: : خوفًا من غضب المسلمين.. متحف فني يمنع عرض رسوم مسيئة جديدة : :
النصرة "مفكرة الإسلام": رفض متحف فني عرض رسوم جديدة مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم في الدنمارك.
ووفقًا لـ"اللجنة العالمية لنصرة خير البرية" فقد أثرت أزمة الرسومات التي نشرتها جريدة "يولاند بوستن" على نوعية اللوحات المباح عرضها في مبنى "أورهوس" الفني. فقد أبى فريق من الحكام الفنيين أن تُعرض فنون لها صلة بالأزمة الحالية؛ خوفًا من الاصطدام بمشاعر المسلمين.
وقال أوفو ماكس ينسن أحد الفنانين والذي منعت لوحة له من العرض: "هذا ليس عدلاً! قد يصل الأمر إلى أن نمنع أنفسنا من أن نقول أي شيء يخص قضايا الخلافات الدينية". على حد قوله.
وقد منع هذا الأخير من عرض لوحته في مبنى "أورهوس" الفني حيث تحمل لوحته عنوان: "هذا ليس محمدًا", وتتكون من لوحة بيضاء ألصق في وسطها بايب للتدخين, وتبعها بالأسفل عنوان آخر ذكر الفنان فيه تحذيرًا من الأشياء الصغيرة سواء كانت بايب أو رسومات.
وذكر أحد أعضاء فريق التحكيم أن من حق كل فنان أن يعرض عرضًا فنيًا يحمل نقدًا سياسيًا, ولكن هذه القضية بالذات هي أشد من أن تُعرض أمام الملأ والرأي العام, وقد تكون سببًا في اشتعال موجة غضب جديدة.
يذكر أن تظاهرات واشتباكات عنيفة, قد حدثت بين متظاهرين مسلمين غاضبين وبين قوات أمن العديد من البلدان, إثر هجوم على سفارات الدنمارك في العديد من البلدان الإسلامية على خلفية رسوم كاريكاتورية دنماركية مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.
والله المستعان
النصرة "مفكرة الإسلام": رفض متحف فني عرض رسوم جديدة مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم في الدنمارك.
ووفقًا لـ"اللجنة العالمية لنصرة خير البرية" فقد أثرت أزمة الرسومات التي نشرتها جريدة "يولاند بوستن" على نوعية اللوحات المباح عرضها في مبنى "أورهوس" الفني. فقد أبى فريق من الحكام الفنيين أن تُعرض فنون لها صلة بالأزمة الحالية؛ خوفًا من الاصطدام بمشاعر المسلمين.
وقال أوفو ماكس ينسن أحد الفنانين والذي منعت لوحة له من العرض: "هذا ليس عدلاً! قد يصل الأمر إلى أن نمنع أنفسنا من أن نقول أي شيء يخص قضايا الخلافات الدينية". على حد قوله.
وقد منع هذا الأخير من عرض لوحته في مبنى "أورهوس" الفني حيث تحمل لوحته عنوان: "هذا ليس محمدًا", وتتكون من لوحة بيضاء ألصق في وسطها بايب للتدخين, وتبعها بالأسفل عنوان آخر ذكر الفنان فيه تحذيرًا من الأشياء الصغيرة سواء كانت بايب أو رسومات.
وذكر أحد أعضاء فريق التحكيم أن من حق كل فنان أن يعرض عرضًا فنيًا يحمل نقدًا سياسيًا, ولكن هذه القضية بالذات هي أشد من أن تُعرض أمام الملأ والرأي العام, وقد تكون سببًا في اشتعال موجة غضب جديدة.
يذكر أن تظاهرات واشتباكات عنيفة, قد حدثت بين متظاهرين مسلمين غاضبين وبين قوات أمن العديد من البلدان, إثر هجوم على سفارات الدنمارك في العديد من البلدان الإسلامية على خلفية رسوم كاريكاتورية دنماركية مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.
والله المستعان
تعليق