Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

النووي الإيراني.. والحلم الفارسي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • النووي الإيراني.. والحلم الفارسي



    النووي الإيراني.. والحلم الفارسي

    الملف الصحفي :عام :الأحد 13 المحرم 1427هـ – 12 فبراير 2006م
    http://www.islammemo.cc/xfile/one_news.asp?IDnews=474
    مفكرة الإسلام :أصبحت أخبار البرنامج النووي الإيراني تتصدر عناوين الصحف ووكالات الأنباء، وبدا أن هذا البرنامج هو الأبرز على الأجندة الدولية في الوقت الراهن، وذلك بعد أن قامت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتحويل الملف النووي الإيراني لمجلس الأمن تمهيدًا لفرض عقوبات، وجاء الرد الإيراني بوقف تعامله مع الوكالة ورفع أجهزتها من المواقع النووية، بل ودراسة انسحاب إيران من معاهدة حظر الانتشار النووي مثلما فعلت كوريا الشمالية قبل ذلك.
    وفي خضم تلك المواجهة بات العالم الإسلامي منشغلاً بعدة أسئلة حول هوية النووي الإيراني، وتردد الكثيرون في التعبير عن تضامنهم أو ارتياحهم لهذا البرنامج النووي، فبالأمس القريب هلل المسلمون عندما امتلكت باكستان السلاح النووي، ووصفه العالم الإسلامي بأنه 'القنبلة النووية الإسلامية'، ولكن ما لبث هذا الشعور بأن تراجع وخبا عندما تيقن الجميع بأن الغرب لن يسمح بوقوع هذا السلاح في أيد إسلامية، ولكن إذا امتلكته دولة إسلامية، فليظل إذن حبيس الأنظمة العلمانية الموالية للغرب.
    واليوم ينظر المسلمون بنظرات تملؤها الريبة والشك عن هوية هذا السلاح النووي الإيراني المرتقب، وإلى أين ستوجه منصات إطلاقه.. هل إلى 'العدو الصهيوني' أم إلى 'الشيطان الأكبر'.. أم إلى نحور من يقف أمام المد الشيعي في المنطقة؟
    ولا يستطيع المراقب أن يغض الطرف عما يحدث في العراق أو يستبعد الربط ما بين النووي الإيراني والاحتلال الأمريكي بالعراق؛ فالشيعة من أتباع السيستاني المدعوم إيرانيًا وقفوا على الحياد وهم ينظرون إلى أمريكا وهي تطيح بالنظام العراقي السني، كما تعاونوا مع الاحتلال الأمريكي في العراق حتى تسلموا مقاليد الحكم والسلطة والجيش والشرطة وما يسمى بالحرس الوطني، ولا يزالون ينتظرون المزيد من الأسلحة الأمريكية الثقيلة والخفيفة؛ انتظارًا للخروج الأمريكي المرتقب من العراق، ثم إغلاق الباب خلفهم ونزع أسنان وسائل الإعلام والصحافة الحرة، ثم إطلاق أيادي فيلق بدر وحزب الدعوة الشيعيين على أهل السنة بالعراق، امتدادًا لما يحدث في إقليم الأهواز السني بإيران.
    لذا فإن هناك العديد من المحددات في تلك المعادلة النووية بين أمريكا وإيران: أمريكا تملك مفاتيح اللعبة الدولية الممثلة في الأمم المتحدة ومجلس الأمن وحشد التأييد الدولي، وإيران تمتلك مفاتيح اللعبة في العراق، وتستطيع بكلمة من السيستاني حشد تظاهرات شيعية حاشدة أو حمل السلاح ضد أمريكا، إضافة إلى إطلال إيران على كل من العراق وأفغانستان، حيث تتواجد القوات الأمريكية هناك، كما لا تعدم إيران نفوذًا شيعيًا داخل أفغانستان ممثلاً في قبائل الهزارة غرب البلاد، وقد ساعدت إيران أمريكا لوجستيًا في غزوها لأفغانستان للإطاحة بنظام طالبان السني، والذي كان يعد من أعتى أعداء إيران في المنطقة.
    وبين أمريكا وإيران لا تزال الدول العربية تجلس في مقاعد المتفرجين، تجلس وتنظر 'بحكمة' بلا حراك إلى تصاعد النفوذ الإيراني في المنطقة، مع بدء نهش إيران لمقاطع كبيرة من الأمن القومي العربي بدءًا من العراق البوابة الشرقية، في ظل محاولات لاختطاف فلسطين، ومع وجود قاعدة إطلاق صواريخ وفرقعات إعلامية بلبنان على أيدي حزب الله، وبخطب نارية شعبوية من أحمدي نجاد تستغل فراغًا أيدلوجيًا وفكريًا وتتمكن من استقطاب المزيد من الأتباع كل يوم.
    نواقيس الخطر تدق.. فهل توقظ العالم العربي من سباته؟

    منسق الملف: محمد الزواوي

    * * *
    http://www.islammemo.cc/xfile/one_news.asp?IDnews=474
    ______________________________________________

    ____________________________________


    حسبنا الله ونعم الوكيل

  • #2
    ليس دفاعاً عن إيران..لأني أكره أهدافها التوسعية في المنطقة..ولكن كاتب المقال كان لديه المغالطات الكثيرة في كتابته..وأكبر مأساة يعيشها الشعب العراقي اليوم..هوه أن العرب يتصورون العراقيين (والغالبية من العراقيين) يحبون إيران..وهذا أمر ليس صحيحاً بالمرة..وعملية الربط التي قام بها الكاتب تدل على بعده الديموغرافي قبل كل شئ عن العراق..
    العراقيون بالمرة لايحبون الإيرانيين..وهل حرب الــ 8 سنوات مع إيران يمكن تناسيها..بعد أن دخل أسقطت الحرب الكثير من الشهداء في العراق..
    أعتبرها مغالطة أن نربط كل الأحداث بإيران أو بأي طرف آخر..إيران لديها أهداف توسعية..وأهدافها قد تكون لسوريا أقرب منها للعراق..وهذه حقيقة..
    ثم حصول إيران على السلاح النووري فيه جانب سلبي..وفيه جانب إيجابي بنظر من يرون في إيران خطراً على الوجود الأمريكي أصلاً في المنطقة..وشئنا أم أبينا تعتبر إيران حالياً في صدارة الدول التي تشكل خطراً على أمريكا..وهذا أمر واضح للجميع..
    فمن غير الصحيح ربط كل شئ يحصل بالمنطقة بالعراقيين وكفانا رقصاً على جراح العراقيين..العراقيون كانوا إخوة سواء سنة أم شيعة أم كرداً أم تركماناً..وهذا واقع كنا نعيشه كلنا..ولكن بعد دخول القوات الأمريكية ظهر مثل كاتب هذا المقال من يشكك في ولاء بعض العراقيين وفي وحدتهم..ياحبيبي قضية بسيطة قلبت مقايساً كثيرة في مصر قبل أيام..فيما يخص الأقباط..
    والعراقيون يعطون تضحيات يومية..ولم تحصل حرب اهلية..التي راهن العرب قبل غيرهم عليها..
    دعونا من هذا الكلام بالله عليكم..فمن لم يقف مع العراق في حصاره..وفي حروبه..ليس من حقه أن يقسم العراقيين إلى مايشاء..لا لشئ سوى لأنه يكره إيران ويحب سوريا..أو يكره أمريكا ويحب العراق على زعمه..
    العراقيون وطنيون وقوميون..وإسلاميون..والذي ولد قبل عشر سنين..فليراجع تاريخه العربي والإسلامي ليرى بصمات العراقيين بكل أطيافهم في كل تقاسيم التطورات العربية..
    www.qatra-studio.net

