Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل يعتبر رأس السنة الميلادية من الشعائر أو ألاعياد الدينية لدى النصارى..؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل يعتبر رأس السنة الميلادية من الشعائر أو ألاعياد الدينية لدى النصارى..؟

    السلام عليكم اخواني

    أتمنى منكم مساعدتي لمعرفة مكانة رأس السنة الميلادية في دين المسيحية هل هي مجرد مناسبة احتفالية عادية أو من شعائر وأعياد الدين المسيحي ..؟
    ______________________________________________

    ____________________________________


    حسبنا الله ونعم الوكيل

  • #2
    الاحتفال برأس السنة هو حقيقة إحتفال بميلاد سيدنا عيسى عليه السلام, لكن هذا التاريخ يختلف حسب طوائفهم فالكاثوليك يعتقدون أنه ليلة 25-12 أما البروتستانت (على ما أظن) فيعتقدون أنه ليلة 1-1 و يبقى الأورثودوكس فيعتقدون أنه ليلة 7-1

    تعليق


    • #3
      و أضف لهذا أن كثير من النصارى يعتقدون بنزول بابا نويل أو سانتا كلوس بعربته التي تجرها الغزلان مع الجليد قادمة من السماء لتلبي أمنيات الناس ،فيعلمون أطفالهم بأن يتمنوا و أن يدعوا بابا نويل حتى يحضر لهم الهدايا في عيد الكريثماس يضعها خلسة في نوافذ البيوت أو أمام الأبواب.
      صفحتي على انستاجرام
      https://www.instagram.com/9picks

      اتقوا النار و لو بشق تمرة

      _______________________

      Taking you to the MAX

      _______________________


      تعليق


      • #4
        أضف لهذا أن كثير من النصارى يعتقدون بنزول بابا نويل أو سانتا كلوس بعربته التي تجرها الغزلان مع الجليد قادمة من السماء لتلبي أمنيات الناس ،فيعلمون أطفالهم بأن يتمنوا و أن يدعوا بابا نويل حتى يحضر لهم الهدايا في عيد الكريثماس يضعها خلسة في نوافذ البيوت أو أمام الأبواب.
        الحمد لله على نعمة العقل ... وعلى الإسلام
        أنا كأني فهمت أن عيد الكريسمس يختلف عن عيد رأس السنة الميلادية فهل هذا صحيح ...!؟؟
        إذا ما لم يُفدك العلم خيراً ........ فليتكَ ثم ليتكَ ما عـلمتَ
        وإن ألقاك فهمُكَ في مهاوٍ......... فليتكَ ثم ليتكَ ما فهمتَ

        تعليق


        • #5
          شكراً لكم على التوضيح أخواني ... وفي الحقيقة لم أكن أعرف بانها مناسبة دينية ... جزاكم الله خيراً

          أخي abdus من كتابة الأخوة فهو نفسه ولكن الاختلاف بين النصارى في تحديد تاريخ ميلاد المسيح عليه السلام

          هذا حسب فهمي ... وبالتوفيق
          ______________________________________________

          ____________________________________


          حسبنا الله ونعم الوكيل

          تعليق


          • #6
            تعقيب بسيط اخى العزيز نجيب من قال لك ان النصارى يعتقدون هذا الكلام
            جميعهم يعرفوا ان بابا نويل هو شخصية حقيقية انسان عادى يحاول تلبية رغبات او ادخال البهجة على العديد من المواطنين

            لااعرف من اين اتيت بهذا الكلام ولكن هى شخصية موجودة بشكل عادى يحاول ادخال البهجة على الناس زى ما يوجد عندنا عروسة المولد فى مصر
            وزى الفانوس كلها تقاليد جميلة يتمتع بها شعوب وطوائف مختلفة

            عموما باب نويل الكل يعرف انه شخصية عادية وياريت يكون عندنا واحد مثله بصراحة بقى
            فى استراليا قام باب نويل بدفع قيمة اى مخالفة حدثت فى مدينة داخل استراليا لااتذكر اذا كانت استراليا ام انجلترا
            ولكن بشكل عام دفع المخالفات للسيارات محاولة لادخال البهجة
            انما من يعتقد انه شخصية نازلة من السماء هم الاطفال او شخصية ملائكية هم الاطفال الصغار جدا تستطيع ان تقول ما بين 2 السنتين الى الخمس سنوات تقريبا

