يا إخوانى أرجوا الرد على سؤالى :
إذا جمعنا الأموال كيف ستذهب إلى فلسطين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سمعت ان البنوك خايفة من امريكا وعلشان كده مش هاتوصل حاجة لفلسطين
أرجوا منكم إخوانى الرد لآنى خايف جدا من الموضوع ده
إن رجالا يتخوضون في مال الله بغير حق فلهم النار يوم القيامة
إنه الأثرة التي اخبرنا عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي ان الحكام و ولاة الأمور يأكلون أموال الرعية بالباطل والصد عن سبيل الله
حتى في بلادنا سرقة وإختلاس أموال البنوك والدي يسرق مالا بخيسا ويُلام يقول أن هناك من يسرق بالمليارات أي انه أصبح هناك مبدأ في اللصوصية
وفلسطين لن تتحرر مادام هناك قينات أي مطربات وخمور ومعازف ويصبحوا وقد مسخوا قردة وخنازير ومن يساعد الغرب الكافر واليهود من ماسنيين وعلمانيين وأدنابهم ... حشرهم الله في زمرتهم لأن المرء مع من أحب وإنا لنحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم والصحابة رضوان الله عليهم وعلماءنا رحمة الله على الجميع
انا قلتها من قبل
لكل أخ مسلم فى العراق وفلسطين وافغانستان والشيشان وفى كل ارض يحارب فيها الإسلام..............
إعلموا اننا لن نخرج للدفاع عنكم..................واعلموا اننا لن نترك الأمن والأمان الذى نتمتع به فى ظل قيادتنا الحكيمة من اجل الدخول فى حرب لم نحسب حسابها وبما اننا لانجيد الحساب فلن نحارب أبدا.........
واعلموا اننا لن نغلق حانات الخمر ونذهب لنحارب...........ولن نغلق شارع الهرم لنقاتل...........أو تصورتم اننا سنغلق سيناء وما فيها من تطور وتقدم نلاحظه يوما بعد يوم فى شواطئ العرى وخدمة المسلمين أحفاد عمر وابى بكر وعلى وخالد للزناه والمخنثين من أهل الكفر فى شرم الشيخ وطابا وبقية سيناء..................أتحسبون اننا سنترك كل هذه النقم ...أقصد النعم ونذهب للحرب من اجلكم.........واعلموا اننا لن نخسر حبيبتنا اسرائيل الصديقة وعمتها امريكا الحبيبة _خسف الله بهما الأرض_من اجل عيونكم.........واننا لن نترك المظاهرات للعفو عن تامر وهيثم ونذهب لحمل السلاح للدفاع عنكم.........
كل مانستطيع تقديمة هو أن نقدم مجموعة من ابطالنا ورموزنا وصفوة رجالنا ونسائنا من الفنانين النجوم _اطفاء الله نورهم_ أن يقدموا اغنية على حسابهم الخاص لإخواننا فى فلسطين او فى أى بلد اخر.
فعذرا إخواننا فإن من يحكمونا هم منا ونحن منهم فوالله لو جاء امير المؤمنين ليحكم لتصيدوا له وقتلوه فهم لايستطيعون ان يعيشوا يوما تحت حكم رجل كهذا رضى الله عنه وأرضاه
واحب أن أذكر إخوانى ان هناك رجالا فى بلادنا طواقون رؤية مسجدهم ومسرى نبيهم ومستعدون لدفع النفس والمال للذب عن مسجدهم ومسرى نبيهم ولكن .................كثر الخبث وأصبحنا كغثاء السيل
وإنا لله وإنا له راجعون
أرجوا مرة أخرى من يعرف طريقة لإرسال الموال وكيف ستوافق البنوك أن يرسل لنا لنتأكد
وجزاكم الله خيرا
اتقوا الله
ادخلوا اي منتدى سياسي غربي
هناك حنق شديد على حكام السعودية (ال السعود) حفضهم الله
لدعمهم المستمر لحكومة حماس
غير مبالين بغضب امريكا
اتقوا الله ولا تجمعوا الطيب بالخبيث
والارانب بالاسود
دعموا وسيستمرون في دعم حماس سرا وعلنا
جعلهم الله ذخرا للاسلام والمسلمين
هذا غير المجهودات الخيرية المستمرة من قبل اللجنة السعودية لاغاثة الشعب الفلسطيني
باشراف مباشر من الامير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية السعودي
هئية لا تخاف من احد (أمريكا ولا غيرها)
ومكاتبهم موجودة مباشرة داخل فلسطين والمساعدات تصل مباشرة للفلسطينين بتسليم اليد
سمو الوزير: سنتلقى أسئلتك أولاً
معالي الوزيرة: حسناً، ستكونون أول من يسأل " آن جيران " يمكنك السؤال : سؤال: معالي الوزيرة: عرضت إيران اليوم تمويل السلطة الفلسطينية التي تقودها حماس. ماذا يعني ذلك لكم، و هل هذا يضعف ضغوطكم على حماس لاتخاذ سياسات أكثر اعتدالاً؟
و سؤال سمو الوزير: أرجو منكم قليل من الإسهاب حول تعليقاتكم عن الفلسطينيين في بيانكم الافتتاحي. تمنح المملكة عدة ملايين للفلسطينيين كل شهر. هل تنوون الاستمرار في هذا التمويل في ظل حكومة تقودها حماس؟ و بشكل عام أكثر، هل تتفقون مع الموقف الأمريكي بضرورة عزل حماس دبلوماسياً أو مالياً إذا لم تتحلى بالاعتدال؟
معالي الوزيرة: حسناً، دعني أقول أولاً أن الموقف الأمريكي هو طبعاً موقف الرباعية، أي موقف الولايات المتحدة و الاتحاد الأوروبي و الأمم المتحدة و روسيا. و هو أن هناك اشتراطات معينة للحكم يتعين أن تفي بها حماس حيث أن الشعب الفلسطيني الذي يصوت للتغيير اختارها، لكننا نعتقد أن الشعب الفلسطيني أيضاً يصوت آملاً في حياة آمنة و أفضل. و الموضوع ببساطة أن المجتمع الدولي متحد في رأيه حول أن الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي يمكن حله فقط بالوسائل السلمية، و أن العنف و التطرف غير مسموح بهما في هذا السياق أو غيره، و أنه من الضروري أن يرتكز الحل على مفهوم الدولتين. و قد تجسد هذا الأمر في مبادرات و مقترحات العرب و الجامعة العربية التي تم طرحها و منها مبادرة الملك عبد الله بن عبد العزيز منذ عدة أعوام.