    تعليق


    • #3
      كلنا الان نخاف المد الشيعي .. واين نحن من المد الصهيوني

      الان نتحامل علي ايران

      واحمدي نجاد يتكلم باسم المسلمين

      اعتقد ان السلاح الايراني ممكن يتوجه ضد اسرائيل بشرط توحيد لاصف العربي الفارسي

      لكن خوف الحكام من انتقال الثورة الاسلاميه عندهم يجلهم يبيغضون ايران اكثر من اسرائيل وحبيبتها امريكا التي تبقيهم في الكراسي مقابل النفط والولاء

      .. اخشي ان نجعل ايران عدوة اكثر من ذلك .. وننسي العدو الاكبر

      وتحياتي للمتفرجين الذين هم نحن
      وما فتىءَ الزمان يدورحتى
      مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
      وأصبح لا يُرى في الركب قومي

      وقد عاشو أئمته سنينَ
      وآلمني وآلم كل حرٍ
      سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

      اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

      تعليق


      • #4
        ولكنهم بنو مجدهم بايديهم
        وعندهم ديمقراطيه وعندهم عدل وعندهم علم رغم الحصار
        عندما كنت ابحث في ورق الهجرة الى نيوزيلانده وجدت كل جامعاتهم معترف بها ولا يوجد جامعة عربيه واحده معترف بها
        الا يعني هذا شيئا؟
        السلام عليكم أهل الديار الموحشة .. والمحال المقفرة .. أنتم لنا سلف ونحن لكم تبع .. وإنا إن شاء الله عما قريب بكم لا حقون .. يا أهل القبور .. أما الأزواج فقد نكحت .. وأما الديار فقد سكنت .. وأما الأموال فقد وزعت .. هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم ؟ مالي أراكم لا تجيبون ؟ أما لو أنهم تكلموا لقالوا وجدنا أن خير الزاد التقوى
        علي ابن ابي طالب

        تعليق


        • #5
          الى من يهمه الأمر

          موقف (إيران) من إسرائيل

          معلوم أن الموقف المعلن لإيران من إسرائيل يقوم على الصراع السياسي والتهديد عن بُعد، وأن شعار (الموت لإسرائيل) درج في الشارع الإيراني بقدوم ثورة الخميني الماركسية الشيعية. إلا أن الحقيقة غير ذلك للأسباب التالية:

          1- أن ثورة الخميني ماركسية، والماركسية أو الشيوعية أو البعثية الاشتراكية وغيرها أوجدتها اليهودية حديثا لتطبيق عقيدة اليهـــود ( هم شعب الله المختار، الأرض ملك لهم، البشر عبيد لخدمتهم)[1]
          جاء في بروتوكولات حكماء صهيون " إننا نقصد كما لو كنا المحررين للعمال، جئنا نحررهم من هذا الظلم، حينما ننصحهم بأن يلتحقوا بطبقات جيوشنا من الاشتراكيين والفوضويين والشيوعيين. ونحن على الدوام نتبنى الشيوعية ونحتضنها متظاهرين بأننا نساعد العمال " بروتوكول/3.

          2- دلت فضيحة ( إيران غيت ) على العلاقة الحميمة ما بين إيران وإسرائيل من خلال قيام الأولى بشراء الأسلحة من إسرائيل أثناء الحرب العراقية الإيرانية ما بين عام 1980- 1989. فقد كشف كتاب (الحرب المشتركة ، إيران وإسرائيل) ص61، للمؤلف حسين علي هاشمي عن صفقات سرية بلغت قيمتها حتى عام 1983م أربع مليارات دولار، وفي الكتاب غنية للباحث فيما جمع من أدلة ووثائق واعترافات إيرانية وأخرى إسرائيلية بالفضيحة.

