تويت
قديما سمعت هذه القصة
وجد تاجر الدواجن فرخ نسر صغير.. فقال في نفسه .. لماذا لا أربي هذا النسر وسط الدجاج.. يأكل من أكلهم ويشرب من شربهم.. ويعيش حياتهم
ويفعل ذلك
وتمر الأيام .. ويكبر النسر.. ولكنه لا يزال يعيش تلك العيشة التي لا يرضاها على نفسه أي نسر كملك للطيور..
تمر الأيام والشكل شكل نسر والحياة حياة دجاجة
ويأتي خبير طيور ليزور صديقه بائع الدواجن.. ليجد النسر المسكين.. ويحزن.. لماذا تفعل هذا بملك الطيور – صرخ خبير الطيور
فقال التاجر في فخر.. ملك الطيور ؟!! كان زمان .. لقد استطعت ترويض ملك الطيور.. والآن ها هو أمامك دجاجة تأكل (فتة ) الطيور
كلام فارغ.. صاح الخبير متضايقا.. أنا لا أسمح لملك الطيور أن يعيش هكذا .
وأمسك بالنسر وأخذ يهزه قائلا " طير يا نسر .. مكانك لا يمكن أن يكون هنا.. طير وعيش عيشة النسور.."
ينظر النسر حوله.. كيف يعيش عيشة لم يألفها.. كيف يحلق وهو لم يعتد على التحليق.. نظر إلى أعلى حاول أن يحلق .. ولكنه فشل.. نظر إلى الأرض وجد رفاقه يدعونه إلى تلك الوليمة الجميلة .. فتة الطيور .. فيتخلص من يد الخبير وينزل إلى الأرض ويأكل من تلك الفتة التي طالما أشبعته .. ناسيا كونه نسرا
ويضحك في نشوة صاحب النسر.. ويقول أنظر .. لقد صار دجاجة ولا يمكن أن يكون نسرا
يمسك الخبير النسر.. ويبعده عن موقع الدجاجات.. يذهب إلى الجبال حيث تعيش النسور .. يصعد به إلى مرتفع عال .. يقول له طير يا نسر .. لا تعيش كالدجاج وأنت الملك..
ينظر النسر حوله .. لا يجد رفاقه.. يتطلع إلى العلاء.. غرائزه تدفعه أن يستخدم أجنحته القوية التي لم يتعود أن يستخدمها.. يحاول أن يطير .. يتعثر .. يحاول من جديد.. وبعد عدة محاولات .. وبعد حث كبير من الخبير.. يحلق النسر عاليا.. ويبتعد ملك الطيور في مكانه
قديما سمعت هذه القصة
وجد تاجر الدواجن فرخ نسر صغير.. فقال في نفسه .. لماذا لا أربي هذا النسر وسط الدجاج.. يأكل من أكلهم ويشرب من شربهم.. ويعيش حياتهم
ويفعل ذلك
وتمر الأيام .. ويكبر النسر.. ولكنه لا يزال يعيش تلك العيشة التي لا يرضاها على نفسه أي نسر كملك للطيور..
تمر الأيام والشكل شكل نسر والحياة حياة دجاجة
ويأتي خبير طيور ليزور صديقه بائع الدواجن.. ليجد النسر المسكين.. ويحزن.. لماذا تفعل هذا بملك الطيور – صرخ خبير الطيور
فقال التاجر في فخر.. ملك الطيور ؟!! كان زمان .. لقد استطعت ترويض ملك الطيور.. والآن ها هو أمامك دجاجة تأكل (فتة ) الطيور
كلام فارغ.. صاح الخبير متضايقا.. أنا لا أسمح لملك الطيور أن يعيش هكذا .
وأمسك بالنسر وأخذ يهزه قائلا " طير يا نسر .. مكانك لا يمكن أن يكون هنا.. طير وعيش عيشة النسور.."
ينظر النسر حوله.. كيف يعيش عيشة لم يألفها.. كيف يحلق وهو لم يعتد على التحليق.. نظر إلى أعلى حاول أن يحلق .. ولكنه فشل.. نظر إلى الأرض وجد رفاقه يدعونه إلى تلك الوليمة الجميلة .. فتة الطيور .. فيتخلص من يد الخبير وينزل إلى الأرض ويأكل من تلك الفتة التي طالما أشبعته .. ناسيا كونه نسرا
ويضحك في نشوة صاحب النسر.. ويقول أنظر .. لقد صار دجاجة ولا يمكن أن يكون نسرا
يمسك الخبير النسر.. ويبعده عن موقع الدجاجات.. يذهب إلى الجبال حيث تعيش النسور .. يصعد به إلى مرتفع عال .. يقول له طير يا نسر .. لا تعيش كالدجاج وأنت الملك..