            ا
            Personal Website
            Twitter
            Youtube Channel

            تعليق


            • #7
              لا يعتقد النصارى بنزول سانتا كلوز من السماء ، فهي لعبة يلعبها الأباء مع أبناؤهم . إن هذا بالضبط كقول شخص غربي بأن العرب يظنون بان علاء الدين كان شخصية تاريخية حقيقية و أنهم يعتقدون بوجود المصباح السحري و السجادة الطائرة .

              أنا في رأيي أنه شئ جميل ، لم لا ؟.. فالأطفال يحبون الهدايا و بابا نويل يعطي الهدايا للأطفال الذي تصرفوا بأدب على مدار العام . و يكتب الطفل رسالة لبابا نويل فيها قائمة بالأشياء الجميلة التي فعلها و لماذا يعتقد أنه كان طفل مؤدب على مدار العام . بإمكاني أن أعلم إن كان سانتا كلوز ذو أصل ديني أم لا بضغطة زر في محرك جووجل و لكنني لن أفعلها لأنه أمر غير مهم.. فلا أحد في الغرب ينظر له نظرة دينية على الإطلاق، بل إن الكريسماس نفسه يبتعد بشكل كبير عن كونه عيدا دينيا و أصبح أكثر منه مناسبة لتجمع العائلات و توطيد الروابط الأسرية .

              الأخ الذي علق على بابا نويل أو سانتا كلوز بقوله "الحمد لله على نعمة العقل ".. و ماذا عن قصص الجدات التي نرويها لأطفالنا ؟؟ على الأقل هم يأدبون أطفالهم بسانتا كلوز الجميل المحمل بالهدايا، و نحن نؤدبهم بالغولة و أبو رجل مسلوخة و العسكري .

              و كل عام و أنتم بخير .
              -------------------
              الشارع ده كنا ساكنين فيه زمان..
              كل يوم بيضيق زيادة عمّا كان..
              أصبح الأن بعد ماكبرنا عليه..
              زي بطن الأم مالناش فيه مكان..

              (الشوارع حواديت - صلاح جاهين)
              -------------------

              سبتمبر 2002

              تعليق


              • #8
                رجل السماء : من الواضح أننا رددنا في نفس الوقت . أوافق على كلامك .
                -------------------
                الشارع ده كنا ساكنين فيه زمان..
                كل يوم بيضيق زيادة عمّا كان..
                أصبح الأن بعد ماكبرنا عليه..
                زي بطن الأم مالناش فيه مكان..

                (الشوارع حواديت - صلاح جاهين)
                -------------------

                سبتمبر 2002

                تعليق


                • #9
                  اضافة لما قاله شريف
                  اكدت دراسة اجراها اطباء اطفال وامراض نفسية واوردت نتائجها النشرة المتخصصة "بسيكياتريك" في عددها لشهر كانون الاول ان التحدث عن "بابا نويل" او "سانتا كلوز" الى الاطفال امر جيد لانه يرسخ في اذهانهم مفهوم الخير والشر.

                  واوضحت الدكتورة ليندا برين من مستشفى الدر هاي للاطفال في ليفربول (شمال غرب انكلترا) ان "التحدث الى الاطفال عن بابا نويل ينطوي على فائدة لا تثمن بالنسبة للاهل لان ذلك يشجع التنمية الاخلاقية لدى الاطفال الذين يعتقدون ان سانتا كلوز يعلم من هم الاطفال الجيدين والسيئين".

