سليمان البطحي لـ (الوفاق) : ردة فعل المسلمين حول الرسوم الساخرة بالنبي ترتكز على التسامح والعفو
الرياض : الوفاق
صرح سليمان البطحي، الناطق الرسمي باسم اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء محمد أن الأحداث الأخيرة الواقعة على الساحة العربية كرد فعل على ما جاءت به الصحيفة الدنماركية من رسوم مسيئة للنبي عليه الصلاة والسلام ومن ثم تلتها بعض الصحف الأوروبية لا تمثل وجهة نظر الإسلام وأن ديننا مرتكز على التسامح والعفو. وأكد على استنكاره لما حدث من اعتداءات على السفارات الدنمركية والغربية.
وجاء في نص البيان الصادر عن اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء النبي محمد صلى الله عليه وسلم ما يلي:
قال تعالى:
"ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين"
"تستنكر اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء الاعتداءات التي حدثت على بعض السفارات الدنمركية والغربية في بعض الدول العربية.
وتود اللجنة أن تؤكد أنه لا يجوز بأي نوع من الاعتداء على الأبرياء من الدنماركيين وغيرهم، ولو كان بحجة مناصرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، لأنه علمنا العدل والإحسان للناس.
ولذلك فإننا نستنكر وبشدة، ما يجري من إحراق للسفارات أو استعمال أي صورة من صور العنف للتعبير عن رفض الإساءة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم.
والله الموفق، والهادي إلى سواء السبيل
الجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء صلى الله عليه وسلم
الأحد 6 محرم 1427 هـ الموافق 5 فبراير 2006م"
الرياض : الوفاق
صرح سليمان البطحي، الناطق الرسمي باسم اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء محمد أن الأحداث الأخيرة الواقعة على الساحة العربية كرد فعل على ما جاءت به الصحيفة الدنماركية من رسوم مسيئة للنبي عليه الصلاة والسلام ومن ثم تلتها بعض الصحف الأوروبية لا تمثل وجهة نظر الإسلام وأن ديننا مرتكز على التسامح والعفو. وأكد على استنكاره لما حدث من اعتداءات على السفارات الدنمركية والغربية.
وجاء في نص البيان الصادر عن اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء النبي محمد صلى الله عليه وسلم ما يلي:
قال تعالى:
"ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين"
"تستنكر اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء الاعتداءات التي حدثت على بعض السفارات الدنمركية والغربية في بعض الدول العربية.
وتود اللجنة أن تؤكد أنه لا يجوز بأي نوع من الاعتداء على الأبرياء من الدنماركيين وغيرهم، ولو كان بحجة مناصرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، لأنه علمنا العدل والإحسان للناس.
ولذلك فإننا نستنكر وبشدة، ما يجري من إحراق للسفارات أو استعمال أي صورة من صور العنف للتعبير عن رفض الإساءة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم.
والله الموفق، والهادي إلى سواء السبيل
الجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء صلى الله عليه وسلم
الأحد 6 محرم 1427 هـ الموافق 5 فبراير 2006م"
تعليق