Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لماذا مجاملة القبوريين يا //عمرو خالد//

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا مجاملة القبوريين يا //عمرو خالد//

    بسم الله الرحمن الرحيم
    أخي الحبيب عمرو خالد ، دعني أشكرك على ما تقوم به من جهود من إيقاظ الأمة وتثقيفها بالثقافة الإسلامية كي تنهض من كبوتها ـ والله يجزيك عنا وعن أمة الإسلام كل خير ، وبارك الله فيك وسدد خطاك وهدانا الله وإياك .
    ولكن يا أخي اعلم بأن نهضة الأمة وعزها يبدأ من تصحيح العقيدة ، وتصحيح مفهوم التوحيد ، ويأتي بعده كل شيء .
    أكتب لك هذه السطور لأني رأيت تهتم بكل شيء إلا العقيدة ، فإنك لم تشر إلى قضايا التوحيد وتحديد مفاهيمه وأصوله تلك المفاهيم التي ضيعها القبوريون وسكت عن ضياعها الأزهر قرون من الزمن . حتى ضاعت العقيدة ، وانتشرت مظاهر الوثنية من تقديس القبور والحج إليها والنذر إليها والطواف حولها وطلب الحاجات منها ، والذبح عندها والاستعانة بها من دون الله ، والاستغاثة بها من دون الله ، والوقوف أمامها بكل أدب وخشوع ، والإيمان بأنها تضر وتنفع وتتصرف في الكون بدلاً من الله ، هذا عدا عن آلاف الخرافات والأساطير التي نسجت عن أصحابها وكلها تهدم عقيدة التوحيد التي ارتضاها لنا الله ، ونادى بها رسوله الكريم وعذب من أجلها وصبر بأبي هو وأمي . وكل هذا يحدث على مرأى من الأزهر وعلمائه ، لأن علماءه مشغولون بأعياد الموالد و الحضرات والخوض في المسائل الفقهية الفرعية ، وكان لسان هؤلاء يردد : يقول الشافعية كذا ويقول الأحناف كذا ونحن نقول كذا وكذا والحنبلية يقولن كذا ... وهكذا وأما العقيدة فهي تهدم على بعد عشرات الأمتار منهم فيما يحدث حول قبر الحسين وضريح زينب وغيرها من الأضرحة الوهمية والمكذوبة .
    وعندما نهضت بالدعوة إلى دين الله توسمنا فيك خيراً أيها الأخ الفاضل ( وما زلنا نتوسم والله ) ،
    ولكني رأيتك تركز على القضايا الفرعية وتتجاهل قضية العقيدة وقضية التوحيد ، ومن المعلوم أنها أهم قضايا الدين ، وهي أساس الدين ، فلماذا تهتم بالفروع وتتجاهل الأصول ؟

    وقصتي معك تبدأ من برنامجك (قصص الأنبياء) ، في العام الماضي .
    وكنت من عادتك أنك عندما تذكر شيئاً من حياة أي نبي مهماً تتوقف عن سرد السيرة وتنبه الناس إليه وتقارن وتشرحه للعبرة وتعطي الفائدة والغاية من هذا الموقف أو ذلك ، حتى لا يقع الناس في أخطاء الأمم السابقة ، وكي يعتبروا ممن سبقهم من الأمم .

