Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مـن طرائــف العباقـــــرة ( نبدا بإنشتاين )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مـن طرائــف العباقـــــرة ( نبدا بإنشتاين )

    نظارة اينشتاين

    كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته .. وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه

    فلما أتاه ((الجرسون )) بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد طلب منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون قائلا : إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمي جاهل مثلك

    *****

    كبرياء فنان

    ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور(( بيكاسو )) إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة ، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه

    وعندما عرف (( بيكاسو )) ماهية المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد
    سأله صديقه : هل سرقوا شيئا مهما ؟

    أجاب الفنان : كلا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش

    وعاد الصديق يسأل في دهشة : إذن لماذا أنت غاضب ؟

    أجاب (( بيكاسو )) وهو يحس بكبريائه قد جرحت : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي

    *****

    الرد خالص

    ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور (( إسكندر ديماس )) مؤلف روايته ((الفرسان الثلاثة )) وغيرها وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية

    وفي الحال أجابه (( ديماس )) في سخرية وكبرياء
    كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة ؟

    على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان ؟

    *****

    لماذا تزوجته ؟




    عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية (( أغاثا كريستي )) . لماذا تزوجت واحداً من رجال الآثار ؟

    قالت : لأني كلما كبرت ازدت قيمة عنده
    *****
    فِراش للضيف


    كان الكاتب الأمريكي (( مارك توين )) مغرما بالراحة حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره ، وقلما كان يخرج من غرفة نومه

    وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته ، وعندما أخبرته زوجته بذلك

    قال لها : (( دعيه يدخل )) ..... غير أن الزوجة اعترضت قائلة : هذا لا يليق ..... هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش ؟

    فأجابها (( مارك توين )) : عندك حق ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر

    *****
    أبو علقمة وابن أخيه

    قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟


    قال : مات


    قال : وما علته ؟


    قال : ورمت قدميه


    قال : قل : قدماه

    قال : فارتفع الورم إلى ركبتاه

    قال: قل : ركبتيه

    فقال : دعني يا عم ، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا

    *****
    من بالباب


    وقف على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه فقال النحوي : من بالباب ؟

    فقال : سائل


    فقال النحوي : لينصرف

    فقال الفقير مستدركا : اسمي أحمد
    ( وهو اسم لاينصرف في النحو )

    فقال النحوي لغلامه : أعط سيبويه كسرة

    -------------------------------

    منقول

    يس


  • #2
    ههههههههههههههههههه
    مشاكل
    كل اناء بما فيه ينضح
    إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

    تعليق


    • #3
      ههههههههههههه
      فعلاً مشاكل

      تعليق


      • #4
        هههههههههههههههههه
        اضحك الله سنك ياااااااااااااامشاكل
        ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون,
        إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار,
        مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم , وأفئدتهم هواء.


        تعليق


        • #5
          جزاك الله خيرا علي المعلومات ........... بس مش عارف ليه مسمينك ماااااااااااشاكل
          الحياة ألم يخفيه أمل
          أمل يحققه عمل
          وعمل ينهيه أجل
          ثم يجزى كل امرئ بما فعل

          تعليق


          • #6
            فأجابها (( مارك توين )) : عندك حق ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر
            هههههههههههههههه أضحك الله سنك يا أخي ...
            تخيل كيف ستكون المقابة الصحفية ....والله مشاكل ..ههههههههه
            ... التعثر والسقوط في الطريق الصحيح، خير من السير بسلام في الطريق الخطأ.


            تعليق


            • #7
              هههههههههههههههههههههههههه

              يا ضياء ، مش إسمي ، هي الدنيا مشاكل

              اللهم أدم البسمة

              واجمعنا بها في الجنة كما جمعتنا في المنابر

              تعليق


              • #8
                مشااااااااااااكل

                تعليق


                • #9
                  أجاب (( بيكاسو )) وهو يحس بكبريائه قد جرحت : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي

                  متهيئالي بقي من حقي الان ان اقول
                  مشااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااكل
                  بلاد الكوارث
                  حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
                  لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
                  وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
                  وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

                  مدونتي

                  تعليق


                  • #10
                    ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

                    والله العظيم يا يس انا باضحك على توقيعك

                    ده انت ناقص تكتب على التشرت الي لابسه مشاكل

                    انا عجبتنى جدا بتاعة بيكاسو الراجل واضح انه كان مقهور طحن المشكلة ان لوحاته بتباع حاليا باربعة ملاين دولار وخمسة ملاين ده ليه لوحة بيعت ب 27 مليون دولار
                    فدول تقدر عليهم لصوص لكن اغبياء لو كانوا يعرفوا اللوحات دى هتباع بكام ماكنوش خلو حيطان البيت بتاعه
                    Personal Website
                    Twitter
                    Youtube Channel

                    تعليق


                    • #11
                      حفكر في مسألة التيشرت يا درش خخخخخخخخخخخخخخخخخ

                      ياسر قوووووووول و ميهمكش

                      تعليق


                      • #12
                        ههههههههههههههههه
                        جميله
                        !!!جميع الدروس المعمارية المجانية والغير المجانية والمشاريع المعمارية الكاملة !!!!

                        تعليق


                        • #13
                          فِراش للضيف


                          كان الكاتب الأمريكي (( مارك توين )) مغرما بالراحة حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره ، وقلما كان يخرج من غرفة نومه

                          وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته ، وعندما أخبرته زوجته بذلك

                          قال لها : (( دعيه يدخل )) ..... غير أن الزوجة اعترضت قائلة : هذا لا يليق ..... هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش ؟

                          فأجابها (( مارك توين )) : عندك حق ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر
                          ههههههههههههههههههه
                          مشاكل
                          حينما كنت صغيراً
                          كنت أسبح في براءاتي النقية
                          كان معني الحبٍ لديا
                          قبلةٌ من والديا

                          تعليق


                          • #14
                            ههههههههه افظلها الاخيرة.والله اعجبتني
                            شكرا يايس

                            تعليق


                            • #15
                              شكرا لكم جميعا

                              تعليق

                              يعمل...
                              X