السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوتى الأحباء بمنتدى المنابر
اشتقت اليكم كثيرا نظرا لقلة مشاركاتى ولكنى انتهيت اليوم فقط من الامتحانات وبقيت فاضيلكم ......ادعولى بالتوفيق
المهم
فيه موضوع مهم قوى حبيت نناقشه مع بعض لأنى لقيت انه مش واخد الاهتمام المناسب فى وقتنا الحالى......
أكيد هتسألونى ايه هو الموضوع ده...
الموضوع هو صوت الضمير
الحياة اليومية وصعوبتها والعقبات اللى بنواجهها فى يومنا خلتنا ماعندناش وقت اننا نحاول نفهم نفسنا او نتعرف على جوانب الخير بداخلنا..
طبعا زى ماالنفس أمارة للسوء وقد تدفعك لمعصية الله والاساءة الى الآخرين فى احيان أخرى
ولكننا لاننكر وجود الخير بداخلنا والوازع النفسى الذى يدفعنا الى مساعدة الآخرين ونصرة الضعيف وتقوى الله فى كل الأمور...
الأفلام صورت لينا صوت الضمير بانه ملاك يمثل جانب الخير فينا
وصورت الشيطان بأنه صوت نفسك الأمارة بالسوء وانه الوسواس اللى بيزين فى عنيك كل حاجة غلط وبيحط ليها مبررات ....
وبيبدأ الصراع بين الطرفين وبينتصر الخير فى النهاية
لكننا بقينا بننظر لصوت الضمير على انه فيلم بنتفرج عليه وماحاولناش اننا نسمعله مرة واحدة فى حياتنا
افتكرناه حاجة كده مش موجودة وانه وهم لكنه موجود فعلا
بنشوف كتير لصوص وقتلة قامو بجرائم بشعة ولما نعرف الخبر نقول لنفسنا الجريمة دى مايعملهاش بشر اللى يعمل حاجة زى كده أكيد مش بشر أكيد وحش...
ولما المجرم بيروى تفاصيل جريمته ونلاقيه بيخطط ليها من شهور بنقول هو الراجل ده ايه يعنى ضميرة ماوجعوش كده وحاول يراجع نفسه قبل مايقتل طفل او يدمر أسرة بحالها الراجل ده قلبه مات ولا مالوش قلب أصلا...
هنا بنسأل ونقول ايه اللى دفعه للجريمة البشعة دى؟
أكيد نفسه الأمارة بالسوء وممكن نرمى الحمل كله على الشيطان ونقول الشيطان شاطر...
طيب السؤال بقى دلوقتى
ضميره كان فين .... وفين جانب الخير اللى جواه...... ولما انا بقول ان صوت الضمير ممكن نسمعه ونحس بيه طيب ليه ماسمعوش ونفذ اللى وسوس له الشيطان به على طول من غير تفكير وجعله يمشى فى طريق الشر؟
الله عز وجل طبعا خلق لينا اذنين تخيل بقى ان على أذنك الشمال شيطان بيهمس لك وبيزينلك المعصية وعاوز يخليك تعصى ربنا بأى شكل وعاوز يضيعك
وعلى أذنك اليمين ملاك طاهر يحاول يقنعك ان الشيطان بيغويك ويصحى الانسان الحقيقى اللى جواك ويخليك تتأثر وترجع عن المصيبة اللى ناوى تعملها؟
بس المشكلة بقى ان اللى بيغلط وبيعصى ربنا او بيرتكب جريمة بشعة زى اللى كلمتك عنه من شوية ودنه الشمال سمع بيها للشيطان كويس قوى فى حين ان ودنه اليمين الملاك المتمثل فى صوت الضمير اللى بنقول عليه عمال يزعق وتاعب نفسه وبيحاول يوصلله صوته ويقنعه لكنه للأسف ماسمعش...
زى ماتكون ودنه اليمين دى أصابها الصمم تماما...