                  واضافت "ان الفكرة خطرت لي فيما كنت افكر بان اولاد اخوتي يصلون الى العمر الذي سيتوقفون معه في التصديق بوجود بابا نويل. واعتقدت ان فقدان ذلك سيكون امر تعيس فقررت اجراء دراسة حول الفوائد الاجتماعية المترتبة عن التصديق بوجود بابا نويل بالنسية للاطفال
                  وفي النشرة نفسها يعبر الدكتور مارك سالتر الاخصائي في طب الامراض النفسية في مستشفى هومرتون بلندن عن اسفه لتراجع اهمية الاساطير والسحر وخصوصا اسطورة سانتا كلوز في مجتمع بات يضع العقلانية في المصاف الاول
                  Personal Website
                  Twitter
                  Youtube Channel

                  تعليق


                  • #10
                    ازيك يا شريف

                    اضافة اخرى لمعرفة فائدة سانتا كلوز

                    أطفال العالم يحلمون به ليلة عيد الميلاد وينتظرون هديته بجوارهم عندما يقومون من نومهم، انه بابا نويل.. الرجل الطيب ذو اللحية البيضاء والمعطف الأحمر الطويل.. انه بابا نويل تلك الاسطورة الجميلة التي تجعل لكل عيد ميلاد مع كل عام جديد طعما خاصا وبهجة ذات طابع مختلف!

                    ما هي القصة الحقيقية لهذا الرجل الطيب، وأين ظهر لاول مرة وكيف تحول لشخصية اسطورية تحظي بالشعبية في كل دول العالم؟!

                    بابا نويل.. القديس سانتا نيكولاس.. قديس "ميرا"!

                    من هو بابا نويل الحقيقي؟

                    أقدم الأساطير منذ حوالي 17 قرنا تقول أن الأصل الحقيقي لبابا نويل هو القديس سانت نيقولاس، وهو من اصل يوناني وقد ولد وحيدا لوالدين من سكان مدينة "ميرا" (الآن تركيا) وكان يدعى قديس "ميرا".

                    وكان بابا نويل طفلا ذكيا وشابا نابها متعلما ورغم ثرائه الشديد فقد قرر ان يلتحق بالدير وأن يقدم جميع امواله للفقراء والمحتاجين ولكن دون ان يشعر احد بذلك.

                    ومن بين هؤلاء الفقراء رجل كان من الأغنياء وساءت حالته وفقد كل ثروته. وكان له ثلاث بنات لم يستطع تزويجهن بسبب فقره الشديد، فقام نيقولاس بوضع مبلغ من المال داخل كيس وتسلل ليلا إلي منزل هذا الرجل دون ان يراه احد، ثم ألقي الأموال من نافذة الرجل الفقير وعندما استيقظ الرجل في الصباح وجد الاموال وخرج بها وزوج ابنته الكبري ثم كرر نيقولاس نفس العملية مع البنت الثانية.

                    إلا أن الرجل الفقير أراد ان يعرف الرجل الطيب الذي يضع له المال من نافذة منزله فظل ساهرا طوال الليل، وعندما شعر بسقوط كيس المال داخل المنزل اسرع خارجه ليعرف ان الذي ألقي المال هو نيقولاس الطيب الذي كان يرتدي ثوبا احمر ويغطي جزءا من وجهه.

                    الا ان الاساطير القديمة تقول شيئا آخر ايضا وهو أن بابا نويل الحقيقي خرج من اوروبا وتحديدا من السويد وكان ذلك مع بداية القرن الحادي عشر وان اسمه الحقيقي (القديس سانتا نيكولاس) وكان هذا القديس يحب الاطفال بشكل كبير جدا وانه كان يقضي معظم يومه في ركوب حماره والتجول بين القرى لتوزيع الهدايا والالعاب والحلوى على الاطفال الصغار خاصة مع نهاية كل عام ميلادي وبداية عام جديد لاضفاء البهجة على الاطفال.

                    بابا نويل فنلندا يسمع أمنيات أطفال العالم بفضل "جبل الأذن"

                    يسمع تمنيات الأطفال من أنحاء العالم

                    أما بابا نويل الفنلندي ينفي تلك الحقائق التاريخية ويقول ان فنلندا هي اصل المنشأ الحقيقي لوجود بابا نويل وان في فنلندا قرية تدعى لابلاند Lapland هي مسقط رأس بابا نويل الحقيقي .وتقول الروايات أن فنلندا أبكر مكان في العالم استقبل بابا نويل.

