هل يعتبر رأس السنة الميلادية من الشعائر أو ألاعياد الدينية لدى النصارى..؟

[رجل السماء]

اخي رجل السماء
مفيش حاجة في الدنيا من غير مقابل في كل حاجة في الدنيا ... حتي يوم الحساب

عملت خير.. هتلاقي خير ان شاء الله... عملت شر هتلاقيه برضه
هتزرع نوة نخلة هتطلع نخلة .. هتزرع افيون هيطلع افيون

ثانيا بجد متفق مع فكرة ايماريتس هو فعلا موجودة ولكن قليل

في ان بنعلمهمش مادة اصاد مادة .. يعني مبنعلمهمش الشغل لكي ياخذو مقابل عليه

ولكن نعلمهم روحانيات وكلام الله ونعرفهم فعلا بربنا وبالنبياء رموز الخير الحقيقين وليسو اساطير

انا لااقول ان لانطيق فكرة الاخ العزيز اماراتس
انا بأتكلم عن اسطورة معينة وتأثرها على الاطفال
هناك على سبيل المثال فى اوربا
الطالب يذكر ينجح مثلا فلماذا يكون اكثر سعادة عندما يأخذ جائزة او هدية بدون مقابل او تقدير على شىء
ايضا لاتنسى ان فكرة بابا نويل ليس ثابتة فهى لها فروع عديدة
بمعنى ان البعض يعتقد ان الهدية تأتى له كترحيب والبعض يعتقد انها تأتى له من السماء لان الله يرى انه يستحق هذا مثلا
والبعض الاخر يعتقد انها تهنئة بمناسبة جديدة
الخ الخ

المهم ما اقصده انها قصة غير ثابتة ولذلك لها تأثيرات عديدة على الاطفال
كما لاتنسى انه يوجد فعلا باب نويل وحسب معرفتى انه يوجد العديد من الاشخاص بهذه المواصفات
فيوجد فى انجلترا واستراليا والمانيا وتركيا والعديد من الاماكن
فلماذا لايوجد عندنا ما يتحمل هذا
فى دول اسيا لااتذكر الدولة ولكن اعلنت الحكومة ان الضرائب سيتم الغائها تماما لاجازة العيد
ايذا غير متأكد ولكن حسب ما اعرف ان فى دول كثيرة جدا بتصبح السلع فيها اقل سعرا حتى تصل للنصف بمناسبة العيد

الفكرة كلها هى ادخال البهجة على مجتمع كامل

[Limponi_3d]

نعم يا عزيزي انا مقولتش ان سانتا كلوز شئ سئ ولكن شئ حسن بالنسبة للغرب ويعملهم فعلا الخير والشر... ولكن للغرب

ولكن انا شايف بالنسبة لنا ستكون اسوء لشئ .. هو اننا نمتلك الاحسن..
(ربنا هو مصدر الخير).... لما نعلمها للاطفال هيكبرو بيها بالحقيقة دي.. وهيعتمدو علي في جميع اعمارهم....

ولكن لا يصتدموا مثل ما قلت عندما يكبرو ان بابا نويل اسطورة..

وعلي العموم احترم وجهة نظرك...

[Emirates]

أخي مصطفى

بصراحة ليس هناك شيء بدون مقابل فحتى هداية أباء أطفال النصارى يحضرون الهداية لأطفالهم بزعم إنها من بابا نويل بمقابل

والمقابل هنا لربما كان معنوي أو بمناسبة أو بفائدة أو بسبب عمل الخير أو .... الخ كما هو الحال مع بابا نويل والمناسبة هنا هي مرور عام كامل والا لجهزت هداياهم بأسم بابا نويل في أي يوم من السنة

تذكر أخي مصطفى نحن لا نتكلم عن مقابل مادي أو ملموس في حياتنا ... أي انك مثلاً عندما تساعد انسان ما لتجاوز محنته وبدون أي مقابل مادي دنيوي فأنت تقصد وبكل تأكيد الأجر والثوابت من الله وحده أي بمقابل على الأقل هذا هو مقصدك من مد يد العون لذاك الانسان أو الأخ .