طيب ايه اللى وصله للحالة دى؟
ايه اللى خلى ودنه اليمين شغالة كويس قوى والشمال عطلت واصابها الصمم؟
انه البعد عن الله اخوانى الكرام...
البعد عن الصلاة وقراءة القرآن....
الانشغال بمتاع الدنيا الزائل وآصدقاء السوء سبب كل بلاء
اللا مبالاه اللى بقى فيها لانه بقى ماشى بنظام (مطرح ماترسى دقلها) زى مابنقول عندنا فى مصر
يعنى يعصى ربنا ..مش مشكلة ولا فى دماغه
يسمع الآذان ومايصليش...
يسمع القرآن ومايتدبرش فى معانيه ويحاول يحفظ منه حاجة
كل ده ياجماعة خلى قلبه مع انه مازال نابض بالحياه الا انه مات فعلا
ولما يموت قلبك أكيد تكون فقدت آدميتك
وكتر المعصية والاستمرار فيها والبعد عن ربنا أكيد هيعميك عن صراط الله المستقيم وهو اللى اتسبب فى ان ودنك الشمال مفتوحه للشيطان ونفسك الأمارة بالسوء وبتسمعله كويس قوى وودنك اليمين بقت صماء...
وساعتها مش ممكن تسمع صوت ضميرك..
طيب يبقى ايه الحل؟
داوها باللتى هى الداء
حاول ترجع لربنا وتذكره كتير جدا وتستغفره وحافظ على صلاتك وقراءة القرآن وابتعد عن رفقاء السوء وحاول تعمل خير على قد ماتقدر
أعراض التحسن :
1-عندما توسوس لك نفسك بالمعصية لن تقدم عليها مباشرة بل ستجاهد نفسك وتشعر بأنك تسمع صوتا يوجهك للخير وسيتضح الصوت كلما اقتربت من الله أكثر.
2-سينبض قلبك بالحياة من جديد وستجد بأنك عادت اليك روحك الطيبة النقية وعادت اليك مشاعرك التى طالما فقدتها وستجد نفسك تتأثر بالقرآن عند سماعه وقد تبكى من خشية الله وأيضا ستتأثر لما يحدث لاخوانك المسلمين فى فلسطين والعراق...
3-ستجد نفسك أصبحت ايجابيا ولديك دافع للحياة وأصبحت تنظر اليها من منظور جديد ملئ بالتفاؤل والأمل فى مستقبل أفضل.
4-ستحافظ على صلاتك الى حد ما
ملحوظة :قد يغلبك الشيطان وتخطئ فى تلك الفترة لأنك لم تشفى تماما بعد ...
ولكنك ستجد ان أخطاؤك أصبحت قليلة جدا وتكاد تكون معدومة مقارنة بحالك السابق...
أعراض الشفاء التام:
استماعك لصوت ضميرك بوضوح تاااااااااااام لأن أذنك التى قد أصابها الصمم قد شفيت الآن بحب الله ورضاه عليك وفى الوقت ذاته ستجد الشيطان اختفى من حياتك ولن تسمع له صوت لأن أذنك اللى كان بيوسوسلك فيها أصابها الصمم ومهما عمل مش هيوصللك صوته ومش هتسمع الا صوت ضميرك وبس..
مثلا لما هتسمع آذان العصر مثلا وبتعلم حاجة على الكمبيوتر شغل ماكس مثلا أول ماالشيطان هيحاول انه يغويك ويخليك تتأخر شوية فى شوية لحد مايقيمو الصلاة أو يخليك ماتصليش أصلا هتسمع فى نفس اللحظة صوت ضميرك اللى هيخليك تحس ان فيه حد بيكلمك وبيقولك : قوم وماتضيعش صلاتك الصلاة أهم والماكس مش هيضيع ولا بارك الله فى عمل ينهى عن الصلاة
ساعتها هتقوم بسرعة تتوضى وتروح جرى للمسجد تصلى وساعتها هتحس انك هزمت الشيطان وقهرته وتتخيل انه هيموت من الغيظ انه ماقدرش عليك وهتحس ان ربنا راض عنك كل الرضا...