          3- لم يَعُدْ يخفى أن مصالح اتفاقية السلام في المدى المتوسط والبعيد هي الأرجح للعرب والفلسطينيين من مفاسدها, وأن مفاسدها أرجح لليهود من مصالحها, لذا فإن زعماء اليهود يسعون ليل نهار إلى الخروج من استحقاقات وبنود هذه الاتفاقية بطريقة ذكية ومدروسة لا تثير الرأي العام وخاصة الأمريكي، لأن الصهاينة اليهود يخشون أن تكشف العملية السلمية عن وجههم القبيح الرافض للسلام ولحقوق العرب والفلسطينيين المعترف بها دولياً. وعليه حاولت إسرائيل مرات عديدة ثني العرب والفلسطينيين خاصة عن مواصلة معركة السلام بطرق ذكية ومدروسة .منها الانسحاب الصوري المصطنع أمام مقاتلي (حزب الله ) الإمامي الإثنى عشري، لترتفع أوراقه في العالم العربي والإسلامي وتسهل عليه عملية اختراقه للجماهير العربية والإسلامية. و من ثم ليساهم ذلك كله في قبول دعواته السياسية والعقيدية، حيث دعى الفلسطينيين بعدها مباشرة وبقوة إلى العودة للبندقية - باعتبار ذلك حسب زعمه وزعم الماركسيين المعارضين للعملية السلمية- الحل الوحيد الناجع لإعادة الأرض والحق الفلسطيني، ولكن الحقيقة هي لإنقاذ إسرائيل من الاحراجات الدولية واستحقاقات العملية السلمية المؤلمة.
          يقول صبحي الطفيلي الأمين العام السابق لـ( حزب الله) لمراسل " الشرق الأوسط" في البقاع حسين درويش في رده على مداخلة المراسل:
          "لكن الحزب تميز بعدك بنغمة لبنانية".
          قال: " من يقول أن إيران لا تتدخل في لبنان كاذب. القرار ليس في بيروت وإنما في طهران "ص1.
          وحول سؤال هل انتهت مقاومة حزب الله ؟ قال:
          " وما يؤلمني أن المقاومة التي عاهدني شبابها على الموت في سبيل تحرير الأراضي العربية المحتلة, تقف الآن حارس حدود للمستوطنات الإسرائيلية, ومن يحاول القيام بأي عمل ضد الإسرائيليين يلقون القبض عليه ويسام أنواع التعذيب في السجون" ص2. من موقع على الإنترنت.
          وفي حديث له مع قناة الجزيرة الفضائية في 23/7/2004 أكد صبحي الطفيلي مرة أخرى لسامي كليب على قيام حزب الله بتقديم خدمات لإسرائيل.
          4- من فوائد العملية السلمية وإنهاء حالة التهديد الصورية بزوال إسرائيل، محاسبة إسرائيل على برنامجها النووي والطلب منها تفكيك هذا البرنامج وجعله للمصالح المدنية فقط، ولإيجاد مبرر لها في إبقائه أخذت توجه الأنظار إلى تهديدات إيران النووية المحتملة بعد زوال نظام البعث العربي الاشتراكي في العراق. ومن الطبيعي أن تلجأ إيران إلى تهدئة الموقف في برنامجها النووي - كما تنبأنا - لتحول دون الهجوم الأمريكي المحتمل عليها بعد زوال النظام الاشتراكي في العراق بصفتها إحدى الدول الداعمة للإرهاب وإحدى دول محور الشر، وهذا ما حدث، حيث أشادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بموقف إيران الإيجابي مع الوكالة، وبالإضافة إلى قيام ليبيا بتسليم ما لديها من برامج، وخضوع سوريا، خلت المنطقة المحيطة بإسرائيل من التهديدات النووية الصورية بزوال إسرائيل، وطالب العرب بإصرار بعد ذلك بفتح ملف إسرائيل النووي وإخضاعه للتفتيش، وتوجه محمد البرادعي رئيس الوكالة لإسرائيل لجس النبض في سبيل تحقيق هذه الغاية. لكن ما الذي حدث ؟
          بعد أن اختتم محمد البرادعي زيارته لإسرائيل صعدت إيران من لهجتها النووية ضد إسرائيل، وقامت بعملية إطلاق تجريبي لصاروخ شهاب (3)، وأعلنت أنها تنوي امتلاك السلاح النووي خلال 3 سنوات فقط، ويقال إنه قادر على حمل رأس نووي. فاستثمرت إسرائيل هذا التصعيد الذي لبّى رغبتها في الأوساط الإعلامية ليطوي صفحة برنامج التفتيش على برنامجها النووي ولو إلى حين. وبسبب هذا الموقف المريب من إيران أخذ البعض يتشكك بوجود علاقة حميمة ما بين إيران وإسرائيل، مستذكرين قيام الأولى بشراء الأسلحة من إسرائيل أثناء الحرب العراقية الإيرانية ما بين عام 1980- 1989 على الرغم من العداوة الظاهرية بينهما. فجاءت عملية اكتشاف جاسوس في البنتاغون يعمل لحساب إسرائيل- كان قد هرّب أوراقا ببرنامج إيران النووي لإسرائيل- لتزيل بذلك تلك التشككات من جديد. ولعل البعض يتشكك بصحة هذا التحليل، قائلا كيف تقوم دولة بتهديد عميلها وعميلها يهددها ؟
          وجوابه: أن هذا الشك في محله لو كانت هذه التهديدات الإيرانية موجهة ضد دولة ديموقراطية غربية أو أمريكا، إذ لا يقع مثل ذلك بين أمريكا وحلفائها، ولكن بالنسبة لإسرائيل وعملائها من الدول الاشتراكية فان الأمر متوقع، إذ نص البروتوكول التاسع من بروتوكولات حكماء صهيون بما يلي:
          " وحين تقف حكومة من الحكومات موقف المعارضة لنا في الوقت الحاضر، فإنما ذلك أمر صوري متخذ بكامل معرفتنا ورضانا، كما أننا محتاجون إلى انفجاراتهم المعادية للسامية."
          وجاء في البروتوكول الثاني عشر:
          " فان الصحف الدورية التي ننشرها سنظهرها كأنها معارضة لنظراتنا وآرائنا، فتوحي بذلك الثقة إلى القراء وتعرض منظرا جذابا لأعدائنا الذين لا يرتابون فينا، وسيقعون بذلك في شركنا ".
          فقد صرح وزير الخارجية اليهودي في حكومة نتنياهو (ديفيد ليفي) قائلا: "إن إسرائيل لم تقل في يوم من الأيام ان إيران هي العدو" جريدة هارتس اليهودية / 1/6/1997
          ويقول الصحفي اليهودي (اوري شمحوني ): "إن إيران دولة إقليمية ولنا الكثير من المصالح الاستراتيجية معها، فإيران تؤثر على مجريات الأحداث وبالتاكيد على ماسيجري في المستقبل، إن التهديد الجاثم على إيران لا يأتيها من ناحيتنا بل من الدول العربية المجاورة! فإسرائيل لم تكن أبدا ولن تكن عدوا لإيران" (صحيفة معاريف اليهودية / 23 /9/1997)
          ويقول أرييل شارون: "توسعنا في كلامنا عن علاقات المسيحيين بسائر الطوائف الأخرى, لا سيّما الشيعة والدروز, شخصياً طلبت منهم توثيق الروابط مع هاتين الأقليتين, حتى أنني اقترحت إعطاء قسم من الأسلحة التي منحتها إسرائيل ولو كبادرة رمزية إلى الشيعة الذين يعانون هم أيضاً مشاكل خطيرة مع منظمة التحرير الفلسطينية, ومن دون الدخول في أي تفاصيل, لم أرَ يوماً في الشيعة أعداء إسرائيل على المدى البعيد" !! مذكرات أرييل شارون ص : 583-584 الطبعة الأولى سنة 1412 هـ / 1992 م . ترجمة أنطوان عبيد / مكتبة بيـسان لبنان – بيروت . هذه التصريحات اليهودية المسالمة لإيران، لم توجه للرأي العام، ولو وجهت للرأي العام وكررت، لظن العامة بإيران سوءا، فتنبه.




          وعليه، ألم تقدم سياسة ( تجوّع يا سمــك سنرمي اليهــود فـي البحر ) و ( سأحرق نصف إسرائيل ) و (الموت لإسرائيل ) خدمة توسعية كبيرة لإسرائيل ؟؟؟
          ألم تعط الجيوش العربية ظهرها لإسرائيل منذ اللحظة الأولى من المعركة على الجبهتين الاشتراكيتين المجاورتين لها ؟؟؟

          5- " سمحت إيران بهجرة عدد من اليهود الإيرانيين إلى إسرائيل في نهاية العام 1986، وبعدها توالت الأنباء عن موافقة إيران على السماح بهجرة نحو ( 30 ) ألف يهودي إلى إسرائيل عبر تركيا وأن (600) يهودي إيراني بالفعل كانوا قد وصلوا في حينه إلى إسرائيل. وأنه منذ العام 1983 تم تهجير ( 50 ) يهودي من إيران إلى النمسا عبر الباكستان "[2].

          6- " وقد أكدت مصادر عراقية في حكم نظام البعث رسميا وجود تعاون عسكري بين إسرائيل وإيران، وذكرت أن مستشارين إسرائيليين ساهموا في تدريب القوات الإيرانية وأن بعضهم شارك في معارك الأهواز عامي 1985/1986، وفي ضوء الهزائم الإيرانية في معارك الفاو وعجز الطيران الإيراني عن القيام بمهام قتالية تلقى قائد سلاح الجو الإسرائيلي مردخاي هود دعوة من رئيس البرلمان الإيراني هاشمي رفسنجاني لزيارة إيران والبحث في وضع خطة لتطوير السلاح الجوي الإيراني"[3].
          " مردخاي هود من جهته كشف النقاب عن أنه زار إيران سرا ثلاث مرات منذ مطلع العام 1985 وحتى 1987، وذلك تلبية لدعوة الجنرال الإيراني علي أحمدي الذي كان قد زار إسرائيل عشرات المرات منذ العام 1984..."[4].
          " أصدرت المحكمة الإسرائيلية في تل أبيب قرارا بسجن التاجر اليهودي مانبار لمدة 16 سنة لتزويده إيران بـ 150 طناً من المواد السامة المستخدمة في إنتاج الأسلحة الكيماوية"(اليهود في إيران ص147، لـ مأمون كيوان، نقلا عن صحيفة ( الحياة) اللندنية، 17/7/1998). " وأكدت صحيفة (هآرتس) الإسرائيلية أن مانبار كان على صلة بوزارة الدفاع الإسرائيلية "[5]
          وملف العلاقات الإيرانية الإسرائيلية في مجال تجارة مختلف الأسلحة القتالية وقطع الغيار كبير جدا نتركه خشية الإطالة


