تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحياة ليست لنا وحدنا .. ولا تصلح بنا وحدنا ..
بل هناك الألوف مؤلفة من البشر يعيشون معنا .. أجناس شتى وفئات مختلفة ..
فمنهم من حطم جسور العبور بيننا وبينه .. فأصبح العبوس هو الصخرة الصلبة التي تصطدم وتتحطم عليها كل محاولاتنا لإيجاد طريق يوصلونا إلى التفاهم والألفة ..
معه ينخرس اللسان .. ويموت الكلام .. ويضيع الابتسام .. ويذهب الحب والوئام ..
معه تتحجر القلوب .. ويبرد الشعور ..
لأن كلماته القاسية والجارحة تقف حاجزاً يحول دون الوصول معه إلى لغة مشتركة
فنفضل الرحيل ونختصر المسافات معه بغض النظر عن تلك المصالح التي ستتعطل من جراء ذلك ..
وفي الاتجاه المعاكس
قد نلتقي بمن كساهم الله حلة من الخلق الكريم .. وزينوا أخلاقهم بحلو المعشر ..
فنلتقي بهم في زحمة الحياة فنحس بسرعة التجاوب معهم والانجذاب إليهم وكأنما سبقت المعرفة بهم من سنين ..
يستقبلون صاحب الحاجة بسحابة من الود والحب .. التي تحمل معها قطرات من الابتسام العذب .. تنبسط أساريرهم لهذا الذي يقصدهم وكأنه يقضي لهم حاجاتهم وليس العكس ..
تودد في الكلام .. وتلطف في العبارات يذيب جمود العلاقة .. فتشعر بدفء المشاعر الإيمانية والأخوة الحقيقية التي رسمها لنا شرعنا ..
فلما تدق ساعة الرحيل عنهم تجد أنهم تركوا في داخلنا تأثيراً عجيباً .. يجعلنا نعيد ونعيد ترتيب حساباتنا من جديد مع أنفسنا ..
كيف نحن مع الناس ؟؟
كيف نحب أن نكون ؟؟
كيف نحب أن يكون الناس معنا ؟؟
أسئلة بسيطة وموازنة أبسط .. لكن في الحقيقة الكل منا لم يستطع أن يجيب على سؤال واحد .. أو يطبق قاعدة واحدة ..
لأننا لم نتكرم على أنفسنا ونتفحص سلوكياتنا في هذه الحياة تحت مجهر الآخرين
ولم ننظر إلى أنفسنا بمرآة تعامل الغير معنا ..
ولم نفكر أن نطبق حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه )
فمن المؤكد من خلال هذه القواعد سنصل للخيوط الذهبية من الحقيقة ..ونستطيع أن نجيب على الأسئلة ونستشف أخطائنا ونعالجها .. ونزن أخلاقياتنا بميزانها الصحيح الذي يجب أن توزن به .. ولتعلمنا الأسس والأبجديات للغة التعامل الحسن والتي أضحت عيباً في عرف بعض الجاهلين وللأسف الشديد ..
الحياة ليست لنا وحدنا .. ولا تصلح بنا وحدنا ..
بل هناك الألوف مؤلفة من البشر يعيشون معنا .. أجناس شتى وفئات مختلفة ..
فمنهم من حطم جسور العبور بيننا وبينه .. فأصبح العبوس هو الصخرة الصلبة التي تصطدم وتتحطم عليها كل محاولاتنا لإيجاد طريق يوصلونا إلى التفاهم والألفة ..
معه ينخرس اللسان .. ويموت الكلام .. ويضيع الابتسام .. ويذهب الحب والوئام ..
معه تتحجر القلوب .. ويبرد الشعور ..
لأن كلماته القاسية والجارحة تقف حاجزاً يحول دون الوصول معه إلى لغة مشتركة
فنفضل الرحيل ونختصر المسافات معه بغض النظر عن تلك المصالح التي ستتعطل من جراء ذلك ..
وفي الاتجاه المعاكس
قد نلتقي بمن كساهم الله حلة من الخلق الكريم .. وزينوا أخلاقهم بحلو المعشر ..
فنلتقي بهم في زحمة الحياة فنحس بسرعة التجاوب معهم والانجذاب إليهم وكأنما سبقت المعرفة بهم من سنين ..