الأن نحن نبحث عن أسلوب آخر يبعدنا عن شبهات النصارى وغيرهم ويقربنا بنفس الوقت من رضا الله وتكون نتيجته ذات أثر ايجابي على جيل الأطفال خاصةً ... وكيف

هل نكتفي بفكرة النصارى .. انا شخصياً أقول وما المانع ان نطبقها ولكن هل يضمن لي أي كان بأن هذا الفعل لا يخالف قول الله ورسوله ... وكما نعلم جميعاً كمسلمين ماذا يعني مخالفة أمر الله ورسوله وان زين لنا الشيطان هذا العمل في الدنيا كون ان الاحتفال برأس السنة الميلادية لم يستطع إلى الأن أي احد أثبات وبشكل قاطع بأنه لا يمت بأي صلة لتقاليد دين النصارى . !

إذاً لا بد من وجود بديل ولربما يأتي لنا بفكرة وأسلوب قد تكون نتيجته أفضل وأصلح لنا ولأبنائنا

انا وضعت الرأي وأنت تضع الرأي وهكذا في النهاية المقصد الوصول إلى ما يرضي الله ورسوله بجانب الأثر الايجابي على الأبناء . فهل لك ان تساعدني أو أي احد من الأخوة بالرأي والمشورة حول نقاط تقترحها وتؤدي للهدف المنشود ... وجزاك الله خيراً عن ذلك

[نجيب الفاتح]

قد يكون كلامي خطأ لأن فكرتي عن ما يسمى بابا نويل قديمة.
أما فكرة أن نجعل الأطفال يدعون بابا نويل و أن نجعلهم يظنون قادم من السماء أو أي فكرة أخرى فهذه تخالف الدين الإسلامي.
الإسلام حرم الكذب على الأطفال حتى لا نربيهم على عادة ذميمة.و أن نجعل تعلقهم بالله سبحانه تعالى و ليس ببشر.

وإذا كان كثير من الناس في ليلة عيد الميلاد ويومه يمكثون في بيوتهم أو في خماراتهم يعربدون .. إلا أنهم وفي ليلة رأس السنة الجديدة يخرجون إلى الاحتفالات بسكرهم وعربدتهم ، فقد أعلنت الشرطة البريطانية أنه قد تم إلقاء القبض على ما يزيد على (150) شخصاً في منطقة ميدان "الطرف الأغرّ" بوسط لندن والتي تتركز فيها عادة الاحتفالات بحلول العام الجديد . . وكانت معظم الحوادث التي وقعت قد جاءت نتيجة للسكر والإخلال بالنظام العام والتعدي على الناس .. وقد عالجت سيارات الإسعاف (195) شخصاً من بين المحتفلين بالمناسبة بسبب إصابتهم بجروح نتيجة تهشم زجاجات الشراب ! وقد نُقل نحو خمسين آخرين إلى المستشفيات للعلاج ، وقد قُدر عدد رجال الشرطة الذين أصيبوا في هذه الحوادث بنحو أربعين رجلاً (جريدة "الشرق الأوسط" ، 29/12/86) .


خرافة سانتا كلوز أو ما يسمى بابا نويل :
ويتمثل في رجل عجوز سمين مرح ذي لحية بيضاء طويلة وملابس حمراء زاهية .. يقولون إن أصله يرجع إلى القديس "نيكولاس" الذي عاش في أوربا في القرن الرابع الميلادي وكان يعطف على الأطفال ويوزع عليهم الهدايا.. وقد تحول الآن إلى أسطورة كبيرة يصدقها كثير من الأطفال (بل في استفتاء أجرته إحدى شبكات التلفاز الأمريكية في عيد الميلاد السابق - قال 90% من الكبار أيضاً إنهم يؤمنون بوجود سانتا كلوز) .
وتقول الأسطورة الحالية: "إن سانتا كلوز يعيش في القطب الشمالي مع زوجته وأعوانه يديرون مصنعاً كبيراً للُعب الأطفال ، وفي ليلة الميلاد يسافران معاً على زحافة ثلجية يجرها ثمانية غزلان ، وتمر الزحافة على سطح كل منزل لينزل منها سانتا كلوز من خلال المدخنة إلى غرفة الطعام ليضع الهدايا في جوارب خاصة يتركها للأطفال معلقة بجوار المدفأة.. وعادة ما يضع الأهل تلك الهدايا بدلاً من سانتا كلوز وقت نوم الأطفال ، فإذا ما استيقظوا تيقنوا أن سانتا كلوز حقيقة لامراء فيها" (الأهرام 3/1/1987م) .
هكذا يتربى أطفال الحضارة المعاصرة على الخرافة والكذب !! والأعجب من ذلك أن تظل هذه الخرافة في عقول مَن تجاوزوا سن الطفولة !! .

