أخي سامي باشا أتفق معك بشده لكن لدي ملاحظه
بغض النظر عن الموسيقى وانا طبعا لا أويد الوسيقى لكن حينما يكون لديك شاب يسمع لنانسي ولا يسمع لسامي ولا تشبيه طبعا
فأيهما أفضل
ان تكلمنا عن الحرمه فالثانيه أهون بكثيييير من الأولى
ويا رب يصلح شباب أمتنا كلهم
أخي سامي باشا أتفق معك بشده لكن لدي ملاحظه
بغض النظر عن الموسيقى وانا طبعا لا أويد الوسيقى لكن حينما يكون لديك شاب يسمع لنانسي ولا يسمع لسامي ولا تشبيه طبعا
فأيهما أفضل
ان تكلمنا عن الحرمه فالثانيه أهون بكثيييير من الأولى
ويا رب يصلح شباب أمتنا كلهم
أطبع مع كلامك
العمارة الإسلامية أعظم ما أبدع الإنسان من فكر وفن في البناء....لذا
برأيي الشخصي.. طالما الموضوع دخل فيه موسيقى.. فقد جانب الصواب..
ترى لو وقفنا أمام الله يوم القيامه.. وطلب منا ان نضعه اما في خانة الحق أو الباطل.. هل سنضعه في خانة الحق؟؟؟؟
الإجابة متروكه لنفس كل منا..
وسبحان الله.. كيف نتقرب الى الله بفعل شئ حرام.. نحن بهذا ندخل في زمرة الذين ( زين لهم الشيطان أعمالهم)..
أما القول بأنه أحسن من الاستماع لنانسي عجرم وغيرها. فمردود..
هل يعقل أن أعطي الشباب مشروبا كحوليا مخففا جدا.. وأقول ( هو خير من أن يشربوا المسكرات القويه)؟؟
هذا يسمى (تخدير) ولا يسمى هدايه
نسـأل الله التوفيق
هذه هي مشكلة الخلاف لا يعترف احد برأي الأخر ويعتبر ما يحمل و الأرجح وان كل ما عداه هو باطل
الم يسمع احد منكم من قبل قول الإمام الشافعي الذي يقول فيه ( رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب)
هكذا يجب ان بتحدث
انا لا احب سماع الموسيقى واتحرج منها
لكن يومج اقوال علماء من العصر الحالي وعلماء السلف لصالح رضي الله عنم تبيح المعازف
ومن شاء ان يقرأ في هذا الموضوع فليرجع إلى رسالة الإمام الذهبي في هذا الأمر
فمن ينتقد اناشيد سامي يوسف لهذا الجانب فهذا امر مختلف فيه فيجب علينا أن لا نضيق واسعاً
أما بخصوص الكلمات فأنا احب دائماً الأسلوب القديم والكلمات التي ارها تعبر عما بداخلي ثل الأشعار التي كان ينشدها ابو مازن وطارق ابو زياد وابو عبدالملك واسامه الصافي وابو راتب وغيرهم الكثير
مع ذالك اجد هذا الذوق من الكلمات لا يناسب الكثير
وإن كانت الكلمات تدعوا للفضيلة وليس فيها فحش ولا رزيلة فليس فيها شيئ
والله اعلى واعلم
كل اناء بما فيه ينضح
إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط
السلام عليكم فرصه طيبة أن تدعونا أخي الكريمAhmed012 لهذا النقاش أخي الكريم downs_mass صدقني كلامك خطأ فليس الموضوع في المجمل خطأ الأخت أم زينب القياس الذي تطرحينه هو قياس مع الفارق أو قياس باطل فالمقارنة بين الدعوة إلى الفضيلة والدعوة إلى الرذيلة ليست كالمقارنة بين الخمور فنحن نناقش موضوع معقد أولا مازال هنالك خلاف في موضوع حرمة الموسيقى وليس هنالك دليل قاطع على التحريم ولكن ليست هذه هي القضية نحن نتحدث الأن عن فئة من الشباب الغير ملتزم والذين لا يستمعون إلا إلى عمرو دياب ونانسي و هيفاء وما إلى هنالك من الأغاني التي لا تحمل إلا الدعوة إلى الرذيلة والإنحلال فعندما ينتقل الشاب من الإستماع لهذا الهلس إلى الإستماع إلى سامي يوسف فبلا شك هذه نقلة نوعية وعلى الأقل ستقل ذنوبه وقد يتأثر قلبه عندما يتذكر نبيه (ص) كما أن سامي يوسف ليس داعية ضلال في أغانيه فهو يتناول مواضيع مهمة مثل الدعوة للمشردين من المسلمين ومثل البر بالأم وإلى الحجاب وهي نقطة مهمة. لذلك أرجوا منكم عدم الحكم بالغيب على الموضوع فيجب عليكم الإستماع أولا إليه وعلى فكرة توجد نسخة بدون موسيقى من الشريط وبالتوفيق إن شاء الله
سامي يوسف ..كما أعرف عنه ..
سامي يوسف رجل غني ابن غني ...بريطاني أسلم ..وبدل الغناء بالحب والزنا صار يغني ببعض الغلو والجفا ....
يعني منهج الصوفية ...
هو طيب جدا أنه مسلم والحمد لله ..
ولكنه بفعله هذا كمن يستجير بالرمضاء من النار ..
وأغانيه كلها يغنيها على أساس فتاوى سمعه من بعض مشيخة الصوفية الذين يبيحون الغناء له ...
----
يا قارئ خطي لا تبكي على موتي ... فاليوم أنا معك وغداً في التراب أنت معي maxcona4@gmail.com
تعليق