Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تعلمت من فأر.....موضوع هيعجبكم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تعلمت من فأر.....موضوع هيعجبكم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الأخوة الأحباء بمنتدى المنابر
    ماصدقت لقيت وقت فاضى لأن اليومين دول امتحانات ربنا مايوريكو اللى بنشوفه.....المهم
    هحكيلكم موضوع حصل معايا استفدت منه درس كبير....
    كان فيه عندنا فار فى الشقة وطبعا كان مبهدل الدنيا وعامل قلق فى البيت ...
    فجبت مصيدة وحطيت فيها قطعة جبنة رومى....فيران آخر زمن
    المصيدة كان فيها قطعة الجبنة اللى متعلقة فى الخطاف اللى بيقفل المصيدة بمجرد مايحاول الفار انه ياكلها وكان فيه قطعة تانية رميتها جوة المصيدة فى آخرها كده علشان أغريه انه يدخل يعنى.
    فحطيت المصيدة فى المكان اللى هو بيمر عليه كتير ورحت انام على امل انى اصحى الصبح ألاقيه فى المصيدة....
    لكن تصورو ايه اللى حصل؟
    صحيت الصبح لقيت قطعة الجبنة اللى فى آخر المصيدة مش موجودة (الفار أكلها طبعا)
    ولقيت قطعة الجبنة اللى فى الخطاف زى ماهى والمصيدة مفتوحة....
    يعنى الفار دخل كل قطعة الجبنة اللى فى آخر المصيدة وساب اللى فى الخطاف زى مايكون عارف انها مصيدة وهتقفل عليه بمجرد مايشد شريحة الجبنة دى..
    الدرس الأول اللى اتعلمته من الموضوع ده:
    مين اللى وهب المخلوق الضعيف البسيط ده الذكاء الفطرى ده؟
    راح مدرسة؟
    خد دورة فى انواع المصايد؟
    سبحان الله اللى منحه الذكاء ده
    (وما من دابة على الأرض الا على الله رزقها)
    الدرس الثانى:
    انى مااستهينش بأى شخص مهما كان ضعيف لأن المظاهر قد تكون خداعة فى بعض الأحيان.
    الدرس الأهم بقى اللى اتعلمته : الثقة بالنفس والاصرار على تحقيق الهدف
    يعنى تصورو مدى الثقة بالنفس اللى عند المخلوق الضعيف ده اللى مابنلاقيهاش عند كتير من البشر
    شوف لما يبقى عارف ان دى مصيدة ولو لمس الخطاف حتى او شد شريحة الجبنة المصيدة هتقفل عليه ويبقى راح فى سكة اللى يروح مايرجعش ومع ذلك ثقته فى نفسه فى انه يقدر يحقق هدفه كانت أكبر من المخاوف دى كلها وقبل التحدى ودخل خد شريحة الجبنة وخرج من غير مايلمس الخطاف ومن غير ماالمصيدة تقفل عليه...شوف بقى ممكن يبقى واثق فى نفسه قد ايه
    مع ان مقدرا المخاطرة فى الموضوع ده فى حدود 90 % تقريبا وايه اللى هيخسره؟ حيـــــــــاته
    الموضوع ده أكد لى مثل مصرى عندنا بيقول :يوضع سره فى أضعف خلقه
    شفتو بقى الاصرار والثقة بالنفس والصبر؟
    ياريت نتعلم من كل حاجة بنشوفها وناخد منها العبرة أكيد هنستفيد كتير

  • #2
    أولا : سبحان الله..

    ثانيا : يوضع سره فى أضعف خلقه..