هل حقاً يحتفل النصارى بعيد ميلاد المسيح ؟!
يقول المؤرخون: إن المسيح - عليه السلام - لم يولد في هذا الموعد الذي يحتفل به اليوم في البلاد النصرانية.. حيث يؤكد آباء الكنيسة في القرنين الثاني والثالث الميلاديين أن ما يسمى بعيد ميلاد المسيح ما هو إلا صورة طبق الأصل لما كان يحتفل به الوثنيون في أوربا قبل ميلاد المسيح بوقت طويل (دائرة المعارف البريطانية ج16 ، ص364 Britannica Encyclopedia) .

وتقويم الأعياد المسيحية مأخوذ من (تقويم يوليوس الشمسي) وهو التقويم الذي أدخله يوليوس قيصر إلى روما عام 46 قبل الميلاد.. والذي جعل أيام السنة 365 يوماً (المرجع السابق) .. حيث كان الوثنيون يحتفلون (يوم 25 من ديسمبر) بما يسمونه "عيد ميلاد الشمس التي لا تقهر" أو ما يسمى "بيوم الانقلاب الشتوي الصيفي الروماني" (المرجع السابق) ، ولقد أقيم أول احتفال بعيد ميلاد المسيح - كما يزعمون - سنة 336 ميلادية في روما وذلك في اليوم السادس من شهر يناير.. ثم ثبَّتت الكنائس الغربية في نهاية القرن الرابع الميلادي الاحتفال بميلاد المسيح في يوم (25 من ديسمبر) إلا أن الكنيسة في أرمينيا لم تعترف بهذا التغيير واستمر الاحتفال به في السادس من شهر يناير (دائرة المعارف البريطانية ج4 ص283) .. كما هو الحال الآن في معظم الدول الشرقية.. إلا أن المؤرخين يؤكدون أن المسيح - عليه السلام - لم يولد في أي من هذين الموعدين !!

http://www.saaid.net/mktarat/aayadalkoffar/2.htm

[Emirates]

حياك الله أخي Limponi_3d وجزاك الله بمثله وأدعو الله ان ييسر أمرنا وان يثبتنا على دينه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم

أخي sa9r بارك الله في والدك وجزاه الله كل خير ونعم الأب والله

وشكراً لك على المقترح ولكن بخصوص محاسبة النفس فهذا شيء يجب ان لا نعينه بوقت محدد لأنه من الأمور الواجبة على المؤمن بالله في أي وقت قد يشعره يقينه ومخافته من يوم الحساب بأنهُ في حاجة إلى مراجعة نفسه ومن هنا فلا تقيد بيوم معين حتى لا يترسخ في أذهان أطفالنا مستقبلاً وبشكل غير مباشر بأنه محكوم بيوم معين فقط دون غيره من أيام العمر .. هذه مجرد وجهة نظري لا أكثر اخي وأتمنى منك المزيد من الرأي والمشورة بارك الله فيك

أخي نجيب الفاتح شكراً لك على مداخلتك الطيبة وهي من احد الأسباب التي تجعلنا نبحث عن أسلوب آخر لأطفالنا حتى نبعد أنفسنا عن الشبهات والعادات السيئة المرافقة لبهجة الأطفال وسعادتهم
وفكرتك التي ارفقتها في المداخلة على شكل اقتباس فهي تؤكد أكثر على أنه ذو صلة قوية ومعتقد ديني وليس مجرد مناسبة عادية بمرور 12 شهراً ... شكراً لك أخي الفاضل

[sa9r]

مشكور ياأخي امارات أنا معك في أن مسألة الاستغفار غير محددة بالزمن .
لقول المصطفى صلى الله عليه و سلم:
"وأتبع السيئة الحسنة تمحها".
لكنه كما ذكرت رأي شخصي حتى نخالف اليهود و النصارى.
وجزاك الله خيرا على النصيحة.

[sa9r]

وهذا رابط لموضوع كنت قد وضعته قبلا به مرفقات ربما تجد فيها بعض ما تسأل عنه.