يستقبلون صاحب الحاجة بسحابة من الود والحب .. التي تحمل معها قطرات من الابتسام العذب .. تنبسط أساريرهم لهذا الذي يقصدهم وكأنه يقضي لهم حاجاتهم وليس العكس ..
تودد في الكلام .. وتلطف في العبارات يذيب جمود العلاقة .. فتشعر بدفء المشاعر الإيمانية والأخوة الحقيقية التي رسمها لنا شرعنا ..
فلما تدق ساعة الرحيل عنهم تجد أنهم تركوا في داخلنا تأثيراً عجيباً .. يجعلنا نعيد ونعيد ترتيب حساباتنا من جديد مع أنفسنا ..
كيف نحن مع الناس ؟؟
كيف نحب أن نكون ؟؟
كيف نحب أن يكون الناس معنا ؟؟
أسئلة بسيطة وموازنة أبسط .. لكن في الحقيقة الكل منا لم يستطع أن يجيب على سؤال واحد .. أو يطبق قاعدة واحدة ..
لأننا لم نتكرم على أنفسنا ونتفحص سلوكياتنا في هذه الحياة تحت مجهر الآخرين
ولم ننظر إلى أنفسنا بمرآة تعامل الغير معنا ..
ولم نفكر أن نطبق حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه )
فمن المؤكد من خلال هذه القواعد سنصل للخيوط الذهبية من الحقيقة ..ونستطيع أن نجيب على الأسئلة ونستشف أخطائنا ونعالجها .. ونزن أخلاقياتنا بميزانها الصحيح الذي يجب أن توزن به .. ولتعلمنا الأسس والأبجديات للغة التعامل الحسن والتي أضحت عيباً في عرف بعض الجاهلين وللأسف الشديد ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحياة ليست لنا وحدنا .. ولا تصلح بنا وحدنا ..
بل هناك الألوف مؤلفة من البشر يعيشون معنا .. أجناس شتى وفئات مختلفة ..
فمنهم من حطم جسور العبور بيننا وبينه .. فأصبح العبوس هو الصخرة الصلبة التي تصطدم وتتحطم عليها كل محاولاتنا لإيجاد طريق يوصلونا إلى التفاهم والألفة ..
معه ينخرس اللسان .. ويموت الكلام .. ويضيع الابتسام .. ويذهب الحب والوئام ..
معه تتحجر القلوب .. ويبرد الشعور ..
لأن كلماته القاسية والجارحة تقف حاجزاً يحول دون الوصول معه إلى لغة مشتركة
فنفضل الرحيل ونختصر المسافات معه بغض النظر عن تلك المصالح التي ستتعطل من جراء ذلك ..
وفي الاتجاه المعاكس
قد نلتقي بمن كساهم الله حلة من الخلق الكريم .. وزينوا أخلاقهم بحلو المعشر ..
فنلتقي بهم في زحمة الحياة فنحس بسرعة التجاوب معهم والانجذاب إليهم وكأنما سبقت المعرفة بهم من سنين ..
يستقبلون صاحب الحاجة بسحابة من الود والحب .. التي تحمل معها قطرات من الابتسام العذب .. تنبسط أساريرهم لهذا الذي يقصدهم وكأنه يقضي لهم حاجاتهم وليس العكس ..
تودد في الكلام .. وتلطف في العبارات يذيب جمود العلاقة .. فتشعر بدفء المشاعر الإيمانية والأخوة الحقيقية التي رسمها لنا شرعنا ..
فلما تدق ساعة الرحيل عنهم تجد أنهم تركوا في داخلنا تأثيراً عجيباً .. يجعلنا نعيد ونعيد ترتيب حساباتنا من جديد مع أنفسنا ..
كيف نحن مع الناس ؟؟
كيف نحب أن نكون ؟؟
كيف نحب أن يكون الناس معنا ؟؟
أسئلة بسيطة وموازنة أبسط .. لكن في الحقيقة الكل منا لم يستطع أن يجيب على سؤال واحد .. أو يطبق قاعدة واحدة ..
لأننا لم نتكرم على أنفسنا ونتفحص سلوكياتنا في هذه الحياة تحت مجهر الآخرين
ولم ننظر إلى أنفسنا بمرآة تعامل الغير معنا ..