                    وفي عام 1927 قررت فنلندا والإتحاد السوفياتي السابق أن "جبل الأذن" في مقاطعة لابلاند هو حدود البلدين التي تؤدي الى المحيط المتجمد الشمالي، واستوحى ذلك كاتب حكايات للأطفال يدعى ماركوس وقال في حكاياته إن بابا نويل يسكن في هذا الجبل مع عشرين ألف رنّة، ويستطيع أن يسمع تمنيات الأطفال من أنحاء العالم بفضل "الأذن" على جبل الأذن. وحظيت هذه الحكاية الرومانسية بقبول من قبل الناس ومنذ ذلك الوقت أصبح "جبل الأذن" موطن بابا نويل.

                    ومن الجدير بالذكر أن هذه القرية في فنلندا يزورها ما لا يقل عن 75 الف طفل كل عام ليروا من اين ظهر بابا نويل وكيف واين عاش حياته الاولى.

                    اما الشكل المميز لبابا نويل والذي يتكون من ردائه الاحمر الشهير وطاقيته الكبيرة ولحيته ناصعة البياض وحذائه الاسود اللامع فيقال انها خرجت للعالم من خلال رسام الكاريكاتير توماس نيست الذي ابتدع هذا الشكل لشخصية البابا نويل من خلال الاساطير والحكايات التي سمعها عنه وكان ذلك في القرن التاسع عشر ومن خلال احدى المجلات الاسبوعية التي قدم خلالها احتفالية خاصة بأعياد الكريسماس من خلال رسوماته.

                    بابا نويل.. قيمة تربوية مهمة في عالم الطفل

                    السيدة إالهام دويري تابري- تخصص تربية

                    سألت احدى المدرسات الاستراليات الطلاب في اواخر السنة عن امنياتهم للعام الجديد فقالوا جميعا في صوت واحد أنهم يريدن رؤية بابا نويل، وهنا ابتسمت المدرسة وأكدت لهم ان اهلهم يضحكون عليهم وانه لا وجود لشخصية بابا نويل اطلاقا وأن آباءهم وأمهاتهم هم الذين يضعون الهدايا.. خرج الاطفال يبكون بسبب انهيار احلامهم وامنياتهم، وعندما علم الآباء ما فعلته هذه المعلمة تقدموا بشكوى جماعية لادارة المدرسة ضدها، وبعد التحقيق.. قررت الادارة فصلها نظرا لانها ليس لديها "حس تربوي".

                    حول هذا الموضوع، وحول سبب هذا الضجة ودور بابا نويل في عالم الطفل تحدثنا مع السيدة إالهام دويري تابري- تخصص تربية:

                    ما هو تعليقك على حادثة فصل المعلمة لأنها سخرت من وجود بابا نويل وأخبرت الأطفال أنه غير موجود؟
                    بابا نويل هو حاجة عاطفية إيجابية للأطفال

                    المعلمة دون شك أخطأت بنكرانها لوجود بابا نويل، فهو حاجة عاطفية إيجابية للأطفال.. بابانويل يجعل الطفل يعيش مرحلة خياله الواسع بحالة ترقب جميل في فترة ما قبل العيد ليحصل على مفاجأة تسبب له السعادة والتفاؤل. يرتبط الطفل بتلك الشخصية الإيجابية التي من مواصفاتها جلب الفرح والمتعة لقلبه خاصة بالنسبة لهدية موعود فيها كان قد تمنى الحصول عليها مدة لا بأس بها قبل حلول عيد الميلاد المجيد.

                    ما هو تأثير بابا نويل على الأطفال؟
                    بابا نويل شخصية أسطورية تدخل الطفل بتجربة إيهامية خيالية من فوائدها تعزيز وتطوير الجانب الذهني بابتكار، خلق وابداع عالم خيالي جميل وممتع.. ومن فوائد التجربة أيضا أنها تشعر الطفل بالراحة بعيدا عن ضغوطاته اليوميه والتنفيس عنها، فبابا نويل شخصية مرحة بعيدا عن الوجوه والشخصيات الجديه التي تحيط به.. ولا ننسى أيضا أن بابا نويل يحفز الأطفال على السلوك التربوي السليم لكي يتلقوا هدية بابا نويل..