حاجات من دى كتير مفيش وقت أقولكم عليها بس لو اتبعتو اللى قلتلكم عليه هتحسوه بنفسكم وتعرفو كل حاجة وتحسو بمعنى كل كلمة قلتها...
وياريت نكون فاكرين دايما ان الشيطان مش شاطر ولا قوى ولا حاجة لكن هو مستقوى من ضعفنا ولو بقينا أقوياء مش هيقدر علينا...
بالله عليكم اعملو بالكلام اللى انا قلته ده وساعتها فعلا هتعرفو يعنى ايه تسمع صوت ضميرك لأنك هتسمعه فعلا زى مايكون انسان صديقك وبيحبك وعاوز مصلحتك وبيوجهك للخير
يعنى ضميرك هيطلع صوته وهيكون ملاكك الحارس اللى هيمنعك من معصية الله وايذاء الآخرين..
أرجو نقلها لما فيها الفائدة وأدعو الله أن يوقظ ضمير الأمة ويأخذ بيدها للصراط المستقيم ويهدى كل عاص وينصر المسلمين فى كل وقت وحين ويعود للاسلام مكانته وعظمته من جديد ويفخر بنا حبيبنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ونحس اننا عملنا حاجة لديننا بجد.
أرجو التفاعل مع الموضوع وياريت نطبقه فى حياتنا لأن فيه ناس كتير مابتهتمش بدينها وجعلته آخر أولوياتها ولو كان الموضوع ده قلت ان عندى سيرفر فيه روابط تحميل لتعليم كاركتر انميشن وهعطى الروابط للى يكتب ايميله كنت هلاقى المنتدى كله دخل الموضوع ورد عليه
ياريت نخلى ربنا وديننا فى أول اهتماماتنا وبلاش الدنيا تسرقنا قوى كده وننسى انه فى زوال ولن يبقى الا وجه الله تعالى
والله الموفق..
أخوكم
المايسترو
أخوتى الأحباء بمنتدى المنابر
اشتقت اليكم كثيرا نظرا لقلة مشاركاتى ولكنى انتهيت اليوم فقط من الامتحانات وبقيت فاضيلكم ......ادعولى بالتوفيق
المهم
فيه موضوع مهم قوى حبيت نناقشه مع بعض لأنى لقيت انه مش واخد الاهتمام المناسب فى وقتنا الحالى......
أكيد هتسألونى ايه هو الموضوع ده...
الموضوع هو صوت الضمير
الحياة اليومية وصعوبتها والعقبات اللى بنواجهها فى يومنا خلتنا ماعندناش وقت اننا نحاول نفهم نفسنا او نتعرف على جوانب الخير بداخلنا..
طبعا زى ماالنفس أمارة للسوء وقد تدفعك لمعصية الله والاساءة الى الآخرين فى احيان أخرى
ولكننا لاننكر وجود الخير بداخلنا والوازع النفسى الذى يدفعنا الى مساعدة الآخرين ونصرة الضعيف وتقوى الله فى كل الأمور...
الأفلام صورت لينا صوت الضمير بانه ملاك يمثل جانب الخير فينا
وصورت الشيطان بأنه صوت نفسك الأمارة بالسوء وانه الوسواس اللى بيزين فى عنيك كل حاجة غلط وبيحط ليها مبررات ....
وبيبدأ الصراع بين الطرفين وبينتصر الخير فى النهاية
لكننا بقينا بننظر لصوت الضمير على انه فيلم بنتفرج عليه وماحاولناش اننا نسمعله مرة واحدة فى حياتنا
افتكرناه حاجة كده مش موجودة وانه وهم لكنه موجود فعلا
بنشوف كتير لصوص وقتلة قامو بجرائم بشعة ولما نعرف الخبر نقول لنفسنا الجريمة دى مايعملهاش بشر اللى يعمل حاجة زى كده أكيد مش بشر أكيد وحش...