    ثالثا : الفار ضحى بحياته و عمل مغامرات..فعلا شرف المصرين و رفع رقبتنا لفوق..
    M HAMMAD
    M.A.Moniem

    الله--سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم--المستعان
    قال الأنيمتور المناضل منعم كامل :
    لو لم أكن أنيمتور لوددت أن أكون أنيمتور

    تعليق


    • #3
      جميل

      الدرس اللي اتعلمتوا أنا من القصة
      ان الجبنة الرومي عندكم لا تقاوم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      واذا قرأت القران جعلنا بينك وبين اللذين لا يؤمنون بالاخرة حجابا مستورا
      صدق الله العظيم

      http://www.youtube.com/watch?v=Z1TOc...eature=related

      تعليق


      • #4
        إمكن اكل الجبنة الي تحت و شبع



        مو لازم التوقيع

        تعليق


        • #5
          الدرس الي انا تعلمته:
          انت عازم الفار على العشاء!!??
          يعني لازم الكرم الحاتمي وتحط حبتين جبن!!


          نصيحه استخدم مصيدة مزودة بـ Motion Detector اول ما يمر الفار تسكر عليه
          ههههه

          تعليق


          • #6
            في مصائد لاصقه والطعم في وسطها
            فعاله جدا
            بس خساره تصيد أستاذك

            تعليق


            • #7
              في موضوع مجرد مواقف كتبت قصة عن غباء الفئران

              http://www.maxforums.net/showthread....F+%E3%E6%DE%DD

              اأحيانا عندما استيقظ مبكرا للذهاب الي الجامعه وهذا نادر
              اري هذا الموقف ورغم بشاعته الا اني تعودت عليه في الشارع المصري
              عندما تنظر الي الارض وتجد فأرا مدعوكا بسياره مفرود الزراعين والارجل علي الارض
              وتجد الفار تحول الي ثنائي الابعاد بعد ان تحول الي قطعه رقيقه من الجلد تدل فقط علي انه كان فارا
              هذا الفار بالتاكيد اخطا العبور ولانه تعيس الحظ لانه مصري ولا يحظي بالمعامله الحسنه مثله كباقي الشعب.
              االان فارق الفار الحياه تحت كاوتش سياره اكيد انها لرجل فقير اشتراها بالكاد وبالتاكيد كان هذا الرجل متضايقا لانه سوف يبدأ يوما جديدا في نفس التعاسه وبالتالي فهو لم يلق بالاً لفأر يمكن ان يكون اول ضحايا اليوم
              بعد ان اري هذا المشهد أصطبح طبعا بثاني صدمه لان الصدمه الاولي تكون طبق الفول المصري المعتبر الذي يفقدك الاحساس بما حولك ومن حولك
              كتب الفار بدمائه علي الارض انه مات صريع الفقر فلو كان ولد امريكيا لكان يأكل الجبن الامريكي وله حجره وصديقه واستثمارات بتروليه في العراق .
              اما في مصر فكانت حياته كلها عذاب فهو يولد في كوم زباله في البرد ثم تبدأ القطط أقصد النمور في مطارادته وهو يأبي ويختبئ في مطبح احد غلابة الشعب الذي يكون بالطبع لديه مخزون من سم الفئران
              مع شومه جيده ليعطي لهذا الفار المسكين خبطه واحده علي رأسه تقعده طريحا فاقدا الوعي
              ولكنه قاوم حتي كبرت شنباته واغتر بفسه حتي اصبح يعبر الطريق دون خشيه حتي اتاه المصير المحتوم
              والتصقت شنباته بذيله وترك درسا لابنائه ان لا يغتروا وان يتوخوا الحذر من مثل هذه السيارات
              ولكن بالطبع هم ينسون ذلك الدرس لانني وفي كل يوم اجد الموقف يتكرر لذا تأكدت ان الفئران أغبياء
              او انهم يتعاطون نفس نوع الفول والطعميه الذي نأكله نحن
              __________________
              في هذه الايام يوجد نقص في سم الفئران في منطقتي

              لا أعلم لماذا ؟

              انما هو دلالة علي زيادة عدد الفئران

              وربما ينذر باحتلال مصر بالفئران

              هههههه
              وما فتىءَ الزمان يدورحتى
              مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
              وأصبح لا يُرى في الركب قومي

              وقد عاشو أئمته سنينَ
              وآلمني وآلم كل حرٍ
              سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

              اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

              تعليق


              • #8
                اعتقد انك لازم تعمل تكريم لهذا الفأر
                هههههههههههه
                كل اناء بما فيه ينضح
                إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

                تعليق


                • #9
                  ياريت نتعلم من كل حاجة بنشوفها وناخد منها العبرة أكيد هنستفيد كتير
                  فعلا ياريت ..