                    هل كذبنا على الأطفال وتوهيمه بوجود بابا نويل حقيقي يعد تصرفا تربويا سيئا؟!
                    كلا، نحن لا نكذب على الأطفال فبابا نويل هو شخصية أسطورية موجودة ومعروف عنها.. جميعا عشنا هذه المرحلة الجميله وتخيلنا وجوده وعندما اكتشفنا الحقيقة لم نحبط ولم نصب بصدمة أو عقدة، بل لا زلنا نحبه.. فهو يجلب البهجة للكبار والصغار على حد سواء..

                    حتى أي جيل يمكننا أن نخفي حقيقة بابا نويل عن الأطفال؟
                    الطفل يكتشف الحقيقة لوحده تدريجيا.. فمن مميزات مراحل نمو الأطفال ما بين الثانية والسابعة هي دخول الطفل في عالم من الخيال المحدود وذلك في المرحلة الأولى من عمره، وتدريجيا (من السنة الثالثة)، يبدأ الطفل بالانتقال للعيش في حالة ما بين الواقع الحقيقي والخيال الوهمي الواسع.

                    يشكل بابا نويل فرحة عند الكثير من الأطفال ولكنه يعد عبئا ثقيلا عند بعض الأهالي بسبب الأوضاع الاقتصادية السيئة.. ما الحل؟
                    لا غنى عن بابا نويل وهديته للأطفال.. وأنا اعتمد على ذكاء الأب والأم في التعقل لاختيار الهدية المناسبة التي تتناسب مع وضعهم. كما يمكننا في بعض الأحيان أن نشارك الطفل ونقول له إن ساعدتنا في التوفير ستكبر هدية بابا نويل.

                    نعلم أنك كتبت قصة بعنوان "هدية بابا نويل".. ما هو برأيك دور القصة بهذا المجال؟
                    القصص الشفاهية والمكتوبة برسوماتها المثيرة والجميلة تعمل على تحفيز الصور الخيالية في أذهان الأطفال. للبيئة الاجتماعية بأحداثها اليومية تأثير كبير على عالم الطفل الذهني، الانفعالي، اللغوي والخيالي. يجمع الطفل الصور المتنوعة ويختزنها بمخيلته وفي الوقت المناسب يقوم باستخدمها في خلال حديثه، أو لعبه فيتخذ له منها نماذجا سلوكية وأدوارا للتسليه والمتعة.

                    هدية السيدة إلهام تابري لموقع فرفش قصة "هدية بابا نويل" مكتوبة.. لقراءتها اضغطوا هنا... ولكن تذكروا المتعة الحقيقية للقصة لا تكمل إلا مع رسوماتها...

                    لتعيين موعد للإستشارة الفردية مع السيدة إلهام تابري، يمكنكم الإتصال على هاتف رقم: 6014425-04 موقع دار- إلهام على شبكة الإنترنت: www.darelham.com

                    مؤتمر "البابانويلات" يطالب بعيد الميلاد مرتين سنويا.. ونحن أيضا!!

                    يعطيكو ألف عافية...

                    في بدايات عام 2002 شهدت النرويج اكبر مؤتمر من نوعه للأشخاص الذين يقومون بدور بابا نويل في كل انحاء العالم.. واجتمع فيه اكثر من 5 آلاف شخص بزيهم المميز يبحثون فيه عن مستقبل هذه المهنة التطوعية وابتكار اساليب جديدة لكي لايمل الاطفال من اساليبهم القديمة، وبالفعل قرروا استخدام التكنولوجيا الحديثة للتسهيل علي انفسهم وتعميم استخدام الكمبيوتر المحمول بينهم والتليفون المحمول لتحديد أماكن الاطفال الاكثر احتياجا وتوزيع الاختصاصات والمناطق المختلفة داخل المدن.

                    في شهر آب الماضي عام 2005 عقد مؤتمر "البابانويلات" في العاصمة الدانماركية وجمع المؤتمر في دورته الثانية والأربعين "بابانويلات"، قدموا من عشر دول، بما في ذلك اليابان والولايات المتحدة، إختبروا قدراتهم البدنية، والرياضية في التزلج على الثلوج، وفي سباق تعتمد فكرته على إيصال شحنة كبيرة من الهدايا، في زمن قياسي، ووضعها تحت شجرة سرو ضخمة تقع فوق تلة مغطاة بالثلوج.