          -- منقول --

          تعليق


          • #6
            اخي امين
            كيف تفسر اذاً دعم إيران لحزب الله في لبنان رغم عدئه الواضح والمباشر لليهود في فلسطين المحتلة
            واصحاب نظرية ان حزب الله يحافظ على اليهود فكيف لهم بكل تلك العمليات التي الحقت باليهود اعداد قتلى وجرحى وفي النهاية انسحاب يهودي من جنوب لبنان

            نحن نسعى دائماً لنقنع انفسنا بنظرية المؤامرة الكبرى
            ولو لم نجد من نقول عليه انه يتأمر فإننا نحاول جاهدين في البحث عنه
            كل اناء بما فيه ينضح
            إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

            تعليق


            • #7
              طيب ما كثير من الدول العربية ومنا مصر تتعاون وبشكل سري وعلني مع اسرائيل

              علي الاقل ايران تعاونت مع اسرائيل في وقت كان العرب ضدها فيه

              خلينا عاقلين

              اسرائيل قالت انها خارج اي حرب ضد ايران

              وهذا يعني ان اسرائيل وكما قال الكلب شارون ليست عدو لايران

              انما العرب هم اعداء ايران

              وامريكا تريد حربا هي بالاصل بعيده عنها .. لتقع بين العرب والفرس

              اعتقد وماذلت اعتقد انه علينا توجيه بوصلتنا نحو السلام والتعاون بين ايران لانه بيننا قرأن واحد

              وكفانا مشاهده
              وما فتىءَ الزمان يدورحتى
              مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
              وأصبح لا يُرى في الركب قومي

              وقد عاشو أئمته سنينَ
              وآلمني وآلم كل حرٍ
              سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

              اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

              تعليق


              • #8
                انا لى وجهة نظر بسيطة فى هذا الموضوع وكنت ذكرتها من قبل ولكن لايوجد مانع من ذكرها مجددا

                الشعوب العربية لاتخاف من السلاح النووى الايرانى لم نرى فى يوم مظاهرات فى الدول العربية تقول دمروا السلاح النووى لايران بل بالعكس من عدة استفتئات فى مواقع عديدة على الشبكة اكتشفت ان الاغلبية هى مؤيدة لامتلاك ايران هذا السلاح
                مع تحفظ لبعضهم

                عموما الحكومات العربية هى التى تخاف السلاح الايرانى وليس النووى انما تخاف ايران بشكل عام وعلى مدى ال 50 سنة الماضية كانت الحكومات العربية تحاول ان تبتعد عن اى علاقة مع ايران او حتى اى تعامل هذا غير التحريض مع بعضهم ضد ايران والتاريخ خير شاهد على ذلك

                الحكومات خائفة مثل ماقال حسام من الثورة الاسلامية التى احدثت التطور فى ايران اولا الثورة الاسلامية فى ايران غيرت كل شىء الحاكم فى ايران او الرئيس ليس له السلطة المطلقة انما السلطة المطلقة فى ايدى المرشد الدينى بمعنى اخر السلطة الاكبر فى ايران فى الشريعة ومبادىء الثورة الاسلامية الشيعية
                كان الدكتور يوسف القرضاوى بيتكلم منذ يومين على قناة الجزيرة حول الثورة الاسلامية فى ايران
                فقال لماذ عندما قامت الثورة الاسلامية فى ايران لم يحاول شيوخنا وعلمائنا بعمل ثورة مماثلة للثورة الاسلامية فى ايران وتقوم على نفس المبادىء
                على سبيل المثال وليس الحصر
                الازهر مثلا كان سيكون له السلطة الاولى فى البلاد
                بمعنى الاسلام واهل السنة سيكون لهم السلطة الكبرى فى البلاد وليس الحكومات والرؤساء
                الازهر عندنا مثلا هو موظف جزء من ممتلكات الحكومة للاسف وهذا واقع مر
                المهم بعد الثورة الاسلامية فى ايران ظهر تأثيرها على الحكومات العربية وبدؤا فى تشويه الصورة الايرانية فى عين الشعوب العربية عن طريق ذكر جزء من تاريخهم السىء مع العرب وخلق قصص بأن لهم توسعات فى الخليج العربى ووووووووو كى يجعلوا الشعوب تكره ايران واى شىء قادم من ايران
                بمعنى ابسط هو قطع الصلة تمام بين اى محاولة أتصال للشعوب العربية مع أهل الثورة الاسلامية فى ايران

                ولكن لو نظرنا قليلة سنجد ان الثورة الاسلامية حققت ما لم يحقق ربعه الحكومات العربية طوال هذه السنوات
                هذا لايثبت سوى شيئين هما نجاح الثورة الاسلامية فى أيران وفشل النظام العربى فى الدول العربية كلها لانها تقريبا كلها بتتبع نظام واحد اى كان اختلاف الاسم

                وكل مدى بتثبت الثورة الاسلامية فى ايران نجاحها حتى أصبحوا من لاشىء الى واحدة من اقوى الدول
                وبدل من ان العرب كانوا يحاولوا الاستفادة والتعلم الا انهم اظهروا شعور حكوماتهم فى هذه الفترة المشينة للدول العربية من ضعف وقلة حيلة فى كل شىء

                لو نظرنا ايضا قليلا ولنسال انفسنا سؤال بسيط لما لم يقوم العرب هكذا ويعترضوا عندما تواجد النووى فى اسرئيل وكل يوم نرى شهداء فى الاراضى الفسطينية ولم يقوموا خكذا عندما اعلنت امريكا الحرب على العراق
                ولماذا لم يفعلوا شىء سوى فتح بلادهم كى يدمروا جزء من جسد هذه الامة
                الاجابة فى نظرى ابسط مما يمكن ا( انا اولا ومن بعدى الطوفان )
                الحكومات لن تنضر عندما تضرب امريكا العراق والحكومات لن تضعف بل ستزداد الصلة بينها وبين امريكا
                انما متى الحكومات ستنضر
                ستنضر الحكومات عندما تصل الثورة الاسلامية لهم لانها ستقضى على هذه الحكومات
                لذلك قام العرب فجاة وبدون اى سبب نعلمه وانا بصراحة اقولها وبصوت عال انها أول مرة اجد العرب يقوموا بهذه السرعة وبهذا النشاط من أجل محاولة قتل ايران بعد ان اثبت الايرانين قوتهم

                عموما لايوجد شىء مؤكد فى النهاية سوى اثنين فشل العرب ونجاح ايران
                Personal Website
                Twitter
                Youtube Channel

                تعليق


                • #9
                  يا رجل السماء................
                  أرجو أن تراجع تاريخ ايران جيداً... فالثورة التي تتحدث عنها ورثت البنية التحتية الكاملة من النظام السابق... أي أن ماهي فيه الآن ليس حصيلة الثورة المزعومة.. بل تركة موروثة من نظام سابق.. استولى عليها الثائرون.....

                  ثانياً من قال لك أن العرب يكرهون ايران... من بدأ مسلسل ا لكراهية واقصاء الآخر؟... من لديه افكار التوسعات... وافكار تدميرية تماماً... أرجو أن تراجع الايديولوجية الايرانية... حتى تفهم.. يا رجل السماء....

