس، فلو كانت مبيعات المايا تغطي النفقات لما أضطر مالكي الشركة لبيعها، ولكن لأن أغلب المستخدمين لا يريدون شراء نسخ أصلية رغم خفض سعر البرنامج و ظهور نسخة تعليمية مجانية.
و قد يعني الخبر نهاية الماكس لأنه قد شاخ مما سيدعو لظهور برنامج شاب أقوى منه يجمع حسناته و حسنات المايا.
للحديث بقية بإذن الله.......
تعليق