    وعندما بدأت في سرد قصة النبي نوح ـ عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام ـ انتظرت منك أن تتوقف عند عبادة قوم نوح للأصنام ، وكيف بدأت هذه العبادة وكيف تدرج الناس باسم الغلو بالصالحين من الحب إلى الغلو إلى التقديس إلى رسم صورهم إلى نحت أشكالهم إلى اتخاذهم وسيلة إلى الله إلى عبادتهم في آخر المطاف . وانتظرت منك أن تعطي العبرة من عرض سيرة النبي نوح كي يتجنب القبوريون الغلو بأصحاب القبور وكي يتجنبوا الاستعانة بها والطواف حولها والنذر لها وتقديسها و... غير ذلك من الوسائل البدعية والشركية ، ولكني رأيتك قد مررت على هذا الموضوع مروراً سريعاً ، ولم تقف أبداً . وهذا شيء آلمني كثيراً . لأنك تجاهلت أهم وأعظم موضوع في الإسلام ، وهذا الأمر الذي أرسل الله جميع أنبيائه من أجله ومكث النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ 23 سنة من أجل توضيحه وتأسيسه ، وعانى ما عانى من أجل ذلك .
    فأنت عرضت قصص الأنبياء وقلت لنا الهدف من هذا البرنامج هو أخذ العبرة والاستفادة ومقارنة ذلك بواقعنا ، ومن المعلوم أن الهدف الأساسي والرئيسي من إرسال جميع الأنبياء هو توحيد الله وتصحيح العقيدة من الوثنية ، التي ما ترسخت إلا بسبب الغلو الذي انتشر في بلاد المسلمين في القرون المتأخرة ، وكان حري بك أيها الأخ الفاضل أن تتوقف عند أهم موضوع وتبين خطره للناس وأهميته عند الله .
    كم تمنيت منك يا أخي أن تبين للناس كيف تدرج قوم نوح في عبادتهم لود وسواع ويغوث ويعوق ونسر ،
    فقد روى البخاري وغيره عن عطاء عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ أنه قال :
    صارت الأوثان التي كانت في قوم نوح في العرب بعدُ ، أما ( ود) فكانت لكلب بدومة الجندل ، وأما (سواع) فكانت لهذيل ، وأما (يغوث) فكانت لمراد ثم لبني غطيف بالجوف عند سبأ ، وأما (يعوق) فكانت لهمذان ، وأما (نسر) فكانت لحمير لآل ذي الكلاع ، أسماء رجال صالحين من قوم نوح فلما هلكوا أوحى الشيطان إلى قومهم أن انصبوا إلى مجالسهم التي كانوا يجلسون أنصاباً وسموها بأسمائهم ففعلوا ، فلم تعبد حتى إذا هلك أولئك وتَنَسَّخَ العلمُ عُبِدَت ) (البخاري : برقم 4920) .
    ولكن ما يحيرني هو أنك لماذا لم تهتم بقضية العقيدة ، ولماذا لم تقف عند هذه النقطة الهامة هل غابت عنك ، أم أنك عرفتها ولكنك تجاهلتها عمداً خوفاً من غضب القبورية ، عباد القبور (من الصوفية والرافضة والأحباش) ، ولكن كان الأجدر بك أن تضع مرضاة الله نصاب عينك .
    أنسيت يا أخي خطورة الغلو بما يسمى بالأولياء الصالحين والأئمة ، أنسيت يا أخي أنه يوجد في (بلدك) مصر وحدها أكثر من ستة آلاف قبر يعبد من دون الله ، ويزار للتبرك ، ويطاف حول بعضها ، ويطلب منها الحاجات ، ويستغاث بها ، ويحلف بها ، وينذر لها ، ووووو الكثير من المظاهر البدعية والشركية ، والتي هدمت بدورها حقيقة التوحيد التي جاء من أجلها الأنبياء المرسلون ومن بعدهم رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ .
    أرجو ألا تغضب منى لنصحي لك ، فإني والله لك محب وناصح ، هداني الله وإياك .
    أخوك المحب في الله ناصر التوحيد .

    //منقول//

  • #2
    بارك الله فيك أخي والكاتب علي نصرة التوحيد

    لكن يجب ان نتفق جميعا علي اهمية عمروخالد ... الذي قالت عنه صحيفة بريطانية انه اخطر علي امريكا من بن لادن

    ثم ان كل شخص وله اخطاءة وله ملعبه .. يعني شخص بارع في العقيدة واخر في العبادات وهكذا

    في رأيي : عمرو خالد يعرف ما يفعله جيدا ... ويجب ان نشجعه .... وننصحه ان أخطات كما فعلت

    وندعو له بالتوفيق .. لكن لا يجب ان نتهمه ان يخاف من قبوريين او رافضة او غير ذلك

    لان الله اعلم بالنوايا

    تحياتي
    وما فتىءَ الزمان يدورحتى
    مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
    وأصبح لا يُرى في الركب قومي

    وقد عاشو أئمته سنينَ
    وآلمني وآلم كل حرٍ
    سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

    اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

    تعليق


    • #3
      جزاك الله خير على هذا الأدب

      وكل شخص له وعليه ومن ذا الذي يخلوا من الأخطاء

      ودائما نسعى للنصيحة بين المسلمين كما أمر رسولنا الكريم عليه أفظل الصلاة وأتم التسليم

      ولكن مالفائده من نشره بين المنتديات

      هل هو للتشهير

      إذا كانت نصيحة فالنصيحة لا تكون الا في السر

      والا فهي فظيحة وليست نصيحة

      أما إن انتشر شرها و بان خطرها فإن التحذير يكون في العلن

      بالتوفيق جميعا

      لا اله لا الله محمد رسول الله

      تعليق


      • #4
        أنا أخالفك يا حسام
        فان أهم شئ في الاسلام هي العقيده
        فاذاصلحت صلح الدين
        اما اذا كانت العقيده خاطئه أو ربما فاسده فما فائده العبادات كلها؟؟؟
        يجب في المقام الأول على الدعاه بشكل عام ولا أخص داع بعينه أن يستزيدوا علما بما فيه الكفايه لتعليم الناس العقيده الصحيح , ثم العقيده ثم العقيده
        ثم بعد ذلك العبادات الصحيحه الوارده عن الرسول صلى الله عليه وسلم

        تعليق


        • #5
          لا اعتقد انه تجنبها قاصداا
          عموما هذه العاده السيئه في طريقها للاندثار باذن الله
          الازهر نايم في العسل وحتي لم يكلف نفسه بالقيام بمجهود عمر خالد
          وصدق بن لادن عندما قال نامت اسود الامه فدافع عنها اشبالها
          اعتقد لو بعثت ايميل لعمر خالد في هذه النقطه سيثيرها باذن الله
          وعموما عادة اللجوء للقبور والموالد والمقامات وخلافه تجد استنكار علي شكل واسع الا من قليلي الاضطلاع وهي ليست ايمان وصدق القرأن فعلا ان تسئال احدهم يقولقالوا بل نتبع ما وجدنا عليه آباءنا
          اعتقد انه كسل فكري
          التعديل الأخير تم بواسطة y@sser; 19 / 12 / 2005, 02:16 PM.
          بلاد الكوارث
          حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
          لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
          وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
          وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

          مدونتي

          تعليق


          • #6
            ملحوظه
            شيوخ الازهر لم يتعرضو لهذا الموضوع ابداا
            ومع ذالك عمري ما سمعت اي نقض او تحذير علي غرار سلسله شرائط اتق الله يا عمر خالد
            التي اجهد الشيوخ نفسهم في انتاجها
            التعديل الأخير تم بواسطة y@sser; 19 / 12 / 2005, 01:28 PM.
            بلاد الكوارث
            حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
            لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
            وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
            وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

            مدونتي

            تعليق


            • #7
              انا لى رأى ممكن يكون غريب شوية فى الموضوع ده بس ياريت لو رأيى غلط تنبهونى
              اولا ان عمرو خالد ليس داعية اصلا او بالمصرى مش شيخ هو ممكن يكون مصلح اجتماعى وانا مش رافضه على هذا الوجه بالعكس انا مؤيده بشده
              هو حاول اصلاح الناس باستخدام مشاعرهم الدينية وده مش غلط و الغرض من كده انه يرتقى بمجتمعه العربى الى درجة المنافسة مع الدول العظمى فى شتى المجالات مع الحفاظ على ديننا وطبعا الغرض ده محتاج منه انه يكسب كل الفئات السنة الشيعة و الصوفية .....الخ وترك مسألة العقيده للدعاه الحقيقين او شيوخ الازهر لانه زى ما قلت مش داعية او شيخ
              يعنى مثلا واحد زى محمد صبحى (مع الفارق الكبير طبعا) ممثل يهتم بالقضايا الاجتماعية وعنده فكر اصلاحى فى كل اعماله ليه احنا مسألنهوش ليه هو متكلمش عن العقيدة؟
              طبعا المقارنة غير متكافئة بس مبنية على اساس ان عمرو خالد مش داعية وده اللى انا عايز اوضحه
              ثانيا موضوع شيوخ الازهر
              اظن اننا ظالمين الناس دول اوى وده طبعا بسبب الاعلام و احنا عرفين ان اسهل حاجه فى التلفزيون السخرية والاستهزاء بالشيوخ
              وبعدين مين من الدعاه اللى احنا بنحترمهم و بنحضرلهم الا وكان مشرف فى معتقل قبل كده (تقريبا كلهم)
              اصدى ان اى مجتهد فيهم الدولة بتهتم بيه اوى
              انا متأكد ان فيه كتير من الشيوخ الافاضل اتكلم عن الموضوع ده وناقشه (والا مكناش عرفنا ان اهم شئ فى الدعوة هى الحديث عن العقيدة) انما حيوصلنا كلامه ازاى لازم احنا اللى ندور على مصادر العلم (الشيوخ - الكتب -المواقع الاسلامية) لان الفرصة مش متاحة لاى شيخ انه يوصل للناس واحنا عرفين ده كويس
              الحمد لله