ولم نفكر أن نطبق حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه )
فمن المؤكد من خلال هذه القواعد سنصل للخيوط الذهبية من الحقيقة ..ونستطيع أن نجيب على الأسئلة ونستشف أخطائنا ونعالجها .. ونزن أخلاقياتنا بميزانها الصحيح الذي يجب أن توزن به .. ولتعلمنا الأسس والأبجديات للغة التعامل الحسن والتي أضحت عيباً في عرف بعض الجاهلين وللأسف الشديد ..
الحياة ليست لنا وحدنا .. ولا تصلح بنا وحدنا
فلنرتفع بمعاملاتنا مع البشر إلى أسمى درجاتها .. فنحقق معنى الأخوة الصادقة التي أرادها الله تعالى ..
فلنرتفع بمعاملاتنا مع البشر إلى أسمى درجاتها .. فنحقق معنى الأخوة الصادقة التي أرادها الله تعالى ..
منقول
الحياة ليست لنا وحدنا .. ولا تصلح بنا وحدنا ..
بل هناك الألوف مؤلفة من البشر يعيشون معنا .. أجناس شتى وفئات مختلفة ..
فمنهم من حطم جسور العبور بيننا وبينه .. فأصبح العبوس هو الصخرة الصلبة التي تصطدم وتتحطم عليها كل محاولاتنا لإيجاد طريق يوصلونا إلى التفاهم والألفة ..
معه ينخرس اللسان .. ويموت الكلام .. ويضيع الابتسام .. ويذهب الحب والوئام ..
معه تتحجر القلوب .. ويبرد الشعور ..
لأن كلماته القاسية والجارحة تقف حاجزاً يحول دون الوصول معه إلى لغة مشتركة
فنفضل الرحيل ونختصر المسافات معه بغض النظر عن تلك المصالح التي ستتعطل من جراء ذلك ..
وفي الاتجاه المعاكس
قد نلتقي بمن كساهم الله حلة من الخلق الكريم .. وزينوا أخلاقهم بحلو المعشر ..
فنلتقي بهم في زحمة الحياة فنحس بسرعة التجاوب معهم والانجذاب إليهم وكأنما سبقت المعرفة بهم من سنين ..
يستقبلون صاحب الحاجة بسحابة من الود والحب .. التي تحمل معها قطرات من الابتسام العذب .. تنبسط أساريرهم لهذا الذي يقصدهم وكأنه يقضي لهم حاجاتهم وليس العكس ..
تودد في الكلام .. وتلطف في العبارات يذيب جمود العلاقة .. فتشعر بدفء المشاعر الإيمانية والأخوة الحقيقية التي رسمها لنا شرعنا ..
فلما تدق ساعة الرحيل عنهم تجد أنهم تركوا في داخلنا تأثيراً عجيباً .. يجعلنا نعيد ونعيد ترتيب حساباتنا من جديد مع أنفسنا ..
كيف نحن مع الناس ؟؟
كيف نحب أن نكون ؟؟
كيف نحب أن يكون الناس معنا ؟؟
أسئلة بسيطة وموازنة أبسط .. لكن في الحقيقة الكل منا لم يستطع أن يجيب على سؤال واحد .. أو يطبق قاعدة واحدة ..
لأننا لم نتكرم على أنفسنا ونتفحص سلوكياتنا في هذه الحياة تحت مجهر الآخرين
ولم ننظر إلى أنفسنا بمرآة تعامل الغير معنا ..
ولم نفكر أن نطبق حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه )
فمن المؤكد من خلال هذه القواعد سنصل للخيوط الذهبية من الحقيقة ..ونستطيع أن نجيب على الأسئلة ونستشف أخطائنا ونعالجها .. ونزن أخلاقياتنا بميزانها الصحيح الذي يجب أن توزن به .. ولتعلمنا الأسس والأبجديات للغة التعامل الحسن والتي أضحت عيباً في عرف بعض الجاهلين وللأسف الشديد ..
الحياة ليست لنا وحدنا .. ولا تصلح بنا وحدنا
فلنرتفع بمعاملاتنا مع البشر إلى أسمى درجاتها .. فنحقق معنى الأخوة الصادقة التي أرادها الله تعالى ..
فلنرتفع بمعاملاتنا مع البشر إلى أسمى درجاتها .. فنحقق معنى الأخوة الصادقة التي أرادها الله تعالى ..
منقول
تعليق