                    وقد ناشدت نقابة "البابانويلات" في المؤتمر بتحقيق عدة مطالب منها توحيد مقاييس مداخن البيوت وأهمها إصدار قرار بتنظيم عيد الميلاد مرتين في السنة. ونحن أيضا نضم صوتنا لصوت البابانويلات ونطلاب بالعيد مرتين سنويا.. فمن منا لا يحب الميلاد ولا يحب تلقي الهدايا من بابا نوي
                    Personal Website
                    Twitter
                    Youtube Channel

                    تعليق


                    • #11
                      انا بصراحة لم اجد في التعليق أي شيء ينفي وبشكل قطعي بأن الاحتفال براس السنة الميلادية هو مناسبة دينية مسيحية .... !

                      ولكن هناك مشروع يدور برأسي وهو أسلوب آخر مع ابنائي أفضل من فكرة أو شبهة ( بابا نويل )

                      توزيع الهداية وتخصيص رحلات ترفيهية بمناسبة حفظ اجزاء القران الكريم أو عدد مرات ختم القرآن أو حفظ الأحاديث أو ..... الخ

                      بجانب تخصيص يوم احتفال في نهاية كل عام دراسي أو نصف السنة وتوزيع الهداية عليهم ومحاولة تحقيق المستطاع من أمنياتهم الطفولية حتى يكونوا أكثر استعداداً للعام الدراسي القادم .

                      بس في مشكلة بسيطة ! بابا نويل لدى أطفال النصارى هو من يحقق أمنياتهم فمن سيحقق أمنيات أطفالي واطفال المسلمين بدون بابا نويل ؟

                      طيب .. من الممكن أخبارهم بأن الله سبحانه هو من يحقق أمنياتهم وهداياهم ! فالله سبحانه يساعد أبيهم حتى يوفر لهم الهدية فهو الرازق . وأبيهم يذهب بهذا العون من الله ويأخذ به هدية لأطفاله لأنهم يستحقون ذلك بسبب طاعتهم لله ولوالديهم ومجهودهم في التعليم .

                      طاعة وتعلم وبهجة وهداية ومناسبة جميلة ...... أتمنى من الله سبحانه أن يعينني على ذلك

                      ما رأيكم يا أخواني .. أتمنى النصيحة إن كان هناك ما هو أفضل وبعيداً عن الشبهات
                      ______________________________________________

                      ____________________________________


                      حسبنا الله ونعم الوكيل

                      تعليق


                      • #12
                        ما شاء الله عليك اخي ايمارتس
                        ونعم الرائي ولله وياريت فعلا نعمل بها.. بدل منقلد الغرب تقليد اعمي وبس

                        وفعلا بدلا من علمهم الخير والشر..
                        نخليهم هم الذين يفعلو الخير بايديهم ويشبو علي طاعة الله

                        جزاك الله خيرا

                        تعليق


                        • #13
                          فكرة سديدة يا أخ Emirates والدي جزاه الله خيرا انتهج معنا نفس الطريقة وقد أثمرت و لله الحمد و المنة .
                          فقد كان لكل جزء من القرآن جائزة نقدية أو عينية بحسب عدد الأحزاب و انهاء حفظ كتاب الله كان جزاؤه عمرة .
                          لكني لم أعتمر بعد بسبب انشغالي بالدراسة لكني عقدت العزم ان شاء الله على الذهاب هذا الصيف فادعوا لي ألا أحرم زيارة ذلك المكان.
                          وأنصحك أن تبكر بتحفيظهم لأنه كلما كان الطفل صغيرا كلما كان الحفظ متقنا و راسخا.
                          قال صلى الله عليه و سلم : " خيركم من تعلم القرآن و علمه".
                          و أحب أن أضيف تعقيبا حول مسألة رأس السنة وهي وجهة نظر شخصية لم لا نجعل نهاية السنة بمثابة محاسبة للنفس لأنه كما هو معلوم كلما تقدمت السنون فان العمر ينقص و لايزيد فلا مجال للاحتفالات بل هي محطة محاسبة للنفس.
                          فنضرب عصفورين بحجر :
                          1- نخالف النصارى .
                          2- نقف وقفة محاسبة للنفس حتى نتفادى أخطاءنا في ما مضى.
                          والله تعالى أعلى و أعلم.


