Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فيقول الله عز وجل لبيك عبدى لبيك عبدى لبيك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فيقول الله عز وجل لبيك عبدى لبيك عبدى لبيك

    قال تعالى: " إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم"

    يقول الله عز وجل ما غضبت على أحد كغضبى على عبد أتى معصية فتعاظمت عليه فى جنب عفوى
    __________________________
    أوحى الله لداود

    " يا داود لو يعلم المدبرون عنى شوقى لعودتهم ورغبتى فى توبتهم لذابــو شوقا الى

    يا داود هذه رغبتى فى المدبرين عنى فكيف محبتى فى المقبلين على
    __________________________________
    يقول الله عز وجل

    "إنى لأجدنى أستحى من عبدى يرفع الى يديه يقول يارب يارب فأردهما فتقول الملائكة الى هنا إنه ليس أهلا لتغفر له فأقول ولكنى أهل التقوى وأهل المغفرة أشهدكم إنى قد غفرت لعبدى"
    _______________________________

    "جاء فى الحديث: إنه إذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصى فيقول يارب فتحجب الملائكة صوته فيكررها يارب فتحجب الملائكة صوته فيكررها يارب فتحجب الملائكة صوته فيكررها فى الرابعة فيقول الله عز وجل الى متى تحجبون صوت عبدى عنى؟؟؟ لبيك عبدى لبيك عبدى لبيك عبدى لبيك عبدى
    __________________________

    "ابن آدم خلقتك بيدى وربيتك بنعمتى وأنت تخالفنى وتعصانى فإذا رجعت الى تبت عليك فمن أين تجد إلها مثلى وأنا الغفور الرحيم "
    ___________________________
    "عبدى أخرجتك من العدم الى الوجود وجعلت لك السمع والبصر والعقل

    عبدى أسترك ولا تخشانى، اذكرك وأنت تنسانى، أستحى منك وانت لا تستحى منى. من أعظم منى جودا ومن ذا الذى يقرع بابى فلم أفتح له ومن ذا الذى يسألنى ولم أعطيه. أبخيل أنا فيبخل على عبدى؟ "
    ________________________
    قال أحد الائمة:

    "لا تسئم من الوقوف على بابه ولو طردت"

    "ولا تقطع الاعتذار ولو رددت"

    "فان فتح الباب للمقبولين فادخل دخول المتطفلين ومد اليه يدك وقل له مسكين فتصدق عليه فإنما الصدقات للفقراء والمساكين"

    قال الله تبارك وتعالى فى الحديث القدسى:

    "يا ابن آدم استطعمتك ولم تطعمنى فيقول: فكيف أطعمك وأنت رب العالمين فيقول: أفلم يستطعمك عبدى فلان أما تعلم انك لو أطعمته لوجدت ذلك عندى"

    "يا ابن آدم استسقيتك ولم تسقنى فيقول: فكيف أسقيك وأنت رب العالمين فيقول: أفلم يستسقيك عبدى فلان أما تعلم انك لو اسقيته
    لوجدت ذلك عندى"

    "يا ابن آدم مرضت ولم تعدنى فيقول: فكيف أعودك وانت رب العالمين فيقول: مرض عبدى فلان أما تعلم انك لو عدته
    لوجدتنى عنده"
    ___________________________

  • #2
    جزاك الله كل خير جزاك الله كل خير


    اخى محمد جعل الله هذا الكلام فى ميزان حسناتك
    تعرف انى كل لما بسمع هذه الكلمات سواء بخطبة او قرائة مثل هذه يقشعر بدنى وتدمع عينى
    ربنا سبحانه وتعالى بيعطينا رغم بخلنا وبيسمعنا لما نعود له رغم بعدنا واحنا بمنتهى الاسف بعيدين ومقصرين وتايهين فى الحياة

    ربنا يغفر لنا ويرحمنا وان لا يؤاخذنا بذنوبنا
    اللهم امين

    السلام عليكم
    ________________________________________
    ولو كنت واثقا من رحمته تمام الثقة ,لما يئست من الفرج
    ولو كنت موقنا بحكمته كل اليقين ,لما عتبت عليه في قضائه وقدره
    ولو كنت مطمئنا إلى عدالته بالغ الاطمئنان, لما شككت في نهاية الظالمين

    _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
    اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا


    My 3D Visualization Work

    فيس بوك
    Freelancer

    تعليق


    • #3
      جزاك الله خيرا اخي احمد

      تعليق


      • #4
        جزاك الله خيرا.