                  ..

                  تعليق


                  • #10
                    قصة فأر

                    السلام عليكم ...
                    يمكن الفار شاف فلم ...Mission Impossible ..

                    القصه هذه ذكرتني بقصه من قصص كليله ودمنه ... عن قصة فأر ... والقصه يرويها الفأر بلسانه ... والقصه تقول

                    بدأ الجرذ في قصصه وقال: كان أول منزل نزلته في مدينة من المدائن في بيت رجل من النساك. ولم يكن للناسك عيال. وكان يُؤتى كل يوم بسلة من الطعام، فيأكل منها حاجته ثم يضع بقية الطعام فيها ويعلقها في البيت. فكنت أرصد الناسك حتى يخرج، فإذا خرج وثبت إلى السلة فلم أدع فيها طعاماً إلا أكلته، ورميت به غلى الجرذان. وجهد الناسك مراراً ليعلق تلك السلة معلّقاً لا أناله فلم يقدر على ذلك. ثم إن ضيفاً نزل بالناسك ذات ليلة فتعشيا جميعاً، حتى إذا كان عهد الحديث قال الناسك للضيف: من أي أرض أنت وأين توجهك الآن؟ وكان الضيف رجلاً قد طاف الأرض، ورأى العجائب فأخذ يحدث الناسك بما وطئ من البلدان ورأى من الأمور. وجعل الناسك من خلال ذلك يصفق بيديه أحياناً لينفّرني عن السلة. فغضب الضيف وقال: أحدثك وتصفّق كأنك تهزأ بحديثي، فما حملك على أن تسألني؟ فاعتذر الناسك للضيف وقال: إني قد أنصت لحديثك، ولكني قد صفّقت لأنفّر الجرذان عن سلة طعامي، ولقد تحيّرت في أمرها. لست أضع في البيت طعاماً إلا أكلته.

                    قال الضيف: أجرذ واحد هو أم أكثر؟

                    قال الناسك: بل جرذان كثيرة، وفيها جرذ واحد هو الذي غلبني فلا أستطيع له حيلة.


                    قال الضيف :وكذلك قولي في هذا الجرذ الذي تذكر أنه يثب إلى السلة حيث وضعتها. فالأمر ما يقوى على ذلك دون أصحابه، فالتمس لي فأساً.

                    فأتى بها الضيف وأنا حينئذ في جحر غير جحري أسمع كلامهما، وكان جحري في موضع فيه ألف دينار ولا أدري من وضعها، فكنت أفترشها وأفرح بها وأعز بمكانها كلما ذكرتها. وإن الضيف احتقر جحري حتى انتهى إلى الدنانير فأخذها وقال للناسك: هذه كانت تقوّي ذلك الجرذ للوثوب حين كان يثب، لأن المال جُعل زيادة للقوة والرأي، وسترى أن الجرذ لن يعود بعد اليوم قادراً على ما كان يقدر عليه فيما مضى. فسمعتُ قول الضيف فعرفت في نفسيَ الانكسار، وتقاصر إعجابي بنفسي وانتقلت من جحري إلى جحر غيره، وأصبحت أعرف انحطاط منزلتي عند الجرذان وقلة توقيرهنّ إياي، بعد أن كلفنني ما عودتهنّ من الوثوب إلى السلة فعجزت عند ذلك، فزهدن فيّ وجعلن يقلن فيما بينهن: "هلك أخو الدهر ويوشك أن يحتاج إلى أن يعوله بعضكن"، فرفضنني بأجمعهن ولحقن بأعدائي وأخذن في عيبي وانتقاصي عند كل من ذكرنني عنده، فقلت في نفسي: ما التبع والإخوان والأهل والصديق والأعوان إلا تبعاً للمال. وما أرى المروءة يظهرها إلا المال. ولا الرأي ولا القوة إلا بالمال. ووجدت من لا مال له إذا أراد أن يتناول أمراً قعد به الفقر عما يريد، فانقطع عن بلوغ غايته كما ينقطع ماء أمطار الصيف في الأودية، فلا يصل إلى البحر ولا إلى نهر حتى تنشّفه الأرض.

