Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما كتبته الصحف السعودية ...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما كتبته الصحف السعودية ...

    نقول لكل صحفي وكاتب شارك بقلمه في هذه القضية ,,, أحسنت ,, وجزاك الله خيراً ولا منة لنا في نصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم ,, بل المنة لله سبحانه أن هدانا
    هذا عرض لبعض المقالات التي كتبها بعض الكتاب في الصحف السعودية ( ومن لديه مقال من صحيفة يضيفه فيلتفضل مشكورا )



    الحكومات الإسلامية وحكومتا الدنمارك والنرويج: بدون هذا التحرك لن يتحقق الهدف


    مطلب المسلمين لإيقاف الإساءة لرسول الله صلى الله عليه وسلم


    نبي الإسلام: هل هناك من يغار عليك؟


    للمحافظة على «زبدة» العلاقة بين الدنمارك والمسلمين


    بل اطردوا سفراء الزبدة


    الحرية.. حين تُمارس بنذالة




    وماذا عن شتم الرسول ؟ ( صلى الله عليه وسلم )

  • #2
    وان اعتذرت صحف الدنمرك فهذا لا يكفي!

    الدينية: الإساءة للرسول ....الطريق إلى الانتصارات السياسية الغربية

    الإساءة الدانماركية وصمت الحملان : \
    كنت أتمنى من المثقفين العرب الذين ما انفكوا يقدمون الدروس تلو الدروس في أهمية ترسيخ ثقافة احترام الآخر غير المسلم لو أنهم أسمعونا صوتهم تعليقا على اساءة صحيفة دانماركية الى صورة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ورفض الحكومة الدانماركية الاستجابة لمطالب بعض الحكومات والمؤسسات الثقافية الاسلامية لها باتخاذ اجراءات ضد الصحيفة التي تجاوزت حدود الأدب والحرية الصحفية في الاساءة إلى مشاعر مئات الملايين المسلمين من حول العالم!! .

    كنا نتمنى أن يقدموا درسا من دروسهم الى الدانماركيين ليعلموهم أن احترام ثقافة الآخر ومعتقداته الدينية ليس واجبا قاصرا على المسلمين وحدهم وانما هو واجب مشترك لا يتحقق ما لم يكن متبادلا يكفل الاحترام والتقدير المتبادلين!! .

    ولكن للأسف مرت حادثة الاساءة الدانماركية مرور الكرام على ضمائر مثقفينا الليبراليين كما تمر في العادة كل حادثة تصدر عن الغرب تسيء الى الآخرين وتنتقص من كراماتهم وتهين معتقداتهم وتشكك في انسانيتهم!! .

    وعندما كتبت كاتبة سعودية عن طقوس شرب الدماء عند بعض اليهود من واقع بعض الوثائق اليهودية انتفض البعض لرد الاعتبار لليهود وتقديم الاعتذارات لهم ونكلوا بالكاتبة السعودية وحقروا من شأنها وحاولوا مصادرة قلمها لولا أن فضاء الصحافة الحرة كان أرحب من أن يختصر في فضائهم الضيق, واليوم يمارسون أنفسهم صمتا رهيبا رغم أن الاساءة الصحفية الدانماركية لم تنفذ من خلال طرح فكري أو بحث علمي يحتمل الأخذ والرد وانما من خلال رسم كاريكاتيري هزلي لا يهدف الا لخلق السخرية وانتزاع الابتسامة من أحشائها!! .

    إن الاحترام شعور مكتسب, ولا يمكن أن تحترم من لا تستشعر احترامه لذاته, وعلى الصامتين أن يظهروا احترامهم لذاتهم وغيرتهم على كل ما يمت ويرمز لهويتهم الدينية والثقافية والانسانية والاجتماعية إذا كانت غايتهم العظمى اكتساب احترام (الآخر)!! .

    تعليق


    • #3
      الله يبارك فيك يالحسنى
      الله يبارك فيك
      أبواسلام.
      كثر المتساهلون فى الدين ، فظهر الملتزمون بصورة المتشددين ، فعلى الملتزمين إختيار الأسلوب الصحيح لتوصيل صحيح الدين لغيرهم باللطف واللين0
      رابطة الجرافيك الدعوى

      تعليق


      • #4
        بوركت اخي الحسني
        يقول الله تعالي في الحديث القدسي:
        ( يا ابن آدم أنا لك محب فبحقي عليك كن لي محبا)

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيك اخي الحسني
          ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون,
          إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار,
          مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم , وأفئدتهم هواء.


          تعليق


          • #6
            جزاك الله خيرا يا أخي.


            عن أنس رضي الله عنه قال
            : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تعالى أهلين من الناس . قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته ) . (صحيح الجامع2165)






            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الحسني

              ولكن للأسف مرت حادثة الاساءة الدانماركية مرور الكرام على ضمائر مثقفينا الليبراليين كما تمر في العادة كل حادثة تصدر عن الغرب تسيء الى الآخرين وتنتقص من كراماتهم وتهين معتقداتهم وتشكك في انسانيتهم!! .
              سيدي الفاضل،
              إن عدد الصادقين الشرفاء من مثقفينا اللبراليين لا يتجاوز عدد أصابع اليدين ، و الباقي مجموعة من أبناء الزنى و المخنثين و القوادين البارعون في الإنحناء للغرب ليركب كما شاء .
              -------------------
              الشارع ده كنا ساكنين فيه زمان..
              كل يوم بيضيق زيادة عمّا كان..
              أصبح الأن بعد ماكبرنا عليه..
              زي بطن الأم مالناش فيه مكان..

              (الشوارع حواديت - صلاح جاهين)
              -------------------

              سبتمبر 2002

              تعليق


              • #8
                بارك الله فيكم ...
                وما فتىءَ الزمان يدورحتى
                مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
                وأصبح لا يُرى في الركب قومي

                وقد عاشو أئمته سنينَ
                وآلمني وآلم كل حرٍ
                سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

                اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيكم ..
                  وإلى الأمام في نصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم
                  إلى الأمام في نصرة الحق وأصحابه

                  تعليق

                  يعمل...
                  X