ولما المجرم بيروى تفاصيل جريمته ونلاقيه بيخطط ليها من شهور بنقول هو الراجل ده ايه يعنى ضميرة ماوجعوش كده وحاول يراجع نفسه قبل مايقتل طفل او يدمر أسرة بحالها الراجل ده قلبه مات ولا مالوش قلب أصلا...
هنا بنسأل ونقول ايه اللى دفعه للجريمة البشعة دى؟
أكيد نفسه الأمارة بالسوء وممكن نرمى الحمل كله على الشيطان ونقول الشيطان شاطر...
طيب السؤال بقى دلوقتى
ضميره كان فين .... وفين جانب الخير اللى جواه...... ولما انا بقول ان صوت الضمير ممكن نسمعه ونحس بيه طيب ليه ماسمعوش ونفذ اللى وسوس له الشيطان به على طول من غير تفكير وجعله يمشى فى طريق الشر؟
الله عز وجل طبعا خلق لينا اذنين تخيل بقى ان على أذنك الشمال شيطان بيهمس لك وبيزينلك المعصية وعاوز يخليك تعصى ربنا بأى شكل وعاوز يضيعك
وعلى أذنك اليمين ملاك طاهر يحاول يقنعك ان الشيطان بيغويك ويصحى الانسان الحقيقى اللى جواك ويخليك تتأثر وترجع عن المصيبة اللى ناوى تعملها؟
بس المشكلة بقى ان اللى بيغلط وبيعصى ربنا او بيرتكب جريمة بشعة زى اللى كلمتك عنه من شوية ودنه الشمال سمع بيها للشيطان كويس قوى فى حين ان ودنه اليمين الملاك المتمثل فى صوت الضمير اللى بنقول عليه عمال يزعق وتاعب نفسه وبيحاول يوصلله صوته ويقنعه لكنه للأسف ماسمعش...
زى ماتكون ودنه اليمين دى أصابها الصمم تماما...
طيب ايه اللى وصله للحالة دى؟
ايه اللى خلى ودنه اليمين شغالة كويس قوى والشمال عطلت واصابها الصمم؟
انه البعد عن الله اخوانى الكرام...
البعد عن الصلاة وقراءة القرآن....
الانشغال بمتاع الدنيا الزائل وآصدقاء السوء سبب كل بلاء
اللا مبالاه اللى بقى فيها لانه بقى ماشى بنظام (مطرح ماترسى دقلها) زى مابنقول عندنا فى مصر
يعنى يعصى ربنا ..مش مشكلة ولا فى دماغه
يسمع الآذان ومايصليش...
يسمع القرآن ومايتدبرش فى معانيه ويحاول يحفظ منه حاجة
كل ده ياجماعة خلى قلبه مع انه مازال نابض بالحياه الا انه مات فعلا
ولما يموت قلبك أكيد تكون فقدت آدميتك
وكتر المعصية والاستمرار فيها والبعد عن ربنا أكيد هيعميك عن صراط الله المستقيم وهو اللى اتسبب فى ان ودنك الشمال مفتوحه للشيطان ونفسك الأمارة بالسوء وبتسمعله كويس قوى وودنك اليمين بقت صماء...
وساعتها مش ممكن تسمع صوت ضميرك..
طيب يبقى ايه الحل؟
داوها باللتى هى الداء
حاول ترجع لربنا وتذكره كتير جدا وتستغفره وحافظ على صلاتك وقراءة القرآن وابتعد عن رفقاء السوء وحاول تعمل خير على قد ماتقدر
أعراض التحسن :
1-عندما توسوس لك نفسك بالمعصية لن تقدم عليها مباشرة بل ستجاهد نفسك وتشعر بأنك تسمع صوتا يوجهك للخير وسيتضح الصوت كلما اقتربت من الله أكثر.
2-سينبض قلبك بالحياة من جديد وستجد بأنك عادت اليك روحك الطيبة النقية وعادت اليك مشاعرك التى طالما فقدتها وستجد نفسك تتأثر بالقرآن عند سماعه وقد تبكى من خشية الله وأيضا ستتأثر لما يحدث لاخوانك المسلمين فى فلسطين والعراق...