ينظر النسر حوله .. لا يجد رفاقه.. يتطلع إلى العلاء.. غرائزه تدفعه أن يستخدم أجنحته القوية التي لم يتعود أن يستخدمها.. يحاول أن يطير .. يتعثر .. يحاول من جديد.. وبعد عدة محاولات .. وبعد حث كبير من الخبير.. يحلق النسر عاليا.. ويبتعد ملك الطيور في مكانه
يا تري اين نحن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وجد تاجر الدواجن فرخ نسر صغير.. فقال في نفسه .. لماذا لا أربي هذا النسر وسط الدجاج.. يأكل من أكلهم ويشرب من شربهم.. ويعيش حياتهم
ويفعل ذلك
وتمر الأيام .. ويكبر النسر.. ولكنه لا يزال يعيش تلك العيشة التي لا يرضاها على نفسه أي نسر كملك للطيور..
تمر الأيام والشكل شكل نسر والحياة حياة دجاجة
ويأتي خبير طيور ليزور صديقه بائع الدواجن.. ليجد النسر المسكين.. ويحزن.. لماذا تفعل هذا بملك الطيور – صرخ خبير الطيور
فقال التاجر في فخر.. ملك الطيور ؟!! كان زمان .. لقد استطعت ترويض ملك الطيور.. والآن ها هو أمامك دجاجة تأكل (فتة ) الطيور
كلام فارغ.. صاح الخبير متضايقا.. أنا لا أسمح لملك الطيور أن يعيش هكذا .
وأمسك بالنسر وأخذ يهزه قائلا " طير يا نسر .. مكانك لا يمكن أن يكون هنا.. طير وعيش عيشة النسور.."
ينظر النسر حوله.. كيف يعيش عيشة لم يألفها.. كيف يحلق وهو لم يعتد على التحليق.. نظر إلى أعلى حاول أن يحلق .. ولكنه فشل.. نظر إلى الأرض وجد رفاقه يدعونه إلى تلك الوليمة الجميلة .. فتة الطيور .. فيتخلص من يد الخبير وينزل إلى الأرض ويأكل من تلك الفتة التي طالما أشبعته .. ناسيا كونه نسرا
ويضحك في نشوة صاحب النسر.. ويقول أنظر .. لقد صار دجاجة ولا يمكن أن يكون نسرا
يمسك الخبير النسر.. ويبعده عن موقع الدجاجات.. يذهب إلى الجبال حيث تعيش النسور .. يصعد به إلى مرتفع عال .. يقول له طير يا نسر .. لا تعيش كالدجاج وأنت الملك..
ينظر النسر حوله .. لا يجد رفاقه.. يتطلع إلى العلاء.. غرائزه تدفعه أن يستخدم أجنحته القوية التي لم يتعود أن يستخدمها.. يحاول أن يطير .. يتعثر .. يحاول من جديد.. وبعد عدة محاولات .. وبعد حث كبير من الخبير.. يحلق النسر عاليا.. ويبتعد ملك الطيور في مكانه
قديما سمعت هذه القصة
وجد تاجر الدواجن فرخ نسر صغير.. فقال في نفسه .. لماذا لا أربي هذا النسر وسط الدجاج.. يأكل من أكلهم ويشرب من شربهم.. ويعيش حياتهم
ويفعل ذلك
وتمر الأيام .. ويكبر النسر.. ولكنه لا يزال يعيش تلك العيشة التي لا يرضاها على نفسه أي نسر كملك للطيور..
تمر الأيام والشكل شكل نسر والحياة حياة دجاجة
ويأتي خبير طيور ليزور صديقه بائع الدواجن.. ليجد النسر المسكين.. ويحزن.. لماذا تفعل هذا بملك الطيور – صرخ خبير الطيور
فقال التاجر في فخر.. ملك الطيور ؟!! كان زمان .. لقد استطعت ترويض ملك الطيور.. والآن ها هو أمامك دجاجة تأكل (فتة ) الطيور
كلام فارغ.. صاح الخبير متضايقا.. أنا لا أسمح لملك الطيور أن يعيش هكذا .
وأمسك بالنسر وأخذ يهزه قائلا " طير يا نسر .. مكانك لا يمكن أن يكون هنا.. طير وعيش عيشة النسور.."
ينظر النسر حوله.. كيف يعيش عيشة لم يألفها.. كيف يحلق وهو لم يعتد على التحليق.. نظر إلى أعلى حاول أن يحلق .. ولكنه فشل.. نظر إلى الأرض وجد رفاقه يدعونه إلى تلك الوليمة الجميلة .. فتة الطيور .. فيتخلص من يد الخبير وينزل إلى الأرض ويأكل من تلك الفتة التي طالما أشبعته .. ناسيا كونه نسرا
ويضحك في نشوة صاحب النسر.. ويقول أنظر .. لقد صار دجاجة ولا يمكن أن يكون نسرا
يمسك الخبير النسر.. ويبعده عن موقع الدجاجات.. يذهب إلى الجبال حيث تعيش النسور .. يصعد به إلى مرتفع عال .. يقول له طير يا نسر .. لا تعيش كالدجاج وأنت الملك..
ينظر النسر حوله .. لا يجد رفاقه.. يتطلع إلى العلاء.. غرائزه تدفعه أن يستخدم أجنحته القوية التي لم يتعود أن يستخدمها.. يحاول أن يطير .. يتعثر .. يحاول من جديد.. وبعد عدة محاولات .. وبعد حث كبير من الخبير.. يحلق النسر عاليا.. ويبتعد ملك الطيور في مكانه
يا تري اين نحن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تعليق