        عن أنس رضي الله عنه قال
        : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تعالى أهلين من الناس . قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته ) . (صحيح الجامع2165)






        تعليق


        • #5
          جزاك الله خيرا
          ============
          !!!جميع الدروس المعمارية المجانية والغير المجانية والمشاريع المعمارية الكاملة !!!!

          تعليق


          • #6
            جزاكم الله خيرا اخواني الكرام

            تعليق


            • #7
              اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك))

              عندما يقول المؤمن هذا الدعاء من قلب خالص يحتار الملائكه في
              مقدار الاجراللذي يمنح لقائل هذا الدعاء فيختلفون
              في عظمته وقدرة ويسألون الواحد الاحد عن اجره فيقول الرب الجليل
              لهم : اكتبوها كما هي وانا اجزي عبدي بها

              تعليق


              • #8
                اللهم اني اتوجه اليك بأسمائك الحسنى ..

                هو الله

                وهو الاسم الاعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله اول اسمائه ، واضافها كلها اليه فهو علم على ذاته سبحانه

                الرحمن

                كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز ان يقال رحمن لغير الله . وذلك ان رحمة وسعت كل شىء وهو ارحم الراحمين

                الرحيم

                هو المنعم ابدا ، المتفضل دوما ، فرحمته لا تنتهي .

                الملك

                هو الله ، ملك الملوك ، له الملك ، وهو مالك يوم الدين ، ومليك الخلق فهو المالك المطلق .

                القدوس

                هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول .

                السلام
                هو ناشر السلام بين الانام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء .

                المؤمن
                هو الذي سلّم اوليائه من عذابه ، والذي يصدق عباده ما وعدهم .

                المهيمن
                هو الرقيب الحافظ لكل شيء ، القائم على خلقه باعمالهم ، وارزاقهم وآجالهم ، المسؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة .

                العزيز
                هو المنفرد بالعزة ، الظاهر الذي لا يقهر ، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء .

                الجبار
                هو الذي تنفذ مشيئته ، ولا يخرج احد عن تقديره ، وهو القاهر لخلقه على ما اراد .

                المتكبر
                هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء .

                الخالق
                هو الفاطر المبدع لكل شيء ، والمقدر له والموجد للاشياء من العدم ، فهو خالق كل صانع وصنعته .

                البارىء
                هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق ، القادر على ابراز ما قدره الى الوجود .

                تعليق


                • #9
                  المصور
                  هو الذي صور جميع الموجودات ، ورتبها فاعطى كل شيئ منها صورة خاصة ، وهيئة منفردة ، يتميز بها على اختلافها وكثرتها .

                  الغفار
                  هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والاخرة .

                  القهار
                  هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته ، وصرفهم على ما اراد طوعا وكرها ، وخضع لجلاله كل شيء .

                  الوهاب
                  هو المنعم على العباد ، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال ، كثير النعم ، دائم العطاء .

                  الرزاق
                  هو الذي خلق الارزاق واعطى كل الخلائق ارزاقها ، ويمد كل كائن لما يحتاجه ، ويحفظ عليه حياته ويصلحه .

                  الفتاح
                  هو الذي يفتح مغلق الامور ، ويسهل العسير ، وبيده مفاتيح السماوات والارض .

                  العليم
                  هو الذي يعلم تفاصيل الامور ، ودقائق الاشياء وخفايا الضمائر ، والنفوس ، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة ، فعلمه يحيط بجميع الاشياء

                  القابض الباسط
                  هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله ، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط .

                  الخافض الرافع
                  هو الذي يخفّض الاذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد ، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات .

                  المعز المذل
                  هو الذي يهب القوة والغلبة والشده لمن شاء فيعزه ، وينزعها عمن يشاء فيذله .

                  السميع
                  هو الذي لا يخفى عليه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع البصير .

                  البصير
                  هو الذي يرى الاشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات .

                  الحكم
                  هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معق لحكمه .

                  العدل
                  هو الذي حرم الظلم على نفسه ، وجعله على عباده محرما ، فهو المنزه عن الظلم والجور في احكامه وافعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه

                  اللطيف
                  هو البر الرفيق بعباده ، يرزق وييسر ويحسن اليهم ، ويرفق بهم ويتفضل عليهم .

                  الخبير
                  هو العليم بدقائق الامور ، لا تخفى عليه خافية ، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كانم ويكون .

                  الحليم
                  هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل ، ويستر الذنوب ، وياخر العقوبة ، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع .

                  تعليق


                  • #10
                    العظيم
                    هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية ، وليس كمثله شيء .

                    الغفور
                    هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم .

                    الشكور
                    هو الذي يزكو عنده القليل من اعمال العباد ، فيضاعف لهم الجزاء ، وشكره لعباده : مغفرته لهم .

                    العلي
                    هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الانداد والاضداد ، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا .

                    الكبير
                    هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وافعاله فلا يحتاج الى شيء ولا يعجزه شيء ( ليس كمثله شيء ) .

                    الحفيظ
                    هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل .

                    المقيت
                    هو المتكفل بايصال اقوات الخلق اليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد .

                    الحسيب
                    هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله .

                    الجليل
                    هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص .

                    الكريم
                    هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لانواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله .

                    الرقيب
                    هو الرقيب الذي يراقب احوال العباد ويعلم اقوالهم ويحصي اعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء .

                    المجيب
                    هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه .

                    الواسع
                    هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء .

                    الحكيم
                    هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الامور العليم بحكمه المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل .

                    الودود
                    هو المحب لعباده ، والمحبوب في قلوب اوليائه .

                    المجيد
                    هو البالغ النهاية في المجد ، الكثير الاحسان الجزيل العطاء العظيم البر .

                    الباعث
                    هو باعث الخلق يوم القيامة ، وباعث رسله الى العباد ، وباعث المعونة الى العبد .

                    الشهيد
                    هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء ، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله .

                    الحق
                    هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد اولياءه فهو المستحق للعبادة .

                    الوكيل
                    هو الكفيل بالخلق القائم بامورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه ، ومن استغنى به اغناه وارضاه .

                    القوي
                    هو صاحب القدرة التامه البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة .

                    المتين
                    هو الشديد الذي لا يحتاج في امضاء حكمه الى جند او مدد ولا الى معين .

                    الولي
                    هو المحب الناصر لمن اطاعه ، ينصر اولياءه ، ويقهر اعداءه ، والمتولي الامور الخلائق ويحفظهم .

                    تعليق


                    • #11
                      الحميد
                      هو المستحق للحمد والثناء ، الذي لا يحمد على مكروه سواه .

                      المحصي
                      هو الذي احصى كل شيء بعلمه ، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل .

                      المبدىء
                      هو الذ انشأ الاشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال .

                      المعيد
                      هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة الى الممات في الدنيا ، وبعد الممات الى الحياة يوم القيامة .

                      المحيي
                      هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء ، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت .

                      المميت
                      هو مقدر الموت على كل من اماته ولا مميت سواه ، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء .

                      الحي
                      هو المتصف بالحياة الابدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي ازلا وابدا وهو الحي الذي لا يموت .

                      القيوم
                      هو القائم بنفسه ، الغني عن غيره ، وهو القائم بتدبير امر خلقه في انشائهم ورزقهم .

                      الواجد
                      هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه ، ويدرك كل ما يريده .

                      الماجد
                      هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي ، له العز في الاوصاف والافعال الذي يعامل العباد بالجود والرحمة .

                      الواحد
                      هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وافعاله ، واحد في ملكه لا ينازعه احد ، لا شريك له سبحانه .

                      الصمد
                      هو المطاع الذي لا يقضى دونه امر ، الذي يقصد اليه في الحوائج فهو مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم .

                      القادر
                      هو الذي يقدر على ايجاد المعدوم واعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة ، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه .

                      المقتدر
                      هو الذي يقدر على اصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره .

                      المقدم
                      هو الذي يقدم الاشياء ويضعها في مواضعها ، فمن استحق التقديم قدمه .

                      المؤخر
                      هو الذي يؤخر الاشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار والكفار وكل من يستحق التأخير .

                      الاول
                      هو الذي لم يسبقه في الوجود شيء فهو اول قبل الوجود .

                      الاخر
                      هو الباقي بعد فناء خلقه ، البقاء الابدي يفنى الكل وله البقاء وحده ، فليس بعده شيء .

                      الظاهر
                      هو الذي ظهر فوق كل شيء وعلا عليه ، الظاهر وجوده لكثرة دلائله .

                      الباطن
                      هو العالم ببواطن الامور وخفاياها ، وهو اقرب الينا من حبل الوريد .

                      الوالي
                      هو المالك للاشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته ، ينفذ فيها امره ، ويجري عليها حكمه .

                      المتعالي
                      هو الذي جل عن افك المفترين ، وتنزه عن وساوس المتحيرين .

                      البرّ
                      هو العطوف على عباده ببرّه ولطفه ، ومّن على السائلين بحسن عطاءه ، وهو الصدق فيما وعد .