                  تعليق


                  • #10
                    اخى امين
                    من قال لك ان النظام السابق كان قائم على مبادىء هذه الثورة اتمنى اخى ان تقرأ اكثر عن الثورة الاسلامية وتعرف متى حدثت ولماذا ولماذا سخطوا على النظام السابق وماهو الجديد ولماذا تحولت ايران من لاشىء الى شىء
                    ياريت اجابات تحمل معانى للمنطق حتى نستطيع ان نتقبلها وياريت تخبرنى ماهى الطموحات الايرانية وماهى دلائلك على ذلك و بارك الله فيك اخى
                    Personal Website
                    Twitter
                    Youtube Channel

                    تعليق


                    • #11
                      ساحاول ان اخبرك اخى عن الثورة الاسلامية ولماذا حدثت وبعض من بعد احداث هذه الثورة
                      كان لنجاح الثورة الاسلامية فى ايران بقيادة الامام اية الله الخمينى عام 1979م تأثير بالغ على تعقيد البيئة المحيطة بدول الخليج العربى .. ذلك ان خطر الشاه الايرانى (كان يلقب ملك ايران بالشاه قبل الاطاحة به من قبل ثورة الخمينى) لم يتجاوز حدود التهديد العسكرى , فى حين ان ثورة الخمينى كانت تحمل اضافة الى نفس التهديد بعداً عقائديا تتمثل خطورته فى النزعة الخمينية لاحياء الاسلام والتى تهدف اساسا الى تصدير الثورة الى السكان الشيعة داخل دول الخليج الست والعراق وبصورة خاصة الى الشيعة فى محافظة الاحساء شرق المملكة العربية السعودية التى تعتبر اكثر مناطق السعودية حيوية واستراتيجية لقربها من حقول النفط .. ومن ابرز اهداف الثورة تغيير نظام صدام حسين فى العراق وتحريض المعارضة الشيعية العراقية لتحقيق هذا الهدف .. اذٍاً ثورة الخمينى ساهمت فى زيادة الشعور والحاجة لدول الخليج الست للتعاون فيما بينها بشكل اقوى للوقوف ضد ثورة الخمينى فصدر قرار انشاء مجلس التعاون الخليجى عام 1981م بسبب تزايد تصريحات المسئولين البارزين فى ايران والذى حوّل هذه الثورة من مرحلة التهديد بالتصريحات الى مرحلة التهديد الفعلى وتنفيذ بعض الاعمال التخريبية داخل دول الخليج .. اما على المستوى الدولى فقد هددت الثورة فى ايران المصالح الامريكية فى الخليج بعد سقوط شاه ايران الحليف السابق لواشنطن وطرحت شعارات معادية لامريكا وضرورة اخراجها من الخليج .. بدأ الخمينى فى تكثيف هجومه السياسى ضد صدام حسين ونظام حكمه فى العراق ونظمت السلطات الايرانية مظاهرات ضخمة طالبت فيها بتأسيس جمهورية اسلامية فى العراق واعلن الخمينى انه سيذهب الى بغداد لتحرير الشعب العراقى من صدام حسين واعوانه وبدأت الهجمات الدعائية تتصاعد بين العراق وايران خاصة مع اتهام الخمينى لصدام بانه يساعد الصهيونية فردّ صدام حسين وامر بطرد 10 الاف شيعى من داخل العراق وقتل امام الشيعة فى العراق محمد الصدر فأعلنت طهران الحداد على وفاة الصدر لمدة ثلاثة ايام .. كان العراق يحتضن فى اراضيه عدد من القيادات السياسية والعسكرية الموالية لشاه ايران السابق لذلك وجه النظام الايرانى اذاعته الى الشعب العراقى يحرضهم بالعصيان على نظام صدام حسين وشكلوا ماعرف بالجيش الثورى الاسلامى لتحرير العراق من حكم صدام واتهموا صدام حسين بأنه حول العراق الى سجن للمؤمنين .. لم تكن النخب الحاكمة فى دول مجلس التعاون بعيدة عن هذا الهجوم فقد اعتبرهم الخمينى خارجين عن تعاليم الاسلام ودعا الى اسقاطهم معتبراً ان اسلوب حياة شيوخ الخليج فساد عظيم وانهم يحرمون شعوبهم من المشاركة السياسية <<<< والله محد اشتكالك ياشيخ خمينى!!! رفع الخمينى شعار الجهاد العقائدى ضد دول مجلس التعاون الست وخطب ذات مرة قائلا
                      (من احب منكم الاسلام وتعاليمه فعليه ان يعلم بان الاسلام لايعترف بالخلافة الملكية) قام الخمينى بدعم المعارضة الشيعية داخل دول الخليج وذلك من خلال استقبالهم فى الاراضى الايرانية لتلقّى الدعم والمؤازرة .. هذا باختصار اهداف ثورة الخمينى وتوجهاتها العقائدية .. الان اوجز لكم بعض احداث الشغب التى حصلت داخل دول الخليج نتيجة لتأثر الشيعة بامامهم الخمينى :
                      - عندما كان الخمينى مضطراً لمغادرة العراق عام 1978م قرر التوجه الى الكويت وقام الشيعة الكويتيين بارسال وفد لاستقباله لكن الحكومة الكويتية رفضت دخوله بسبب علاقتها الحميمة مع شاه ايران فى تلك الفترة وهذا القرار ادى الى قيام الشيعة بالتجمهر واثارة الشغب !! وفى مسجد شعبان وجه السيد احمد عباس المهرى ممثل الخمينى فى الكويت انتقاداً لاذعا لحكومة الكويت بسبب سياستها تجاه الشيعة فردت عليه الحكومة الكويتية فورا وامرت بطرده هو واسرته واسقطت عنهم الجنسية الكويتية .
                      - فى نوفمبر عام 1979م قامت مجموعة من عناصر الجيش السعودى والحرس الوطنى باحتلال الحرم المكى الشريف وفى نفس الوقت قامت مجموعة من الشيعة السعوديين بمظاهرات فى المحافظات الشرقية بالسعودية ذلك الامر الذى فسرته السلطات السعودية بوجود مخطط ايرانى لزعزعة الاستقرار داخل دول الخليج .
                      - فى يناير عام 1980م بدأت البيانات والمنشورات السياسية تظهر فى مدينة القطيف بشرق السعودية وبعض المدن بشمال شرق السعودية والتى من خلالها كانت ايران تحث الشيعة على معارضة ال سعود .
                      - فى فبراير عام 1980م وبمناسبة الذكرى الاولى لعودة الخمينى من المنفى دفعت خطبة الجمعة فى مسجد الشيعة الرئيسى بالقطيف المواطنين الشيعة الى التجمهر واثارة الشغب مما ادى الى مقتل العديد من الاشخاص .
                      - فى عام 1982م اكتشفت الحكومة البحرينية مخططاً لقلب نظام الحكم خلال الاحتفالات التى كانت تقيمها بمناسبة مرور 200عام على حكم ال خليفة فقررت الحكومة فورا بطرد ممثل الخمينى فى البحرين الشيخ عبدالهادى المدرسى كما طردت العشرات منهم الموالين للثورة الايرانية .
                      - فى ديسمبر عام 1983م وقعت داخل الكويت عدة انفجارات وطالت السفارة الامريكية والفرنسية وبرج المراقبة داخل المطار واسفرت عن مقتل العشرات .