                          عن أنس رضي الله عنه قال
                          : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تعالى أهلين من الناس . قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته ) . (صحيح الجامع2165)






                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة Emirates
                            انا بصراحة لم اجد في التعليق أي شيء ينفي وبشكل قطعي بأن الاحتفال براس السنة الميلادية هو مناسبة دينية مسيحية .... !

                            ولكن هناك مشروع يدور برأسي وهو أسلوب آخر مع ابنائي أفضل من فكرة أو شبهة ( بابا نويل )

                            توزيع الهداية وتخصيص رحلات ترفيهية بمناسبة حفظ اجزاء القران الكريم أو عدد مرات ختم القرآن أو حفظ الأحاديث أو ..... الخ

                            بجانب تخصيص يوم احتفال في نهاية كل عام دراسي أو نصف السنة وتوزيع الهداية عليهم ومحاولة تحقيق المستطاع من أمنياتهم الطفولية حتى يكونوا أكثر استعداداً للعام الدراسي القادم .

                            بس في مشكلة بسيطة ! بابا نويل لدى أطفال النصارى هو من يحقق أمنياتهم فمن سيحقق أمنيات أطفالي واطفال المسلمين بدون بابا نويل ؟

                            طيب .. من الممكن أخبارهم بأن الله سبحانه هو من يحقق أمنياتهم وهداياهم ! فالله سبحانه يساعد أبيهم حتى يوفر لهم الهدية فهو الرازق . وأبيهم يذهب بهذا العون من الله ويأخذ به هدية لأطفاله لأنهم يستحقون ذلك بسبب طاعتهم لله ولوالديهم ومجهودهم في التعليم .

                            طاعة وتعلم وبهجة وهداية ومناسبة جميلة ...... أتمنى من الله سبحانه أن يعينني على ذلك

                            ما رأيكم يا أخواني .. أتمنى النصيحة إن كان هناك ما هو أفضل وبعيداً عن الشبهات
                            اخى اماارات
                            انت لم تأخذ بالك من الهدف من سانتا هو ليس دافع مادى بمعنى ان الاطفال لايبحثون على اهدايا بشكل تام او الحرل او المتعة انما الهدف هو رؤية الخير مثلا او الانسان المعطاء
                            وهذا مدرج فى الموضوع

                            اما مسألة الرحلات والهدايا لااعتقد ان التأثير النفسى سيكون مثل الشخصيات الاسطورية الجميلة مثلا
                            فالتأثير النفسى لباب نويل يأتى انه يعطى بدون مقابل
                            بمعنى لو الطلاب سياخذوا الهدايا مقابل شىء فسيتعودوا من صغرهم على المادة والمادة ليست مال او هدايا انما ان تعطى بمقابل
                            انما بابا نويل هو يعطى بدون مقابل فى نظر الاطفال وهذا له التأثير الاكبر عليهم
                            وبالتالى هذا التأثير فى بعد ان يعلموا انه ليس بشخصية حقيقية بعد ما يصبحوا فى سن كبير سيكون عندهم قوة العطاء مثلا
                            وهو ان يعطى بدون مقابل

                            نحن تعلمنا هذا من ديننا وهم يتعلموا هذا من دينهم ومن حياتهم
                            Personal Website
                            Twitter
                            Youtube Channel

                            تعليق


                            • #15
                              اخي رجل السماء
                              مفيش حاجة في الدنيا من غير مقابل في كل حاجة في الدنيا ... حتي يوم الحساب

                              عملت خير.. هتلاقي خير ان شاء الله... عملت شر هتلاقيه برضه
                              هتزرع نوة نخلة هتطلع نخلة .. هتزرع افيون هيطلع افيون

                              ثانيا بجد متفق مع فكرة ايماريتس هو فعلا موجودة ولكن قليل

                              في ان بنعلمهمش مادة اصاد مادة .. يعني مبنعلمهمش الشغل لكي ياخذو مقابل عليه

                              ولكن نعلمهم روحانيات وكلام الله ونعرفهم فعلا بربنا وبالنبياء رموز الخير الحقيقين وليسو اساطير

                              تعليق

                              يعمل...
                              X