              تعليق


              • #8
                انا اتفق معك يا ابو هاشم فالنصيحة على الملئ فضيحة
                الحمد لله

                تعليق


                • #9
                  جزاكم الله خيرا ..

                  ولكن انا أوافق أخي أبو هاشم الرأي ..

                  اعتقد ان الكلام موجه للإستاذ عمرو خالد .. وأعتقد انه من الممكن ان تقوم فتنه بين الأعضاء كما حدث من قبل الكثيييير .. فكان من الاولى ان تبعث هذه الرسالة للاستاذ عمرو خالد .. وهذا اعتقادي الشخصي ..

                  واتماما لكلام اخي ابو هاشم أذكر بيتين من الشعر للإمام الشافعي :

                  تعمدني النصيحة في انفرادي وجنبني النصيحة في الجماعه
                  فإن النصــح بين النـاس نوع من التوبيخ لا أرضى استماعـه
                  وإن خالفتنـي وعصيت أمري فلا تجــزع إذا لم تعــط طاعـــه

                  وجزاكم الله خيرا
                  ابن المهندس مهندس .. وابن الدكتور دكتور .. يبقى ابن الريس متقال الريس حجازي متقال
                  S.Badr = Samy Pasha = Samy Badr

                  تعليق


                  • #10
                    هل سكت عنها ناسياً لها أم متناسياً لها أم جاهلاً بها؟
                    حينما كنت صغيراً
                    كنت أسبح في براءاتي النقية
                    كان معني الحبٍ لديا
                    قبلةٌ من والديا

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة Shader
                      هل سكت عنها ناسياً لها أم متناسياً لها أم جاهلاً بها؟
                      اسئله لماذا تسئلنا ؟
                      الله اكبر
                      الله المستعان

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة mohheader
                        اسئله لماذا تسئلنا ؟
                        ملعوبه علي رأي حس
                        اخي شيدر الظن يكون بالحسني ان لم يثبت العكس
                        يعني يجب ان يعلن عمر خالد انه تجنبها قاصدا حتي نقول انه قاصدا
                        الرجل يبذل اقصي ما في وسعه للاصلاح
                        واجب علي من يجد قصور ان يكمله لا ان يتعلق بالجزء الفاعل فيعطله هو الاخر
                        بلاد الكوارث
                        حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
                        لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
                        وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
                        وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

                        مدونتي

                        تعليق


                        • #13
                          انا اتفق معكم جميعا

                          أولا اتفق مع من اقترح توجيها لنصح المباشر للأستاذ عمرو خالد وخاصة إن له موقعه الخاص بل من الممكن ان يتحدث معه شخصيا

                          ثانيا اتفق مع من يلقي بالمسؤولية الكاملة علي الأزهر الذي كان شريفا لان هذه القبور اغلبها تابعة لمساجد وزارة الأوقاف التي لا يستطيع احد احد حتى ان يخطب فيها إلا بإذن

                          ولو امر وزير الأوقاف بالتعاون مع الأزهر باذاله تلك القبور من المساجد فهذا من كامل الحق لهم
                          ولاذ يلت تلك الغمة في أيام قليلة