                      - فى عام 1985م وقع هجوم انتحارى على موكب امير الكويت وادى الى مقتل عدد من الحرس الاميرى .
                      اذاً من خلال هذه الاحداث اتضح جليا مدى خطورة التهديد القادم من ايران باتجاه دول الخليج والعراق وهذا ادى بدوره الى قيام تحالفات بين الدول لمواجهة هذا الخطر تمثل فى قيام مجلس التعاون الخليجى وقوة درع الجزيرة (قوة درع الجزيرة هو تحالف عسكرى يشترك فيه دول الخليج الست فقط مهمته الدفاع عن دول الخليج فى حال الحروب ومقره بحفر الباطن شمال السعودية) وادرك قادة دول الخليج حجم التهديد الايرانى وكيفية مواجهته .. لم يكن صدام حسين بعيدا عن فلك قادة دول الخليج خاصة لو علمنا بان العراق فى تلك الفترة كان لديه ثالث اقوى جيش فى التصنيف العسكرى فأظهر صدام حسين لقادة الخليج نيته للهجوم على ايران والقضاء على ثورة الخمينى !! من هنا بدأت اول سقطة فى تاريخ صدام حسين ... ايها السادة اعتقد انكم متفقون معى بان ايران كانت تشكل هاجساً امنيا لكل الخليج من خلال سعيها الدءوب لتصدير الثورة الينا وخاصة العراق .. كل تلك التداعيات فى نظرى المتواضع والبسيط اعتقد انه كان بالامكان التعامل معها وتحجيمها من خلال الحوار مع الطرف الاخر طالما انه لم يعتدى علي ولكن ليس باللجوء الى استخدام القوة والحرب وخاصة لو علمنا انه شعب مسلم وجار ولا ننسى ايضا بان الولايات المتحدة الامريكية كانت تسعى فى تلك الفترة لوضع حد لهذا الامتداد الايرانى الذى بات يهدد مصالحها فعندما علمت بنية صدام حسين لشن حرب ضد ايران ارسلت اليه مبعوث رسمى ينقل اليه تؤييدها المطلق له فى توجهاته ووعدته بتقديم الدعم العسكرى والاقتصادى والسياسى بالاضافة الى دعم كامل من كافة دول الجوار .. اذا اظهر صدام النية بالحرب وانا حقيقة الوم القادة العرب لماذا لم يتم اسداء النصح اليه بان يعدل عن هذه الخطوة التى ستكون وبالاً على المنطقة برمتها !!! حينها اتخذ صدام حسين قراره وبدأ فى الاعداد لمهاجمة ايران حيث قام فى يوم 17 سبتمبر عام 1980م بتوجيه خطاب الى الشعب العراقى نقض فيه معاهدة الجزائر الموقعة بين العراق وايران ( فى 6مارس عام 1975م وقع صدام حسين مع شاه ايران السابق برعاية جزائرية اتفاقاً تنازل بموجبه الجانب العراقى عن ارض محتلة الى جانب الضفة الشرقية لشط العرب مع عدد من القرى العراقية فى الشمال والتنازل عن اقليم عربستان الذى احتلته ايران عام 1923م وتبلغ مساحته 185 اف كم2 وعدد سكانه حوالى 3 مليون نسمة وتوجد فيه اخصب الاراضى الزراعية ولديه انهار عذبة الى جانب الثروة النفطية الهائلة واهم مدنه عبدان والحمرة مقابل ان يتخلى الشاه عن دعمه للاكراد فى شمال العراق ) وفى خطابه للشعب اعلن صدام حسين عن السيادة الكاملة لكل هذه الاراضى التى سبق وان تنازل عنها بمحض ارادته .. وكان هذا يعادل اعلان الحرب ضد ايران .
                      يوم الفاجعــــــــــة : وحانت ساعة الصفر بل والله انها ساعة السقوط والكارثة للأمة الاسلامية برمتها امر صدام حسين قواته ظهر يوم 22 سبتمبر عام 1980م ببدء الهجوم على ايران فقامت طائرات سلاح الجو العراقى بشن غارات جوية مكثفة على المطارات الايرانية الهامة وتم قصف المدن الهامة مثل طهران وتبريز وعبدان وتم نسف مصافى النفط الحيوية وادى هذا القصف الى قتل وجرح المئات .. فى نفس الوقت قامت 12 من اعتى فرق الجيش العراقى والمجهزة بكامل اسلحتها بالدخول الى ايران لمسافة تقدر ب700 كم .. كانت القيادة العسكرية العراقية تراهن على نصر سريع استطاعت تحقيقه مع بداية الحرب غير ان الجيش الايرانى صمد ورد الهجوم الى ان استعاد توازنه وتوالت الهجمات بين الطرفين فى حرب ضروس دموية بين شعبين مسلمين لاهوادة فيها حيث لم تسلم السفن المحملة بالنفط والتى تسير فى الخليج من الهجمات بالصواريخ ولم يسلم الصف العربى من الانشقاق بسبب الحرب ومن اهم الشواهد على ذلك هو اشتراك جميع دول المنطقة فيها بصورة او باخرى فقد ايدت الاردن العراق سياسيا .. ووقفت السعودية والكويت والامارات موقف المؤيد سياسيا واقتصاديا واعلاميا بالاضافة الى دعم الرئيس المصرى انور السادات ولكن فى المقابل كانت سوريا تقف مع ايران ضد العراق وهذا يفسر سر الخلاف الطويل بين صدام وحافظ الاسد الذى استمر ل 30عاما ..
                      اذا الحرب اصبحت حرب المنطقة كلها اتحدت كل الدول للقضاء على ثورة الخمينى وتناسو قول الحق عز وجل ( وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ) دخل العراق تلك الحرب وكان يعد من اغنى دول العالم حيث يمتلك فى ارضه ثانى اكبر مخزون نفطى فى العالم ونخيله المثمر الذى تجاوز ال 12 مليون نخلة فى العراق وحده والتى تنتج التمر البصراوى الذى لايضاهيه اى تمر فى العالم بالاضافة الى الاراضى الزراعية الخصبة ونهرى دجلة والفرات واحتياطى فى بنوك العالم تجاوز ال80 مليار دولار واستمرت الحرب لثمانى سنوات استخدم فيها صدام ابشع واقذر انواع الاسلحة الفتاكة التى زودته بها امريكا ضد الشعب المسلم ورغم ذلك استبسل الشعب الايرانى وازر جيشه واستطاع فى عام 1986م من احتلال جزيرة الفاو وظلت تحت السيطرة الايرانية لمدة سنتان وعندما لم تستطع القوات العراقية استعادتها استعان صدام حسين بخبرة المصريين فى الحروب وجاءه الى العراق بشكل سرى فرقة ضباط برئاسة المشير عبدالحليم ابو غزالة الذى كان يعد من امهر قادة مصر العسكريين ووضعت له خطة مكنت صدام من استعادت الفاو فى ابريل عام 1988م بعد معركة دموية شرسة خسر فيها العراق خيرة شبابه .. وفى 18 يولية عام 1988م وافق الجانبان على وقف اطلاق النار بموجب حل اقترحته الامم المتحدة وانتهت الحرب ولم يستطع صدام من القضاء على الخمينى ولم يحصل على اى شبر من الاراضى الايرانية بالرغم من الدعم الامحدود الذى كان يحصل عليه من كل الدول وعلى راسهم امريكا !! ماذا جنى صدام من هذه العنجهية التى اودت بالعراق الى العصر الحجرى .. لقد خلفت الحرب اكثر من مليون مسلم قتيل وخسائر مادية تجاوزت ال500 مليار دولار واكثر من 500 الف مشوه ومفقود وتحمل العراق ديون فاقت ال100 مليار دولار كل ذلك بسبب قرار متسرع لامسئول دفعت ثمنه امة باكملها .