3-ستجد نفسك أصبحت ايجابيا ولديك دافع للحياة وأصبحت تنظر اليها من منظور جديد ملئ بالتفاؤل والأمل فى مستقبل أفضل.
4-ستحافظ على صلاتك الى حد ما
ملحوظة :قد يغلبك الشيطان وتخطئ فى تلك الفترة لأنك لم تشفى تماما بعد ...
ولكنك ستجد ان أخطاؤك أصبحت قليلة جدا وتكاد تكون معدومة مقارنة بحالك السابق...
أعراض الشفاء التام:
استماعك لصوت ضميرك بوضوح تاااااااااااام لأن أذنك التى قد أصابها الصمم قد شفيت الآن بحب الله ورضاه عليك وفى الوقت ذاته ستجد الشيطان اختفى من حياتك ولن تسمع له صوت لأن أذنك اللى كان بيوسوسلك فيها أصابها الصمم ومهما عمل مش هيوصللك صوته ومش هتسمع الا صوت ضميرك وبس..
مثلا لما هتسمع آذان العصر مثلا وبتعلم حاجة على الكمبيوتر شغل ماكس مثلا أول ماالشيطان هيحاول انه يغويك ويخليك تتأخر شوية فى شوية لحد مايقيمو الصلاة أو يخليك ماتصليش أصلا هتسمع فى نفس اللحظة صوت ضميرك اللى هيخليك تحس ان فيه حد بيكلمك وبيقولك : قوم وماتضيعش صلاتك الصلاة أهم والماكس مش هيضيع ولا بارك الله فى عمل ينهى عن الصلاة
ساعتها هتقوم بسرعة تتوضى وتروح جرى للمسجد تصلى وساعتها هتحس انك هزمت الشيطان وقهرته وتتخيل انه هيموت من الغيظ انه ماقدرش عليك وهتحس ان ربنا راض عنك كل الرضا...
حاجات من دى كتير مفيش وقت أقولكم عليها بس لو اتبعتو اللى قلتلكم عليه هتحسوه بنفسكم وتعرفو كل حاجة وتحسو بمعنى كل كلمة قلتها...
وياريت نكون فاكرين دايما ان الشيطان مش شاطر ولا قوى ولا حاجة لكن هو مستقوى من ضعفنا ولو بقينا أقوياء مش هيقدر علينا...
بالله عليكم اعملو بالكلام اللى انا قلته ده وساعتها فعلا هتعرفو يعنى ايه تسمع صوت ضميرك لأنك هتسمعه فعلا زى مايكون انسان صديقك وبيحبك وعاوز مصلحتك وبيوجهك للخير
يعنى ضميرك هيطلع صوته وهيكون ملاكك الحارس اللى هيمنعك من معصية الله وايذاء الآخرين..
أرجو نقلها لما فيها الفائدة وأدعو الله أن يوقظ ضمير الأمة ويأخذ بيدها للصراط المستقيم ويهدى كل عاص وينصر المسلمين فى كل وقت وحين ويعود للاسلام مكانته وعظمته من جديد ويفخر بنا حبيبنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ونحس اننا عملنا حاجة لديننا بجد.
أرجو التفاعل مع الموضوع وياريت نطبقه فى حياتنا لأن فيه ناس كتير مابتهتمش بدينها وجعلته آخر أولوياتها ولو كان الموضوع ده قلت ان عندى سيرفر فيه روابط تحميل لتعليم كاركتر انميشن وهعطى الروابط للى يكتب ايميله كنت هلاقى المنتدى كله دخل الموضوع ورد عليه
ياريت نخلى ربنا وديننا فى أول اهتماماتنا وبلاش الدنيا تسرقنا قوى كده وننسى انه فى زوال ولن يبقى الا وجه الله تعالى
والله الموفق..
أخوكم
المايسترو
تعليق