                    ثم إني كنت قد رأيت الضيف حين أخرج دنانيري قاسمها الناسك، وجعل الناسك نصيبه في خريطة يضعها بالليل عند رأسه، فطمعت أن أصيب منها دنانير فأردها إلى جحري، ورجوت أن أردّ إلي بذلك بعض قوتي ويراجعني بعض أصدقائي. فانطلقت والناسك نائم حتى كبتّ رأسه ووجدت الضيف مستيقظاً، ومعه قضيب فضربني به على رأسي ضربة موجعة، فسعيت إلى جحري. فلما سكن عني الوجع قادني الحرص والشره وغلباني على عقلي فخرجت بمثل طمعي الأول حتى دنوت والضيف يرصدني، فعاد لي بالقضيب على رأسي ضربة أسالت منه الدماء وتقلبت على ظهري وبطني حتى دخلت الجحر، فخرزت فيه مغشياً عليّ فأصابني من الوجع فوق ما أصابني على المال حتى إني لا أسمع اليوم بذكر المال إلاّ يدخلني منه ذعر.




                    وهذه قصة فأرنا المسكين

                    تعليق


                    • #11
                      انا تعلمت من القصة انى اضع السم فى الجبنة الرومى وان اكثر من تربية القطط
                      ميدو

                      تعليق


                      • #12
                        ياحبيبي الله سبحانه رزق هذا الفار جبنة وانت كنت السبب
                        ههههههههههه



                        بأبي أنت وأمي يا رسول الله



                        فدتك نجد و طيبة ومكة وأرض الأسراء


                        اللهم احشرني مع نبيك يوم يكون اللقاء


                        اجمل شئ في الحياة حينما تكتشف اناس قلوبهم مثل اللؤلؤ المكنون في الرقة والبريق والنقاء قلوبهم مثل افئدة الطير
                        اللهم اني احبهم فيك

                        لك نصحي وما عليك جدالي ........وافة النصح ان يكون جدال

                        دعوة لحفظ القرآن الكريم عن طريق المنتدى









                        تعليق


                        • #13
                          علق فارة في المصيدة
                          وما فتىءَ الزمان يدورحتى
                          مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
                          وأصبح لا يُرى في الركب قومي

                          وقد عاشو أئمته سنينَ
                          وآلمني وآلم كل حرٍ
                          سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

                          اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

                          تعليق


                          • #14
                            لا .. علق كيبورد في المصيدة ..
                            اذكر الله
                            my page

                            تعليق


                            • #15
                              والله يا جماعه الفأر دا فأر من أعظم الفئران من أشرف الفئران
                              من أشد الفئران إنه الفأر المصري
                              بصراحه لو دققنا هنلاقى اننا كل يوم بنتعلم من الحيوانات
                              ناهيك عن المدهوم بسيرة الفقراء والمساكين
                              دول أغبياء جيلهم أذكياء عصرهم هم اللى أكلوا الجبنه من المصيده


                              الله المستعان
                              Eslam Amin
                              3D Generalist_Supervisor

                              تعليق

                              يعمل...
                              X