                      يتبع ,,,,,,,,,,
                      Personal Website
                      Twitter
                      Youtube Channel

                      تعليق


                      • #12
                        الثورة الاسلامية والدستور الايرانى وانت ترى هذه المبادىء تتحقق امام عينك فى ايران

                        العدالة الاجتماعية من منظور الدستور الايرانى‏

                        يعتبر الدستور الايرانى الذى دوّنه و صادق عليه مجلس خبراء الدستور فى ظروف صعبة‏
                        تلت انتصار الثورة الاسلامية فى ايران يعتبر دستوراً راقياً ينادى بالحرية و العدالة و ذلك لأن‏
                        الشعب الذى شهد اضطهاد النظام البهلوى الظالم له كان يطالب بالعدالة وما زال كذلك.
                        لاجل وضوح مدح نجاح الجمهورية الاسلامية الايرانية فى تطبيق العدالة الملحوظة فى‏
                        الدستور الايرانى فان مجلة الحكومة الاسلامية أجرت حواراً مع الدكتور حسين مهرپور و هو
                        من كبار القانونيين فى ايران و الذى كان عضواً فيما قبل فى مجلس صيانة الدستور.

                        العدالة القضائية و ما يمهّد لها و ما يحول دون تحقيقها‏
                        قد أجرت الفصلية فى عددها السابق حواراً مع آية الله الشيخ محمد اليزدى حول العدالة‏
                        القضائية و علماً باهمية هذا الموضوع فانّ المجلة جدّدت الحوار حول هذا الموضوع مع‏
                        الدكتور حسين ميرمحمد صادقى و هو أستاذ فى كلية القانون فى جامعة الشهيد البهشتى فى‏
                        طهران و يترأس كلية العلوم القضائية و قد كان فى فترة سابقة الناطق الرسمى باسم سلطة
                        القضاء الايرانى فاٍنّ اختصاصه و تجربته الميدانية قد ساعدا على اٍثراء هذا الحوار الشامل.

                        اٍعادة قراء ة العدالة الاجتماعية من خلال نظرة جديدة الى آراء الامام‏

                        تعتبر العدالة الاجتماعية مما أثار اهتمام الانظمة الفكرية، البشرية منها و الدينية
                        وقدتركّزت هذه المقالة حول هذا الموضوع و سرد ما قام به المفكرون من تحديده‏
                        وتوضيحه و قد أشارت الى ما يترتب على تحقيق العدالة الاجتماعية و تطبيقها من آثار
                        ايجابية و موضوعية فلتكن الأموال العامة و الفرص الحكومية مسموحة و متاحة لجميع‏
                        أفرادالشعب كى تتجسد العدالة الاجتماعية فى الحياة اليومية و ليتأس مدراء الدولة بالامام‏
                        على‏(ع) و سيرته فى الحكم و ليأخذوا بعين الاعتبار آراء الامام الخمينى; فى هذا الموضوع‏
                        و سيرته العادلة.

                        العدالة الاجتماعية من عدّة منظورات اسلامية ‏
                        قلّما يوجد مفكر سياسى او مدرسة سياسية او اجتماعية لم يبد رأياً و لم يقم بالتنظير حول‏
                        العدالة و قد جلب هذا الموضوع فى الاَّونة الأخيرة و فى الرّؤى الجديدة اهتماماً اقوى و اشدّ و
                        قد ركّزت هذه المقالة على مفهوم العدالة الاجتماعية و مغزاها من خلال نظرة عامة الى مفهوم‏
                        العدالة و قد حاولت دراسة الموضوع من عدّة منظورات اسلامية و غربية و انتهت الى هذه‏
                        النتيجة القائلة بأن للعدالة الاجتماعية - من بين مختلف جوانب العدالة و مصاديقها - فى‏
                        جانبيها النظرية و العملية مكانة ارفع و أسمى و قد اهتم بها الغربيّون فى عصرنا هذا اكثر من ذى‏
                        قبل خلافاًللمسلمين الذين يحظون بتراث غنى الاّض انهم اهملوا موضوع العدالة و ذلك تحت‏
                        تأثير انظمة الحكم المستبدّة التى لم تكن تطبّق العدالة و لم ترغب فى تطبيقها فحالت دون‏
                        اهتمام‏الباحثين بها.

                        الاقتصاد الذى يتمحور حول العدالة‏‏
                        تعتبر العدالة الاقتصادية من أهم جوانب العدالة الاجتماعية ممّا يعير الشعب اهتماماً بالغاً
                        بها لتأثيرها المباشر فى حياتهم اليومية و هى فى نفس الوقت مما تناط و توزن فاعلية النظام‏
                        السياسى بها و قد كانت العدالة هذه مما وعدت بها قادة الثورة الاسلامية و منهم آية الله الشيخ‏
                        هاشمى الرفسنجانى الذى قدّم بحوثاً حول الاقتصاد الذى يتمحور حول العدالة و ذلك فى‏
                        السنوات الأولى التى تلت انتصار الثورة الاسلامية فى ايران و لاشك فى أنّ اٍعادة قراء تها بعد
                        مضىّ 27 سنة على اٍقامة الجمهورية الاسلامية الايرانية تعطى معايير مقبولة لتقويم مدى‏
                        فاعلية النظام الاسلامى فى هذا الجانب الأساسى.

                        هناك حوافز مختلفة تبعث الناس على تصدّى المناصب السياسية و الاجتماعية منها
                        اٍرضاء غريزة حبّ الجاه و الرئاسة التى تدعوا اصحابَها الى التخلّى عن جميع الهوايات المادية
                        الأخرى ومنها توفير الرّفاهية والحياة الممتعة الاّ أنّ اغلبية الناس يندفعون نحو السلطة و القوّة
                        بما يجمع بين هذين الدافعين اى اٍرضاء غريزة حبّ الرئاسة و توفير حياة اكثر رفاهىّ‏ة
                        و للدين الاسلامى فى هذا المجال اتجاه آخر و هو أن تصدى المناصب السياسية و
                        الاجتماعية لا يكون و لا يجوز الاّ بدافع خدمة الشعب و تحقيق العدالة فليس لقادة المجتمع‏
                        الاسلامى ان يعيشوا عيشة المترفين و أن يخصّصوا انفسهم بامكانيات خاصة ليست فى‏
                        متناول عامّة الشعب.
                        Personal Website
                        Twitter
                        Youtube Channel

                        تعليق


                        • #13
                          المهم اخى بعد كل هذا
                          أقول ان الاهداف الايرانية التى تتكلم عنها هى نشر الثورة الاسلامية فى الدول العربية
                          أولا من أجل الشيعة فى الدول العربية وثانيا من اجل الوصول للحكم الاسلامى فى المنطقة كلها بمعنى حكم عادل يحقق العدل للجميع ولايوجد احد فوق احد
                          يعنى انظر للرئيس الايرانى وشوف عامل ازاى انا اول مرة والله رايته قلت ده اوحد من الناس يعنى افتكرته زعيم
                          الراجل ملابسه عادية وشكله وذقنه طالعة بشكل عشوائى يعنى لا حد حلاقله قبل ما يطلع ولا حاجة قمة التواضع

