السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصلتنى رسالة من أحد إخواننا الأعزاء يقول فيها عن هذا الموقع :
:: وجدت أنه ربما يكون فيه فائدة و قد يدفع الناس للتفكير كما دفعني و لعلك تود نشره ، و قد أخجلني من نفسي كثيرا و أثر في بشكل كبير. و هو عند دخولي لواحد من اشهر مواقع الاغاني و الفيديوكليب العربية لتنزيل ألبوم جديد و هو www.topmelody.net وجدت رسالة مؤثرة يمكنك قراءتها في الموقع بنفسك . الموقع كان ذائع الصيت و الشهرة بشكل رهيب و تعداده على مستوى المواقع العالمية 5076 . ::
كان هذا نص رسالته وطلب عدم ذكر اسمه .
ووجدت أنه بما أننا نقوم بنشر بعض المواقف السلبية فى حياتنا ، فواجب علينا أن ننشر أيضاً المواقف الإيجابية ، فالقائمين على هذا الموقع أناس بشر مثلى ومثلك مسلمين ، ولكنهم واجهوا أنفسهم وكما يقولون استمعوا لصوت قلوبهم ، وأنا أرى أنهم نظروا لأنفسهم فى مرآتهم ، وقال كل منهم لنفسه أن نصرة دينه بيده هو فقط ، وحمل نفسه المسئولية ، وأشار إليها وقال :: فلتكن أنت . ووداعاً للسلبية .
نشرى لهذا الموضوع ليس دعوة للجدل فيه مرة أخرى ، فقد جادلنا فيه مراراً من قبل ، ولكنه دعوة لوقفة مع النفس ، وكن إيجابياً مع نفسك .
وأسألكم الدعاء لأخانا الحبيب صاحب الرسالة بالهداية والثبات على الحق .
والموضوع برمته معروض للنشر لمن أراد وبدون إستئذان أو ذكر المصدر .
وفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه
وصلتنى رسالة من أحد إخواننا الأعزاء يقول فيها عن هذا الموقع :
:: وجدت أنه ربما يكون فيه فائدة و قد يدفع الناس للتفكير كما دفعني و لعلك تود نشره ، و قد أخجلني من نفسي كثيرا و أثر في بشكل كبير. و هو عند دخولي لواحد من اشهر مواقع الاغاني و الفيديوكليب العربية لتنزيل ألبوم جديد و هو www.topmelody.net وجدت رسالة مؤثرة يمكنك قراءتها في الموقع بنفسك . الموقع كان ذائع الصيت و الشهرة بشكل رهيب و تعداده على مستوى المواقع العالمية 5076 . ::
كان هذا نص رسالته وطلب عدم ذكر اسمه .
ووجدت أنه بما أننا نقوم بنشر بعض المواقف السلبية فى حياتنا ، فواجب علينا أن ننشر أيضاً المواقف الإيجابية ، فالقائمين على هذا الموقع أناس بشر مثلى ومثلك مسلمين ، ولكنهم واجهوا أنفسهم وكما يقولون استمعوا لصوت قلوبهم ، وأنا أرى أنهم نظروا لأنفسهم فى مرآتهم ، وقال كل منهم لنفسه أن نصرة دينه بيده هو فقط ، وحمل نفسه المسئولية ، وأشار إليها وقال :: فلتكن أنت . ووداعاً للسلبية .
نشرى لهذا الموضوع ليس دعوة للجدل فيه مرة أخرى ، فقد جادلنا فيه مراراً من قبل ، ولكنه دعوة لوقفة مع النفس ، وكن إيجابياً مع نفسك .
وأسألكم الدعاء لأخانا الحبيب صاحب الرسالة بالهداية والثبات على الحق .
والموضوع برمته معروض للنشر لمن أراد وبدون إستئذان أو ذكر المصدر .
وفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه
تعليق