                      التواب
                      هو الذي يوفق عباده للتوبة حتى يتوب عليهم ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء بالعطاء ، والتوبة بغفران الذنوب .

                      المنتقم
                      هو الذي يقسم ظهور الطغاة ، ويشدد العقوبة على العصاة ، وذلك بعد الاعذار والانذار .

                      العفو
                      هو الذي يترك المؤاخدة على الذنوب ولا يذكرك بالعيوب فهو يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي .

                      الرءوف
                      هو المتعطف على المذنبين بالتوبة ، الذي جاد بلطفه ومّن بتعطفه ، يستر العيوب ثم يعفو عنها .

                      مالك الملك
                      هو المتصرف في ملكه كيف يشاء لا راد لحكمه ، ولا معقب لامره .

                      ذو الجلال والاكرام
                      هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة ، المختص بالاكرام والكرامة وهو اهل لأن يجل .

                      المقسط
                      هو العادل في حكمه ، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم ، ثم يكمل عدله فيرضي الظالم بعد ارضاء المظلوم .

                      تعليق


                      • #12
                        الجامع
                        هو الذي جمع الكمالات كلها ، ذاتا ووصفا وفعلا ، الذي يجمع بين الخلائق المتماثلة والمتباينه ، والذي يجمع الاولين والاخرين .

                        الغني
                        هو الذي لا يحتاج الى شيء ، وهو المستغني عن كل ما سواه ، المفتقر اليه كل من عاداه .

                        المغني
                        هو معطي الغنى لعباده ، يغني من يشاء غناه ، وهو الكافي لمن شاء من عباده .

                        المعطي المانع
                        هو الذي اعطى كل شيء ، ويمنع العطاء عن من يشاء ابتلاء او حماية .

                        الضار النافع
                        هو المقدر للضر على من اراد كيف اراد ، والمقدر النفع والخير لمن اراد كيف اراد كل ذلك على مقتضى حكمته سبحانه .

                        النور
                        هو الهادي الرشيد الذي يرشد بهدايته من يشاء فيبين له الحق ، ويلهمه اتباعه ، الظاهر في ذاته ، المظهر لغيره .

                        الهادي
                        هو المبين للخلق طريق ، الحق بكلامه يهدي القلوب الى معرفته ، والنفوس الى طاعته .

                        البديع
                        هو الذي لا يمائله احد في صفاته ولا في حكم من احكامه ، او امر من اموره ، فهو المحدث الموجد على غير مثال .

                        الباقي
                        هو وحده له البقاء ، الدائم الوجود الموصوف بالبقاء الازلي ، غير قابل للفناء فهو الباقي بلا انتهاء .

                        الوارث
                        هو الابقي الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناء الخلق ، وهو يرث الارض ومن عليها .

                        الرشيد
                        هو الذي اسعد من شاء بارشاده ، واشقى من شاء بابعاده ، عظيم الحكمة بالغ الرشاد .

                        الصبور
                        هو الحليم الذي لا يعاجل العصاة بالنقمة ، بل يعفوا وياخر ، ولا يسرع بالفعل قبل اوانه .



                        اللهم اني اسألك باسماؤك الكريمة العظيمة الشريفة الحسنى ان تعيذني من شر كل جبار عنيد ، ومن شر كل شيطان مريد ، ومن شر قضاء السوء ، ومن شر كل دابة انت آخذ بناصيتها ، ومن شر طوارق الليل والنهار ، ومن شر ما يدخل الارض ، ومن شر ما يخرج منها ، ومن شر من ساء خلقه وساء عمله ، انك على كل شيء قدير ، يا ارحم الراحمين اللهم آمين .



                        و بعد هذا يدعو الداعي بما يشاء والله المجيب

                        تعليق


                        • #13
                          جزاك الله خير وبارك الله فيك

                          تعليق


                          • #14
                            مشكور علي المرور اخي الكريم

                            تعليق


                            • #15
                              ربنا يبارك فيك حبيبي
                              ويجعل لك كل اعمالك في ميزان حسناتك



                              بأبي أنت وأمي يا رسول الله



                              فدتك نجد و طيبة ومكة وأرض الأسراء


                              اللهم احشرني مع نبيك يوم يكون اللقاء


                              اجمل شئ في الحياة حينما تكتشف اناس قلوبهم مثل اللؤلؤ المكنون في الرقة والبريق والنقاء قلوبهم مثل افئدة الطير
                              اللهم اني احبهم فيك

                              لك نصحي وما عليك جدالي ........وافة النصح ان يكون جدال

                              دعوة لحفظ القرآن الكريم عن طريق المنتدى









                              تعليق

                              يعمل...
                              X