                          كونهم شيعة ونحن سنة فهذا يجعل فارق كبير وانا اعلم هذا
                          ولكن الثورة الاسلامية مبائدها عادلة للشيعة والسنة لذلك كان الدكتور يوسف القرضاوى بارك الله فيه تكلم فى لماذا لم يحاول العرب عمل ثورة اسلامية فى بلادهم
                          هذا كل شىء

                          اريدك ان تتذكر الشاه الايرانى وتتذكر الخمينى وتقول لى الفرق ؟ للاخوة الذين يقولون ان ايران هى صديقة لامريكا واسرائيل
                          نحن لانذكر للاسف سوى التاريخ نعم ايران صديقة لامريكا واسرائيل ولكنننننننننننننننن متى هذا أيام الشاه الظالم
                          بعدها جاء الخمينى بمبادىء جديدة وافكار جديدة جعلت ايران ضد امريكا واسرائيل

                          لهذا سخطت امريكا على ايران اما اسرائيل فخوفها لايظهر وتاريخها شاهد على ذلك اسرائيل لم تتدخل فى اى موقع عربى او تتحدث بشىء يدل على انها خائفة حتى عندما هددها صدام حسين لم تظهر شىء لانها لاتحتاج لهذا لانه يوجد صديق امريكى ساعد وويقدم الولاء والطاعة

                          عكس الموقف العربى الحالى الذى يظهر بشكل رسمى خوفهم
                          Personal Website
                          Twitter
                          Youtube Channel

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ehabrashad
                            اخي امين
                            كيف تفسر اذاً دعم إيران لحزب الله في لبنان رغم عدئه الواضح والمباشر لليهود في فلسطين المحتلة
                            واصحاب نظرية ان حزب الله يحافظ على اليهود فكيف لهم بكل تلك العمليات التي الحقت باليهود اعداد قتلى وجرحى وفي النهاية انسحاب يهودي من جنوب لبنان

                            نحن نسعى دائماً لنقنع انفسنا بنظرية المؤامرة الكبرى
                            ولو لم نجد من نقول عليه انه يتأمر فإننا نحاول جاهدين في البحث عنه

                            يا أيهاب هى المشكلة مش فى فكرة المؤامرة المشكلة هى فكرة فكرة التغطية الخاطئة التى نراها فنحن لانبحث انما ننتنظر الخبر
                            والخبر لايأتى الى من حكوماتنا فكيف لحكوماتنا ان تشكر فى شخص يريد ان يقضى على فسادها

                            لو نظرنا للواقع ستجد ان ايران طبقت مبادىء ازهى عصور العصر الاسلامى ووصلت لاقصى الدرجات التى وصل اليها العصر الاسلامى
                            وماذلنا نبحث ونقول اين العصر الاسلامى وكيف يمكن ان نكون جيدين مع ان الحل امام اعيننا
                            Personal Website
                            Twitter
                            Youtube Channel

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ehabrashad
                              اخي امين
                              كيف تفسر اذاً دعم إيران لحزب الله في لبنان رغم عدئه الواضح والمباشر لليهود في فلسطين المحتلة
                              واصحاب نظرية ان حزب الله يحافظ على اليهود فكيف لهم بكل تلك العمليات التي الحقت باليهود اعداد قتلى وجرحى وفي النهاية انسحاب يهودي من جنوب لبنان
                              اتفاق نصر الله – عون ... وحسابات الربح والخسارة
                              الطاهر إبراهيم

                              سلاح حزب الله وقنبلة ايران.. حين تتحول القوة ضعفًا



                              أمين عام حزب الله اللبناني : كلنا مسجونون في مقراتنا ووحده السفير الأميركي يجول في لبنان
                              غسان شربل


                              حزب الله ... رؤية مغايرة (4)
                              عبد المنعم شفيق

                              حزب الله ... رؤية مغايرة (3)
                              عبد المنعم شفيق

                              حزب الله ... رؤية مغايرة (2)
                              عبد المنعم شفيق

                              حزب الله ... رؤية مغايرة (1)
                              عبد المنعم شفيق

                              انتصار حزب الله (الحلقة الثانية)
                              محمد سرور زين العابدين

                              انتصار حزب الله (الحلقة الأولى)
                              محمد سرور زين العابدين

                              بعض أصول قواعد اللعبة بين إسرائيل و حزب الله
                              حسن الرشيدي

                              حزب الله في الإستراتيجية الإيرانية الجديدة
                              عبد الحق بوقلقول

                              قراءة في مستقبل حزب الله اللبناني
                              علي حسين باكير

                              الوجه الجديد لحزب الله
                              حسن الرشيدي

                              حسن نصر الله و الأجندة الإيرانية
                              حامد عبد الرحمن

                              الشيعة فقط يريدون سوريا !!!
                              حسن الرشيدي

                              طائرة حزب الله .. أسمع جعجعة ولا أرى طحنا !!
                              حسن قطامش

                              نكسة نصر الله
                              مجلة الشراع

                              حزب الله اليوم والأمس
                              صبحي الطفيلي

                              هل يحتل حزب الله الجنوب بعد تحريره ؟!
                              حسن صبرا

                              رفقاً بشيعة العراق يا قناة المنار ( رؤية شيعية)
                              محمد مرتضى حسين

                              صفقات حزب الله وإسرائيل: تحليل للدوافع
                              بازتاب (الصدي)

                              حزب الله يحبط عمليات المقاومة الفلسطينية من الجنوب
                              سلطان أبو العينين

                              انتقادات نصر الله للأردن خلفها موقف إيراني
                              صالح القلاّب

                              القاعدة و حزب الله .. وإيران
                              أبو أحمد مصطفى

                              حزب الله .. والمصلحة القومية
                              أبو أحمد مصطفى

                              هل سيثأر حسن نصر الله للشيخ ياسين !؟
                              حسن الرشيدي

                              حزب الله والانتصار المزيّّف
                              محمد سرور زين العابدين

                              نصر الله .. رؤية حزب الله لخارطة الطريق
                              قناة الجزيرة

                              ضرب أمريكا لحزب الله (لبنان)
                              محمد عبد الله العلي

                              ما رأي الشيخ نصر الله برفض (بحر العلوم) اعتبار اميركا محتلة وبهتافه لبوش

                              موقع العرب اليوم


                              حزب الله .. ارتباك في الموقف بشأن الوضع في العراق
                              الجزيرة نت

                              حزب الله... المرحلة
                              وليد أبي مرشد

                              مرّة أخرى.. حزب الله والقضية الفلسطينية
                              أبو أحمد مصطفى

                              لقاء مع: صبحي الطفيلي الأمين العام الأسبق لـ حزب الله
                              الشرق الأوسط

                              علماء جبل عامل في بلاد فارس: لمـاذا هاجـروا ومـاذا قـدمـوا؟
                              سالم مشكور

                              قناة المنار : مسلسل الشتات كان خطأ مؤسفا !!
                              ______________________________________________

                              ____________________________________


                              حسبنا الله ونعم الوكيل

                              تعليق

                              يعمل...
                              X