Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حكم تعليق آيات القرأن على الجدران

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حكم تعليق آيات القرأن على الجدران

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد

    ان كثيرا من الناس يعلقون الآيات الكريمة , يعلقونها على الجدران , في أماكن جلوسهم وهذا التعليق يعتبر من البدع التي لم ترد عن الصحابة ولا عن التابعين لهم بإحسان , ولا أدري لماذا يعلقون هذه الآيات ؟ هل يعلقونها تعظيما للقرآن ؟ فليسوا أشد تعظيما للقرآن من صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم والتابعين لهم بإحسان ولم يرد عنهم أنهم كانوا يعلقونها .

    هل هم يعلقون هذه الآيات لتدفع عنهم الشرور ؟ فان ذلك ليس وسيلة لدفع الشرور عنهم إنما الوسيلة أن يقرأ الإنسان ما ورد في السنة , كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ( من قرأ آية الكرسي في ليلة لم يزل عليه من الله حافظ ولا يقربه شيطان حتى يصبح ) فتعليق هذه الآية أو غيرها من الآيات لا يغني عنهم شيئا .

    أم هم يريدون أن يتبركوا بتعليق القرآن على الجدار ؟ فالتبرك بالقرآن على هذا الوجه ليس مشروعا بل هو أمر مبتدع .

    أم يريد هؤلاء الذين يعلقون الآيات الكريمة أن يعلقوها عبثا ومنظرا ؟ فان القرآن لا ينبغي أن يتخذ عبثا ومنظرا ويكون زينة فقط إن القرآن أجل شأنا وأعظم قدرا من أن يتخذ للزينة والتحلي به في الجدران ولذلك أنا أدعو كل إخواننا الذين علقوها أن يزيلوها لأن كل هذه الاحتمالات تدل على أن تعليقها أمر لا ينبغي .

    الشيخ محمد صالح العثيمين

    قيل لأبي بكر بن عياش : إن بالمسجد قوما يجلسون ويجلس الناس إليهم . قال : ( من جلس للناس جلس إليه ، ولكن أهل السنة يموتون ويبقى ذكرهم ؛ لأنهم أحيوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( ورفعنا لك ذكرك ).

    وأهل البدعة يموتون ويموت ذكرهم ؛ لأنهم شانوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم ، فبترهم الله ، فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( إن شانئك هو الأبتر ) . مختصر الاستغاثة 1/175



  • #2
    بارك لله فيك اخي
    وجزاك كل خير



    بأبي أنت وأمي يا رسول الله



    فدتك نجد و طيبة ومكة وأرض الأسراء


    اللهم احشرني مع نبيك يوم يكون اللقاء


    اجمل شئ في الحياة حينما تكتشف اناس قلوبهم مثل اللؤلؤ المكنون في الرقة والبريق والنقاء قلوبهم مثل افئدة الطير
    اللهم اني احبهم فيك

    لك نصحي وما عليك جدالي ........وافة النصح ان يكون جدال

    دعوة لحفظ القرآن الكريم عن طريق المنتدى









    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك حبيبي
      وما فتىءَ الزمان يدورحتى
      مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
      وأصبح لا يُرى في الركب قومي

      وقد عاشو أئمته سنينَ
      وآلمني وآلم كل حرٍ
      سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

      اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

      تعليق


      • #4
        و فيكم بارك الله

        قيل لأبي بكر بن عياش : إن بالمسجد قوما يجلسون ويجلس الناس إليهم . قال : ( من جلس للناس جلس إليه ، ولكن أهل السنة يموتون ويبقى ذكرهم ؛ لأنهم أحيوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( ورفعنا لك ذكرك ).

        وأهل البدعة يموتون ويموت ذكرهم ؛ لأنهم شانوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم ، فبترهم الله ، فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( إن شانئك هو الأبتر ) . مختصر الاستغاثة 1/175


        تعليق


        • #5
          (وذكر فإن الذكرى تنفع المومنين) صدق الله العظيم
          1
          1
          1
          1
          1
          1
          1
          1
          1
          1
          1
          1
          1
          1

          تعليق


          • #6
            بارك الله فيك أخي

            قيل لأبي بكر بن عياش : إن بالمسجد قوما يجلسون ويجلس الناس إليهم . قال : ( من جلس للناس جلس إليه ، ولكن أهل السنة يموتون ويبقى ذكرهم ؛ لأنهم أحيوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( ورفعنا لك ذكرك ).

            وأهل البدعة يموتون ويموت ذكرهم ؛ لأنهم شانوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم ، فبترهم الله ، فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( إن شانئك هو الأبتر ) . مختصر الاستغاثة 1/175


            تعليق


            • #7
              ........................................

              قيل لأبي بكر بن عياش : إن بالمسجد قوما يجلسون ويجلس الناس إليهم . قال : ( من جلس للناس جلس إليه ، ولكن أهل السنة يموتون ويبقى ذكرهم ؛ لأنهم أحيوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( ورفعنا لك ذكرك ).

              وأهل البدعة يموتون ويموت ذكرهم ؛ لأنهم شانوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم ، فبترهم الله ، فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( إن شانئك هو الأبتر ) . مختصر الاستغاثة 1/175


              تعليق

              يعمل...
              X