و بالتالي فإن المسألة وجود التزام و إجماع حول العملية السلمية و الحل القائم على دولتين وإقرار الطرفين بهذه العملية و الحاجة للتخلي عن العنف. و هذا هو المعيار الذي يتعين أن نقيس أي حكومة فلسطينية عليه. و قد أوضحت الولايات المتحدة و أوضحنا في مباحثاتنا مع زملاءنا هنا في السعودية و كذلك زملاءنا في مصر أن الولايات المتحدة مدركة للحاجات الإنسانية للشعب الفلسطيني و تريد الاستمرار في أن تجد طريقة لتلبية هذه الحاجات. و سيستمر الشعب الفلسطيني في حاجته للمساعدة. و الولايات المتحدة لن تستفسر عن وقف تطعيم الأطفال الفلسطينيين أو عدم تقديم مساعدة غذائية للفلسطينيين الذين قد يحتاجونها. إنه شعب فيه الضعفاء و حسب تقاليدنا العريقة للتعاضد و تلبية الحاجة، نريد الاستمرار في تلبية هذه الحاجات.
و نحن أيضاً ندعم مساعدة حكومة أبو مازن الانتقالية، و قد عملنا مع المجتمع الدولي في محاولة تلبية تلك الحاجات. و لو أن السؤال الآن لحماس، و أعتقد أنه ليس سؤال لبقية العالم، و هو هل تنوي حماس الانضمام للإجماع العالمي حول السلام و بذلك تفي بالوعد الذي وعدت به الشعب الفلسطيني بحياة أفضل، بأن تتمكن من توفير حياة أكثر أمنا له. و لن نود أكثر من أن نرى الحكومة الفلسطينية تتبنى الخيار الصحيح. سؤال: و ماذا عن إيران؟
معالي الوزيرة: آسفة. حسناً، يمكن للإيرانيين أن يعدوا بالوعود التي يريدون أن يعدوا بها. أود فقط أن أقول مرة أخرى أن الفلسطينيين بحاجة كبيرة للمساعدة، لكنها ليست مجرد مسألة مساعدة. إن الحياة الرغيدة للشعب الفلسطيني تتطلب التعاون مع إسرائيل. بالفعل. إنها مجرد حقيقة واقعة عن طريقة عمل الاقتصاد الفلسطيني و الاسرائيلي. و بالتالي فإن هناك حاجة للإقرار من جانب أي حكومة فلسطينية بأن أفضل طريقة للسعي نحو حياة آمنة أفضل لشعبها هي العمل في الإطار الذي يعمل فيه المجتمع الدولي طوال هذه الأعوام و هو التخلي عن العنف و ضرورة الحل القائم على دولتين و وجود عملية سلام متجسدة في خارطة الطريق التي يتعين إتباعها. سمو الوزير:إننا نساعد الفلسطينيين. في الحقيقة لقد قدمنا لهم تواً بعض المساعدات و قد تم إرسالها للشعب الفلسطيني. إنهم شعب يعيش على الكفاف. و هم بشر متعلمون و يتطلعون لحياة أفضل لهم و لأبنائهم. و نعتقد أنه سيكون غاية السخرية أن نقصِّر في رعاية هذا الشعب الذي يسعى للسلام في الوقت الذي يحتاجنا فيه.
كيف نقوم بالتفريق بين المساعدات الانسانية و غير الانسانية؟ هل الصرف الصحي المتسرب في غزة، مشروع بنية أساسية أم مشروع معونة إنسانية؟ إن الفلسطينيين يحتاجون لكل من المساعدات الانسانية و مساعدات البنية الأساسية. و لهذا السببنحن مستمرون في مساعدة الفلسطينيين.
تعليق