                          ثالثا أنا في رأيي المتواضع ان الأستاذ عمرو إذا صح التعبير(محرك اجتماعي) اي انه يعرف كيف يولد طاقات الشباب الكامنة ويوجهها ويستغلها في سبيل تقدم المجتمع ومدخله في ذلك الناحية الدينية

                          رابعا ان من يطوف بالقبور ويتبرك بها غالبا لا يسمع الأستاذ عمرو لان له من يملا دماغه وعقله باكلام الفارغ التاني بل ويعيب في شيوخ التوحيد والدعاه الربانيين لابعاد الناس عنهم

                          خامسا ان من يطوف بالقبور احد امرين اما جاهل وهذا ندعو الله ان يهديه وهو اليها قريب باذن الله ثم بالمجهود الدعوي واما لص محتال يغرر بالناس ان صاحب هذا القبر ينفعهم ويضرهم وما اكثر هذه الفئة في بلادنا وفي رايي هذه الفئة اساس كل رذيلة لانهم يعلمون الباطل ويدعون اليه ويعلمون الحق وينهون عنه

                          سادسا نرجو من الدعاة الافاضل اصحاب النقد العالي والحس الهدام ان يتركوا من يدعوا الي الله باخلاص
                          يعمل دون عرقلة مسيرته وايجاد العيوب التي يفحصون ويمحصون حتي يجدوها...واني لاجد اشد العيب فيهم
                          انفسهم حيث لم يوطنوا انفسهم علي قبول الناجحين والدعاء لهم بااتوفيق انهم –وكما يطلقون عليم –طيور الظلام
                          ولم نجد احدا منهم قال كفاك يا شيخ الازهر او كفاك عبثا ايها الامير فلان او كفاك ظلما ايها الرئيس علان


                          واخيرا ادعوا لي ولكم بدعائي المفضل الهم انصرنا بهذا الدين وجعلنا نصرة لهذا الدين

                          واقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم
                          أنصر دينك بكل ما تملك

                          تعليق


                          • #14
                            أخوتى أرجوا منكم ان تسمعونى
                            أنا لا أتفق مع اخى أبو هاشم فى رأيه
                            أولا ان كتمان النصيحة هذا كلام صحيح وأوضحهه العلماء ولا خلاف عليه ولكن توضيح أمور مشاهير الناس للعوام فهذا يجب ان يكون للناس اجمعين.
                            وأقصد أنك لو تعلم فى عيبا فلا يجب ان تخبره لآحد لأنى لست معروفا ولست محاطا باهتمام العوام من الناس

                            ولكن عندما تعرف عيبا فى شخص مشهور وله شعبية ولهو رواد وبالذات ان كان عيبا فى الفكر الذى يعطيه للناس فيجب التحذير والوقوف على هذا الأمر حتى ينتهى او يعرف الناس حقيقة الأمر.

                            وهذا ما فعله العلماء والدعاة ممن هاجم الأستاذ عمرو خالد فيجب أن تعرف كيف تسمع فلقد سمعت له حلقات السيرة فى رمضان وقد رأيتها بسيطة وجميله ولكن أنا رأى والله أعلم أن لايجب أن يؤخذ بفتواه فى أى أمر فللفتوى رجال الله أعانهم على حمل هذه الأمانة فلنتقى الله فى هذا الرجل ولا ندخله فى ما ليس هو اهلا له وهذا ليس تجريحا فيه وقد كان الصحابة رضوان الله عليهم يخافون من الفتوى وكان اذا سئل أحدهم يقول إذهب لفلان فهو اعلم منى فلكل واحد دور فليس كل من دعا إلى الله وقال اننى من المسلمين نذهب إليه ليفتى لنا وأوضح أن للفتوى علماء قد أعانهم الله لحمل أمانة هذه الفتوى


                            أما الأزهر فقد رحم الله هذا المكان منذ زمن بعيد حين تحول ألى مركز تابع للحكام إلا من رحم ربى منهم وهم كثر والحمد لله ولكن لا يأخذون فرصتهم لنراهم
                            والله المستعان

                            تعليق

                            يعمل...
                            X